دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
Dear Al Bagir,
Bhutto returned to Pakistan following a deal with Musharraf which included suspension and dropping of corruption charges against her.
This is one big game; besides Bhutto is a pseudo democrat and a sectaranian leader at heart. I still remember her mother's (Nusrat Bhutto) infamous statement that the Bhuttos were born to rule Pakistan. Just one look at her homeland of the Sind can explain quite a lot.
This is a musical chairs game orchestrated miles away from Pakistan.
There is a times old saying in Pakistan which says Pakistan is governed by 3 A's
Allah America Army
Regards
(عدل بواسطة Muhammad Elamin on 11-09-2007, 09:56 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
لا أغرق في التحليلات ما أراه أمامي إمرأة قائدة لجماهير عديدة فور سماعها القرارات ضد الحريات والقضاء أعلنت تسيير مظاهرات وقيادتها بنفسها
هذا لا يشبه عندي سيناريوهات التآمر
حتى لو ثبت ذلك ملحقا يكون ما حاولت التشبه به من شكل لقيادة الجماهير هو ما يجد من التقدير والإشادة
الباقر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
1 - بنازير بوتو: امرأة تهواها السلطة!!! __________________________________
الحقوق محفوظة ©2000 - 2007," جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة".
Feb 2006
بنازير ذو الفقار علي بوتو، تلك الأرستقراطية التي تنحدر من عائلة سياسية عريقة، هي البنت البكر لرئيس الحكومة الأسبق المخلوع ذو الفقار علي بوتو، وحفيدة السير شاه نوّاز بوتو.
هي أوّل امرأة تحتلّ مركزاً قيادياً في دولة إسلامية. فقد عيّنت رئيسة وزراء لمرّتين؛ الأولى في عام 1988 واستمرّت في منصبها 20 شهراً قبل أن يخلعها الرئيس الباكستاني آنذاك غولام إشاق خان على خلفية اتهامات فساد. والثانية من عام 1993 حتى عام 1996 عندما أقيلت مجدداً للتهم نفسها.
ولدت في 21 حزيران 1953 في كراتشي، حيث أتمّت مرحلة تعليمها الأولى بين عامي 1969 و1973، قبل أن تنتقل إلى جامعتي أوكسفورد وهارفارد، حيث درست الفلسفة والسياسةوالاقتصاد.
وبعد إنهائها تعليمها، عادت بوتو إلى باكستان في بداية الثمانينيات، لكن في فترة سجن والدها وإعدامه. وُضعت قيد الإقامة الجبرية قبل أن يُسمح لها، في عام 1984، بالعودة إلى بريطانيا حيث خلفت والدتها في زعامة حزب الشعب الباكستاني في المنفى المعارض لنظام ضياء الحق. في عام 1987 عادت إلى كراتشي، حيث تأهلت من عاصف علي زارداري، الذي رُزقت منه ثلاثة أولاد هم بيلاوال وباختوار وعاصفة.
وبالنسبة لبوتو، تعدّ الأشهر الأخيرة من عام 1988 الأكثر إثارة؛ فقد استطاعت في أوّل انتخابات عامة تجرى منذ أكثر من 10 سنوات في تشرين الثاني من العام نفسه أن تحصد أكبر نسبة من المقاعد في الجمعية الوطنية، وهو ما خوّلها تزعم حكومة ائتلافية في 2 كانون الثاني لتكون بذلك أصغر امرأة (35 عاماً) وأوّل امرأة ترأس حكومة دولة إسلامية في العصور الحديثة، ولتختتم عامها المثير على لائحة أجمل 50 امرأة في العالم في مجلة «بيبول ماغازين».
أُقيلت حكومة بوتو في عام 1990، بعدما وُجّهت إليها تهم فساد، أنكرتها. وأدّى هذا الأمر إلى خسارة حزبها في الانتخابات التشريعية التي حصلت في تشرين الأوّل من هذا العام. عندها، كلّف الرئيس غولام إشاق خان رجله نوّاز شريف برئاسة الحكومة. وقادت بوتو المعارضة ضدّ حكومة شريف.
