إلى الأخت وجن

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 04:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.أبكر آدم إسماعيل(أبكر آدم إسماعيل)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-14-2003, 05:21 AM

أبكر آدم إسماعيل
<aأبكر آدم إسماعيل
تاريخ التسجيل: 10-05-2002
مجموع المشاركات: 549

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إلى الأخت وجن


    الأخت وجن
    تحياتي
    أولا أتمنى أن تصلك الضفة الأخرى
    ***

    فيما يختص بقولك/سؤالك؛
    Quote: قرأت تعليق فى أحد قرءاءت الأخ كبر
    بيقول إنه سألك ليه ماخليت نون تتزوج من جو
    قلت ليه لو جو إتزوج نون ما يبقى سودانى
    ممكن أعرف كيف يعنى؟

    الوارد في موضوع؛ (المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة
    الحقيقة، لا أذكر أنني قلت كلاما بهذا المعنى
    ويبدو لي أن البقر قد تشابه على الأخ كبر
    ما أذكره هو سردي له تعليق الأخ يحيى فضل الله على المشهد التالي في الضفة الأخرى؛
    Quote: كانت سلمى جميلة حقاً في ذلك اليوم. وقد كانت تجلس على أقصى يسار المقعد الخلفي للعربة. وكانت ترتدي ثوباً بلون صدى السموات في الصباحات الصيفية، مشجراً بلون الجبال البعيدة. وفنلة بكلم لا هو بالطويل ولا هو بالقصير. على معصمها ساعتها الذهبية. وعلى بنصرها خاتما ذا ماسة زرقاء. شعرها معقوف إلى الوراء ومثبت بتوكة بلون زبد السواحل. وعلى عينيها نظارة شمسية كبيرة.؛
    خلال الانتظار البهيج، أطلت على النهر من وراء العابرين الذين بدوا لها مثل أشجار تمر أمام نافذة قطار ليبقى المدى هناك، كأنه يدور في الاتجاه المعاكس! كانت رائحة النهر بكل تفاصيل طزاجتها تتسرب إلى أنفها وتفتح فيها أحاسيس العودة إلى أنداء الصباح، ثم تذوب في دوائر القلب.. أعشاب النيل تطفو، تتجمع على حافة اليابسة، وفوقها طيور النهر تمرح وتغني، وترقص رقصاتها التي استمد منها الزنج ترانيم الفرح والنواتة أبجديات المجداف! ضوء الشمس يتكسر على ارتجاجات الأمواج كأنه سيمفونية. روح نواتي قديم ترفرف فوق المياه وتختلط ببقايا أسبار الدينكا وطواسين الهوتو في أعالي الإستواء. وتتذكى بمزاجات المانجو والباباي. كل ذرة من ذرات الماء تحكي لجارتها أسرار دورتها الأزلية – من المحيط إلى المحيط! الدم في عروق سلمى ينفتح على دورة الخلق، يوتر القلب بإحساس "الفرحزن" في جسر "الأمسغد".؛
    سلمى مصطفى تدخل لحظة تمتد إلى مالانهاية، لا تأسرها أية ذاكرة مهما كانت سعتها.. وبين النهر والقلب، جاء الأطفال، شبه المشردين: أولاد بائعات الشاي، يلعبون بطائراتهم الورقية التي صنعوها بأيديهم من بقايا الأوراق والأكياس، وربطوها بخيوط نسلوها خفية من ثياب أمهاتهم، ليكون ثمن اكتشاف هذه الفعلة من قبل الأمهات ضربة على الظهر أو لعنة – لا يؤمن بها ولا يقصدها قلب قائلها – بعد هروبهم بالأرجل الصغيرة الحافية، إلى عودة إثر نداء حميم: "تعال يا ود أمي ودِّي الشاي لعمك عبد الرحيم، أو عبد الكريم، أو عبد الغفور، أو عبد الشكور.. إلى آخر ما عُبِّد من الأسماء".؛
    أخرج عمار طائرته الملونة وأصر أن يذهب ويلعب مع أصدقائه الصغار. حاولت سلمى إثناءه، ولكنه أصر وبكى، فسمحت له بالذهاب حسماً لـ"الدوشة"، لتواصل تأملاتها.. وأغلقت النافذة جزئياً إلى مستوى عينيها لتحذف الجزء القريب من المشهد. ؛
    نزل البقية.؛
    قالت محذرة: "إياكم أن تتخطوا السياج الحديدي.."؛
    تعهد مصطفى، فسمحت لهم.؛
    نزلت الشغالة لتراقب عمار الذي أفرد طائرته الملونة وأمسك بالخيط وجرى عكس اتجاه الريح. ولما كان السير إلى الخلف يؤدي إلى نتيجة واحدة، معروفة؛ فقد سقط عمار.؛
    التقطه رجل في الحادية والأربعين من عمره، يرتدي قبعة من نوع البيريه (التي تذكر الأطفال بأجدادهم العسكريين، وتثير الشفقة في قلوب الكبار!) وفي عينيه حنين إلى أطفال غائبين. شاربه كث، تتخلله شعرات بيضاء، وكذلك لحيته التي لم تحلق من أسبوع. ؛
    قميصه فضفاض. كمه الأيمن مكفوف إلى أعلى الساعد، بينما الأيسر إلى أسفل العضد! على كتفه حقيبة جلدية بنية عليها رسومات ليست واضحة..؛
    انحنى والتقط الطفل الساقط.. ثم جلس قبالة الشمس. خلع قبعته ومسح بها للطفل بنطاله الجميل وقميصه الأجمل من تراب السقوط. فاتحاً له بذلك طاقة في قلبه الصغير تسع الغفران للأرض – أم الجميع! ثم نظف القبعة ووضعها للطفل على رأسه الصغير، فبدت واسعة عليه لدرجة مضحكة... إبتسم الطفل، فقبله الرجل وسأله؛
    ـ إسمك مين يا حبيب..؛
    ـ عمار..؛
    ـ جميل .. وأنا إسمي "عامر"؛
    ضحكا معاً ، وتدخلت الخادمة في المشهد. ؛
    قال لها الرجل، الذي ظنها أم الطفل؛
    ـ الله يخليهو ليك..؛
    وأخذ قبعته، التي صارت مربوطة بخيط الفرح الخارج من عيون الطفل. وضعها على مكانها الأبدي – رأسه، وودع الطفل قائلاً؛
    ـ باي .. يا جميل..؛
    ومضى في الاتجاه المعاكس ليلحق ببص الخرطوم.؛

