دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق
|
الرائد إبراهيم شـمس الدين مثلآ
هل هو شجاع أم مجرم ؟
بمقاييس الإقدام كان يعرف عنه بأنه لا مكان للخوف فى قلبه . عندما كان تلميذ كان معروف بتعديه فقط على من هم أكبر منه سـنآ وأقوى بنية أو أعلى سـلطة (أسـاتذته مثالآ)
هل هذه شـجاعة و إقدام أم نزعة عدوانيية ؟
قرأت فى مكان ما تعريف للقتل القدرى ورد الفعل البشـرى عليه والموضوع كان يتناول نقاش (القتل بدم بارد) التعريف : Quote: (حالة القتل القدرية يعقبها الإحساس العظيم بالذنب، وتقريع الضمير بعدما تنطفئ فورة الغضب، ويعود الإنسان إلى هدوئه وتفكيره وعقله.) |
هل كان يملك صدام أو إبراهيم شمس الدين الشعور بالذنب فى تصفية مخالفيهم ؟
أعتقد تكرار الفعل والتفنن فى القتل والتعزيب يعنى سقوط الشـعور بالذنب فى زهق الروح وهى أعلى مرحلة إجرامية يصلها الإنسـان .
فهل مواجهة صدام للموت بهذا (النقص فى الإحسـاس البشـرى) شـجاعة ؟
يقودنى هذا لتمجيدنا للشهيد بيويو كوان واالشهيد الزبير محمد صالح والشهيد إبراهيم شـمس الدين والشهيد محمد طه محمد أحمد وهم جزء من النظام الذى نتهمه بالقتل والتعزيب والسـلب والتشـريد فى مشـوار سـرقة الوطن. وقد نخرج يومآ فى تشـيع جثمان الشهيد نافع علي نافع
أعتقد نحن شـعب تعوّد على الذل نمجد القتله و السـفاحون و كفانا تباكى على الديمقراطية
ومن يمجد صدام فلدينا ألف صدام
ورحم الله الشـهيد صدام حسـين شـهيد نضال الأمة السـودانية
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: رأفت ميلاد)
|
أخي رأفت ميلاد:
يخبرنا خوزيه سيلفا أن أي تصرف مهما كان صغيرا يؤذي فيه الانسان الأخرين يؤدي لظهور قدر معين من الاحساس بالشعور بالذنب وأن هذا الشعور بالذنب حتى لو لم يشعر به الانسان في عقله الواعي يبقى مختزنا في العقل الباطن ويؤدي لظهور مرض خطير جدا في الانسان ألا وهو الرغبة في معاقبة النفس وتدمير الذات. هذا الشعور بالذنب هو الباعث للبعض على ادمان الخمر والمخدرات أو اتلاف كل ما يملكون في لعب القمار أو التحول لآشخاص يستمتعون بأن يتم تعذيبهم.
هذا هو السبب الذي يجعل طغاة مثل هتلر وصدام حسين وفي مرحلة معينة يبدأون في التصرف تصرفات جنونية يتعجب الناس عن سببها ولا يجدون لها تفسيرا كمثلما فعل صدام أيام غزوه للكويت وما تلا ذلك هذه التصرفات يمليها العقل الباطن للطاغية ليقود صاحبه لنهايته المحتومة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: محمد عثمان الحاج)
|
العزيز محمد عثمان الحاج تحياتى
Quote: يخبرنا خوزيه سيلفا أن أي تصرف مهما كان صغيرا يؤذي فيه الانسان الأخرين يؤدي لظهور قدر معين من الاحساس بالشعور بالذنب وأن هذا الشعور بالذنب حتى لو لم يشعر به الانسان في عقله الواعي يبقى مختزنا في العقل الباطن ويؤدي لظهور مرض خطير جدا في الانسان ألا وهو الرغبة في معاقبة النفس وتدمير الذات. هذا الشعور بالذنب هو الباعث للبعض على ادمان الخمر والمخدرات أو اتلاف كل ما يملكون في لعب القمار أو التحول لآشخاص يستمتعون بأن يتم تعذيبهم. |
شكرآ على الإضافة الضافية . بحثت فى النت فى صفحات علم النفس وعلم الجريمة ولم أجد ما أدعم به سـوى ذلك التعريف فى إحدى المنتديات . هذا يعنى الدكتاتور أو القاتل البعيد عن الحسـاب غير سـوى
Quote: هذا هو السبب الذي يجعل طغاة مثل هتلر وصدام حسين وفي مرحلة معينة يبدأون في التصرف تصرفات جنونية يتعجب الناس عن سببها ولا يجدون لها تفسيرا كمثلما فعل صدام أيام غزوه للكويت وما تلا ذلك هذه التصرفات يمليها العقل الباطن للطاغية ليقود صاحبه لنهايته المحتومة. |
يجعلنى أجزم بأن مواجهته للموت ليست شـجاعة بل إقتصاص من النفس وإقناع النفس المثقلة بالذنوب الفروسية آخر المطاف .
