دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
وحياة الشعب السودانى .. دى ما فجة الموت
|
رغم كل مؤشرات الخنوع .. رغم تسلط الجهلاء والعاطلين .. رغم الفساد المبعثر فى الطرقات .. رغم الكذبة التى يريدونها حقيقة ..
لازلت أؤمن بهذا الشعب ..
أرادوا له أن يموت ضعيف أن يشرب كأس الذل وهو خانع .. أن يطأطئ فى حضرة المشعوزين أن يتخلف عن ركب الأمم ... وهو كان تباشيرها
إنها ليست فجة الموت .. ولا ضرب على دف مرتخى .. ولا نفخ فى قربة مخرومة ..
إنها زفرة بعاخى .. وشدة ساعد الكنداكة إنها نفحات أكتوبر الأخضر .. وإنتفاضة أبريل
وإذا الشعب يومآ أرد الحياة .. فلابد أن يستجيب القدر بعدنا كثيرآ عن المسار .. ولكن سنكمل المشوار
مشوار العزة والكرامة ..
لا تدعوهم يتسللون داخلكم كجرثومة البلهارسيا .. وتنتفخ عقولنا بأكاذيبهم
نحن سحقنا أعداء أقوى .. فما بالكم بعدو جاهل بليد ..
لتكون صحوة .. وليست فجة الموت
دعوة لفضح أكاذيبهم .. وكشف تاريخهم .. فنحن شعب يجب أن ننسى
يجب أن ننسى كيف أتوا الى الحكم على ظهر دبابة مغتصبين الديمقراطية يجب أن لا ننسى كيف تخفوا وأخفوا هويتهم أكثر من عام يجب أن لا ننسى أحرق الدبابين الجنوب .. وكيف أحرقوا خيرة الشباب فى أتون الحرب .. يجب أن لا ننسى بيوت الأشباح .. وإغتصاب الرجال قبل النساء يجب أن لا ننسى محرقة شهداء رمضان ودفنهم أحياء يجب أن لا ننسى مقتل أطفال العيلفون يجب أن لا ننسى شهداء كاجبار يجب أن نهمل محرقة دار فور
وثقوا مجددآ لكل الأحداث .. وضمنوا كشوف الشهداء
لا تجعلوهم يربطوا مصير السودان بمصيرهم .. وسيادة البلاد بنجاتهم من العقاب هم الذين ضيعوا سيادتنا .. وهم الذين أهدروا كرامتنا .. وأفقرونا لتنتفخ جيوبهم ..
سحقآ للبشير ولكل من وازره .. فلتكن صحوة ولتكن جمع للشمل
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وحياة الشعب السودانى .. دى ما فجة الموت (Re: رأفت ميلاد)
|
Quote: المشير عمر حسن أحمد البشير (1 يناير 1944 - )، رئيس جمهورية السودان. ولد بقرية حوش بانقا ريفي شندي - في 1 يناير 1944 (1944-01-01) (العمر 65 سنة) تخرج من الكلية الحربية السودانية عام 1967 ثم نال ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان عام 1981، ثم ماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في عام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية عام 1987. قاتل في حرب العبور 1973 ، وعمل في الإمارات العربية المتحدة [1]
عمل بالقيادة الغربية من عام 1967 وحتى 1969، ثم القوات المحمولة جواً من 1969 إلى 1987، إلى أن عين قائداً للواء الثامن مشاة مستقل خلال الفترة من 1987 إلى 30 يونيو 1989 قبل أن يستولي على الحكم في إنقلاب على حكومة الاحزاب الديموقراطية ويتولى منصب رئيس مجلس قيادة ثورة الانقاذ الوطني من 30 يونيو 1989 إلى 16 أكتوبر 1993. ثم أنتخب رئيساً لجمهورية السودان ووفقاً للدستور يجمع رئيس الجمهورية بين منصبه ومنصب رئيس الوزراء.
وهو حافظ للقرآن الكريم ورجل دين قبل أن أن يكون رجلاً عسكرياًومتزوج من امرأتان (تزوج الثانية بعد قتل زوجها عضو مجلس ثورة الانقاذ النقيب إبراهيم شمس الدين إثر تحطم طائرته) وليس لديه أبناء ولكن لديه إبنان من جنوب السودان بالتبني. و تعتبر فترة حكمه الأطول في تاريخ السودان. وهو ثالث عسكرى يستولى على السلطة في السودان بانقلاب عسكرى بعد الفريق إبراهيم عبود في 18 نوفمبر 1958م و جعفر نميرى في 25 مايو 1969 م .