هذه الفترة استمرت لـ 3 سنوات، عادت من بعدها إلى رئاسة الحكومة في عام 1993 بعدما انتصرت في الانتخابات التشريعية. لكن فضائح الفساد ما لبثت أن لاحقتها وأُسقطت حكومتها مجدّداً من الرئيس الباكستاني وقتها فاروق ليغاري في عام 1996، قبل أن تغادر مجدّداً إلى المنفى في عام 1999.
وتُعدّ النخبة العسكرية المنحدرة من البنجاب وكبار مالكي الأراضي أبرز من عارضوا بوتو في محاولتها دفع باكستان نحو إصلاحات وطنية والقضاء على الإقطاعية. وهي الفئة نفسها التي عارضت صفقة تقاسم السلطة مع الرئيس الباكستاني الحالي برويز مشرّف، والتي بدأت المفاوضات حولها بسرّية في الأشهر الأولى من العام الجاري.
تهم الفساد. ------------------
وجّهت إلى بوتو تهم فساد أثناء تولّيها رئاسة الحكومة، وواجهت عدداً من الإجراءات القانونية وصدرت بحقّها قرارات في باكستان وخارجها. وبقي زوجها لمدّة 8 سنوات في السجن لتهم مماثلة، قبل أن يفرج عنه في عام 2004.
ولا تزال بوتو متهمة، مع زوجها، بنحو 90 قضية، يُقال إن مشرف وافق على إسقاطها في اتفاق تقاسم السلطة الذي أبرمه معها. وذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» في عام 1998 أنّ المحققين الباكستانيين يمتلكون وثائق تتعلّق بحسابات مصرفية تعود لعاصف زارداري، الذي قالت إنه حصل على عمولة قدرها 5 في المئة من جرّاء عمليات شراء طائرات حربية من شركة صناعة الطيران الفرنسية «داسولت» التي أُعطيت الحق الحصري لتزويد باكستان بالطائرات من حكومة بوتو.
كذلك كشفت الصحيفة نفسها عن وجود شركة في دبي تمتلك الحق الحصري لتوريد الذهب إلى باكستان قامت بتحويل مبلغ 10 ملايين دولار إلى حساب زاداري في دبي.
كذلك أُثير جدل حول حسابات بوتو في سويسرا بمئات ملايين الدولارات. وسلّمت السلطات السويسرية في عام 1998 وثيقة لإسلام آباد تتعلّق بعمليات فساد وتبييض أموال تعود لبوتو وزوجها.
أما الحكومة البولندية فقد سلّمت باكستان وثيقة من 500 صفحة تتعلّق بقضايا فساد مشابهة. كذلك فعلت الحكومة الفرنسية في ما يتعلّق بشركة «داسولت».
بوتو والقاعدة. ------------------
وتعدّ بوتو، حليفة واشنطن التي وعدت بمساعدتها من أجل ملاحقة المتمرّدين في المناطق القبلية إذا عادت إلى السلطة في باكستان، عدوّاً أساسياً لتنظيم «القاعدة»، شأنها بذلك شأن برويز مشرّف. وقد توعّدتها «طالبان» بالترحيب بها على طريقتها عند عودتها إلى البلاد اليوم.
لكن عدوّ اليوم كان صديق الأمس؛ فقد استطاعت «طالبان» أن تكتسب أهمية كبيرة في أفغانستان خلال حكم بوتو، رغم أن الطرفين متناقضان في القضايا الاجتماعية، خصوصاً أنّ «طالبان» تعارض وصول المرأة المسلمة إلى السلطة.