السـؤال أخى محمد عثمان الحاج كيف تفسـر تهليل الذين يحسـون بالظلم فى واقعهم المعاش تهليلهم وتمجيدهم للسـفاح لدرجة وصفه بالشـهيد ووضعه فى مقام الصحابة ?
مودتى
رأفت ميلاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: زياد جعفر عبدالله)
|
الاخ العزيز الحبيب رافت ميلاد...
ونخرج غدا ايضا فى موكب تشيع المشير جعفر محمد نميرى..الذى هو اس البلاء...!!ونترحم عليه ونسال له الغفران....!! يا صديقى العزيز
فى كل المقاييس ..وفى اتزان تغاسيرها..تبقى تلك الغصه..فى الاختيار.والتحديد.. (1) الافضليه.. (2) تحديد الاختيار.... (3) ثم التصنيف..عرقيا..وضعيا..فكريا..ومصيريا..!!
ليبقى مجمل الارتهان...فى قلاية.توضيح وتفسير..!! لا احد يدرى...؟؟ ولن يدرى زمان الاجتهاد...!!
ويعجز التفسير..!!! ويتوقف الايفاء..!! لتواصل العين نومها وهى نصف مغلقه..!! فى توهان التوجس...!!
رافت.. عميق الحب .والاعزاز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: خالد المحرب)
|
Quote: الاخ رافت واجه صدام (الموت بشجاعه وضاع امل السودان بالانعتاق)اتمنى ان يواجه اى انسان مشكلته قبل ماتكون النهايه وهو على قيد الحياه ولكن (فى ناس حتى اللحظه الاخيره فى حياتهم وهوالاجل المحتوم الما معروف لهم لم يصححوا اخطاهم )هذا ماكنت اعنيه000000 |
نعم ياخالد الآن فهمتك جيدآ وماذا تعنى والعبرة لمن أعتبر نعم يا خالد المحرب موت صدام يجب أن يكون صحوة ومراجعة الحسـابات لا يفرط الحكام فى ثقة شـعوبهم ولا تفرط الشـعوب فى أوطانها
مودتى
أخوك
رأفت ميلاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: عصمت العالم)
|
Quote: ونخرج غدا ايضا فى موكب تشيع المشير جعفر محمد نميرى..الذى هو اس البلاء...!!ونترحم عليه ونسال له الغفران....!! |
وسـتبقى دومآ عصمت العالم الأديب المرهف والسـياسى الصادق فى الزمن الخاطئ وليس الخظأ .
حتى عندما تدين تظل الغصة فى الحلق . لا تحزن يا صديقى فأنت أكثرنا براءة من فجور الزمن
ولتبقى دائم الصفاء
إحترامى وتحياتى
أخوك
رأفت ميلاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: زياد جعفر عبدالله)
|
الأخ زياد جعفر عبدالله
تحياتىQuote: من يقتل و يعذب و يشرد الابرياء العزل لا يمكن ان يكون شجاعا... اما من يمجدون الطغاة من امتنا فاعتقد انها حالة سايكولوجية جديرة بالدراسة!!! |
نعم هذا ما عنيته تحديه حتى النهاية ليس طبيعى . قد يكون إنتحار .
أما تمجيد الناس الى صدام أجده محصور بين ثلاثة أولآ الجهل كثيرون لا يعرفون صدام ويرنوه بطل أسطورى ثانيآ جماعة البعث المنصورة دائمآ من صدام وموقف مفروض عليهم ثالثآ كما يقولون ليس حبأ لعلى ولكن كراهية لمعاوية وذلك رفض الغزو الأمريكى للعراق وفرض الوصاية بالقوة
أنا مع الجزء الثالث ضد الغزو ولكن أرفض تبجيل الطاغية
تحياتى
رأفت ميلاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: رأفت ميلاد)
|
الاخ العزيز رافت تحية طيبة الازمة في الشعوب المصابة بسيكولجية الانسان المقهور والحكاية عايزة ليها فاصل في علم النفس السياسي
الشعب العراقي لم ياسف لرحيل صدام والجرائم كانت جرائم نظام وليس جرائم شخص ولكن الوعي المتواجد في المنطقة منذ خمس عقود هو وعي مازوم والمثقفين الايدولجيين وعلماء السوء هم اللذين شوهو الشعوب
Quote: كلاب بابلوف عادل الامين [email protected] الحوار المتمدن - العدد: 1758 - 2006 / 12 / 8
