دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
BousH
تسلم ضراعك
ألا ترى أن هذا النزف ، خرج من قليب ( موجوع ) ، إنت بس أقررأها بي رواقة ، والله حا تعرف عم فاضل دا منو ، وحا تخمن جابيك دا الجابو هنا شنو ؟؟ وحاجة عائشة البهتوها في صمة خشما ، وود أبو دومة دا يلبخ في كلامو يمين وشمال ، وكثير من أهل الملجة قالولو ( لا تثريب عليك ) يعني قالوا يا جماعة باركوها ساكت ..
د. أبكر
يا ريت لو ( يجنح ) شراعك صوب بكانات حنينة ورهيفة ، بعيداً عن هذا الخضم ) ودفق لينا الكلام البمسح أحزانا) ويفك الدبرسة دي .. تصدق إنو ( شميت ) ريحة ( السورج ) .. رغم أني
وبي سكرنٌ تملكني ، وأعجب كيف بي .. وما ختيا في خشمي دا
رحمابي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: AlRa7mabi)
|
الحبيب رحمابي والله مشتاقين
ولكنه قدر التربال أن يتمرغ في الطين
غير أن أجمل ما في الطين هو أنه يمنحنا البذور والثمار في النهاية وصدقني، سأعود يوما أكثر قدرة على الجمال حين تنغسل عن روحي غبارات التاريخ قليلا
لك الأمنيات الطيبة ولأبنائنا الذين معك الحب والسلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: tmbis)
|
تمبس يا ابن اختي العزيز سلام شكرا للطلة وعليك الله شوف لينا حاجة كدة من حاجاتك الحلوة ديك عشان نسمعها قبل الويك إند ما يفوت لأنه لو فات، خالك حيدخل في عش أبو الزنان وما بمرق إلا في الويك إند البعده
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
الاخ الدكتور المبدع ابكر
انا صراحة اريد ان اتحدث معك من زمان
عنها
وبدون مقدمات
لقد رأيتني
وانت ما فايتني في نسبة الدم السوداني الافريقي الذي يجري في عروق كلينا
وتعرف انني احد المعجبين جدا بكتاباتك
لا سيما شهيرتك ايام الجامعة
لو تذكر لكن ماذا عنها
هذه التي أدمنت انت وانا التعبير عن انفسنا من خلالها
هذه الجميلة التي تحبك مثل ما تحبها
وأحبها مثلما تحبني
هل تحس يا صديقي بأنك مضطر للكتابة من خلالها
في غمرة ما تدعو اليه من الديعربايزشن
؟؟؟
هذا ما احب ان تتلاقى شفافيتانا عليه من حب وحوار
اسف للاطلالة هكذا؟
وخذ دهشتي بكل ما تكتب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: فتحي البحيري)
|
الأخ بحيري والله مشتاقين وأنا ما زلت ممسكا بصدى صوتك منذ أيام البشير الريح
وأرجو أن تسمح لنا الظروف لحوار مستطيل وكويس إنك قلت الديعربايزيشن ولو ترجموها زي ما بترجمو الديكونستركشن بتاعت ميشيل فوكو تبقى مشكلة كبيرة ولكن يا عزيزي، وحتى في هذه الفضاءات المستعارة إمكانية للتلاقي
لك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: tmbis)
|
يادكتور تحياتى
والله ذكرتنى سوق ابوقوتة ونسوان السمن وسوق ابوقوتة دا يوم الاثنين والخميس -سوق النسوان دا فيه الدجاج والحمام والسمن ومشكور مرة تانية على الابداع ابوقوتة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: abuguta)
|
الأخ أبوقوتة سلام شكرا عزيزي لحضورك هنا وعلى كل حال إذا قدر الله لنا العودة فلدي فكرة صياعة طويلة كدة في جخانين البلد واحتمال يوم تلقاني في السوق بتاعكم دة بس عاين للصورة كويس لك المودة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
الأخ أبكر تحياتي . لقد استمتعت بهذا العمل ولديك فيما هو واضح مخزون من السرد لا ينضب هو ثر وغني بالتشعيبات والإحتمالات وسيظل عذابك ككاتب أن يكون دائماً لحديثك بقية .شغفت في هذه القصة بالعادة السودانية القائمة على التفكير للآخرين وتحليل مواقفهم والدفاع عنهم بالفي والمافي دون أن تصدر عنهم نأمة . لك الود والتجلة. بشرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
