|
حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها
|
فى مدينة برامتون بأونتاريو/ كندا ... حدثت صباح الأمس جريمة مؤسفة وبشعة, إذ قتل رجل مسلم إبنته بحجة عدم إلتزامها بالزي الإسلامي { الحجاب } وتشير التقارير الأولية بأن الأب والإبنة الراحلة ظلا فى حالة تصادم مستديم حول ما يجب أن تلبس وما لا يجب ... وفي معرض إستدلاءآت أصدقاء الراحلة أنها كانت تقول لهم بما يحدث بينها وأسرتها فى شأن الزي , وفي معرض تصريح هؤلاء أن الفقيدة كانت ولدواعي الإمرة الأسرية تخرج من البيت بالحجاب ... ثم تستبدله عند وصولها إلى مدرستها ... ويقال كذلك عن أنها تنتمي إلى أسرة شديدة التعصب لدينها الإسلامي , بل وحتى أخيها والذي تشير بعض الدلائل لأنه كان متناصرا مع أبيه ... تطاله الآن تهمة { إعاقة العدالة } وهذا ما سوف تستظهره مجريات المحاكمة لاحقا.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
البنت فى عمر السادسة عشر .... والأب فى عمر السابعة والخمسين من العمر, ولم يغلب الأب وهو يتصدى لهذا الأمر وعلى طريقته البشعة هذه ... من أن يقرع أجراس النجدة الكندية ويبلغ عن إغتياله لإبنتة ... فأولا ... لا حول ولا قوة إلإ بالله ... وثانيا ... أسمع منكم ... لأني { مصدوم } من هذه الفاجعة الناخرة فى كل قلب سوي ... خاصة وأن هذا لم يحدث فى قرى صعيد مصر ولا أكفارها , كما لا يحدث فى سوريا أو السودان أو الصومال أو اليمن أو السعودية ... وحيث إستنهضت الأحوال هناك هذه الفرضية الدامية لغسل الشرف كما يزعمون ... إنما حدث ذلك فى كندا ... وبكل ما تعلمون.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
مرجوي ... أن نستعلم أركان هذه المأساة الإجتماعية وأن نضعها فى نصبها الإنسانية والحقوقية والثقافية والدينية التي ربما تستوجدنا مؤشرا عن ساعة الزمن الذي نعيش, وليت أهل { اللفحي } المستغرض من بنك السياسة يتأخرون قليلا فى الولوج إلى هذا المأتم ... فالفقيدة لم تقبر بعد.
مع عميق أحزاني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
ربنا يرحم الفقيدة ويسكنها فسيح جناتة
ليس لدى مااقولة غير حسبي اللة ونعم الوكيل فى ذلك الذى يسمى اب . كيف يهون له بقتل فلذة كبدة
التربية مسئولية جسيمة وتبدأ منذ المهد. لم يجد هذا الاب طيلة ال16 عام وسيلة للحوار مع ابنته
لنصحها وارشادها . اعتبر هذا هو عجز كامن فى عقلية الوالد. ثم ان الاطفال كالعجينة يمكن تشكيلها
كما تريد. فقط بالحوار والتفاكر والمناقشة وليس فرض الاراء خصوصا ونحن فى مجتمع منفتح. يجب الحوار
فى كل شىء بدون خجل .
لدى امورة وعسولة ربنا يخليها ويحفظها اتحاور معها فى كل شىء الدين الجنس العلاقة بين الولد والبنت
الساسية الحب .عمرها 14 عام. لااتذكر اننى تناقشت مع امى فى هذه الامور ولكن للضرورة احكام. نحن
كجالية عربية او مهاجرين يجب ان نتعرف على شخصية اطفالنا ونروضهم ونعلمهم بالتى هى احسن.
كثيرا مااناقش صديقاتى بان الضرب ليس وسيلة ناجعة للتربية بل الحوار والمصادقة وبذر الثقة فى نفس
الطفل والحب . الحب هو اسهل واصعب الطرق كيف نحب اطفالنا ونعلمهم كيف يحبونا.
