|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
الأخ الكريم صديق رحمة النور ... السلام عليكم ورحمة الله ....
Quote: كيف حالك ومشتاقين ياخ |
بالأكثر وماك طالبني حليفة كت مفكر أفتح بوست أتفقدك فيهو خاصة إنك كنت معطر البورد بأريج ركن خيرات ... الذي يذكرني مكتبة دار اليوم القريبة منو حقت ناس عمك سعد .... كانت أيام ....
Quote: غاية في الروعة وفيه لوحة جميلة مجسدة لبعض تفاصيل أويتلا اللافتة للإنتباه ، هذا |
أشكرك على هذا الإطراء الرقيق.. فعلا ده جزء من عمل في طور المادة الخام ... أرجو أن أجد وقتا لإكماله بالنحت على أويتلا (أخينا عبد المنعم ) مع تعديل الإنسياب السردي والتخلص من السيطرة الثيومارغائية على جو النص حتى يصلح نشره كعمل أدبي محكم بمجلة القافلة الثقافية ...
Quote: قولك بأن عبدالمنعم قد أستوحى فكرة الرواية من بروفايلك لم أدرى مراميه وبواعثه |
أنت دقيق جدا ومنصف ..
Quote: ولعلك لاتدرى بأن دائرة أويتلا هي واحدة من دوائر عبدالمنعم البئية التي يستوحى منها أفكاره ، وأن منزله وساقيته لا تبعد سوى مسافة قصيرة من مواقع (التزعة وتزعين) ولياً |
النص لا يقول ذلك الواضح أن عبد المنعم بعيد عن أويتلا على الأقل يحتاج أن يعبر إليها نهر القاش لذلك يحتاج أن يعبر إليها كل هذه الغالوريا الشعورية المتكثفة كما يعكس النص !! أضافة إلى أن مشاعر عبد المنعم تجاه تفاصيل المكان اويتلا -كما في النص- لا تشي بإلفة بين الكاتب والجغرافيا ... مشاعر الكاتب مفعمة بالحب والإخلاص لحبيب غامض التفاصيل مجهول الأعماق تربطه به ساعات النهار في زيارات ومناسبات متباعدة ثم يودعه إلى ليل لا يعرف عن المحب غير أضغاث أحلام وهواجس.... -------------- يتبع .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
محمد الحسن سليمان يا زول فاتني أن أثبت حقيقة احترامي لك كزميل و انسان و سوداني و هي لازمة لابد منها في مثل هكذا حوار
المهم كتبت:
Quote: النص لا يقول ذلك الواضح أن عبد المنعم بعيد عن أويتلا على الأقل يحتاج أن يعبر إليها نهر القاش لذلك يحتاج أن يعبر إليها كل هذه الغالوريا الشعورية المتكثفة كما يعكس النص !! أضافة إلى أن مشاعر عبد المنعم تجاه تفاصيل المكان اويتلا -كما في النص- لا تشي بإلفة بين الكاتب والجغرافيا ... مشاعر الكاتب مفعمة بالحب والإخلاص لحبيب غامض التفاصيل مجهول الأعماق تربطه به ساعات النهار في زيارات ومناسبات متباعدة ثم يودعه إلى ليل لا يعرف عن المحب غير أضغاث أحلام وهواجس.... |
(1) أظنني أضع يدا هنا على الـ"تفكيك".
(2) حسبتك تقصد (الراوي) و ليس عبد المنعم. الفرق كبير يا محمد بين الكاتب و الراوي. هذا من أبجد هوز الكتابة الابداعية.