أخي الدكتور أبكر وأنا في حضرة مملكتك البهية أخي يملؤني دفء التواصل بيني وبين نصوصك الباذخة نضيدة الطلع وكأنك تقرأ لي وأنا بإنصات بلذة شاردة إلى حلم تتبدد حينا ويستجمع تفاصيله في حضرة نصوصك التي تحيلني الى كائن يتوسم الإنصات الى تفاصيل حية من بهائك ولذة الانصات حتى وإن كان حلما شاردا آملا أن يتحقق قريبا ونتلامس بأشواقنا إنها فرصة جميلة أن أتعرف على كاتب بقامتك.. لأستوطن نشوته دائما مع إحترامي الملا عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: almulaomar)
|
سلام مربع
سيدي ابكر
للمرة السابعة بعد العاشرة قرأت قطعتك التي بنكهة شمس المناطق الاستوائية .. وللمرة الخامسة امسح ماكتبته مخافة ان لا تجئ كلماتي بشكل هذا الالق الذي اندلق على مسامات البورد فاقام الورد كله ولم يقعده سلمت ياسيدي لهذه اللغة التي تحكي بها تفاصيل حياة منسيين يعيشون على هامش الحياة رغم انهم يهبون ((معني ) الحياة الحقيقة للذين يجلسون على الكراسي الخزفيه ليس لانهم احسن منهم فقط لان بايديهم الصولجان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: shiry)
|
صديقي ابكر آدم
هذا ما يوقظ الدّم الحي من خلود الترف المزيف زندية الرديف غريقانة ـ التحية لبنات الشمباتي ـ الدريسة القشارات شارع الضياع حلة الدلعلع وكوافير خالدة بت الانصارية الخ الخ
الناس العادية .. في الأحلام العادية .. وسط الحياة العادية
...
التيمان هناك ، تحت العمود إياه ، يقتسمان نبقة السأم والضحكة اللي في الخاطر احمد حسن ( ولكن أين هو احمد حسن ؟ ) يتهادى بطوله الفارع في قارعة البياض ـ المعبأ في القوارير ـ الذي قلّم أظافر شراسته وهداه النجدين ..
ابكر يا صديقي
اعجبني النص . وحاولت أن أبتكر الجديدوأنا أعبِّر عن ذلك .. لكن يبدو أنه قد كسرني المألوف
ــــــــــ السمندل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: الجندرية)
|
التحية للدكتور
تعرف انت يمكن كنت بتقول لى حمزة همزة وكان ممكن تكون مفهومة،نحن لحد قريب كنا بنقول هـــمســـة ، ولا لوم ولا عتب ،إتعلمنا العربى فى المدرسة، وبعد بنقول السودان دولة عربية!ولله فى خلقه شئون.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: Ahmed satoor)
|
دوما كيفك يا عزيزة أرأيت كيف هذه الدنيا مليئة بالإلتباسات؟ بشرى الفاضل Quote: وسيظل عذابك ككاتب أن يكون دائماً لحديثك بقية |
ـ "وفى مغيب آخر ايام عمرى..؛ سوف أراك وأرى أصدقائى؛ ولن أحمل معى تحت الثرى سوى حسرة الأغنية التى لم تتم!!"؛ ـــــــــــ(ناظم حكمت)؛حضرة مولاي الملا عمر وأنا أيضا أدمن الإنصات إلى نصوصك، وأحس بالطمأنينة في هذا الزمن الذي تكثر فيه جبهات الباطل وتزيين القبح الزمن المليء بضجيج اللافتات شيري العزيزة Quote: سلمت ياسيدي لهذه اللغة التي تحكي بها تفاصيل حياة منسيين يعيشون على هامش الحياة رغم انهم يهبون (معني ) الحياة الحقيقية للذين يجلسون على الكراسي الخزفيه، ليس لانهم احسن منهم فقط لان بايديهم الصولجان |
من بنى طيبة ذات الأبواب السبعة في الكتب نسمع ونقرأ أسماء الملوك فهل حملوا الأحجار فوق ظهورهم؟ وبابل التي تهدمت مرات عدة من الذي أعاد بنائها في كل مرة؟ وفي أي بيوت من الطمي المذهب بأشعة الشمس كان يعيش عمال البناء؟؟ ــــــــــ برتولد بريختسمندل يا ابن جدتي الخرافة أراك تحلق في فضاءات تكلمها شراعات النجوم وتعزف في تفاصيل الصدى وأنا أرقب المشهد بفرح، وتمني فقط لأن فردة جناحي التانية معطوبة!