وهو زعيم حزب المؤتمر الوطني. ويشهد له أنه أستطاع الخروج من حرب الجنوب باقتصاد قوي على الرغم من إن الحرب تعتبر هي الأطول في القارة السمراء. |
Quote: محاكمة البشير
في 14 يوليو من عام 2008، وفي حادثة غير مسبوقة في الدبلوماسية العالمية المعاصرة أصدر المدعي العام لدى المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو مذكرة توقيف بحقه في قضية دارفور وذلك لإتهامات بأنه ارتكب جرائم حرب في إقليم دارفور وطلب تقديمه للمحاكمه، وهو الأمر الذي اعتبرته الحكومة السودانية و بعض الاحزاب السودانية إستهدافا لسيادة وكرامة وطنهم على حسب الرواية الرسمية المزيفة للحقائق. وتشير التقارير الدولية[ما هي؟] إلى مقتل ما يقرب من 300 ألف شخص، وتشريد 2,5 مليون أخرين منذ بدء الصراع رسميا في اقليم دارفور عام 2003[بحاجة لمصدر]
هذا وقد أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمر اعتقال ضد الرئيس السوداني عمر حسن البشير في يوم الأربعاء الموافق 4 مارس عام 2009، وذلك بتهم ارتكاب جرائم ضد الانسانية وجرائم حرب في دارفور. |
المصدر: ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مقتطفات من البداية .. الى النهاية .. ماذا حدث بين العام 1989 والعام 2009 ؟؟
قنبلة نووية أصابت البلاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وحياة الشعب السودانى .. دى ما فجة الموت (Re: رأفت ميلاد)
|
جاء الخطاب الأول للإنقلاب العسكرى خبيثآ كما خباثة الكيزان .. مفصلآ على رغبات الشغب .. مستغلآ سخطه على نظام الحكم على عهد الصادق المهدى المتقلب المواقف .. وكثرة معاهداته التباينة للجلوس على الكرسى .. وقرارات مجلس الشعب المخجلة التى تتغير بين ليلة وضحاها حسب المصلحة .. وكان قرارات نواب الشعب غيرحادبين على مصلحة الشعب .. بل حسب أهواء الحكام .. وكانت مذكرة الجيش الشهيرة آخر مسمار على نعش إحترام الأمة للحكام ..
أتى البيان مفصلآ على الوضع الراهن فى حينه .. ولكنه كان خاليآ تمامآ من وعد إعادة السلطة للشعب ..
تسلم البشير السلطة وإستطاع إستمالة عدد كبير من الظباط الأحرار دعمهم لآنه كان يشترك فى أغلب تنظيمات الظباط الأحرار قبل الإنقلاب .. ولكن سرعان ما غدر بهم بإحالتهم الى المعاش .. حتى بعضهم أُلقوا فى السجون المدنية بزيهم العسكرى ..
تكون كل مجلس الثورة بالتعيين خارج التنظيم الإنقلابى عدا الرائد إبراهيم شمس الدين والعميد محمد الأمين خليفة .. وذلك إمعانآ لإخفاء هويتهم السياسية ..
بدآ الحكم من خلف ستار بواسطة المجلسين الأربعينيين .. المدنى والعسكرى .. وتكونت الأجهزة الأمنية تحت ستار المنظمات الطوعية .. وركزت بجانب القمع الإستيلاء الكامل على المرافق الإقتصادية ..
عندمابدأ الهمس بالتوجه الإسلامى للإنقبيين نفى البشير ذلك فى عدة مناسبات .. حتى كانت القاصمة بإستقالة العميد فيصل أبو صالح عضو مجلس الثورة ووزير الداخلية .. منددآ بأنه ليس هنا لتنقيذ القوالب الجاهزة للجبهة الإسلامية ..
هنا بدأ الإنقلابيون يكشرون عن وجههم الحقيقى .. بدآ القرارت تتوالى تباعآ .. فصل الأحرار من المؤسسات العسكرية والمدنية بكشوفات جماعية .. بطريقة قمعية .. وتوالت الإعتقالات والإختطافات وعرض مقصود للقوى ..
تم إعدام مجدى وجرجس فى أكبر جريمة قمعية للتخويف والإرهاب .. لم يحدث مثلها فى تاريخ السودان .. القرار الذى لم يصدقه أحد حتى يوم التنفيذ ..