(3) ما عدا ذلك يمكنك في رؤاك لنص أويتلا أن تذهب حد الأضغاث التي ليس من بينها إثبات سطو منعم على عملك الذي ما زلنا فقط نسمع عنه. آمل ألاّ يكون معيديا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
Quote: بالأكثر وماك طالبني حليفة كت مفكر أفتح بوست أتفقدك فيهو خاصة إنك كنت معطر البورد بأريج ركن خيرات ... الذي يذكرني مكتبة دار اليوم القريبة منو حقت ناس عمك سعد .... كانت أيام ....
|
العزيز الحبشي طيب مالك بخلان علينا بطلتك بهناك ، وماسك جبال الذكريات ، وموقفها أضان دحش مع منعمنا دا
Quote: أشكرك على هذا الإطراء الرقيق.. فعلا ده جزء من عمل في طور المادة الخام ... أرجو أن أجد وقتا لإكماله بالنحت على أويتلا (أخينا عبد المنعم ) مع تعديل الإنسياب السردي والتخلص من السيطرة الثيومارغائية على جو النص حتى يصلح نشره كعمل أدبي محكم بمجلة القافلة الثقافية ...
|
أتمنى يا محمد أن نرى هذا العمل متكاملاً وقريباً ، وأن لا تحرمنا من هذه المثولوجيا والأنطولوجيا (دي طبعاً رداً على الثيومارغائية بتاعتك ديك
Quote: النص لا يقول ذلك الواضح أن عبد المنعم بعيد عن أويتلا على الأقل يحتاج أن يعبر إليها نهر القاش لذلك يحتاج أن يعبر إليها كل هذه الغالوريا الشعورية المتكثفة كما يعكس النص !! أضافة إلى أن مشاعر عبد المنعم تجاه تفاصيل المكان اويتلا -كما في النص- لا تشي بإلفة بين الكاتب والجغرافيا ... مشاعر الكاتب مفعمة بالحب والإخلاص لحبيب غامض التفاصيل مجهول الأعماق تربطه به ساعات النهار في زيارات ومناسبات متباعدة ثم يودعه إلى ليل لا يعرف عن المحب غير أضغاث أحلام وهواجس.... |
يا ابو حميد طبعاً مسألة ان يقول النص أو لا يقول فهذه مسألة فيها قولان كثير ، فما يقوله النص لك لا يقوله لي ، وبمعنى ادق فأن قراءتك للنص تختلف مجملاً وتفصيلاً عن قراءة شخصٍ أخر لذات النص ... فالأستعداد النفسي للمتلقي لأي عمل إبداعي يشكل قراءة إستباقية لفضاءات النصوص ... ويشكل دائرة لا تخرج خيالات المتلقي لكاتابات الكاتب عن محيطها مهما كان الكاتب بارعاً ودقيقاً في وصفه ( وفي إعتقادي أن لا ذنب للكاتب ، ولا ذنب للمتلقي فيما يتلقيانه من إشارات خارجية لم يشملها النص في كلماته او تأويلها ... كما أن مسألة الحميمية بين الكأتب والمكان والزمان مسألة نسبية تتفاوت بين الكاتب والقأري ، ومسألة إختلافية لم تقوى أرتال الكتب النقدية على حسمها حتى الأن ، فحينما يحسب الكاتب أن نصوصه تتماهي تماماً مع محبته لفضاء السرد المكاني والزماني ، يحسب ذلك بعض النقاد عليه ، لسبب بسيط أن تقييم الحميمية والإحتفائية مختلفة المعايير والأسس ... ففي رواية موسم الهجرة للشمال وشخصية مصطفى سعيد وتأقلمه والفته مع زمكان (دومة ود حامد) وإنسلاخه من هذه الروح بمجرد دخوله في خلوته وغرفته البهيمة ما يعضد هذا القول وهذا الإتجاه .... فكل الناس يحسبون ان مصطفى سعيد إضافة للبلد ، وهو سعيد بوجوده فيها ، بينما ينفي هو ذلك الشعور بمجرد أن توفرت له خلوة يستجر فيها نوستولوجيا مجده التليد ، وتساؤلاته عن كيف يرضى بهذا الواقع المزري( ما علينا ) ما أحببت ان أرمى له ، هو أن محبة منعم لأويتلا وقدسيته لها واضحة بصورة قاطعة - حسب قرأتي للرواية بدءً من نشيد المقدمة ، وفي تجسيده لعادات ، وميثولوجيا الإنسان في تلك