؛ وما يزال للحلم بقية ربما نلتقي يوما في جخانين تلك المدينة الخرافية تماضر وقعدت بيك في العتمة كان ضُلّك طعم ليل المساجين لقيتك لا تحت لا فوق ونُمتَ ليس نوماً مثلما يبدو ولكني نسفت مساحة الوعي القديم وارتضيت بك الرسالة ـــــــ عثمان البشرىجندرية يا أخيتي أنا وبقّال حينا مجهولان بقوة في أمريكا رغم ذلك لي أصدقاء ولي أعداء في كل ميل بحري وفي كل كيلو متر بري ــــــــــ ناظم حكمتولي حكاية جندرية سأحكيها لك في الويك إند القادم إن مد الله في عمرنا أحمد ساطور يا لطيف أنا همزة، وأنت همسة، ولكن حين تكون أوتار الجيتار هي المحتكم، ستخرج حمزة (صاح)؛ لك مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: tmbis)
|
Abakar, There is a common say in America; Do not shoot your self in a foot" this caution used for the amateur hunters.The number one hunting accident in that catogery is, the individual carryinghis rifle pointed downward,looking for game gets excited and accidentally shoots himeslf in the foot. That expression has been translated in America to much of life, sports,business and personal relationships. It was our fate my friend to shot in one foot and tackling the other and still we are having a long to go, it is the damn of our history,a damn of our weakness and our leaziness and our tendency for easily being defeated. I'm sure it is the law of the nature that who helped us having such person like the causin of Wad Abodoma who is ready to say any thing regardless the consequences, and it the challenge for the citizen of the city wether they would listen to him or they will say; The tiger doen't attck yet
Forward and keep in mind which is not going to kill me will srengethen me. love BAKRY
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: خضر حسين)
|
تمبس والله يا ابن أختي شغلك نضيف خالك قرّب يعمل ليهو بوست يسميه الواد تمبس الشغال
بكري الجاك مرحب مرة تانية وكدة شوف ليك حل لمشكلة الكيبورد العربي دي يا رجل
الأخ طارق إسماعيل كيف حالك يا زول؟ وكيف حال الأحباب رفاق الأيام القديمة؟
بت قضيم العزيزة زي ما قال بشرى الفاضل قدر الكاتب أن يظل دائما للحكاية بقية
الأخ خضر حسين دي بديهة البدائه يا أخي!!؛
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: AlRa7mabi)
|
لا بد ان يبقى للحكاية بقية ستنتهى حيث يبدأ الفقراء والنساء المهمشات والعمال
بقية الحكاية هناك حيث انسربت بكل تاريخى ولعناتى لتلك المدينة مدينة تنتمى لها كل فرائص نبضاتى كوستى زندية الرديف حلة فلاته حى ازهرى كوستى لا كما وصفها محمد المكى ابراهيم فى قطار الغرب هذا الوصف يدمى قلمى وقلبى لان كوستى تبدأ فيها بقية الحكاية كل حواسى هناك وحالة من حالات لعناتى المستمرة ادخل فيها ولا استجيب لمطالب صغيرى واصل هذا الذى لن تطعم حياته بهارات ذاك الطقس الذى عاشته أمه فى حى فقير عرفت فيه قيم التسامح والمحبة قبل ان تلوثهاالخصخصة هناك حيث تنكفىء الخالة حولية وكلتوشة على الحلم القديم والجراحات التى تقيح عمرنا بالهزيمة
اقف الآن وسأعود لانى مثلك ممتلئة بزخم الحكايا حكايا المهمشيين والمهمشات
وكل المحبة وانت تحول طقس فيينا الى نسمه نسمة من هناك حيث تنكفىء خالتى كاكا على ذات الحلم القديم
اشراقه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: Ishraga Mustafa)
|