وكذلك الصدق اذا كذبت على طفلك مرة سوف تنهدم جسور الثقة بينكما.
تصفير الطفل واحتقار اراءه كارثة مهما يكن عمر الطفل يجب اخذ رأية فى الاعتبار مهما كان هذا الرأى
تافها فى نظرنا.
كثيرون فى الغربة وخصوصا فى الدول الغربيه يعتقدون ان احسن طريقة للتربية هى ارسال الاطفال الى
الى السودان.هذا ليس الحل.
كثيرا ما تسالنى ابنتى لماذا يعاقب السودانيين ابنائهم بارسالهم الى السودان. لا املك اجابة غير
انهم عاجزون و اتكاليون حتى السودان الان ليس امنا. واغتصاب مرام خير دليل. كم لعبنا ونحن اطفال
فى الفريق وذهبنا الى اعراس فى اخر الفريق وحدنا . ولم يحث لنا شىء.
مانسمع بة فى الجامعات من زواج عرفى وغيره من البلاوى.
كثير ماقول لابنتى ليس هنالك مكان اكثر امنا لك غير احشاءى . وان اولدك مرة اخرى . ثم تصلينى
سن محددة وارجعك وهكذا . وهذا فقط لحبى لها وخوفى عليها.
ربنا يكون فى عون هذه الاسرة من الهوس الدينى السلطوى الابوى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Hadia Mohamed)
|
Quote: اخ حيدر ، وما خفى عن الاعلام أعظم ، ولا مكان للإنسانية بين هؤلاء |
أخي ترهاقا ... تسلم من كل النوائب,
صحيح قولك ... أن ما خفي على الإعلام أعظم, إذ لا يصل إلى هذا الإعلام إلا الجريمة الخارجة طوعا أو قسرا من نطاقها المكاني الخاص إلى الشارع ... وحيث هنا يتفجر الموقف ويصبح أعظم من إعتقاله على جدران شقة أو منزل ... وهذا يصح على هذه الجريمة تحديدا كما يصح على سواها كذلك .
أما قولك بأن لا مكان للإنسانية بين هؤلاء, فهو ربما يتطابق مع الزعم المناهض والقائل بأن لا مكان لهؤلاء بين الإنسانية ... وفي كلا الحالين فحسبي أننا نواجه إشكالا يقوم فيه الإنسان مقام القاسم المشترك الأعظم.
آمل فى توسع موضوعي للحوار حول هذه المأساه.
تشكر ترهاقا
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: على عمر على)
|
Quote: الله يرحم الطفلةالفقيدة
ويعين اهلهاويلطف باطفالنا من ردود الافعال
كارثة |
الأخت ... هادية... تسلمي , وتحياتي ليحيى والعيال.
تواترت على ذهني كل المعطيات التي إختزلتينها فى كلماتك المعدودة آنفه ... فأهلها على وثق ديني يستوعب كل من له رابطة بالإسلام, وفيما تتخذ هذه الجريمة طابعها الإجتماعي من هذا الإعتبار.
ثم أن يلطف الله بعيالنا, فهذا كذلك مما حداني لإستبصار البعد الإجتماعي فيما حدث ... لأننا نعيش فى نفس البئية التي أفرزت هذه الجريمة ونتوالي بمقادير مستحقة لجهة أركانها التاريخية والنفسية كمهاجرين ومسلمين وسود ... وهلمجرا.
الله يلطف ...
