|
جريدة حكايات والضرب على الستات
|
جريدة حكايات الصادرة صباح اليوم الاحد 13يوليو جل اعمدتها انصبت فى الستات حمل عمود يوميات جبرا للكاتب الاستاذ الفاتح جبرا ولكنى اتكميج يحكى عن مسالة عمر المراة واخفائه ودلائل الكبر عندها والمتمثلة فى بعض الامثلة التى اوردها وتوصل الى ان تتهيا المراة لهذه المرحلة بالاعداد الحسن وتواجه التقدم فى العمر بشكل واقعى بينما عمود اخر الحكى للاستاذ وجدى الكردى حمل اسم احترس امامك عانس ويحكى عن فتاتة وصل عمرها الى 37 عام عايشت خروج ابوها للمعاش الاجبارى وظل فى سريره منتظر الموت بينما هى الاخرى تقف فى محطة القطار ولا جديد الى ان حضرت زوجة عمها لتأخبر والدتها وهى تقول جيت علشان اخطب لى ولدى احمد وما ان سمعت الفتاة هذا الكلام جرت سريعا لحجرتها تهيأ نفسها لسماع الخبر السعيد ومرت الثوانى لتخرج اخيرا للجلوس مع امها وزوجة عمها ام الحبيب الغائب وتفاجئت بعدم وجود احد حتى حضرت امها بعد ساعة تقريبا فسألتها كنتو وينقالت مشينا نخطب بت الجيران لى احمد ودعمك ؟؟؟؟؟؟ وكانت هى الاخرى جارة لابيها تنتظر الموت معا اما الاستاذه عفاف حسن امين وتحت عمودها تقول حسابات عاطفيه وكالعاده تضع المراة ملاكا يعطى يهب الحب لمن يريد من الرجال ولكن الرجالة كم هم قاسون ونذيل العمود و.... يا انت ريدى ليك بلا حساب والاستاذ جعفر عباب تحت عموده زاوية منفرجة يقول كلنا(نسويها)وبرضو الحكى عن امراة سعودية سافرت للخارج وحشرت مجوهراتها فى دجاجة مجمدة فى الثلاجة وشاءت الاقدار ان تقطع الكهرباء وتنتهى بالدجاجة فى سلة النفيات واقول انا يعنى ممكن نقول ده بلاده . بين الادب والقضاء الاستاذ اسعد العباس حمل موضوعه حكاية رجل اعدم زوجته وابنته وزجها وانتحر طبعا مافى طريقة للشرح افنكر العنوان بوصل للموضوع برضو لاحظوا معاى فى خيانة نجد د. فتح العليم تحت عموده شايف كيف قبل ان تحاسبوا الموضوع عن العلاقات الزوجيه ممكن اقول برضو الموضوع ستاتى الاستاذة منى سلمان تحت لطائف تحت عنوان تحت السريرعن شيطان الغضب ةتغيب العقل وذكرت مشاكل الازواج وكانت المراة صاحبت النصيب الاكبر خاصة عندما تحدث مشكلة بين الرجل وزوجته نجد ان المراة تستغل الفرصة للتنفيس عن الكبت وضغوط الحياة الزوجيه بسلاح التهديد وما ان يشتعل اوار الشكله حتى تتهور الزوجه بالقول انت كان راجل تطلقنى هسى دى انا تانى يوم واحد ما بقعد معاك ممكن اقول برضو المراة هى صاحبة البداية فى فركشة بيت الزوجيه بقضبها دافعى لكتابة هذا البوست جريدة حكايات اليوم الواقعة ضرب على الستات رايكم شنو وخاصة الستات تحياتى
0
|
|
|
|
|
|