المنطقة محبة خالصة تشي بحميمية فائقة - حسب تقديري الشخصي - ... من الطرافة في هذا السياق (دخولي) وتلصصي على بروفايلك كردة فعل لما دار بينكما من حوار لقراءة ما حمل أخونا عبدالمنعم لإستلاف وإستلهام روايته من تلك المعطيات ، وتفأجات بكمية الطرافة التي أحتوتها معلوماتك الشخصية ومدى قدرتك في تجسيد النفس البجاوي الساخر في سطورها فكان ذلك باعثاً على الضحك المعافي ، ومانحاً للحظات سعيدة أفتقدتها في معظم دواساتنا الأسفيري والفكرية ... وما بعيد يكون فيها ما يبعث على إستلهام سرد نازف لمشاعر تحركها نفحات الكلمات وحنينية المكان ... دا طبعاً تحليل شخصي لما كتبته انت عن الفور موست ، وعن رقم الإقامة ، ولا دخل لما دار بينكما أنت وعبدالمنعم من مناكفات لذيذة ... عموماً ارجو وأتمنى ان يكون في إستفزاز عبدالمنعم لك بتلك الجملة المطنبة ، مزيداً من إلقاء الضوء على ذلك النص والمضي قدماً في إكمال نص (قرود أويتلا) ، وتحويل خيوطه الخام الى ثوب إبداعي نحج اليه أذا حاصرنا السديم والضباب ... ولي عودة حسب مقتضيات الحوار بعدين ياخي ما تركز في الغلطات الإملائية والنحوية دي عشان ما تكسر رقبة الإبداع العفوي ، فكثير من جدودنا كانوا يقولون شعراً رصيناً ، ولكن لو توفر لهم شرط كتابتها وتدوينها كانوا أخدوا (إعد كبيرة) ، لكن ليس هذا ناسفاً لكونها كتابات مبدعة والا رائك شنو؟ تحياتي وكل تشكراتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
الصديق العزيز منعم كما قلت لمحمد في ردي عليه أن الإستعدادات النفسية للقأري هي التي تحدد فضاءات النص وتاويلاته لدى المتلقي ، فقد تكون قرأتك لنصوص قرود أويتلا متأثرة بما دار من عراكات بين محمد سليمان وخصومه السياسين هنا ، لكنني لم أذهب مطلقاً الى ذلك في قرأتي لنص قرود أويتلا ، بل أعتبرت النص مسرح إحتجاجًٍ مبطنٍ من محمد سليمان لحالات الإهمال التي تعيشها تلك المنطقة ، وتناسي التاريخ لأحداثها القديمة بإستحداث حيثيات جديدة لا تهتم بقرائن الماضي المشرق لقبيلة حمران هناك ... وليس بالضرورة أن تكون هجمة العلوج على مكرام فيه اشارة للعمل المعارض للتجمع الوطني في الجبهة الشرقية تحديداً ، فكما نعلم أن تلك الهجمة على مكرام لم تكن الأولى بل سبقتها هجمة أكثر شراسة وقوة هي هجمة الطليان حينما مات الأونباشي "باب الله" على مدفعه هناك ومرت أرتال الطليان الى أقبية المدينة من هناك ، ربما قصد محمد سليمان أن يشير الى تلك الواقعة خاصة أذا أخذنا عبارات تفضي بنا الى طبيعة العلوج من خلال مقاربة كلمة (كربلاء) كتجسيد للدخيل والمستعمر ... والله أعلم عموماً في النص إشارات يلتقطها رادار القأري ، ويترجمها وفق إستعداداته السائدة في ذهنيته أنذاك ولعل تكريسك لمعارضة العمل المعارض في رؤية محمد سليمان ، وإختلافاته الأسفيرية والفكرية في تناول المفردات ، ووجود مثل هذا العمل في ذهنية محمد سليمان حينما قرأ رواية أويتلا وربطه لأسمك مع الزميل أبو القاسم إبراهيم الحاج هي مجموع معطيات وإستعدادات نفسية سابقة للنصين عجلت بالخلاف بينكما على هذا النحو المفيد ولا اخفى عليكما مدى سعادتي بهذا الخلاف اذ أنه قيض لي ولغيري من الزملاء قراءة هذين العملين الجميلين (قرود أويتلا ، ورواية أويتلا) وربما نضيف لهما عملاً ثالثاً لو إستلهمنا بعض أفكار النقاش هنا ...
