دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟
|
بعد أن وصل عشرون ألف دارفوري لأسرائيل وكان بينهم عدد من أعضاء حركة تحرير السودان (محمد نور) قاموا بفتح مكتب للحركة هناك واعترفت به قيادة حركتهم
إنتقدت معظم الأحزاب السودانية ذلك
السؤال: هل يواجه هذا الوضع عبد الواحد فقط؟
بصيغة أخرى .. عدد اللاجئين عشرون ألفاQuote: ولكن وزارة الداخلية الاسرائيلية تقدر بأن يزيد عددهم عن هذا الرقم حتى نهاية السنة ليقارب العشرين ألفا، |
http://www.sudaneseonline.com/ar/article_18045.shtml إذا أخذنا هذا الرقم كعينة عشوائية من السودانيين كم يكون نصيب كل حزب منهم؟ أظن حسابات حزب الأمة أن لهم من 40% من كل تجمع للسودانيين وفي مناطق تأييدهم كدارفور ترتفع النسبة إلى 60% أو أكثر
هل سألت الأحزاب كم من مؤيديها كانوا ضمن هؤلاء العشرين ألفا؟ وما هي فاعلة حيالهم؟ أم أنها تنازلت عنهم جميعا لحركة عبد الواحد؟
الواقع أن شعبنا الذي بأسمه نتحدث قد بلغ به العناء حتى لجأ لأحضان عدونا فماذا نحن فاعلون لمن بقي منهم ولمن هاجر هذا ما نتوقعه من الأحزاب والقيادات السودانية أن تعمل على وقف الإبادة والإغتصاب وحرق القرى أولا
..هذا لمن أراد ان يكون له مؤيدون في دارفور مستقبلا
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Elbagir Osman)
|
سلام
فقط 20 الف??
فى المعسكرات يوجد اكثر من 2 مليون من ابناء دارفور وبناتها. 60 % من هؤلاء هم من جماهير حزب الامة. الحزب تركهم يعانون مصيرهم التعيس: - محرومون من كسب عيشهم بايدهم كما تعودوا - يعانون من الفقر والامراض - اطفالهم حرموا من المدارس منذ خمسة اعوام. هذا يعنى ضياع مستقبلهم. فالدراسة لا تنتظر احدا. - الحكومة تمارس التطهير العرقى وسياسة الارض المحروقة
كل هذه الحقائق يعلما رئيس حزب الامة جيدا. ولكنه لم يتحرك.
- هل زار هذه المعسكرات يوما? - هل بعث من ينوب عنه لذلك? - هل سعى لتوفير مساعدات واعانات لهؤلاء وفتح مستشفيات ومدارس للاطفال? - هل مارس ضغطا حقيقيا لايقاف الحرب? - هل هذه المطالب خيالية فوق طاقة حزب الامة? مع العلم ان الكثير من المنظمات ظللت تساهم فى مساعدة اللاجئين.
لو اضفنا هذا الكم المفقود من جماهير حزب الامة فان الققد لا شك سيكون كبيرا.
شكرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Elbagir Osman)
|
Quote: بعد أن وصل عشرون ألف دارفوري لأسرائيل |
Salam Ya Baqir, based on a different source from Israel, posetd today on Sudaneseonline first page, the numaber of the Darfurian refugees in Israel is 650 See the data in this paragraph of the article: http://www.sudaneseonline.com/ar/article_18045.shtml