وشكرا مجددا هادية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: أبو ساندرا)
|
حيدر سلامات وود مؤسف ما حدث فعلا ! انها نهاية الهوس ؟ وكم من ضحايا مثلها دفعوا ثمن لهوس اسرهم ! الازمه يا حيدر في الجهل وعدم مقدرة الناس على التعايش مع واقع الاطفال البنشاوا فيه ومحاولة ربطهم بهدوء بي منظومة قيمنا لها الرحمه ! ادرك مشاعرك فقد مررت بنفس التجربه عند قنل العطايا البشع في وندسور ولعلك سمعت بالحادثه والمحاكمات . سائق تاكسي كادح للفمة اولاده الثلاثه وزوجته في عز شبابه ذبح من الاضان للاضان عند الفجر للاختلاف حول افتتاح مسجد جديد للشيعه في وندسور والمؤسف انو القتله شباب في الـ19 والعشرين وفعلوا فعلتهم بتحريض من والدهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: أبو ساندرا)
|
لك الرحمن في حزنك القاسي كيف حاله الأن ؟؟ هل تطهر من رجسه أم ان شياطين هوسه تجمل له فعلته ويراها ملائكة تقوده الى باب الجنان يالها من قسوة ويالها من ضحية هل عرف في يوم من الأيام معنى المحبة الله محبة له الرحمةوالمغفرة وان يعلمه الندم ما لم يعلم ولها الرحمة والمغفرة ولنا الصبر الجميل ودعواتي لك ان يبعد الرحمن الرحيم الحزن من قلبك وعقلك اللهم أمين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: هاشم أحمد خلف الله)
|
Quote: كيف يهون له بقتل فلذة كبدة |
صباح حسين ... تسلمي,
كل مداخلتك كانت رائعة, لكني إخترت أعظمها بقدير اللحظة, فإقتباسي أعلاه هو كل المشكلة والتي نحاول أن نفهمها, فصدقيني لا أنا ولا أنت يعرف عن هذا الأب إلا ما أتته الأخبار لجريمته التي كانت ... فيما عدا ذلك ... فالبيوت أسرار وحجب منيعة.
ما علينا إلا أن نجاور العقل ... وليس لحين إشعار آخر.
مع تقديري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: حكيت القصة لبنتي { بنت السادسة عشر كذلك } فبعد أن تجاوزت الحزن بنفس السرعة { الأمريكية} سألتني ... أن كيف يحب شخص دينه أكثر من إبنته ؟
... فصمت ... وإن تفصح القبور. |
وهل يحض الدين على قتل الابناء؟؟؟
وهل من يحب دينه اكثر من فلذة كبده وأل بيته مبرر لقتلهم؟
وما هو الدين سوى اشاعة السلام بين الناس فى الارض؟
الله محبة
عذرا اخى حيدر فلقد طالك حزن عظيم على فعل تتوارى كل الكلمات عن وصف له
الرحمة لهذه الصغيرة ولتنعم برحمة الله بعد ان تدثر من انجبها بثوب العنف والقسوة وهكذا هم الطغاة دوما يطعنون حتى فى النيات الحسنة كل يوم باسم الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
الأخ حيدر أمر محزن وهذا الرجل لا يصح أن ينعت بوالد أو أب لأنه مجرد من كل مشاعر الأبوة والإنسانية لابد أن تكون طريقة النصح للبنت بكل الحنو والحنان حتى تتفهم دوافع الأبوة التي تقدم النصح بهذا سليم وهذا خطر على الحياة ذلك جيد وغيره غير محبوب.. لا سبيل للزجر واستعمال القوة المميتة.. لأن الطفل يمكن أن يتآذى من أقل اعتداء عليه ويهلك ويموت.. دور الأب هو مساعد لهذا الطفل وليس مالك له ويجب أن لا يفهم الآباء بأنهميملكون أبناءهم بل هم أمانة عزيزة من عند الخالق ومن يؤمن بالله واليوم الآخر يحافظ على الأمانة التي أؤتمن بها.. وخاصة المحافظة على سلامة شخصية الطفل وعدم تحطيمه بسبب عاهات نفسية تراكمت في نفس الوالد..