شكراً وسنعود حسب ما يقتضي الحال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
الأخ الأستاذ عبدالمنعم
سلامٌ من الله عليك أعلم أن غضب المجتهد عندما يشكك بعضاً ممن تتوسم خيراً فيهم يأتي مصحوباً بالألم ،ويكون رزحاً تحت العدم أن تثبت عكس تلك الصورة الى مقامها الطيب الى من تعتقد أنهم طيبون ،وبقدر ما يوجد من مشككون يوجد طيبون يروون الكلم الطيب الذي إبتدرته من الروائع،ومن يروج لعكس ذلك دعه في رواجه فإنه صاحب غرض وكل غرض يتخطى خيره فهو مرض ،ولاتدع ذلك يقلل من إبداعك ان تشتهي الوقوف قبل البدء لترى مثل هذا اليوم المبخس لحقك ،وأعلم أن من يحاول الهدم بنقده يقوم بذلك صحبةً بالعجز الذي فيه من إستنباط مثل هذا الإلهام ،ولو جلس دهراً وأتكىء عمراً لما أستطاع أن ينحت في صخرة المستحيل وياتي بمثل هذا الفن وذلك لأن فاقد الشيئ لايعطيه ،وحكمة الخالق ان وهب لهذا ومسك عن ذاك.
خالص الود...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: مجاهد عبدالله)
|
العزيز صديق رحمة
صديق المنبت صاحب الاحساس الذي يرفرف عاليا مثل رائحة البن في ذاكرة الشرق الحبيب
احييك علي هذه المداخلة القيمة التي حاولت ان تبني بها جسرا توفيقيا بين ابناء
المدينة الواحدة،وهي محاولة لا بأس بها، كنت سافعلها بنفسي لو توفرت لي شروطا
موضوعية, ولكن للمكان ذاكرته التي تترك بصماتها علي المقيمين والوافدين منذ تخلق
النواة الأولي للاستقرار والرحيل .
Quote: قرود اويتلا البذيئة تعاكس بنات العرب |
ماذا يشئ هذا العنوان لك
وما علاقته بالنص المبذول ؟ ألا تحس مفارقة الكتابة؟ محمد سليمان اطلع علي جزئية
من الرواية في بوست الجندرية مع التباس في الاسم "ابو القاسم" ولم يطلع علي الجزء
المنشور من الرواية أصلا حتي مداخلتي التي اوردت فيها مقطعا من الفصل الاول
وبعد مداخلة الاخ تولوس اسقط في يده لبس الاسماء ، لكنه لم يعتذر وعرفت لاحقا انه لا يفعل
ذلك لاغتراره واعتداده الاجوف واعتقاده الساذج بانه من العظماء - لماذا لا يعتذر
عن اخطائه؟
Quote: عموماً في النص إشارات يلتقطها رادار القأري ، ويترجمها وفق إستعداداته السائدة في ذهنيته أنذاك ولعل تكريسك لمعارضة العمل المعارض في رؤية محمد سليمان ، وإختلافاته الأسفيرية والفكرية في تناول المفردات ، ووجود مثل هذا العمل في ذهنية محمد سليمان حينما قرأ رواية أويتلا وربطه لأسمك مع الزميل أبو القاسم إبراهيم الحاج هي مجموع معطيات وإستعدادات نفسية سابقة للنصين عجلت بالخلاف بينكما على هذا النحو المفيد ولا اخفى عليكما مدى سعادتي بهذا الخلاف اذ أنه قيض لي ولغيري من الزملاء قراءة هذين العملين الجميلين (قرود أويتلا ، ورواية أويتلا) وربما نضيف لهما عملاً ثالثاً لو إستلهمنا بعض أفكار النقاش هنا ... |
