جهاز الأمن: التعاون مع CIA يشمل غسيل الأموال وحرب الارهاب !!

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 01:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة فيصل الزبير(Faisal Al Zubeir)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-26-2007, 08:57 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جهاز الأمن: التعاون مع CIA يشمل غسيل الأموال وحرب الارهاب !!

    الخرطوم: اس.ام.سي

    انتقد مسؤول رفيع بجهاز الأمن والمخابرات الوطني ما اسماه تناول بعض الصحف ونشرها لمعلومات خاطئة وأخبار مغلوطة تتعلق وتمس ملفات ومصالح وطنية كبيرة وحساسة وتعالجها بطريقة تفتقر للمسئولية والأبجديات المهنية دون التحقق من مصادرها ونفى المسؤول الامنى بشكل قاطع في مقابلة أجرتها معه «اس.ام.سي» وتنشرها لاحقا ما تردد عن وصول فريق من خبراء الــ(C.I.A) إلى البلاد أخيراً واصفا تلك الأنباء بالمختلقة مشيرا إلى ان مثل هذا النشر غير المسؤول يضر ضررا بالغا بمصالح البلاد العليا ويتسبب في الكثير من التعقيدات على حسب تعبيره.

    وأعلن المسؤول الامنى الرفيع بجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن تعاون السودان والولايات المتحدة الأمريكية في ملفات مكافحة الإرهاب وغسيل الأموال والجرائم العابرة للحدود والجريمة المنظمة بكافة أشكالها افرز نتائج ايجابية على شكل العلاقة بين البلدين رغما عن بعض التوترات التي تعتريها بين الفينة والأخرى مشيرا إلى أن فتح قنوات التواصل بين المخابرات السودانية والـ (C.I.A) خدم قضايا سياسية واقتصادية محورية بين الخرطوم وواشنطن وذلك في اطار المصالح المشتركة دون تفريط في ثوابت البلاد ومواقفها واستقلالية قرارها وأكد المسؤول الامنى ان جهود جهاز المخابرات السوداني وعلاقاته الثنائية المهنية دفعت بملفات السلام وأسهمت في دعم فرص الحوار بين الإدارة الأمريكية والحكومة السودانية عبر أكثر من مبادرة قادتها شخصيات أمريكية وسودانية ووفقا للمصدر ذاته فان التعاون الامنى بين السودان والولايات المتحدة يأتي في اطار المواثيق والاتفاقيات الدولية المشجعة على التعاون والعمل المشترك في مكافحة الإرهاب إلى جانب التشاور وتبادل المعلومات حول القضايا والملفات المعقدة بالمنطقة التي قال ان رؤية الجانب السوداني فيها كانت محل اعتبار وتقدير كبيرين ، وبشأن ما تردد عن تسليم الحكومة السودانية لمطلوبين للولايات المتحدة الأمريكية نفى المسؤول الامنى الرفيع بصورة قاطعة ان يكون السودان قد سلم اى مواطن سوداني للولايات المتحدة الأمريكية، واصفا ما يثار بهذا الخصوص بالشائعات المغرضة وأبان المسؤول الامنى (على العكس فقد نجحت المخابرات السودانية وعبر اتصالاتها وعلاقاتها في إطلاق سراح بعض السودانيين المعتقلين في غوانتنامو والمحتجزين بالعراق وقفل ملفات آخرين داخل السودان وخارجه وما زالت تواصل جهودها مع السلطات الأمريكية لتسوية أوضاع كل السودانيين المعتقلين بالتنسيق والتعاون مع الجهات الأخرى ذات الصلة في الدولة).
    نقلا من الرأي العام 27 فبراير
                  

02-26-2007, 09:09 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الأمن: التعاون مع CIA يشمل غسيل الأموال وحرب الارهاب !! (Re: Faisal Al Zubeir)

    وهنا حديث عن التعاون الاستخباراتي :

    Quote: رداً على دكتور: تجاني عبدالقادر

    العلاقات السودانية الأمريكية (7)