يحدث أن يكون الوالد قد تعرض لظروف قاسية أحدثت في نفسه عاهات مستديمة في التفكير والسلوك.. ويحاول بصورة ما أن يتصرف حسب فهمه لتغيير سلوك أبناءه.. ولكن إذا أدرك أنه ربما يتصرف بصورة غير صحيحة نظراً لظروفه الخاصة .. في هذه الحالة يجب عليه تحكيم إنسانيته.. وعدم التدخل بشدة تجر تلك العاهات من دواخله حتى تسود العلاقة بينه وبين أطفاله.. يجب عليه أن يكون حذراً بأقصى ما يمكن لأنه لو أتاح لنفسه حق التصرف ولم يكون لديه كابح سوف تكون النتيجة مثل هذا الحادث المأساوي..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: خالد العبيد)
|
ياخالد بالله بطل لف ودوران صاحب البوست لم يخبرنا أي شيء عن الطريقه التي توفت بها الفتاه والأمر يختلف إذا تعمد الرجل قتل إبنته عن ماإذا أراد معاقبتها بالضرب المبرح ثم توفت على يديه ماأريد ان أتأكد منه هو هل أصدر الرجل حكماً بالإعدام على إبنته ثم نفذه فقتلها إم أنه ضربها لأنها خالفت تعليماته فتوفت . والفرق بين الحالتين كبير وشاسع جداً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: محمد فرح)
|
Quote: ياخالد بالله بطل لف ودوران صاحب البوست لم يخبرنا أي شيء عن الطريقه التي توفت بها الفتاه والأمر يختلف إذا تعمد الرجل قتل إبنته عن ماإذا أراد معاقبتها بالضرب المبرح ثم توفت على يديه ماأريد ان أتأكد منه هو هل أصدر الرجل حكماً بالإعدام على إبنته ثم نفذه فقتلها إم أنه ضربها لأنها خالفت تعليماته فتوفت . والفرق بين الحالتين كبير وشاسع جداً
|
عليكم الله عاينوا الكوز دا قليل عقل كيف؟؟ انت لسة من زمن الضرب كوسيلة للتربية يا كوز العالم كل يوم بيصبح مكان اكثر رحمة بالانسان و الحيوان الا البلاد و البيوت التي يحكمهما مثل فكركم العضير. في اوربا الناس بفسحوا الكلاب الصباح قبل ما يمشوا الشغل و لو الكلب وقف يشمشم في حاجة ما بجروه من رقبتو و يجبروهم علي المشي يا كوز الناس براعوا خيارات الحيوان خليك من البشر. و اعلم ان علاقة الاب بالابناء لايجب ان تكون مثل العلاقة العسكرية حتي يكون فيها تنفيذ للتعليمات
قال دين رحمة قال.. انتو ما بتكتلوا في الناس الصباح الصباح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Father killed daughter for not wearing hijab, her friends say
Friends and classmates of a 16-year-old girl who police say was murdered by her devout Muslim father in a Toronto suburb told local media Tuesday she was killed for not wearing a hijab. Police said in a statement they received an emergency call at 7:55 am local time Monday from "a man who indicated that he had just killed his daughter."
The victim, Aqsa Parvez, was "rushed to hospital with life-threatening injuries, but tragically passed away late last night."
Her father, Muhammad Parvez, 57, was arrested at the scene and will be formally charged with murder when he appears in court Wednesday, said police.
The girl's friends, meanwhile, told local media she was having trouble at home because she did not conform to the family's religious beliefs and refused to wear a traditional Islamic head scarf, or hijab.
"She wanted to go different ways than her family wanted to go, and she wanted to make her own path, but he (her father) wouldn't let her," one of her classmates told public broadcaster CBC.
"She loved clothes," another of her friends, Dominiquia Holmes-Thompson, told the daily Toronto Star. "She just wanted to show her beauty ... She just wanted to dress like us, just like a normal person."
According to her friends, Aqsa had worn the hijab at school last year, but rebelled in recent months.
They said she would leave home wearing a hijab and loose-fitting clothes, but would take off her head scarf and change into tighter garments at school, then change back before going home at the end of the day.
The victim's 26 year-old brother was also charged with obstructing police in the investigation.
Copyright AFP 2007, AFP stories and photos shall not be published, broadcast, rewritten for broadcast or publication or redistributed directly or indirectly in any medium
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
أمـر مـحزن للـغاية ومـحبط.
عـندما نـستسلم لـقيم الـجهل والـهوس!! تـتعطل عـقولنا... ونـتهاوى لدرجـة أقـل مـن الـحيوانات الـتي تـرأف وتـحمي بـقوة جـنينها.
اشـاطرك الـحزن يا اخـي حـيدر فـي هـذه المأسـاة..