    كان ذلك الرجل هو عامر ديكور، مضافاً إليه (أو عليه) ثلاثة عشر عاماً من الغربة وألف قرن من الحنين. مضى دون أن يلقي نظرة على العربة، الفارهة، التي ألقى عليها الجميع بنظراتهم! فهو، كان يحلم ويتكلم عن البيوت، الوجوه، الأطفال، الأشياء الأخرى الكثيرة، ولكنه لم يتكلم يوماً عن العربات!!؛
    عاشت سلمى لحظة الفرحزن تلك من وراء نافذتها. شاهدت فرح عينيه القديم بالأطفال. وابصرت حزنها الذي نبع: "ياه.. إنه وحيد! وحتى أنه لا يتذكر أن اليوم هو عيد ميلاده! وحتى لو تذكره فإنه – ربما – يطفئ الشموع وحيدا!!".؛
    فرح حب عمار له والحزن على مضيه دون أن يعرف أن قلبها كان ينظر إليه!؛

    وكان تعليق الأخ يحيى فضل الله ـ على ما أذكر ـ هو أنه أصيب بالقلق قبل انتهاء المشهد لأنه يعتقد أنه لو حدث لقاء بين سلمى وعامر في ذلك المشهد سيكون الكاتب قد وقع في الرومانتيكية ولن تكون هناك ضفة أخرى ولا يحزنون





    أبكر آدم إسماعيل
                  

04-14-2003, 07:14 AM

قرشـــو
<aقرشـــو
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 11385

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: أبكر آدم إسماعيل)

    الأخ ابكر

    ياخوى خليتونا زى الطرش فى الزفة ؟؟؟

    يعنى نحن ما قرينا القصة دى ولا نقدر نقول زين ولا شين

    هل لك ان تنزلها لنا هنا (ملح) حتى نستطيع القراءة والاستمتاع مع الاخرين وابداء تحفظاتنا ان كان هنالك ما يستحق او الاشادة - مع ان ذلك لن يؤثر - وبصفة عامة نكون من جملة القراء طالما انها طرحت للنقاش هنا..