Quote: يقدر عدد اللاجئين الأفارقة في اسرائيل بين 6000 و7000 لاجئ حاليا، غالبيتهم من الرجال الشباب في عمر 20 – 30 عاما، ويوجد بينهم أيضا نساء وأطفال. وفي الشهور الأخيرة زاد عدد الأطفال والنساء، لأن عائلات باكملها أصبحت تتسلل الى اسرائيل. ولكن المسؤولين في الجمعيات الاسرائيلية لا يوافقون على الأرقام التي نشرت أخيرا، والتي تقدر عددهم بأكثر 11000 لاجئ. ولكن وزارة الداخلية الاسرائيلية تقدر بأن يزيد عددهم عن هذا الرقم حتى نهاية السنة ليقارب العشرين ألفا، «إذا لم تتخذ الحكومة موقفا حازما في محاربة هذه الظاهرة الخطيرة»، حسبما يقول يعقوب جنوت، مدير دائرة السكان في الوزارة. ويكشف جنوت عن ان عدد المهاجرين الأفارقة الى اسرائيل في سنة 2007 بلغ 5231 شخصا، وان وتيرة قدومهم الى اسرائيل في تصاعد مذهل، حيث انه في شهر يناير (كانون الثاني) وحده بلغ العدد 1000، وفي الأسبوع الأول من شهر فبراير (شباط) المنصرم وصل الى 500. وبحسب هذه الوتيرة، فإن عدد المهاجرين الأفارقة الذين سيصلون الى اسرائيل هذه السنة سيتجاوز 12 ألفا. عدد السودانيين من بين هؤلاء، حسب تقرير لوكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، وفقا لاحصاءات الشهر الماضي، يبلغ حوالي 2700، فيما يوجد 2200 من إريتريا، هم بالأساس أولئك الهاربون من الخدمة العسكرية الاجبارية، التي تفرض عليهم «من دون تحديد الفترة الزمنية ومن دون اجازات»، كما يقول أحد اللاجئين. وأما الباقون فهم من إثيوبيا وساحل العاج وتشاد ورواندي وغيرها. واللافت للنظر انه في هذه السنة وصل في اطار التسلل الى اسرائيل من سيناء المصرية عدد من المواطنين الليبيين واللبنانيين أيضا. والسودانيون هم ليسوا من دارفور فقط، حيث هناك أناس هاربون من جنوب السودان، وهناك سودانيون هاربون من سنين طويلة في مصر وهربوا نتيجة الاضطهاد، كما يدعون. وعدد اللاجئين القادمين من دارفور لا يزيد عن 650 شخصا. |
thanks
mohamed elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Abdalla abdalla)
|
الأخ الباقر تحياتي لك ولضيوفك الكرام الأخ Abdalla abdalla تحياتي لك هل انت عبد الله فلوت زميلي بفرقة الأستاذ الراحل مصطفى سيد احمد طيب الله ثراه، ام هذا مجرد تطابق اسماء؟ شايف دي ثاني مشاركة لك في المنبر فقط عموما مرحب بيك على كل حال واتمنى ان يطيب لك المقام ونورت وشرفت كثير ..
الصاوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Elbagir Osman)
|
هذه إضافات وتصحيحات قيمة
مهما كان عدد السودانيين في أي مكان
كم منهم سيكون من مؤيدي كل حزب؟
وبالتالي ينطرح السؤال على الجميع -وليس عبد الواحد وحده -
جماهيركم توالت عليها الضربات حتى لجأت لإسرائيل,, فماذا أنتم فاعلون؟
أو
أن تكون كل هذه الجماهير تتبع لعبد الواحد يحركها عبر صحارى السودان ومصر وعبر حدود عدة دول وهو لاجئ في فرنسا
إذا اعترفتم له بهذا النفوذ فهل تفكرون جديا في مستقبل لكم بدارفور؟؟
الباقر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Elbagir Osman)
|
الاخ الباقر
تحياتي
ومقال ان لا فضيلة مع فقر اشبه بحالنا نحن المهجرين من اوطاننا بفعل عسس الدولة الدينية المتخلفة
اولا ضياع شعب دارفور قامت به الحكومة وعصاباتها المنتشرة في ربوع الوطن السودان
وان تبخيس ما قامت به القتله من قبل المدافعين/ات عن الحكم الفاشي بالسودان ويتستروا/ن علي ان الاغتصاب الحصل لنساء دارفور هذا لم يكون وان عدد القتلي ليس بمئات الالوف وان التشرد ليس.................