هو حالة الذكاء الاصطناعي الذى يكتسبه الحيوان ومرتبط بشرط..هذا النوع من الذكاء يعتبر غريزي..وغير ناجم من عملية التفكير المعقدة التي يقوم بها الانسان..من الممكن ان يرتبط الذكاء بالوعي اذا كان الشخص حر التفكير يخزن اكبر كمية من المعلومات عن هدف محدد ثم يقوم العقل التحليلي باستعراض المؤشرات السالبة والموجبة للهدف لاتخاذ القرار السليم..او استنباط الحقيقة ............. اما الوعي المرتبط بايدولجية محددة..دئما ما يكون وعي زائف ..حيث تلتصق المعلومة فقط على سطح العقل دون تحليل ..ويظل صاحبها يرددها كالببغاء..وهذه الالية التي يتم بها تغيب وعي الكوادر الدنيا في الاحزاب العقائدية(غسيل المخ) بارتباط شرطي..يحدد لهذا الكادر القرد من اين يستمد المعلومة من شخص محدد او اذاعة او فضائية محددة..اما ما عدا ذلك فعليه رفضه وبذلك يتم تدريب كلاب بابلوف الجديدة عل رفض الوعي نفسه بل كراهيته ايضا ............. والحالة النموذجية في السودان هي الشيخ حسن الترابي وتلاميذه..انهم يتوهمون حتى هذا اليوم بان الترابي هو العبقري الاوحد في السودان..لانه يفتقرون لاي مقاييس خارجية(براميتر)..تحدد لهم ما هو الفشل وما هو النجاح ماهي الاخلاق وما هو عدمها وهكذا دواليك ونعيد انتاج دولة الاخوان المسلمين الفاسدة والفاشلة والفاشية .......... اما كلاب بابلوف اليسارية سواء كانت قومية او اممية..فهى تعاني من نفس الارتباط الشرطي بمرحلة منقرضة تسمى النظام العالمي القديم..ويسقطوها على مرحلة جديدة تسمي النظام العالمي الجديد وكراهية امريكا..وبكل نرجسية..يعتبرون كل ما يوجد خارج وعيهم هراء محض .......... مثلا يردد البعثيين مقولة انتحار التتار على اسوار بغداد..هل انتحر التتار فعلا تاريخيا على اسوار بغداد؟!!.. نريد منهم اجابة على هذه الفرية التاريخية والعجيب في الامر ان هذه الايدولجيات الشوفينية اجتمعت في مثلث السنة في العراق لتزيد من تعاسة العراقيين وهي في مجملها مشاريع غير عراقية المنشا واخذت تعزف صوتها النشاذ عبرالفضائيات العربية المازومة تحديدا فضائية الجزيرة..في نغمة متناوبة تماما ككلاب الزحافة في الجليد في الادب السوفيتيى الخالد العراق بين وعيين الان فقط وعي الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية ويدفع بالشعب العراقي الى الامام..ووعي النظام العربي القديم المازوم والدولة المركزية العنصرية الفاسدة والفاشلة والفاشية ويشد العراقيين الى الخلف ويصنع الفوضى الخلاقة خصوصا في مناطق السنة بمساعدة الجار الذى لا يؤمن بوائقه النظام العالمي الجديد لم يبدا بسقوط نظام صدام بل بدا من صربيا في قلب اوروبا وبدانا نسمع عن جرائم الحرب ومجرمين الحرب وبدات امريكا نظامها الجديد بردع الصرب وقصف بلغراد واتفاقية دايتون لحماية المسلمين في البوسنا..وارسلت ميلازفتش الى لاهاي ولم ياسف صربي واحد على زوال نظام صربيا الفاشي او طاغيتهم ميلازوفتش..ولم يلتفتو الى الوراء بغضب..ولكن ماذا جرى لكلاب بابلوف الرافضة للتغيير في المنطقة. مثقفين الايدولجيات ..شرخو وعي العراقيين وسببو لهم التعاسة في زمن النظام وبعده..والامر في غاية الوضوح حسب قواعد المنطق والتفكير العقلاني السليم..ان امريكا اداة ازالت نظام مركزي فاسد وفاشل وفاشي في العراق واستبدلته بنظام فدرالي ديموقراطي وقد ايد هذا المشروع اكثر من 13 مليون ناخب عراقي..اين تكمن الازمة اذا؟ تكمن الازمة في الايدولجيات التي تدعي الوصاية على المغيبين من ابناء السنة في الوسط وهم البعثيين والاخوان المسلمين والسلفية التكفيرية التي غذاها النظام البائد ابان سنوات الحصار..لذلك يشكل السنة في الوسط بيئة حاضنة للارهاب..ولن يتغير الوضع ما لم يتم تحرير وعي سكان الوسط وتهدئة خواطرهم بان العراق الجديد لا يهمش احدا /المصالحة الوطنية الحقيقية .. لعزل الارهاب في الداخل..ثم نشر القوات الامريكية في الحدود بين العراق وسوريا والعراق وايران..وحتى يستوعب العراقيين جميعا ما هي الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية باقل اضرار ممكنة وتترك كلاب بابلوف التي ان تحمل عليها تلهث وان تتركها تلهث ..هذا النباح غير المجدي..عن ويل للعرب بان شر قد اقترب..وفعلا الديموقراطية شر في المنطقة لانها تضع الرجل المناسب في المكان المناسب وهذا ما لا يعجب الجميع والحديث ذو شجون...