    هل نزلت قبلا هنا وانا لم اقرأها ؟؟ اذن هل يمكنك عمل رابط للبوست الذى نزلت فيه؟؟؟

    مع تحياتى لك وللاخت وجن لملاحظاتها على ملاحظات الاخ الاستاذ كبر على قصتك المعنية والتى لم أقرأها بعد ..

    طبعا عاوز اقراها ملح كما اسلفت ولذا لا تقول لى اشتريها من المكتبة فهنا المكتبات لا تشتمل على مطبوعات سودانية الا ما ندر جدا جدا..

    مع تحياتى
                  

04-14-2003, 07:24 AM

أبكر آدم إسماعيل
<aأبكر آدم إسماعيل
تاريخ التسجيل: 10-05-2002
مجموع المشاركات: 549

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: قرشـــو)


    الأخ قرشو
    سلام
    والله في الحقيقة المسألة بيد عمرو لا بيدي

    وعلى كل حال، لو كنت في السعودية فيمكن أن تجدها في العنوان التالي؛

    مكتبة مكه ... شارع عمر بن الخطاب .. الرياض .. الملز
    سيد نور الهدى

    حسب معلوماتي
    وأتمنى أن تجدها

    ولك مودتي





    أبكر آدم إسماعيل
                  

04-18-2003, 05:28 PM

وجن
<aوجن
تاريخ التسجيل: 07-30-2002
مجموع المشاركات: 1796

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: أبكر آدم إسماعيل)

    استاذى الفاضل
    د/ أبكر
    اولا أعتذر عن تأخير الرد
    وثانياً أشكر جهدك وزمنك المقدر الذى منحتنى إياه
    وأشكرك على التعليق وعلى الكلمات الجميله
    التى زادتنى تعلقاً بالروايه
    أتمنى أن تكون الضفه الأخرى أيضا موجوده فى هذه المكتبه
    حتى أتحصل عليها

    طيب يا أستاذ
    مادام ماقلت كده
    ماكان ممكن نون تزوج جو وتكفينا شر البكاء البكيناه
    فى النهايه يعنى ماكان فى داعى لموتت تايتنك دى
    ولا شنو


    عزيزى /قرشو
    أشكر تواجدك الدائم بيننا
    وأتمنى أن تقرأ الروايه
    طبعاً لو قصدك المدن المستحيله
    فهى موجوده بالبورد
    لكن عايزه زمن لآنك لو بديته الا تتمه
    من روعته
    اما الآخرى فقد أقلقت مضجعى أتمنى أن أجدها
    وتسلم يا سيدى
                  

04-18-2003, 05:52 PM

أبكر آدم إسماعيل
<aأبكر آدم إسماعيل
تاريخ التسجيل: 10-05-2002
مجموع المشاركات: 549

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: وجن)


    الأخت وجن
    تحياتي

    Quote:
    ماكان ممكن نون تزوج جو وتكفينا شر البكاء البكيناه
    فى النهايه يعنى ماكان فى داعى لموتت تايتنك دى
    ولا شنو؟


    كلنا بكينا وحلمنا بالنهاية السعيدة
    ولكن يا وجن يا أختي من الذي سيقنع السيد زين العابدين وبقية ديناصورات الواقع؟

    على كل حال، أحيانا نحن نريد أشياء
    ولكن القدر، والواقع والفن يريدون أخرى
    إنها الدنيا هكذا



    أبكر آدم إسماعيل
                  

04-19-2003, 12:17 PM

AlRa7mabi
<aAlRa7mabi
تاريخ التسجيل: 08-15-2002
مجموع المشاركات: 1343

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: أبكر آدم إسماعيل)

    الأخت / وجن

    لو سمح لي أستاذي د. أبكر ، أن أدلي بدلوي في هذه البئر العذبة ، كقارئي أستمتع كغيره من القراء بهذا العمل الرائع ..