لكنّ بوتو وجدت أنّ «طالبان» يمكنها أن تعزّز استقرار أفغانستان وبالتالي تسمح بالانفتاح الاقتصادي على التجارة مع جمهوريات وسط آسيا. فوفّرت الدعم المالي والعسكري لها عندما كانت في السلطة. ----------------------------------------------------------------------------------
2 - المشهد السياسي الباكستاني. ----------------------------------
المستقبل - الاثنين 5 تشرين الثاني 2007 - العدد 2783 - رأي و فكر - صفحة 19. توفيق المديني
بعد ثماني سنوات قضتها في المنفى متنقلة بين لندن ودبي، عادت رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بينازير بوتو يوم 18 تشرين الاول الماضي إلى باكستان، التي تعيش حالة معقدة من الإضطراب السياسي والأمني الدموي، والتي حولت عودة بوتو إلى حمام دم جراء العملية الانتحارية التي استهدفت موكبها لدى عودتها، وأحدثت مجزرة مروعة في كراتشي، ذهب ضحيتها مئات القتلى والجرحى. وينم هذا الاستقبال الدموي عما ينتظرها من صعوبات في المستقبل. وليست هذه المرة الأولى التي تعود فيها بنازير بوتو من المنفى الاختياري، ففي عام 1986، عادت هذه الشابة المتوجة بشهادات جامعية عالية من أوكسفورد وهارفرد، والمدللة من قبل والدها السياسي الوطني اللامع ذو الفقار علي بوتو، رئيس الوزراء الباكستاني الشعبوي، المخلوع ثم المشنوق بناء على أمر من الديكتاتور الراحل الجنرال ضياء الحق، إلى لاهور، لمواجة ضياء الحق ما جعلها عنوانا للشجاعة والإقدام. وقد استطاعت تعبئة الجماهير من خلال صورة والدها الذي كان رئيسا للوزراء من عام 1973 ولغاية عام 1977، إذ استطاع ذوالفقار علي بوتو إيجاد واعتماد نظام "اشتراكي" بطبعة باكستانية من خلال تأسيس حزب الشعب الباكستاني في الستينيات. وفي مرتين فازت "الزعيمة مدى الحياة" لحزب الشعب الباكستاني في الانتخابات التشريعية. وفي مرتين ترأست الحكومة المركزية في إسلام اباد. وفي مرتين، تمت الإطاحة بها وهي في منتصف ولايتها، بسبب "عدم الكفاءة والفساد".
إن أبعاد المشهد السياسي الباكستاني ليست داخلية فقط. فالحدث الدموي الأخير هو حصيلة الانتهازية السياسية المترعرعة محليا والمغذاة بالمصالح الأجنبية، التي تقود إلى استمرار إهلاك الباكستانيين بطريقة مأساوية. فالقوى الأجنبية المتصارعة في المنطقة: الولايات المتحدة الأميركية من جهة، والقاعدة وحركة طالبان من جهة أخرى، حوّلت باكستان إلى برميل بارود. ومثلت مجزرة كراتشي استعارة حقيقية لما هو الوضع عليه سياسيا في باكستان، هذا البلد الذي يقطنه 160 مليون نسمة. ورغم وجودها في المنفى ـ ثماني سنوات ـ فإن بنازير بوتو لم تتوقف عن إدانة الديكتاتور العسكري الذي قاد انقلاب عام 1999.
وكان الجنرال برويز مشرف أقسم إنه لن يسمح بعودة بنازير بوتو إلى البلاد. لكن بوتو عادت إلى باكستان مضطربة أمنيا، وإلى ساحة سياسية غير مؤكدة ومتحركة. ويبدو أن الظروف قد تغيرت، هذه الأيام، إذ إن بنازير بوتو رئيسة الوزراء السابقة ذات الإخفاق المزدوج ـ أغرت الأميركيين بدعمها عبر حديثها عن الإسلام المعتدل والديمقراطية والتنمية ففسحوا لها في المجال للتهرب من تهم الفساد الموجهة إليها ولزوجها، والجنرال برويز مشرف الفاقد لشعبيته، وجدا أنهما مجبران على التفاهم والتلاقي، تحت ضغط واشنطن لإبرام اتفاق حكم، من أجل مواجهة خطر صعود الحركات الإسلامية الأصولية إلى السلطة، والمحافظة بوجه خاص على السلاح النووي بمنأى عن محاولات وقوعه في أياد معادية.
وكانت واشنطن وراء عودة بوتو إلى باكستان، إذ ترغب إدارة الرئيس بوش أن يظل الجنرال مشرف، الموجود في السلطة منذ العام 199، على رأس الدولة، بعد إزالة الصبغة العسكرية عن نظامه ليكتسب حلة الرئيس المدني، بينما تصبح بنازير بوتو المرأة العصرية رئيسة للوزراء، علماً أن بوتو لم تترك ذكريات خالدة خلال السنوات التي أمضتها في السلطة.