الموال الممل زان ظروف اللاجئي محيرة حتي لماتب اللجوء ما بين ورقه موجوده واخري ضاعت ولا سند لهذا اللاجئي اسرة تشتت
منها من قتل بايدي الحكومة او عصابات الجنجويد واخرين تشردوا/ن
ومن البؤس ان تطلب من احد ان تقول له لماذا تسافر الي اسرائيل
انا اتكلم عن العقل الجمعي لغالبية الاسلامويون والعربويون
ان اي ايد تمتد للمساعده شعب دارفور يحتاجها انظر لحال الدول الاسلامية علي راسها مكه عاصمة مسلمي العالم ماذا قدمت لدارفور وانظر الي حركات حقوق الانسان المنتشرة بالعالم وشوف اليهود في طليعتها ماذا قدموا/ن لدارفور
قالوا التركي ولا المتورك
اسرائيل لها وجود زي شجرة البطيخ مع ايران وقطر والسعودية ومصر والاردن وموريتانيا والمغرب
وعلاقات سرية اخري وان فلسطيني الداخل والخارج لهم علاقات باسؤائيل
الحركات الاسلامية تتخذ هذه القضية للتجنييييد واصطياد عضوية جديدة
للشعب الفلسطيني قضيته العادلة وللشعب الاسرائيلي حق التواجد دولتين فلسطينية واسرائلية هما الحل
اما مشردي الشعب السوداني اعانهم الله في هذه الازمة بسبب الدولة الدينية التي جثمت علي صدر الشعب 19 سنة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Sabri Elshareef)
|
تعرف يا ألباقر..مشكلة أحزابنا السياسية إنها بتهتم بالنتائج وليس ألأسباب فـمعظمهم أرغي وأزبد في كون عبدالواحد قد هز شجرة(التابو) العلاقة مع أسرائيل... ولـم أقرأ حتي هذه اللحظة دراسة ميدانية تتبع سيرة هؤلاء اللاجئين والأسباب التي دفعتهم للهروب نحو إسرائيل.. فالـمسألة كلها صياح و{كواريك} علـما بأن الرمال تتحرك يوميا وبوتيرة متصاعدة.. فكل أحزابنا دي قاعدة في سنة{1956}
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: abdalla elshaikh)
|
الاخ العزيز الباقر موسى وضيوفه الكرام
تحية طيبة ...
نحن كحزب ليبرالي سوداني كما تعلم حزب ناشيئ؛ وربما لا يكون من بين هؤلاء ال20 الفا من مؤيدينا؛ وقد يكون هناك قلة منهم تؤيدنا؛ ولكن في كل الاحوال نحن نتضامن مع هؤلاء المواطنين ولا ندينهم ابدا كون بلادنا قد كانت طاردة لهم وان نظام بلادنا قد كان يرسل لهم الموت والدمار؛ والذي لم يتوقف حتى عندما لجاؤا لبلدان الجوار مثل مصر؛ وتذكر مجزرة اهلنا في القاهرة وهم يطالبون بحقوقهم الانسانية.
من ناحية اخرى ورغم تعاطفنا مع هؤلاء المواطنين؛ الا اننا لا ننوي فتح مكتب بينهم في القريب؛ وذلك لان مكاتبنا لم تفتح في مناطق اكثر احتياجا قي المعسكرات في دارفور وفي تشاد الخ؛ رغم مجهوداتنا البسيطة في هذا المجال؛ مثل الحملة التي نظمناها قبل عامين ونيف لد\عم المواطنين في المعسكرات؛ وما تقوم به منظمة نساء ليبراليات من عمل التوثيق والمتابعة وتقديم المعلوممات للمنظملا الانسانية؛ وما يقوم بع اعضائنا وحلفائنا عبر العمل السياسي المباشر او عبر المنظمات المدنية من اجل ثقافة السلام واسترداد الحقوق والدفاع عن المنتهكة حقوقهم من اهل دارفور.
سانزل ادناه الفقرات من خطاب الاستاذة نور تاور رئيسة اللجنة التنفيذية لحزبنا في المؤتمر التأسيسي (الثاني) للحزب حول قضايا المهجرين والمهاجرين السودانيين بالخارج؛ كما احيطك علما اننا افردنا ملفا خاصا لدراسة اوضاع الهجرة والمهاجرين السودانيين؛ سيصدر التقرير الاول عنه بنهاية مارس 2008 للرأي العام ..
لك ودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Abdel Aati)
|
هنا الجزء من خطاب الاستاذة نور تاور لمؤتمر حزبنا :
Quote: المجتمع السوداني خارج الحدود Sudanese community abroad
من تداعيات تراكم الاستبداد في السودان هجرة الملايين الى الخارج ، مستخدمين كل المنافذ السودانية هربا من بطش الحكومات وازمة الدولة السودانية.
ونلاحظ ان اكثر المنافذ التي تستقبل تدفق السودانيين باستمرار هي مصر ، كينيا ، اثيوبيا ، يوغندا، تشاد وليبيا والمملكة العربية السعودية. ورغم ان هذه الدول تعاني من ظروفها الخاصة التي تمثل وفود السودانيين اضافة الى ازماتها الداخلية وبالتالي امتعاضها الواضح من هذا الوجود المفروض عليها فرضا.