مـنتهى الـجهل والانانـية! هـل إخـتار هـؤلاء الاطـفال الـعيش فـي مـجتمعات تـختلف فـي قـيمها ومفاهيمها عـن مـجتمعات والـديهم؟ هـل من الـمنطق ان نـطلب مـن أطـفالنا ان يـنتصروا لمـفاهيم مـجتماعاتنا آيا كـان نـوعها فـي مـواجهة حـضارة كامـلة تـعجز امـم فـي مـواجهتها؟ فـهذه الـحادثة لـيست الاولى من نـوعها واذكـر الـفتاة "فـلسطينة" الـتي قـتلها والـديها فـي امـريكا فـي تـسعينات الـقرن الـماضي لـنفس الـسبب!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: مـنتهى الـجهل والانانـية! هـل إخـتار هـؤلاء الاطـفال الـعيش فـي مـجتمعات تـختلف فـي قـيمها ومفاهيمها عـن مـجتمعات والـديهم؟ هـل من الـمنطق ان نـطلب مـن أطـفالنا ان يـنتصروا لمـفاهيم مـجتماعاتنا آيا كـان نـوعها فـي مـواجهة حـضارة كامـلة تـعجز امـم فـي مـواجهتها؟ فـهذه الـحادثة لـيست الاولى من نـوعها واذكـر الـفتاة "فـلسطينة" الـتي قـتلها والـديها فـي امـريكا فـي تـسعينات الـقرن الـماضي لـنفس الـسبب!! |
الاخ أحمد عالم.
لقد طرحت سؤال في غاية الاهمية وله معاني كثيرة.
أعتقد أن سؤالك هذا يجب مناقشته بكل وضوح وصراحة. لأنه لا يعقل أبدا تحميل الاطفال أشياء هي فوق طاقتهم.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Deng)
|
عـزيزنا ديـنق يـأخـي أحـتار فـعلاً فـي أمـرنا!!
الـروضة كـندية. الالـعاب كـندية. اللـغة انـكليزية. الـمدرسة كـندية. وسـائل الاعـلام جـميعها كـندية. أصـدقاء كـنديين. الـشارع كـندي. الـنكتة كـندية. الـحزن كـندي.
كـل شـئ كـندي بـكل قـيمه ومـفاهيمه.
يـقضي الـطفل سـاعات اطـول فـي الـمدرسة من الـتي يـقضيها مـع والـديه الـمشغولون بـجمع الـمال! فـهل مـن الـعدالة ان نـطلب مـنه ان يـكون باكسـتانيا او سـعودياً او سـودانيا خـالصاً؟؟؟؟
تـناقض وازدواجـية بـصورة مـرضية!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: هـل إخـتار هـؤلاء الاطـفال الـعيش فـي مـجتمعات تـختلف فـي قـيمها ومفاهيمها عـن مـجتمعات والـديهم؟ هـل من الـمنطق ان نـطلب مـن أطـفالنا ان يـنتصروا لمـفاهيم مـجتماعاتنا آيا كـان نـوعها فـي مـواجهة حـضارة كامـلة تـعجز امـم فـي مـواجهتها؟ |
الاخ حيدر قاسم ......... سلام اخونا احمد عالم هبش الموضوع تماما , فمعظم المهاجرين يريدون التعايش مع هذه المجتمعات الجديدة وفقا لمفاهيمهم وعاداتهم ومحاكمتها بناءا علي هذه القيم التي لاعلاقة لها بالعصر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
من إسم العائلة "برويز أو بارفيز" وأيضا من شكل البنت الضحية يبدو أن الرجل باكستاني.. مثل هذه الجرائم كثيرة الحدوث من الباكستانيين في دول الغرب.. مسكينة هذه البنت فهي ضحية.. وكذلك والدها هو الآخر ضحية لعادات وتقاليد وأفكار دينية تتناقض مع عقلية وتقاليد الناس في الغرب.. فمن جانب يضطر كثير من المسلمين إلى الهجرة أو اللجوء إلى دول الغرب ومن ناحية أخرى لا يستطيعون تربية أبنائهم وبناتهم أو جعلهم يلتزمون بنفس تلك العادات والأفكار فتنتج مثل هذه الصراعات التي تنتهي بمآسي مثل هذه الحالة المحزنة..
