دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الترابي يعترف بفشل المشروع الاسلامي !! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
الأخ فيصل الزبير تحياتي
دع شيخ حسن أن يقول ما يشاء في حق الذي أتي به لأهل السودان. لكن أين السودان من هذا العمل . وأين قضايا السودان التي ملأ شيخ حسن وجماعتة الدنيا حينما كانوا يتحدثون عن التدويل في فهم الإبتزاز والكسب السياسي الرخيص.ومن أول يوم أنا عرفت الزول دا سوف يمتطئ التونسية في مقبل الأيام وقام بهندسة الإنقلاب وذهب للحبس بينما ودي البشير للقصر .
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يعترف بفشل المشروع الاسلامي !! (Re: الواثق الصادق)
|
الأخ الواثق سلام
قبل أن أدخل في تفاصيل النقاش معك أخي العزيز أريد أن أسألك ماهو المشروع ألإسلامي?
هل هو مشروع طالبان? السعودية? الدولة العباسية?
وهل الأسلام دين أنزلة اللة جل و على للحكم أم ليتمم مكارم ألأخلاق?
عندما تجاوب أعتقد سيتوفر لي ولك أرضية طيبة للنقاش
لك الشكر أجزلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يعترف بفشل المشروع الاسلامي !! (Re: nabta)
|
بانتظار اجابات الاخ الواثق الصادق على الاسئلة الهامة التى طرحها الاخ هيثم الصادق نرفد هذ الخيط الهام(كما يقول صديقنا د حيدر) بعمود الاستاذ محجوب عروة عن فساد الصحابة عبدالعزيز
قولوا حسنا الشفافية والفساد
محجوب عروة كُتب في: 2007-03-15 حينما نشرت منظمة الشفافية العالمية عن أن السودان في ذيل قائمة الفساد ظننت أنها مجرد مكايدة من هذه المنظمة ولم أكن أتصور أن الفساد في السودان وصل لهذا الحد حتى التقيت مؤخراً بمن أثق فيه وفي صدق أقواله وإفاداته وحدثني عن قصص عن فساد (بعضهم) ممن كنت أظن فيهم أنهم أقرب للصحابة رضوان الله عليهم.. (نهب مصلح) بعشرات المليارات من الجنيهات فى البيع والسمسرة فى الأراضى المملوكة للغير وتسويات بمثلها واخرى تفلت من التسوية وسمسرة في أراضٍ يملكها مستثمرون خليجيون لو عرفوا عشر ما حدث لوضعوا السودان (بين قوسين) ورجعوا باستثماراتهم الى الأبد وصفوا أعمالهم فوراً.. شخصيات تتولى مواقع مهمة في مؤسسات سياسية واقتصادية وخدمية تستغل مواقعها ليس لخدمة الوطن والمواطنين بل لتتبادل المصالح.. شخصيات وضعتها قيادة الدولة ووثقت فيها ولكنها اثبتت أنها ليست في موضع الثقة فخذلت قياداتها حتى أحبطتها.. ملفات عن الفساد حينما تفتح وتصل لمراحل معينة يتم اغلاقها بدعاوٍ غريبة.!! عندما جاءت الإنقاذ كان من أهم الشعارات التي رفعتها هي طهارة اليد ولكن للاسف الشديد أطبق بعض الفاسدين على مواقع خطيرة فاستغلوها لمصالحهم الشخصية وتكونت مراكز قوى سياسية واقتصادية من اجل كسب المزيد من المال والامتيازات فبنوا العمارات والمنازل الباذخة واقتنوا العربات الفارهة بل تزوجوا مثنى وثلاث ورباع!! شخصيات كانوا لوقت قريب لا يملكون شيئاً فاصبحوا فجاة اصحاب مليارات.!! عجبي.!! أصبح الفساد مرضاً يسرى وينخر كالسوس داخل هياكل المؤسسات.. صار مثل السرطان في الجسد.. فهو لا يطفو إلا بعد أن يستفحل ويتمكن من مريضه.. حقيقة صارت الرائحة نتنة جداً.. ولا بد من فتح الملفات وكشف المستور والمسكوت عنه.. ويجب أن تشرع الدولة في إحالة المشبوهين ومن يثبت تورطهم بقضايا الفساد المالي أو الإداري إلى ساحات العدالة.. ويجب أن لا يستثنى من ذلك أي شخصية مهما كبر مقامها في حال تورطها.. فديننا وشرعنا الحنيف يدعو لذلك.. والإسلام نهى عن السرقة وقال المصطفى (ص): (لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها).. ونهى عن استغلال المنصب في حديثه الموجه إلى عامل الضرائب الذي قال: (هذا لكم وهذا أهدي إليّ) فأجابه الرسول (ص): (ان اقعد في بيت أمك وأبيك وانظر أيهدى لك أم لا)..؟ من المعروف في العالم اجمع، أن الذي يفضح الفساد والمفسدين والسرقات والسارقين والنهب والناهبين هي الصحافة الحرة في الدول الديمقراطية، فهي التي تكشف للمسؤولين أولى خيوط الفساد، لكي يمسك بها ويبدأ بتتبع هذه الخيوط والتحقيق حتى يصل إلى الحقيقة، ويأتي بالمفسدين والناهبين والسارقين إلى العدالة.. ومن هنا نبدأ.. دعوا الصحافة تعمل بحرية أزيحوا عنها القيود ولا تكبلوها بدعوى إبراز المستندات، لأن ذلك ليس من مهمتها، بل مهمة أجهزة أخرى.. والغريب أن تلك الجهات والمسؤولين يعرفون ولكن لا يقررون!! المصدر http://www.alsudani.info/index.php?type=6&issue_id=1248&col_id=68&bk=1
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يعترف بفشل المشروع الاسلامي !! (Re: الواثق الصادق)
|
ما يسمى بالمشروع الاسلامى ..ليس امرا مقدسا ولا هو تنزيل من السماء ..وذلك ينطبق على اى مصطلح يلاتى به مسلم او غير مسلم ليحاول التسلط على رقاب الناس باسم الله.. باسم آلهة السماء ..او باسم النصوص المقدسة.. وتظل العقليات الصفراء هى الاكثر عرضة وقابلية للاذعان لامزجة المعوقين فكريا ...