انتخبت هذا المقطع من مداخلتك الطيبة التي تحمل بين طياتها قراءة جلية لروحك الجميلة ، وغم عن
ذلك مازلت أتوكا علي تلك القراءة المستشفة من قروده البذيئة ..والتي اراها بريئة براءة تاجوج من
سيوف الغادرين ( كل شئ بدلالته)..قال اساطير الاولين..بصلفه يحاول ان يتبرع لي بمعلومة "تاجوج"
(القرية) تلك التي كنا في ايام الصبا نعتقد ان قبر تاجوج يتوسدها فننزل في كل مرة نرتحل فيها
الي غابات الجيرة لنقرأ علي قبرها الفاتحة.."العلوج" بحسب قراءتك لا اعتقد بانه يقصد ذلك حيث لا
علاقة لها بالطليان. فكلنا يعرف ان الحرب كانت بين الطليان والانجليز وقد كان احساس السكان
لحظتها جبريا ينحاز للانجليز .هنالك من الاشعار الموثقة التي تحكي عن ظلم المستعمر وجلده لاجدادنا
بالسياط ولكل شخص يعثر عليه خارج (حوش الختمية الكبير ) مجازا الجبل .
لك التحية ياصديقي "صديق"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
Quote: الأخ الأستاذ عبدالمنعم
سلامٌ من الله عليك
أعلم أن غضب المجتهد عندما يشكك بعضاً ممن تتوسم خيراً فيهم يأتي مصحوباً بالألم ،ويكون رزحاً تحت العدم أن تثبت عكس تلك الصورة الى مقامها الطيب الى من تعتقد أنهم طيبون ،وبقدر ما يوجد من مشككون يوجد طيبون يروون الكلم الطيب الذي إبتدرته من الروائع،ومن يروج لعكس ذلك دعه في رواجه فإنه صاحب غرض وكل غرض يتخطى خيره فهو مرض ،ولاتدع ذلك يقلل من إبداعك ان تشتهي الوقوف قبل البدء لترى مثل هذا اليوم المبخس لحقك ،وأعلم أن من يحاول الهدم بنقده يقوم بذلك صحبةً بالعجز الذي فيه من إستنباط مثل هذا الإلهام ،ولو جلس دهراً وأتكىء عمراً لما أستطاع أن ينحت في صخرة المستحيل وياتي بمثل هذا الفن وذلك لأن فاقد الشيئ لايعطيه ،وحكمة الخالق ان وهب لهذا ومسك عن ذاك.
خالص الود... |
الاستاذ مجاهد
شكرا لك علي هذا الدعم المعنوي وسوف اعود الي هذه المساهمة تفصيليا
لك التحية وكل الامتنان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفكيك كريبتلوجيا السرد في رواية أويتلا لعبد المنعم ابراهيم الحاج (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
Quote: (1) أظنني أضع يدا هنا على الـ"تفكيك".
(2) حسبتك تقصد (الراوي) و ليس عبد المنعم. الفرق كبير يا محمد بين الكاتب و الراوي. هذا من أبجد هوز الكتابة الابداعية.
(3) ما عدا ذلك يمكنك في رؤاك لنص أويتلا أن تذهب حد الأضغاث التي ليس من بينها إثبات سطو منعم على عملك الذي ما زلنا فقط نسمع عنه. آمل ألاّ يكون معيديا |
بوعسل ياجميل
لك التحية
مازلنا ننتظر "كربتنا" التي سوف ياتي بها صديقنا
كقراءة تفكيكية لكريبتلوجيا السرد في رواية اويتلا.
برغم انني لا املك خيارا آخرا لاوضح فكرتي عن الرواية
بصورة افضل من الرواية نفسها.
خليك قريب
| |
|
|
|
|
|
|