شكرا يا حيدر ويا دينق..
شكرا للأخت صباح على مداخلتها المتفردة..
محمد فرح يقول:
Quote: ياخالد بالله بطل لف ودوران صاحب البوست لم يخبرنا أي شيء عن الطريقه التي توفت بها الفتاه والأمر يختلف إذا تعمد الرجل قتل إبنته عن ماإذا أراد معاقبتها بالضرب المبرح ثم توفت على يديه ماأريد ان أتأكد منه هو هل أصدر الرجل حكماً بالإعدام على إبنته ثم نفذه فقتلها إم أنه ضربها لأنها خالفت تعليماته فتوفت . والفرق بين الحالتين كبير وشاسع جداً |
وماذا سيكون رأيك لو عرفت أن الرجل أراد أن يقتلها فعلا؟؟ فهي لم تكن الجريمة الأولى وأرجو أن تكون الأخيرة.. أناأستطيع أن أفهم نوع الضغوط النفسية والإجتماعية والدينية التي تدفع مثل هذا الأب إلى قتل إبنته التي لا أشك في أنه يحبها.. إنها دوافع شبيهة بتلك التي كانت تدفع الناس في الجاهلية إلى دفن بناتهم وهن أحياء وقد فعلها أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه في جاهليته.. "وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ" ... " والتمزق يحكيه قول الحق عز وجل: " وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ"..
هذه البنت المكسينة ذات الستة عشر عاما هي ضحية هذا التمزق..
وشكرا ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Yasir Elsharif)
|
لا داعى للف و الدوران و الطعن فى ظل الفيل و دفن الروؤس فما فعله الاب المسلم هو الاسلام الحقيقى كما نزل فى القرن السابع.......و ما لم نواجه هذه الحقيقة و بالتالى نصوب سلاحنا نحو القاتل الحقيقى فسوف تقتل كل يوم الف صبية
القاتل الحقبقى هو خضوعنا لابتزاز المتدينين و توهمنا ان هناك نسخة رحيمة من الاسلام يغطى عليها الاصوليون بفهمهم المتطرف و المتعنت بينما الحقيقة انهم جمبعا ملة واحدة (متطرفين على معتدلين)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: عوض محمد احمد)
|
العزيز عوض،
تحية طيبة
أراك قد رددت على مداخلتي.. فهل تقصد أنني أنا الذي "ألف وأدور" أم تقصد شخصا آخر؟
Quote: لا داعى للف و الدوران و الطعن فى ظل الفيل و دفن الروؤس فما فعله الاب المسلم هو الاسلام الحقيقى كما نزل فى القرن السابع.......و ما لم نواجه هذه الحقيقة و بالتالى نصوب سلاحنا نحو القاتل الحقيقى فسوف تقتل كل يوم الف صبية
القاتل الحقبقى هو خضوعنا لابتزاز المتدينين و توهمنا ان هناك نسخة رحيمة من الاسلام يغطى عليها الاصوليون بفهمهم المتطرف و المتعنت بينما الحقيقة انهم جمبعا ملة واحدة (متطرفين على معتدلين) |
فإن لم تكن تقصدني فأرجو المعذرة.. وإن كنت تقصدني فأرجو أن توضح أين ألف وأدور..
وشكرا ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
ياخالد بالله بطل لف ودوران صاحب البوست لم يخبرنا أي شيء عن الطريقه التي توفت بها الفتاه والأمر يختلف إذا تعمد الرجل قتل إبنته عن ماإذا أراد معاقبتها بالضرب المبرح ثم توفت على يديه ماأريد ان أتأكد منه هو هل أصدر الرجل حكماً بالإعدام على إبنته ثم نفذه فقتلها إم أنه ضربها لأنها خالفت تعليماته فتوفت . والفرق بين الحالتين كبير وشاسع جداً
اولا يا محمد فرح اتمني انك تكون اب واذا لسه ربنا يديك ...