    بقلم : د. امين حسن عمر

    وصل الوفد الأمريكي والذي لم تشارك فيه وزارة الدفاع الأمريكية لأنها اتخذت موقفاً من فكرة الحوار مع الخرطوم فاضطرت وكالة الاستخبارات المركزية ، ووزارة الخارجية للاستعانة بخبراء متقاعدين ممن عملوا بوزارة الدفاع . وكانت تشكيلة وفد التحقيق مهنية صرفة مما جعل أعمال الوفد تمضي بسلاسة. وكان الوفد مرؤوساً بواسطة سفير أول بالخارجية الأمريكية وانعقدت الاجتماعات بوزارة الخارجية ودارت حول اتهامات كل طرف للطرف الآخر ، وتخوفات كل طرف من الطرف الآخر . واتُفق على ان يتم العمل بواسطة نظام تبادل المذكرات . ثم التداول حول فحوى هذه المذكرات المتبادلة ، ولذلك فأن حيثيات هذا الحوار ومضابطه محفوظة بالكامل في وزارة الخارجية السودانية . وقد يأتي يوم قريب يُكشف فيه عن هذه المضابط والتي هي شهادة للدبلوماسية وللاستخبارات السودانية ، وليس شهادة عليها كما أوحت تلميحات الدكتور التجاني . وجرى الاتفاق مع الوفد الأمريكي أنه حر في الذهاب إلى أي مكان تساوره حوله الشكوك . أو تأتيه عنه إفادات من عملاء أمريكا من المعارضة . ووعدت الحكومة بإيصال الوفد إلى حيث يريد في غضون نصف ساعة من إعلانها بالطلب إذا كان المكان في الخرطوم . أما خارج الخرطوم فيمكن للوفد الذهاب إلى أقرب مدينة للموقع المطلوب زيارته قبل إطلاع الجانب الحكومي على الموقع المراد التحقق منه . ولم تقتصر مهمة الوفد على التحقق من الدعاوى بل شملت محادثات حول تأكيدات الحكومة السودانية بالتعاون في مجال مكافحة الإرهاب ضمن المباديء المتعارف عليها بين الدول ، ومطالبة حكومة السودان الحكومة الأمريكية باحترام سيادة السودان وعدم تشجيع الأعمال الإرهابية ضد حكومة السودان والسعي مع الحكومة لإيجاد حلول سياسية لمشكلة جنوب السودان ومشكلة جبال النوبة ، وكانت هاتان المشكلتان هما ما أثير بواسطة الوفد الأمريكي . أبدى الجانب السوداني استهجانه من مسألة اتهام السودان بالرق والتلفيقات العديدة في هذا الصدد . كان الوفد الأمريكي يحمل لائحة كبيرة بمواقع كثيرة متهمة بأنها تؤوي إرهابيين أو معسكرات تدريب لهم أو مصانع لإنتاج الأسلحة الكيمائية والبيولوجية أو مأوى لصواريخ عراقية أو ايرانية وأشياء أخرى من هذا القبيل . وفي أثناء التحقيق حدثت طرائف عديدة لا معنى لسردها في هذا المقام . ولكن الوفد كان منزعجاً أشد الانزعاج من موقع في وسط الخرطوم يُدعى أنه مصنع للأسلحة الكيمائية . وكان الوفد يحمل صوراً بالأقمار الصناعية لهذا الموقع والذي أتضح عند زيارته أنه مطبعة العملة الورقية . وكانت صور أجهزة التبريد الضخمة التي تستخدم لتجفيف العملة بعد طباعتها هي ما أثار ريبة وكالة الإستخبارات المركزية . وهي تحلل الصور التي تجريها أقمار التجسس الأمريكية لمواقع عديدة في السودان . ولكن الوفد تحقق بصورة مباشرة أن الموقع لا يمكن أن يكون إلا مطبعة لطباعة العملة الورقية . موقع آخر أثار ريبة الوكالة في ضواحي مدينة الأبيض لأنه موقع بعيد عن المدينة ولكن به تجمع سكاني كبير وعدد من العاملين وأشخاص تبدو أشكالهم من الصور الفضائية أنهم ليسوا من سكان البدو . وعند الوصول للموقع أتضح أنه موقع مدرسة خور طقت الثانوية والتي تحولت إلى مقر لجامعة كردفان . مما يفسر وجود كثافة سكانية حضرية في موقع ريفي . وكان الوفد يقابل هذه الحقائق بإثباتها في مضابطه ثم مع توالي تكشف الحقائق تملكت الوفد روح النكتة والدعابة . وتحول الخطر الداهم الذي يهدد الولايات المتحدة الأمريكية بالأسلحة الكيمائية والبيولوجية وبالصواريخ إلى موضوع للدعابة والنكتة.