|
سامعني ولى اقول كمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: adil amin)
|
عادل أمين كيفك وليك وحشـة
قصة فسـاد نظام وليس شخص ما صحيحة صدام كان الإله يرفع من يشاء ويخفس الأرض من يشاء وقوات الحرس كانت الشيطان الحارس وأعتى العتاة فى حضرته هر (بعنى قط) ما الثانبة لكن (بعملوها) فى حضرته أيضآ .
وعبارتك هذه
Quote: وبكل نرجسية..يعتبرون كل ما يوجد خارج وعيهم هراء محض |
هذا مرض شـائع وليس محصور على البعثيين . الذين يصمون آذانهم و لا يسـمعون إلا صوتهم وصوت الإمام أو مولاناالخليفة أو الشـيخ أو الرفيق . وتتحور وتتبدل الآراء والأفكار بدماغ مخلوع ومخلوع . مقالك جميل ومفند ولكنه تركيزه فى البعثيين والقوميين العرب . أنا هنا أسـتغرب فى الذين يتباكون ويحاربون كما يقولون شـمولية البشـير ويدعون إله الشمولية صدام بأمير الأمة والصحابى الجليل
أعيب عليك مروورك مباركآ بالوصاية الأمريكية كأنها فعلآ راعية الدمقراطية كما يدعون ويفعلون ما يفعلون لسـواد عيونا وبدون مصالح
ما داير زيادة قبل تفنيد القديم
مع الود
رأفت ميلاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واجه صدام الموت بشـجاعة وضاع أمل السـودان بالإنعتاق (Re: رأفت ميلاد)
|
Quote: هل كان يملك صدام أو إبراهيم شمس الدين الشعور بالذنب فى تصفية مخالفيهم ؟
أعتقد تكرار الفعل والتفنن فى القتل والتعزيب يعنى سقوط الشـعور بالذنب فى زهق الروح وهى أعلى مرحلة إجرامية يصلها الإنسـان .
فهل مواجهة صدام للموت بهذا (النقص فى الإحسـاس البشـرى) شـجاعة ؟
يقودنى هذا لتمجيدنا للشهيد بيويو كوان واالشهيد الزبير محمد صالح والشهيد إبراهيم شـمس الدين والشهيد محمد طه محمد أحمد وهم جزء من النظام الذى نتهمه بالقتل والتعزيب والسـلب والتشـريد فى مشـوار سـرقة الوطن. وقد نخرج يومآ فى تشـيع جثمان الشهيد نافع علي نافع
أعتقد نحن شـعب تعوّد على الذل نمجد القتله و السـفاحون و كفانا تباكى على الديمقراطية |
Quote: ونخرج غدا ايضا فى موكب تشيع المشير جعفر محمد نميرى..الذى هو اس البلاء...!!ونترحم عليه ونسال له الغفران....!! يا صديقى العزيز عصمت العالم |
Quote: من يقتل و يعذب و يشرد الابرياء العزل لا يمكن ان يكون شجاعا... اما من يمجدون الطغاة من امتنا فاعتقد انها حالة سايكولوجية جديرة بالدراسة!!! زياد جعفر عبدالله |
شـفاكم الله و كأن عصمت العالم كان عالم بالأمور وزياد أدرى بها أما أننا أصبحنا كتاب مفتوح يتبول عليه التاريخ قال مهند مامونQuote: رحمة الله الواسعة يحتاجها المخلوق حيا وميتا ويحتاجها ميتا لأنه يكون عندها فاقدا لإمكانية العمل الصالح والتوبة النصوح حسنا فعل الرئيس نميري وفترة حكمه تشهد تنفيذ حد الله وحكمه في ذلكم الهالك الخارج عن الملة , المرتد عن الدين بالقول والفعل والعمل الرجل الذي استخدم ما تفضل الله عليه به من العقل والذكاء والمعرفة وغيره في الضلال والإضلال والغمز والتشكيك في اصول الدين وثوابت العقيدة وصدر الحكم بردته في اواخر العهد الديمقراطي السابق لعهد نميري لكنه بقي حبرا على ورق رحم الله الرئيس نميري عن إراحة الأمة من ذلكم الهالك الزنديق وخزعبلاته وحفظ الله دينه والمسلمين أجمعين من كيد المضلين رحم الله الرئيس الأسبق جعفر نميري !!!]
| |
|
|
|
|
|
|
| |