محجوب شريف شاعر سوداني كتب في بناته :- ما ببقي اسمه القمر لو ما الهلال اكتمل من اجلهم نحتمل ما ليس بالمحتمل
والضرب يبدء حين ينتهي المنطق والضرب اسلوب العاجز .... وانتهز هذه الفرصة للاعتذار لبناتي لارا ويارا عن اي لحظة غضب عميت فيها بصيرتي ومددت يدي عليهن انا اسف جدا ياخي ضرب شنو هم جداول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
كليهما ضحايا
والفتاة ليست الأولي
تتكرر كثيرا حوادث قتل النساء من ذويهن هنا قبل سنوات قتل كويتي زوجته وقتلت فتاة أخري وأخرى أعيدت لبلدها حيث قتلت هناك وشابة وجدتها السلطات مقيدة بجنزير في قبو منزلهم
وطبعا هنالك أشكال ألطف من وأد البنات هذا
كلها تأتي من هلع الأسر من أن تقيم بناتهم علاقات
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: فـهذه الـحادثة لـيست الاولى من نـوعها واذكـر الـفتاة "فـلسطينة" الـتي قـتلها والـديها فـي امـريكا فـي تـسعينات الـقرن الـماضي لـنفس الـسبب!! |
الاخ أحمد عالم.
أنا أتزكر تلك الحادثة جيدا. ولقد كان ذلك الاب مراقب أصلا بواسطة ال FBI ولقد كان توجد أجهزة تصنت في المنزل وفي الهاتف. ولقد كانت تلك الجريمة مسجلة تسجيل تام.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
السلام عليكم اخى حيدر
اللهم ارحمها و صبر امها المكلومة
حقيقة لا ادرى ماذا اقول فالمصاب كبير - قمة الجهل و التخلف و التطرف
اين هم من الاسلام و اين الاسلام منهم ,اسوأ شئ ان تنهى عن خلق و تفعل ما هو اضعافه من حيث الخطاو بكل هذ الا آدمية
كيف يمكن لشخص ان يعاقب ابنته على عدم الحجاب بقتلها - بالتاكيد هو انسان غير سوى
ندين بشدة كل اشكال الهوس و التطرف التى تسئ الى ديننا الحنيف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Elmuez)
|
Aqsa Parvez, left, is shown with a friend on the Facebook website. The 16-year-old clashed with her devout Muslim family over strict rules
Quote: bail for slain teen's father Aqsa Parvez, left, is shown with a friend on the Facebook website. The 16-year-old clashed with her devout Muslim family over strict rules. Email story Print Choose text size Report typo or correction License this article Muslim teen was abused, friends say Dominiquia Holmes-Thompson, left, Sharien Ridgewell, centre, and Ebonie Mitchell comfort each other outside Applewood Heights Secondary School. Their friend Aqsa Parvez, 16, died Monday night after being attacked allegedly by her father in her Mississauga home. Aqsa Parvez, 16, who died Monday night after being attacked in her Mississauga home, wanted to be "free" of her family's devout Muslim beliefs. This culture clash, her friends said yesterday, led to abuse. Homicide investigators still gathering evidence, refuse to reveal cause of death
Dec 12, 2007 11:39 AM Jim Wilkes Bob Mitchell staff reporters
A Mississauga man accused of killing his teenage daughter was remanded in custody this morning after a brief court appearance.
Muhammad Parvez, 57, stood silently in the prisoner’s dock during the hearing in a Brampton courtroom.
Handcuffed and wearing a prison-orange jumpsuit, he mumbled the single word “yes” when asked if he understood a court order not to communicate with his son, Waqas Parvez.
The two men were charged after Aqsa Parvez, 16, was found critically injured Monday morning in the family’s Mississauga home. She died in hospital late Monday night.
Muhammad Parvez faces a murder charge, and was remanded in custody for a hearing via video link on Jan. 29.
Waqas Parvez has been charged with obstructing police in connection with the investigation into his sister’s death. He was remanded in custody yesterday for a bail hearing Friday.