    وكان الوفد من الأمانة والنزاهة بالقدر الذي جعل التقرير الذي قدمه مسكتاً لكل صوت مجادل أو مكابر . ولذلك فقد انتقل الحديث إلى ترتيبات لاحاطة الحكومة الأمريكية بالمعايير التي تتخذها حكومة السودان تجاه الإرهاب والمخدرات والجريمة المنظمة وغسيل الأموال . وأكدت الحكومة أنها ملزمة بالمعايير الدولية وأكدت استعدادها للتواصل للإجابة بصورة مستمرة على تخوفات الطرف الآخر ، وبالمقابل طالبت الحكومة بالكف عن التحريض عليها ودعم المعارضة بالأسلحة وبالدعم المالي . وبالكف عن التصرفات التي تنتهك السيادة السودانية مثل تسلل المسئولين الأمريكيين عبر مناطق الحركة الشعبية إلى داخل السودان . كذلك طالبت الحكومة الولايات المتحدة الأمريكية بأن تبذل جهداً لبناء السلام في السودان بدلاً عن تغذية النزاعات في جنوب السودان وفي جبال النوبة . الحوار والترتيبات التي تبعته أدت إلى قناعة أمريكية بالتحول إلى سياسة جديدة . بل ذهبت إلى عرض استضافة المحادثات بين الحكومة والتمرد في واشنطون . وافضى بعض أعضاء الحزب الديمقراطي برغبتهم في الاستفادة من عرس السلام في واشنطون انتخابياً . ولكن الحكومة اشترطت أن تقدم الحكومة الأمريكية ضماناً بأن المفاوضات ستجرى تحت سقف الفيدرالية وأن تستبعد إي حديث عن الكونفدرالية . لأن الكونفدرالية التي كانت تطالب بها الحركة الشعبية آنذاك لا تعنى عند هذا الطرف إلا معني واحد هو الانفصال . وأكدت الحكومة أنها لن تساوم في مسألة رفض الكونفدرالية لأنها إذا أرادت فصل جنوب السودان فهي ليست في حاجة لمفاوضات سلام . يكفي سحب قوات الحكومة وترك الجنوب لمصيره ولكن فكرة الانفصال ولو تحت عباءة الكونفدرالية فكرة مرفوضة . ولم تستطع الإدارة الديمقراطية ان تقدم هذه الضمانة لحكومة السودان ولذلك لم توافق الأخيرة على الذهاب لواشنطون . ولاشك لو أن الإدارة الديمقراطية وافقت على رعاية مشروطة للمفاوضات لكانت المفاوضات تمت في فواتح العام 2000م. وكانت توصلت إلى اتفاقية سلام قبل نهاية الموسم الانتخابي ولم تكن الحكومة لتمانع من نقل مقر المفاوضات إلى واشنطون مع بقاء الوساطة أفريقية فذلك يحقق دعماً دولياً هاماً لتطبيق الاتفاقية فيما بعد . ولكن المسعى الامريكي لمقاربة السلام في السودان تأخر حتى تسلم الإدارة الجمهورية . وكان كثيرون يخشون أن لا تمضي الإدارة الجمهورية في ذات الإتجاه الذي بدأته إدارة كلنتون . وكان لهذا التخوف أسباب عديدة ومفهومة وأهمها نفوذ الكنيسة الانجيلكانية على الإدارة الجديدة وبخاصة على الرئيس بوش . وكانت الكنيسة الانجيلكانية متورطة إلى مدى بعيد في كل الأعمال العدائية ضد حكومة السودان . فقد كان على رأس تلك الكنيسة الأب بيلي جراهام والذي كان بمثابة الأب الروحي للرئيس بوش الابن . وأجرى مراسم تنصيب الرئيس . وكان بيلي جراهام قد أنشأ كنائس ومستوصفات في مناطق الحركة الشعبية ، وكان يمد الحركة بالدعم الدعائي والمادي. وكان يمثل الظهير الأكبر للحركة الشعبية في الولايات المتحدة الأمريكية . ولذلك لم تكن حكومة السودان متفائلة بالإدارة الجديدة ولكن موقف المهنيين في وزارة الخارجية وفي وكالة الاستخبارات المركزية لم يتغير تجاه ضرورة الانتقال إلى سياسة الارتباط في التعامل مع السودان . وكان للموقف الأوربي الايجابي تجاه السودان أثره في إتخاذ الإدارة الجديدة قراراً بالاستمرار في سياسة الحوار مع حكومة السودان.



    الرأي العام
                  

02-26-2007, 10:29 AM

Haytham Abdulaziz
<aHaytham Abdulaziz
تاريخ التسجيل: 05-28-2006
مجموع المشاركات: 2899

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الأمن: التعاون مع CIA يشمل غسيل الأموال وحرب الارهاب !! (Re: Faisal Al Zubeir)



    العزيز فيصل و الإخوة الزوار عاطـر التحـايـا... و إليكــم هــذا الرابط يتعلق بغسيل الأموال....


    http://www.emaratalyoum.com/




    ودي........

    هيثم...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de