نجد ان السودان نفسه يعاني من الخسارة الفادحة في هذه الكفاءات المتسربة. تخصصات من القمة الى العمال غير المهرة . تقدم خدماتها الى مختلف دول العالم وباسعار زهيدة تكاد تصل مرحلة التسول المهني. تصاعدت الهجرات الجماعية منذ فترة السبعينات ابان ازمة النفط الدولية وبطش نظام الرئيس نميري للطبقة المتعلمة على وجه الخصوص ثم الضربات الامينة المتلاحقة التي جعلت من الفرار امرا لابد منه.
هذه الهجرات الجماعية وخاصة منافذ وسط وشرق افريقيا ثم تشاد التي اصبحت البوابة الرئيسية للفارين من الحرب الاهلية في دارفور الى دولة تعتبر الافقر فى العالم وهى تشاد.
اما الجنوبيين الذين تواصل تدفقهم الى دول وسط وشرق افريقيا وباعداد هائلة فقد ذاب الجزء الاكبر منهم في تلك المجتمعات فيما تواصل نفر قليل هجرته الى دول العالم الاول.
وبدل ان كانت هجرات السودانيين في فترة السبعينات بغرض الحصول على العمل وتحسين الوضع العائلي في السودان . اخذت طابع الفرار من نيران الحرب الاهلية بعد منتصف الثمانينات خاصة مصر ودول الخليج ثم من مصر الى دول العالم الاول عن طريق اللجوء بواسطة المفوضية السيامية لشئون اللاجئين الخاصة بالامم المتحدة.
هذا الوضع الجديد وهو مواصلة الهجرة عن طريق الامم المتحدة خلق واقعا جديدا للسودانيين اكثر تعقيدا وشراسة في مصر ومثلت المجازر للسودانيين في حديقة مصطفى محمود في القاهرة ، حينما قرر السودانيون الاعتصام في الحديقة.
نتج ذاك الوضع من قفل باب اللجوء للسودانيين بعد توقيع اتفاقية نيفاشا دون مراعاة الى الوضع المعقد في السودان .
في نهاية الامر حسمت مصر امر ذاك الاعتصام بمجزرة حديقة مصطفى محمود الشهيرة ، فيما قدمت الومة السودانية كل الاعذار لمصر في ذاك المسلك الذي ادانه المجتمع المصري قبل اي دولة اخرى في العالم مضيفة الى كسر هيبة الدولة السودانية واحترامها. ايضا يعاني السودانيون في مختلف دول العالم من جملة تعقيدات تختلف من دولة الى اخرى وتتشكل الازمات حسب القوانين والظروف الاقتصادية والامنية لتلك البلاد.
والنتيجة العامة ان السودانيين يجدون الصعوبة بالغة في الانخراط في المجتمعات الجديدة وصعوبة اكبر في العودة حيث ما تزال منابع الازمة ما تزال تتسع وتتعمق في السودان.
من التعقيدات التي يواجهونها حول العالم هى المخاطر التي يتعرض لها شعب السودان في مصر من محاولات الدخول غير الشرعي الى اسرائيل ويتصرف حرس الحدود المصري بالشكل الذي يفقد البعض منهم حياته ايضا.
هذا اضافة الى وضع السودان المعقد اصلا في مصر بسبب اتفاقية مياة النيل بين مصر والسودان التي جعلت من السودانى في مصر نازحا، فهو ليس لاجئا وليس مواطنا مصريا مما يدخله في جملة تعقيدات حياتية يفضل البعض منهم الانتحار بدلا من العودة الى موطنه الاصلي . اما في دول مثل ليبيا فما زال امامنا حلف دموي ومليء بكل الجرائم ضد الانسانية وانتهاكات لحقوق ثلاثة الاف عامل سودايين في ليبيا ،
تفضل الحكومة السودانية التكتم على الامر وتهدد كل من يحاول فتح هذا ا لملف بحجة انه يؤثر على العلاقات الدبلوماسية بين ليبيا والسودان ! . اما في دول العالم الاول فتصبح المعاناة اصعب مع صعوبة التكيف في المجتمع الغربي بسبب الفروقات الثقافية . هذه المعاناة فوق الوصف لجميع السودانيين في الخارج انما تعكس ازمة الدولة السودانية في قمة تجلياتها وتؤكد بعد السودان الشاسع عن دولة المواطنة وبلد طارد لابنائه مع سبق الاصدار والترصد.