    وقبل كل شئ هذه إحدى ركائز العمل المتكامل ، أن يذهب كل قارئي للنهايــات التي ترضيـه ، وفق مكنونات وأمنيات ، وربما أيضا أيدلوجيات ، تريد جميعها تطويع النهاية وفقا لرؤاه ، وصدقيني ، أختي وجن ، ليس إبرازاً لعضلات كنت واثق مئة بالمئه أن جو صديقي لن يذيب جليد صدره في تلك المدفأة التي طالما أحضر ( حطبها ) كي تتقد ، وأن غاية ما يناله لن يزيد عن تلك اللمسات التي تخللتها متاريس ( النملي ) كأنما القدر يذكرهما أن حاجزاً بينهما يفصل تلك الأمنيات حتى يمتزج ماء النيل بشفاهها ليرتوي كل من الآخر ، وليس جو أبداً .. وإن كان قلبي تمزّق لتلك النهاية الدراماتيكية ، ولكنها متوقعه على أي حال ...

    من خلال نسيج العمل جو الوجيه لايشبه السيد زين العابدين ، ليس المعيار الإجتماعي ، بل الأخلاقي ، وهذا حسب إعتقادي جوهر الرواية وبنيتها الأساسية ، مجتمع وواقع الوسيم جو ربما يشكل السواد الأعظم لذلك الشعب المكلوم ، أما عصبة زين العابدين فهي الطبقة الطحلبية التي تتمدد على كل الواحات العذبة لتحيلها الي بركٍ آسنه ..

    ربما كان السؤال ، لماذا هذا الموقف السلبي لأبنائه ، ألم يلاحظوا هذا الثراء الصاروخي ، أم تلك هي النفس البشرية التي تنغمس في بزخ السعاده دون الحاجة لإلتفاته لأولئك المعوزين من أمثال جو .. وعبداللطيف وصحبه ..

    ألم تكون نهاية نون الحلوه المرهفة التي أحببناها جميعا ، ألم تكون تلك النهاية بمثابة الجزاء والعقاب لذلك الوالد حتى يعرف مرةً معنى الألم والحرمان .. و ( حرقة ) الجوف ؟؟

    صدقيني وجن ، جو وطّن ( بتشديد الطاء ) نفسه على الحرمان ، وسار في مسالك السياسة التي يحكم قبضتها من هم لا يبعدون كثيراً عن عمك زين العابدين .. فضاع جو في تلك المسالك وضعنا نحن كذلك ..

    مع خالص تقديري لك ..

    واعتذاري للأستاذ أبكر .. أن تجنينا على أحد فلذات أكباده تلك هي المدن المستحيلة ..

    رحمابي
                  

04-20-2003, 09:24 PM

وجن
<aوجن
تاريخ التسجيل: 07-30-2002
مجموع المشاركات: 1796

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: AlRa7mabi)

    يسعدنى ويذهب بى تعليقك الى آرجاء جميله أعشقها جداً أخ رحمابى
    دهاليز اللغه التى تعبرها رائعه وأنا مفتونه بها جداً
    كلماتك ليست كالكلمات أبداً
    تفسيرك لمكنونات رائعه الكاتب العظيم د/أبكر
    أدهشنى حقاً وتكهنك بالنهايه دليل وجود كاتب مُجيد بداخلك أيضاً
    وليس مُجرد متذوق
    أخى العزيز رُجمابى أرجوك أن لا تحرمنا أبداً من كلماتك
    وتحليلاتك وقصصك وإبداعك المنقطع النظير
                  

04-20-2003, 01:56 AM

Agab Alfaya
<aAgab Alfaya
تاريخ التسجيل: 02-11-2003
مجموع المشاركات: 5015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: أبكر آدم إسماعيل)

    اخ ابكر
    كنت فى اجازة فى الشهر الفات
    ماما توتو
    بتسلم عليك كتير السلام وهى مبسوطة
    ومعنوياتها مرتفعة ما زى زمان


