دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
قف مكانك والزم حدودك ..... (Re: عصام دهب)
|
الأخ عمار
قبل التحية : أرجو أن تعلم أن معظم الآنسات والسيدات عضوات هذا المنبر المحترمات هن أخوات لي
نعم أخوات شقيقات لي
لا أقبل أن يمسهن أحد بسوء
ولا أقبل أن يتكلم عليهن أحد بما لا يقبله على أخواته هو ....
فانظر إلى موضوع آخر لتتكلم فيه
انتهى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قف مكانك والزم حدودك ..... (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
Quote: الأخ عمار
قبل التحية : أرجو أن تعلم أن معظم الآنسات والسيدات عضوات هذا المنبر المحترمات هن أخوات لي
نعم أخوات شقيقات لي
لا أقبل أن يمسهن أحد بسوء
ولا أقبل أن يتكلم عليهن أحد بما لا يقبله على أخواته هو ....
فانظر إلى موضوع آخر لتتكلم فيه
انتهى |
براحا عندك السكري لووووووووووووووول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قف مكانك والزم حدودك ..... (Re: khaleel)
|
يا خليل
كلامك دا ذاتو الانا اشرت ليهو في مداخلتي
وفي تقديري
انو الناس عندها خيار وفقوس في تقيمها للبوستات
والكلام الاتكتب لي عمار ما كان حبتكتب ولا إتكتب لي كوستاوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قف مكانك والزم حدودك ..... (Re: عاطف عبدون)
|
في تصوري, باديء ذي بدء, لا أكاد أقول إنه لا توجد فكرة في هذا العالم غير قابلة للحوار أوالجدل باحترام. وحتى في حال وجود درجة عالية من الاختلاف للآخر حرية التعبير والحق في اعلان رأيه عبر كافة أشكال التداول السلمي. وحسب قتيبة بن مسلم "إن الفكرة لا تقاوم إلا بفكرة. وإن الفكرة إذا اصطبغت بالدم جذبت لها مؤيدين وأنصارا". ولعل ذلك ما وعته حركة النهضة الأوروبية حين أرست هذا الشعار "دعه يعمل.. دعه يمر". ذلـك أن آليات غير عقلانية مثل القهر أوالكبت أوالإلزام من شأنها إعطاء مشروعية ما لأكثر الأفكار لا إنسانية من خلال وضعها محل الضحية وما إلى ذلك. ما أحاوله هنا بداية هو سعي لإرساء منطقة لحوار نقدي بعيدا من إشكاليات تسفيه الآخر أوتحقيره بقدر أوآخر.
واستطرادا, نحن نعلم على نحو أساس منذ ميشيل فوكو أن الاحتفاء بما يبدو للوهلة الأولى هامشيا أوحتى انصرافيا يمكن أن يقود كموضوعات بحث إلى فتوحات كبرى على المستوى الفكري, ولعل ذلك ما حاولته من قبل من خلال مقاربة احدى لوازم الفكر اليومي السائد (ود العرب ما بعمل كدا) للوصول إلى كيفية عمل وفهم طبيعة (الخطاب الثقافي السائد في السودان).
ويحمد لمهدي عامل هنا, تحذيره الحاذق من خطورة انزلاق الفكر التقدمي نحو مواقع يمنية, إذ لا يعقل بأية حال انتاج مفاهيم تثويرية للواقع بعقلية قديمة أومناهج تقليدية كالفكر الثنائي الذي يقيم رؤيته للعالم من خلال مفاهيم بائسة مثل النقل والقهر وقد استراح في كسله وخوائه على تقسيمات ذات طابع ثنائي ضدي حاد مثل الخير والشر والحق والباطل والصواب والخطأ مقيسا حركة الواقع المتجدد وفقا لقوالب حكمية جاهزة.
من جانبي, أتساءل هنا, ما مقياس الجمال؟, ماعلاقة ذلك بموضوعة الهوية مثلا؟, إلى أي مدى يكشف هذا المعيار عن درجة ما أسميه (تقبل الذات)؟, وبتحفظ شديد على تطرف بشاشا أين يقع مفهومه (كاره ذاتو)؟, هل هو المقياس الأوروبي التقليدي المتمثل في درجة بياض البشرة وطول الشعر أونعومته.. ذات المعيار الذي أثقل ميزانيات محدودة من خلال الصرف على نحو مرضي على مايطلق عليه مساحيق البشرة وكريمات الشعر؟, هل هو جمال داخلي أم خارجي, وعلى ضوء ماهو نسبي: هل يوجد معيار ثابت للجمال أصلا؟.
| |
|
|
|
|
|
|
|