أما وعودها المتجددة، من أن "دخولها يستهدف تحقيق الديمقراطية الحقيقية" فسيصطدم بالإتفاق الموقع مع برويز مشرف. فبسبب هذا الإتفاق، بات من الصعب جدا على بنازير بوتو أن ترفع شعار "اخرج يا مشرف" كما فعلت ذلك في السابق مع الجنرال ضياء الحق.
وتواجه بنازير بوتو انتقادات لاذعة بسبب اتفاقها هذا على تقاسم السلطة مع برويز مشرف، و لاسيما من داخل أوساط حزبها، التي تعتبر أن تسوية كهذه مع مشرف قد يفضلها رجال أعمال باكستانيون والنخبة السياسية في البلاد إضافة إلى واشنطن، لكنها لن تكون ذات نتيجة مرضية لباكستان. من هنا تخشى هذه الأوساط أن تدفع بوتو الثمن غاليا على الصعيد السياسي، لأن الاتفاق لا يضمن لها الحصانة من العقاب، بما أن المحكمة الدستورية العليا يترتب عليها أيضا أن تَبُتَ في مدى شرعية العفو الصادر عن الحكومة الباكستانية بإزالة كل الأحكام الصادرة ضدها والمتعلقة بالفساد. والحال هذه، فإن مستقبلها السياسي يبقى مرهوناً بقرار المحكمة العليا التي قد تلغي هذا العفو ما يترتب على السيدة بوتو المناورة للعودة إلى السلطة.
خلال ستين عاما من وجودها، عرفت باكستان ـ الجمهورية الإسلامية التي ولدت من التقسيم الدموي لبلاد الهند عام 1947 ـ ثلاث حروب ضد جارتها الكبيرة الهند، وأربعة دساتير وكذلك من الإنقلابات العسكرية، وثلاثين سنة من الديكتاتورية العسكرية. إذاً، فمن أجل استلام السلطة في إسلام اباد والمحافظة عليها، على المتنطح إليها أن يمتلك الوسائل، والتصميم القوي، والطاقة الحيوية، وجرعة جيدة من النزعة الكلبية التي تحتقر الرأي العام والتقاليد الديمقراطية. إن بنازير بوتو تمتلك كل هذه المقومات...ولكن!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
بوتو تمثل امام القضاء في قضية فساد مالي. ------------------------------------------- Contact us: [email protected]
السنة التاسعة - العدد۲۳۲۵ - الاربعاء۱۶شعبان ۱۴۲۶ -۲۱/۹/
مثلت رئيسة باكستان السابقة بنازير بوتو أمام القضاء السويسري بتهمة تبييض أموال خلال فترات توليها رئاسة الحكومة في بلادها. وقالت بوتو لدى وصولها الى قصر العدل في جنيف (إنني أشعر بالأسف لرؤية هذه القضية تستغل سياسياً في باكستان)، مضيفة (هناك أشخاص في بلادي لا يحبذون وجود النساء في الحكم).
ووجه القضاء في جنيف تهمة تبييض الأموال الى بنازير بوتو في يوليو .۲۰۰۴ وهي متهمة بتسلم رشاوى عندما كانت في السلطة من الشركتين السويسريتين (اس جي اس) و(كوتكنا) اللتين كانتا تتنافسان للحصول على عقود لتفتيش البضائع في الجمارك.
كما ان رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة متهمة بالمشاركة في اقامة شركات وهمية لتمويه مصدر مبلغ ۱۱ر۷ ملايين دولار يحقق القضاء في شأنه منذ .۱۹۹۷ وترفض بوتو هذه الاتهامات لكنها تعهدت بالتعاون كليا مع القضاة السويسريين. ولم يحضر زوج بوتو آصف زرداري المتهم أيضاً في هذا الملف، الجلسة متذرعاً بأسباب صحية. وكان امضى عقوبة السجن لثماني سنوات في باكستان بتهمة الفساد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
Quote: السبت 10 نوفمبر:00 GMT بوتو تواصل حملتها ضد فرض حالة الطوارئ
عقدت رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة وزعيمة المعارضة بينظير بوتو عدة اجتماعات في محاولة للضغط على الرئيس برفيز مشرف ودفعه لرفع حالة الطوارئ والدعوة إلى انتخابات نيابية جديدة
وقال بوتو إنه لا ينبغي إرغام باكستان على المفاضلة بين الحكم العسكري والمسلحين بل يجب أن تتاح لها الفرصة للخيار الديمقراطي.