    جبت معى نسخة من الضفة الاخرى
    من مكتبة عزة والحقيقة هى الاصرت
    تدفع لى ثمن النسخة لكن لى اسع ما
    قريتها مع

    زحمة العمل الزى لا يكاد يترك لينا وقت
    حتى لتصحف الانترنيت
    وارجو ان اتمكن من زلك قريبا
                  

04-20-2003, 05:08 AM

أبكر آدم إسماعيل
<aأبكر آدم إسماعيل
تاريخ التسجيل: 10-05-2002
مجموع المشاركات: 549

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: Agab Alfaya)


    الحبيب رحمابي
    أنت لا تحتاج إلى من (يسمح لك) لأن تدلي بدلوك
    ولا حتى لأن (تجلد ابن أخيك)؛
    ***

    وأنت أيضا سيد خلقك
    وتعلم أنه ـ في حال أن يتوخى الكاتب الصدق ـ تكون الكتابة والقدر سيان!!؛
    ولكن بعض الناس يصر على أن الكاتب هو العازل، وهو القاتل!!؛
    ***

    وأنت أيضا سيد خلقك
    وأنا أميل إلى تفسيرك؛
    Quote: من خلال نسيج العمل جو الوجيه لايشبه السيد زين العابدين ، ليس المعيار الإجتماعي ، بل الأخلاقي ، وهذا حسب إعتقادي جوهر الرواية وبنيتها الأساسية ، مجتمع وواقع الوسيم جو ربما يشكل السواد الأعظم لذلك الشعب المكلوم

    ولأننا اكتشفنا في النهاية أن عم عبده هو جذور القلب!!؛
    وأرجو أن لا يؤخذ ميلي هذا مرجعية للتفسير
    أقول هذا للحفاظ على حق وحرية الآخرين في التفسير
    كما لنا الحق ـ أخي رحمابي في أن نقف/ أو نجد أنفسنا نقف في الزاوية التي نقف
    لك ودي العميق

    عجب الفيا
    ياهـ!!؛
    يا للأيام؟
    ماما توتو
    التي خلقت لتوزعنا للهباء هكذا لتبقى وحيدة بين الأطلال
    شكرا للذي أتى لها بالفرح
    Quote: جبت معى نسخة من الضفة الاخرى
    من مكتبة عزة والحقيقة هى الاصرت
    تدفع لى ثمن النسخة


    سامع الكلام دة يا رحمابي!!؟




    أبكر آدم إسماعيل
                  

04-21-2003, 07:08 PM

Kabar
<aKabar
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 18547

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: أبكر آدم إسماعيل)

    العزيزة ..وجـن..حبابك
    وليك كل ما يدخره العالـم من فرح
    اعتذر بشدة ليك وللدكتور..فعلا قد تكون تشابهت على الكلامات..او ربـما كانت هي مسألة اسقاط آيدلوجي باطني على رأي الشفيف الرحـمابي..
    و اعتذر بشدة على الربكة..وكتر خيرك على ثقتك واعتبار ما كتبت سند وحجة ليك..
    ودمت
    كبر
                  

04-21-2003, 11:50 PM

وجن
<aوجن
تاريخ التسجيل: 07-30-2002
مجموع المشاركات: 1796

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: Kabar)

    عزيزى /كبر
    لك ألف تحيه
    الحقيقه تعجبنى كلماتك جداً وتلفت نظرى الى
    أشياء لا تترآى فى خيالى حتى
    ونقدك الجميل للأشياء يعطيها أبعادها الحقيقيه
    لذلك لا أفتأ أُتابعها
    لك كل الود على كل ما تمنحنا إياه من معرفه
    وأعتذر لك بشده أن كنت قد أزعجتك بما قلته
                  

08-29-2003, 07:00 PM

Agab Alfaya
<aAgab Alfaya
تاريخ التسجيل: 02-11-2003
مجموع المشاركات: 5015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: أبكر آدم إسماعيل)

    فوق
                  

08-30-2003, 05:21 PM

elsharief
<aelsharief
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 6709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إلى الأخت وجن (Re: أبكر آدم إسماعيل)


    فوق



                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de