نواصل جرائم البشير الذى صارت إدانته مساس بكرامة السودان ... عجبى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وحياة الشعب السودانى .. دى ما فجة الموت (Re: رأفت ميلاد)
|
جرائم قتل موثّقة ضد مواطنين سودانيين ارتكبها نظام السودان القاتل (1989-2003) جرى قتلهم في الخرطوم: مجدي محجوب محمد أحمد جرجس أركان جيللو علي فضل النعيمة عبد الرحمن أبو بكر راسخ، مهندس أحمد سالم خوجلي عثمان، مطرب عبد المنعم سلمان، معلّم محمد فضل المولى عبد المنعم رحمه، نقابي حسن حافظ إبراهيم، 72 عاماً محجوب حميده
__________________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
* الرجاء ملاحظة أنَّ الراحل محمد طه محمد أحمد لم يتم توثيقه بواسطة المنظمة
_______________________________________________________________________
جرى قتلهم في تظاهرات طلابية أو التجنيد:
التاية أبو عاقلة عبد الرحمن الأمين ابو الحسن محمد عبد السلام بابكر موسى صديق موسى سعيد مختار ميرغني محمد النعمان محمد نورين محمد رستم محمد عبد الرحمن زكريا سامي سعيد بشرى بقادي، 15 عاماً عُذب حتى الموت في معسكر سوبا غسان أحمد الأمين هارون
__________________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
_________________________________________________________________________
نظاميون بالقوات المسلحة جرى قـتـلهم:
الفريق خالد الزين اللواء عثمان بلول اللواء حسين الكدرو العميد محمد عثمان كرار العقيد نصر بشير العقيد عصمت ميرغني طه العقيد محمد قاسم العقيد صلاح الدين حسين المقدم بشير ابو ديك المقدم محمد عبد العزيز المقدم عبد المنعم كرار المقدم سيد عبد الرحيم المقدم بشير صالح الرائد أسامة عبد الله الرائد بابكر نقد الله الرائد أكرم يوسف الرائد معاوية علي الرائد نهاد حميدة الرائد عصام الحسن الرائد الفاتح الياس الرائد صلاح الدين درديري الرائد سيد أحمد النعمان الرائد تاج الدين فتح الرحمن الرائد الفاتح خليل النقيب مدثر محجوب النقيب مصطفى خوجلي النقيب عبد المنعم كمير
_______________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
________________________________________________________________________
تم قـتـلهم في جبال النوبة:
أم جيديان زايد مريم كباشي كافي حكامه إبراهيم سلوى بخيت كافي عيشه عبد الرحيم فاطمة مالك حليمة حمد عبد الرحيم زوجة وأبن بشير كنده القس يوحنا تيه كوكو دلدوم صابون حمد الأحيمر خميس حميدان أزرق حميدان الفيل مشاوير أم جمعه رقيق بله أحمد فضل المولى جمعه أبو كباشي ناصر حليمة دينق قردود خليل إسماعيل حمدان بريمه المقدم كوكو حمد حمد بدوي عبيد جابر حقار موسى نارجوك مرسال ديفيد كوروم حمد المشاوي أزرق حميدان التوم نمر بدوي فضل بوبي حمدان علي دفع الله أبو بدوي دكرا عبد الرحمن عبيد جاد قبوره أبو دقن كرومه عبد الفضيل آدم النور عز الدين الزبير شايب حامد فضول داقه عبد الرحمن جابر علوي بارا ديفيد كورتوم مكة بارا حقار مرسال علي محمد كباشي بعشوم بريمه كاد تكيلا خميس حميدان بيتر كامبو نمر بدوي الأمين عبد الله فضيلي جعلي آدم أحمد فضل المولى حمد إبراهيم جيروما عبد الفضل جمعه أبو أزرق بوتي رحمة بدوي
___________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003 نظاميون بالقوات المسلحة جرى قـتـلهم:
الفريق خالد الزين اللواء عثمان بلول اللواء حسين الكدرو العميد محمد عثمان كرار العقيد نصر بشير العقيد عصمت ميرغني طه العقيد محمد قاسم العقيد صلاح الدين حسين المقدم بشير ابو ديك المقدم محمد عبد العزيز المقدم عبد المنعم كرار المقدم سيد عبد الرحيم المقدم بشير صالح الرائد أسامة عبد الله الرائد بابكر نقد الله الرائد أكرم يوسف الرائد معاوية علي الرائد نهاد حميدة الرائد عصام الحسن الرائد الفاتح الياس الرائد صلاح الدين درديري الرائد سيد أحمد النعمان الرائد تاج الدين فتح الرحمن الرائد الفاتح خليل النقيب مدثر محجوب النقيب مصطفى خوجلي النقيب عبد المنعم كمير
_______________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
______________________________________________________________________________
تم قتلهم في الجنوب:
القاضي مولانا اوغستينو النور شميله يول نول ماجوك امول امول جوزيف قرنق دوت سانتو مايوين مانون جيمس مالك مانون بيتر دينق دوت جيمس اكول مايوين بيتر بول كوال سبت لوال كوال بول ناقونق دينق ماركو مايوين دينق قرنق كواجي دو مايوين داو جونق كور كوور غال اجال دينق غاي
_______________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
___________________________________________________________________________
أطفال قتلوا في معسكرات التجنيد في العيلفون والسليت:
في 2 أبريل 1998، فر أطفال بين الخامسة عشر والثامنة عشر من عمرهم تم تجنيدهم بشكل غير قانوني من معسكر تجنيد يسيطر عليه الجيش في السليت وذلك لقضاء مناسبة دينية (العيد) مع أسرهم. لاحق جنود وضباط المعسكر الأطفال بصورة وحشية. قتل العشرات على الفور بالبنادق الآلية. في يوم الجمعة 3 أبريل 1998، وقعت نفس المجزرة في معسكر تجنيد العيلفون عندما قرر 1417 من الشباب الهرب من مضايقات الضباط الذين يشرفون عليهم. تم إطلاق النار الأطفال الهاربين. وهلك العديدون منهم غرقى في النهر. كانت حصيلة المجزرة أكثر من 100 طفل قتلوا بأوامر مباشرة من عمر حسن البشير، القائد العام للقوات المسلحة السودانية.