وشلمت الاجتماعت التي عقدتها بوتو لقاءات مع عدد من نواب في البرلمان وقيادات المجتمع المدني والدبلوماسيين الأجانب.
وقد جاءت هذه التحركات من جانب بوتو بعد رفع الإقامة الجبرية عنها. وقد انضمت إلى مسيرة نظمها الصحفيون ضد فرض الرقابة على بث الأخبار في وسائل الإعلام، ودعت إلى تنظيم مزيد من مظاهرات الاحتجاج.
إلا أن السلطات منعتها من مقابلة كبير القضاة الذي عزل من منصبه والموجود عمليا تحت الإقامة الجبرية في منزله. |
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_7088000/7088729.stm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
تابعتها وهي ترجع من منفاها بعد تبرأتها من الفساد.. شاهدت تجمع المليون يلتقي بها في حب ودموعها هي تنسكب حبا في الطن.. ثم تابعت الأنجار الشنيع..والموت والدم.. ثم جاء قرار مشرف بالآستمرا..واعلان حالة الطواريء.. ثم الأحتجاجات وفرض الأقامه الجبريه عليها وعلي غيرها..
وبينما كل تلك السيناريوهات تحدث..كنت أتذكر مايحدث في السودان.. وقارنت بين معارضه تسعي للمواجه الحقيقيه.. ومعارضه تدعي انها تخنق النظام.. بنازير سياسيه قل أن يوجد مثلها.. تفهم دورها تماما.. وبالطبع كل هذه السيناريوهات من التمسك بالحكم واعلان حالة الطواريء والأعتقال التحفظي كانت معروفه لديها ومتوقعه قبل الرجوع لباكستان.. ولكن هكذا تصنع الأنتفاضات والثورات وتتغير الأوضاع الي الأحسن..تصنع بالدخول في قلبها ومواجهتها.. بنازير كقائده محبوبه..تقوم بدورها في قيادة شعبها نحو الأفضل بطرق المقاومه من الداخل...
تحياتي..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
بوتو توقف محادثات تقاسم السلطة مع مشرف
أعلنت زعيمة حزب الشعب الباكستاني المعارض ورئيسة الوزراء السابقة بينظير بوتو وقف محادثات تقاسم السلطة مع الرئيس برفيز مشرف.
وقالت بوتو في تصريحات للصحفيين بمدينة لاهور شرقي البلاد" نقول لا للمزيد من المحادثات، هذا تغيير لسياستي السابقة".
و كانت محادثات تقاسم السلطة قد بدأت منذ شهور وأفضت حتى الآن على عودة بوتو إلى باكستان بعد ثمان سنوات قضتها في المنفى.
واكدت رئيسة الوزراء السابقة إصرارها على المضي قدما في مسيرة الاحتجاج غدا من لاهور إلى العاصمة إسلام آباد للمطالبة برفع حالة الطوارئ. http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_7090000/7090247.stm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التحية لبنازير..هكذا تكون المعارضة!! (Re: Elbagir Osman)
|
وشهد شاهد من أهلها !
فاطمة بوتو إبنة مرتضي بوتو شقيق بنازير المغتال تهاجم عمتها بشدة في هذه المقالة
From the Los Angeles Times Aunt Benazir's false promises Bhutto's return bodes poorly for Pakistan -- and for democracy there. By Fatima Bhutto
November 14, 2007
KARACHI — We Pakistanis live in uncertain times. Emergency rule has been imposed for the 13th time in our short 60-year history. Thousands of lawyers have been arrested, some charged with sedition and treason; the chief justice has been deposed; and a draconian media law -- shutting down all private news channels -- has been drafted.
Perhaps the most bizarre part of this circus has been the hijacking of the democratic cause by my aunt, the twice-disgraced former prime minister, Benazir Bhutto. While she was hashing out a deal to share power with Gen. Pervez Musharraf last month, she repeatedly insisted that without her, democracy in Pakistan would be a lost cause. Now that the situation has changed, she's saying that she wants Musharraf to step down and that she'd like to make a deal with his opponents -- but still, she says, she's the savior of democracy.