فقط قراءة متجردة للتاريخ الاسلامى ..يمكن ان تثبت ان الدولة الاسلامية شهدت ابشع انواع الممارسات الانسانية ..قبل ان يدعم واقع اهل السودان ..ذلك الوجه الممسوخ للدولة الدينية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يعترف بفشل المشروع الاسلامي !! (Re: EL fahal Abdelatif)
|
Quote: هيثم ...
عرف الإسلام كدي...
ما هو الإسلام؟ الإسلام الدين ... ما هو تعريفه؟ |
خلاص كدا حندخل فى تكتيك اركان النقاش وما حنطلع باي حاجة مفيدة ياخى الواثق انت قلت كلام محدد
Quote: فشل مشروع (الترابي) ... لأن فاقد الشيء لا يعطيه.. لكن المشروع الإسلامي لن يفشل طالما أنه من رب العالمين.. |
انا شخصياً عاوز اعرف المشروع المدعوم برب العالمين(عز وجل) ولن يفشل ياتو مشروع انصار السنة الانصار وحزب الامة السنة ولا الشيعة الخ وعلشان نمشي خطوة لقدام ورينا ملامح هذا المشروع نظام الحكم كيف والياته دولة ديمقراطية مدنية ولا دكتاتورية دينية الحقوق والواجبات بالمواطنة ولا بالدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يعترف بفشل المشروع الاسلامي !! (Re: الواثق الصادق)
|
الاخ الواثق الصادق وتحياتي لك ايضاً اعتذر عن استخدامي تعبير تكتيك اركان النقاش فقد ظننت انك توجه النقاش الى خارج مجره
عموماً اعتقد ان نقاشنا هنا حول الدولة ونظام الحكم، وليس دين فلان اوعلان بدليل ان الترابى مسلم او على الاقل يدعى ذلك وانت بكل ثقة قلت ان مشروعه الاسلامي فاشل وفاقد الشى لا يعطيه
وكماتعلم ان والسودان دولة متعددة الديانات وانت لديك مشروع لحكم السودان على حسب تسميتك له انه مشروع اسلامي
لذا من الافضل لنا ولهذا النقاش ان توضح ملامح هذا المشروع واركانه
هل الحقوق والواجبات فى هذا المشروع مبنية على أساس المواطنة اما الدين ؟
اعتقد ان اجاباتك مهمة وانت صاحب خطاب تسمبه اسلامي
مع الود والتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يعترف بفشل المشروع الاسلامي !! (Re: الواثق الصادق)
|
الأخ الواثق
تحية طيبة وسلام من اللة
أنا عندما سألتك كان غرضي هو مناقشة فكرة وجود حل إسلامي سياسي يعرف بالمشروع الإسلامي ترابيا كان أو طاليبانيا...لقد قلت أن هناك مشروع مبني على الإسلام يمكننا أن نطبقة الآن وسيكون ناجحا...وأنا أريد أن أعرف ماهو... وهذا لادخل لة البتة مع إسلاميتي أو عدمها...فلكل منا فهمهة الخاص سيسأل عنة يوم الحساب
إن قولك أن الحل هو ألإسلام الحقيقي هو نفس إدعاء الترابي سابقا...هو نفس إدعاء طالبان والعراق بشيعتة و سنتة...وهو مايقودنا لحلقة مفرغة ياصديقي
من ناحيتي أنا فأقول لك خلاصة الحديث
السودان ليس دولة مسلمة 100% لذا يجب فصل الدين تماما عن سياسات الدولة وهيئاتها و مؤسساتها بحيث لايدع مجالا لإستغلال الدين للمحسوبية والمفاضلة بين مواطني البلد الواحد
سيقول البعض لي لوطبقنا الإسلام بصورة صحيحة فلامحسوبية فية ولكن لقد رأينا وماذلنا نرى ونحصد خطورة مثل هذة التجارب
ألم نكن مسلمين قبل 83 ?
اليست أندونيسيا وماليزيا دول فيها غالبية مسلمة
بل لاتنظر بعيدا...دبي مثال آخر
لاأحد يدعوا لفصل الدين عن حياة الناس بل العكس تماما
ولكن دعوا ماللة للة وما لقيصر لقيصر
| |
|
|
|
|
|
|
|