أذكر طفولتي وضفائر شعري الطليق يغازله صباحاً الهواء الرطب المنعش أكتشف العالم والحيوانات الأليفة ألاعب الفراشات وأتوق أكثر لذكرها ببراءة وفرح نلعب نبني بيوتاً من الطين نتخيلها بيوت غدنا القادم نصطاد الأسماك الصغيرة من الخور الكبير نشاكس الصراصير والضفادع وعلى الجانب الآخر المواجه لبيتنا تجلس صنوف مختلفة من البشر يحتسون العرقي وينتشون للمريسة التي تبيعها {نجوى} النباوية، كانت جميلة ولونها الأبنوسى يلمع كالفرح المفاجئ، صنوف من البشر يجلسون في إندايتها ومع كل { عبار} مريسة تعلوا أصواتهم بضجيج وفرح وقد تدور الشكلة وتسيل بعض الدماء، ينحل المجلس وتهدأ الدنيا قليلاً، صباحاً يتوافدون من جديد بتسامح وضحكاتهم تعلوا ولون نجوى النباوية يلصف بلمعانه، هذه المرأة بقيت حية في ذاكرتي وجزء من طفولتي التي عشتها في ذاك الحي الحنين، لماذا أوصدوا بيوت العلم والمعرفة في وجهها؟ . بقيت في ذاكرتي متقدة خالتي فاطمة البقارية، هربت صغيرة لكوستى، فى عينيها حزن رابط يحكى مأساتها ودخان الطلح يفوح من جسدها الممشوق الشبق الذي يطفئ ناره كل ليل رجال مختلفون يقفون صفوفاً طويلة أمام بيتها، لا أدرى لماذا كنت امقت هذه الصفوف التي ذكرتني بصفوف الخبز أيام مجاعتنا الأولى. كانت خطواتي الصغيرة تقودني إلى ساحة الرقص والطبل يدوي والغبار يعلو السماء، الصبيات والصبايا يرقصون والعرق يسيل من أجسادهم الفتية الممتلئة بعشق الحياة. كأنثى تعصف بها رغبات الشهوة المجنونة يقرع الطبل عنيفاً وجسدي الصغير يهتز مع الإيقاع وحلمي يكبر مع عنفوان الرقص واهتزاز جسد فتيات بنات الدينكا، قامة عميقة كأحلامنا يا محمد أحمد، متى أكبر ويتكور جسدي ليعانق هذا الطبل المجنون. أذكر حين صرحت برغباتي رأيت عصا الممنوعات تهزم في أشيائي الصغيرة، كم صعب منكافة الصقور وكم سهل أن تصرع أحلام النساء. كانت الحياة جميلة, ضاجة بكل ما فيها، لعب أطفال حلتنا، نباح الكلاب، نعيق الضفادع وصوت النسوة وهن يشربن القهوة ويتهامسن بحكايات كانت تستهويني وأنا استرق سمعي لها. أحاول طمس أحزاني أحاول أتناساها كيف وأنا أتنفسها؟ كيف وهى تطفح في دمى؟ كيف وأنا سجينة لها؟ كيف أنزع عنى حلمي وجلدي وقلبي القديم كيف أنزعه؟
مقطع من نص بعنوان: من يدثرنى وحبيبى ضد الفجيعة، كتبته فى ذات وجعة
وللحكاية ايضا بقية
اشراقه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: Ishraga Mustafa)
|
سلامات سلامات وعوافي ياخلاصة الخير الفي الناس ترياق الزمن المتعافي البارح ركت عصافيركم في البال ادت عصفور الريد شبال ........... والله العظيم انتو مبالغة ياناس نلم فيكم وين عليكم الله كلمونا نلقاكم كيف وندخلكم من وين ونمرق ليكم بي وين لكم المحبة وماتبقي في المآقي د.ابكر شايف غيابك طال مشتاقين والشاهد الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: Ishraga Mustafa)
|
up تسلمي ياام واصل وتسلم يااحمد الملك ومازلنا ننتظر بروق عزتك ايها المهذب الجميل فالارض التي لاتعشق المطر حتما لاتعني البروق شيئا لها ونحن تقبلناك رزازا طاهرا اضحت ارضا تتقريف لهطوله فيسقينا سلسبيلا وتقوينا بروقه د.ابكر اتوسل الي الله ان تكون في وافر الصحة وان من شغلك عنا هو العمل او الدراسة ولانخفي عليك اشواقنا فانت جدير بذلك وكما قالت ام واصل سيبقي هذا البوست عاليا كل الحب لك ايه الرقيق الطيب وكل الدعوات الصالحات لك ومنتظرينك سلامات وعوافي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللحكاية بقية......!!؛ (Re: ودرملية)
|
الدكتور المبدع لك التحية لماذا شردتنى فى عشقك بهذا الشكل وقفت كثيرا مبهورا امام هذه الرائعة وما زلنا ننتظر البقية "كولها ومرسها وسعفها ذكرتنى بامى الحبيبة لك الود ايها المسكون بالآبداع
| |
|
|
|
|
|
|
|