The reality, however, is that there is no one better placed to benefit from emergency rule than she is. Along with the leaders of prominent Islamic parties, she has been spared the violent retributions of emergency law. Yes, she now appears to be facing seven days of house arrest, but what does that really mean? While she was supposedly under house arrest at her Islamabad residence last week, 50 or so of her party members were comfortably allowed to join her. She addressed the media twice from her garden, protected by police given to her by the state, and was not reprimanded for holding a news conference. (By contrast, the very suggestion that they might hold a news conference has placed hundreds of other political activists under real arrest, in real jails.)
Ms. Bhutto's political posturing is sheer pantomime. Her negotiations with the military and her unseemly willingness until just a few days ago to take part in Musharraf's regime have signaled once and for all to the growing legions of fundamentalists across South Asia that democracy is just a guise for dictatorship.
It is widely believed that Ms. Bhutto lost both her governments on grounds of massive corruption. She and her husband, a man who came to be known in Pakistan as "Mr. 10%," have been accused of stealing more than $1 billion from Pakistan's treasury. She is appealing a money-laundering conviction by the Swiss courts involving about $11 million. Corruption cases in Britain and Spain are ongoing.
It was particularly unappealing of Ms. Bhutto to ask Musharraf to bypass the courts and drop the many corruption cases that still face her in Pakistan. He agreed, creating the odiously titled National Reconciliation Ordinance in order to do so. Her collaboration with him was so unsubtle that people on the streets are now calling her party, the Pakistan People's Party, the Pervez People's Party. Now she might like to distance herself, but it's too late.
Why did Ms. Bhutto and her party cronies demand that her corruption cases be dropped, but not demand that the cases of activists jailed during the brutal regime of dictator Zia ul-Haq (from 1977 to 1988) not be quashed? What about the sanctity of the law? When her brother Mir Murtaza Bhutto -- my father -- returned to Pakistan in 1993, he faced 99 cases against him that had been brought by Zia's military government. The cases all carried the death penalty. Yet even though his sister was serving as prime minister, he did not ask her to drop the cases. He returned, was arrested at the airport and spent the remaining years of his life clearing his name, legally and with confidence, in the courts of Pakistan.
Ms. Bhutto's repeated promises to end fundamentalism and terrorism in Pakistan strain credulity because, after all, the Taliban government that ran Afghanistan was recognized by Pakistan under her last government -- making Pakistan one of only three governments in the world to do so.
And I am suspicious of her talk of ensuring peace. My father was a member of Parliament and a vocal critic of his sister's politics. He was killed outside our home in 1996 in a carefully planned police assassination while she was prime minister. There were 70 to 100 policemen at the scene, all the streetlights had been shut off and the roads were cordoned off. Six men were killed with my father. They were shot at point-blank range, suffered multiple bullet wounds and were left to bleed on the streets.
My father was Benazir's younger brother. To this day, her role in his assassination has never been adequately answered, although the tribunal convened after his death under the leadership of three respected judges concluded that it could not have taken place without approval from a "much higher" political authority.
I have personal reasons to fear the danger that Ms. Bhutto's presence in Pakistan brings, but I am not alone. The Islamists are waiting at the gate. They have been waiting for confirmation that the reforms for which the Pakistani people have been struggling have been a farce, propped up by the White House. Since Musharraf seized power in 1999, there has been an earnest grass-roots movement for democratic reform. The last thing we need is to be tied to a neocon agenda through a puppet "democrat" like Ms. Bhutto.
By supporting Ms. Bhutto, who talks of democracy while asking to be brought to power by a military dictator, the only thing that will be accomplished is the death of the nascent secular democratic movement in my country. Democratization will forever be de-legitimized, and our progress in enacting true reforms will be quashed. We Pakistanis are certain of this.
Fatima Bhutto is a Pakistani poet and writer. She is the daughter of Mir Murtaza Bhutto, who was killed in 1996 in Karachi when his sister, Benazir, was prime minister.[
| |
|
|
|
|
|
|
|