____________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
______________________________________________________________________________
جرى قتلهم في شرق السودان:
حامد الكريفي سليمان رشيد سليمان حامد علي اليمني سالم سليمان اليمني أحمد علي اليمني أحمد سالم اليمني مرشود غنيم دواس محمد إبراهيم التليمي فينيقويش مبارك فينيقويش نافع عبيد عمران دفع الله حسن دفع الله الحسن عبد الله العميري محمد صالح سليمان محمد عثمان إدريس دافي، معلّم من طوكر
________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
________________________________________________________________
جرى قتلهم في دار فور:
الشيخ/ صالح دكرور، زعيم المساليت الحاج/ إسماعيل أبكر إدريس، تاجر الحاج/ نورين إبراهيم إمام، تاجر بخيت سنين حسن، تاجر محمد سنين حسن، تاجر إبراهيم جمعه، تاجر هاشم صالح أبا، تاجر مادبو محمد حمد، تاجر أبكر موسى أحمد، راعي عمر إبراهيم أحمد عبد الرحمن إبراهيم أحمد ضو البيت سليمان خميس موسى حجار حسن إبراهيم يعقوب يونس عبد الله يعقوب هاشم هانيفان مانيس محمد عبد الله آدم علي حران عبد الرحمن جرور محمد عبد الرحيم جرور فجار حسن إسحاق عبد الرحمن زكريا محمد بركه هارون أبكر وادي محمد بخيت إسحاق ديللي وادي محمد آدم خاطر عبد الرحمن آدم علي وادي عمر سبيل محمد إسماعيل بركه علي عبد الله إسحاق أحمد حسن أحمد أحمد حسن مانيز حامد إبراهيم مرسال بشير نور إسحاق داوود إبراهيم وادي الشيخ أبكر إسحاق أبكر الأستاذ/ إسماعيل صندل
_________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
______________________________________________________________________
جرى قتلهم في مجزرة جامع الثورة:
معاوية علي سعيد عبد الفتاح محمد، قاضي محمد البشرى عبد الله إسماعيل أيوب خلف الله محمد محمد عبد الجليل خليفة محمد خليفة، طفل كمال سعيد حلمي محمد محمدين عبد الهادي عثمان عبد الله محمد رحال كرم الله محمد خميس عثمان عبد الله عبد العظيم آدم يونس محمد عبد الصمد عبد الله بليله أحمد عمر الفاضل عبد المنعم حامد مناع الخضر يونس خليل يونس محمد الخير محمد بريمه يوسف محمد عوض الكريم فرح
_________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
______________________________________________________________________-
مجزرة نظاميي القوات المسلحة والشرطة السودانية في جوبا، الاستوائية:
أوردت هيومان رايتس ووتش أنه في مدينة جوبا (يونيو 1992) "نفذ الجيش أحكام إعدام مبتسرة بحق حوالي 300 شخص، من بينهم 30 من ضباط الجيش. كان أحد الذين تم إعدامهم أندرو تومبي، وهو مواطن جنوبي يعمل لوكالة التنمية الدولية الأمريكية –USAID).
________________________ المصدر: دورية حقوق الإنسان السوداني العدد رقم 15- يونيو 2003
___________________________________________________________________________
ابتهال عبد الرحيم
استاذه بجامعة نيالا
طعنة بخنجر من قبل رجل آمن في مكتبة الجامعه.
المصدر سودانيز اون لاين دوت كم.
تراجي.
المصدر: سنوات من التصفية الجسدية
وسنعود بكل جرائمك يا عمر البشير لنحكم هل أنت كرامتنا أم إهدراها أنت .. فلتذهب الى مزبلة التاريخ مع كل الطغاة
| |
|
|
|
|
|
|
|