هذه الشرائح من السودانيين في اول قائمة اهتمام الحزب الليبرالي السوداني ونحن نرى في عودتهم لبلدهم الاصلي الحل الوحيد لهذه المعاناة وفرصة واسعة لانتزاع الحقوق بدلا من التية في المهجر.
وبما ان هذه المشكلة قومية ، فالحزب الليبرالي السوداني يتناولها ايضا من منظور قومي و ذلك بعد الدراسات والتحليل الدقيق لهذه التعقيدات في الخارج ، ودراسة وتحليل اعمق للاسباب التي القت بالملايين من السودانيين الى التهلكة.
ويرى الحزب الليبرالي السوداني ان دولة المواطنة المتمثلة في دولة السودان الحديثة سوف لن تكتمل اركانها دون عودة المجتمع السوداني من الخارج ودون تجفيف منابع الازمات التي دفعت وتدفع بهم الى الخارج، الامر الذي لا يمكن ان يحدث في ظل الانظمة العسكرية وانما بعودة الديمقراطية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية الحقيقية.
ازمة المجتمع السوداني خارج الحدود ليست بالبساطة ولا السهولة التي يمكن تحليلها في ورقة واحدة او ورقة من احدى الاوراق التي تناقش في مؤتمر واحد.
لذلك اقترح الاتي : 1. تاسيس جسم او منظمة موازية للحزب الليبرالي السوداني في الداخل والخارج ، لتولي هذا الامر. 2. حصر عدد السودانيين في جميع الدول التي تضمهم 3. دراسة وتحليل او ضاعهم في تلك الدول وتحديد انواع الاختلاف في المشاكل التي تواجههم في كل دولة على حدة. 4. قيام ورش العمل ، والمؤتمرات ، والندوات والمحاضرات في دول المهجر للسودانيين انفسهم والاخذ بتوصياتهم في كيفية العودة. 5. نفس النشاط في النقطة (4) يتواصل داخل السودان من نفس الجسم او المنظمة والتنسيق مع فروع المنظمة في الخارج. 6. يضطلع الجسم المعني في الداخل بدراسة منابع التوتر واسباب الهجرة او اللجوء او الاغتراب وتقديم التوصيات لكيفية مواجهة الازمة السودانية. 7. العمل على رفع كل القيود التي تعرقل عودتهم.
|
يمكن مراجعة كامل الخطاب هنا: http://liberalsudan.org/index.php?option=com_docman&tas...iew&gid=38&Itemid=39
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Elbagir Osman)
|
اسرائيل لم تبيد شعب دارفور ولم تقتل سودانيا واحدا حتى الآن بينما قتل الاسلاميون والعسكر فى السودان الملايين من ابناء الشعب السودانى الصابر.. اين كانت الاحزاب السودانية عندما قتلت قوات الامن المصرى لاجئى دارفور بما فيهم الاطفال فى ححديقة مصطفى محمود؟ من حق ابناء دارفور ان يبحثوا عن ملاجئ أمنة فى اى مكان وطالما وفرت لهم اسرائيل ملاذا أمنا وفشل الآخرون عن حمايتهم فعليهم ان يسكتوا ويضعوا فى افواههم حجارة.. اشرف لهم!!!
قال ابوذر الغفارى:" عجبت للجائع كيف لا يخرج شاهرا سيفه على الناس " واقول للمناضل عبدالواحد ولاهل دارفور الحبيبة: "عجبت لمن يقتلونكم ويستبيحون اعراضكم ويتهمونكم بالخيانة والعمالة!!!! ماذا تركوا لكم فى الارض من معينات الحياة الكريمة... لن نلومكم حتى ولو لجأتم الى الشيطان مما لاقيتم من ظلم وبغى...
نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشرون ألف سوداني . . ليس بينهم حزب أمة واحد؟ (Re: Elbagir Osman)
|
صبري آسف للخلط وأشواقي لسمؤل
كم اكون سعيدا لو كان المساهم الجديد هو عبد الله ود السجانة
كارلوس وحامد ومنان مداخلاتكم تثري البوست
عادل أملنا كبير في الأحزاب الجديدة جهد اللبرالي في إفراد دراسة للهجرة واللجوء مقدر كما محاولاته وصول معسكرات المهجرين تحياتي للصديقة نور
الباقر
| |
|
|
|
|
|
|
|