Outside the courthouse this morning, defence lawyer Joseph Ciraco said Muhammad Parvez has a heart condition, and that he had asked the court to monitor his client’s health while he’s held in custody.
Ciraco described the circumstances surrounding Aqsa’s death as “a tragedy” for everyone involved.
Last night , Peel homicide investigators were still interviewing relatives and fellow students, as well as consulting with Peel's Crown attorney on whether to charge Muhammad Parvez with first- or second-degree murder.
Speaking outside the court, Ciraco said that decision still had not been made as of this morning, but that it was his understanding that the charge would probably be second-degree murder.
Sources said police planned to speak with several students at Applewood Heights Secondary School in Mississauga, who told various media that Aqsa feared her father, who had threatened her.
"Investigators are still gathering evidence," Peel Const. Wayne Patterson said.
Peel homicide investigators have refused to reveal how she died, but one source said the Grade 10 student had been strangled. Another source said she had been beaten.
Little is known about the dead girl's father and her family, who neighbours said had lived in their Longhorn Trail home for about two to three years.
Neighbours said it appeared several different but related families lived in the two-storey home, which remained cordoned off with yellow police tape yesterday. They said family members kept to themselves, other than to say hello if they encountered other residents on the street.
"I'm disgusted by this," said Jim, a next-door neighbour. "It's about time people stopped telling others how to live their lives. It's not meant to be an insult to this family. It can be said for people all over the world.
"The sad part is that a 16-year-old girl has died.
"You can't tell what goes on in people's homes. I didn't really know them, but they seemed like a nice, normal family.
"There might have been a situation where people could have helped and that's kind of bothersome."
Few residents on the street even recalled seeing Aqsa, who, according to friends, had been living at another girl's house for at least the past two weeks but had been in and out of the family home for several months.
Aqsa's father worked as a driver for Blue & White taxi, but numerous drivers questioned yesterday said they didn't know the man.
One driver said he was aware who he was, but could only say that he "kept his cab clean."
A Peel police source said it's believed the deadly assault took place just before her father called 911 at about 8 a.m. on Monday.
At the home, a police source said Aqsa was discovered barely alive in her bedroom.
She was taken to a nearby hospital but later transferred Toronto’s Hospital for Sick Children, where she remained on life support for several hours before she died.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: كيف يحب شخص دينه أكثر من إبنته ؟ |
هذا ليس من الدين في شيئ .. فالشريعة لا تبيح القتل حتي في الحالة التي يرتد فيها المسلم عن دينه دون إستتابته .. علي الرغم من أن عقوبة قتل المرتد نفسها محل خلاف بين الفقهاء .. كما أن العقوبات التي تتجاوز حدود العقوبات التأديبية ليس لأحد حق تطبيقها سوي القاضي .. الحادث بشع بلا شك ولكن ما زلت متحفظا في أن يكون الدافع عدم إرتداء ( طرحة ) .. والله اعلم . ربنا يحفظ الجميع .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
رأيت هذا البوست وقرائه لم يتجاوزا المائة إلا بقليل ، ومداخلاته لم تتجاوز أصابع اليد الواحدة .فلم أستطع ( لملمة ) نفسي وأفكاري لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
قطعاً هناك تفاصيل كثيرة غائبة ، لكن حتى حضورها لا يمكن أن يبرر القتل كلهم ضحايا وكلهم دفع ثمناً باهظاً البنت دفعت حياتها ثمناً الأب دفع حريته وربما حياته ثمناً بعد فقده لفلذة كبده و ( بيديه ) الأم دفعت ثمناً بفقدانها للبنت وللزوج الأبناء دفعوا ثمناً بفقدانهم للأخت وللأب والأسرة بكاملها دفعت ثمناً بتشتتها . اللهم احفظنا واحفظ أطفالنا و لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
سلام يا حيدر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
لا حولا جريمة شنعاء ليس لها اي دين ..لا اعتقد ان اي مسلم ملم ولو بالقليل من تعاليم الاسلام يمكن ان يرتكب جريمة كهذه في حق ابنته. كعادة مثل هذه البوستات والاخبار تاتي بالاشخاص الذين يسعون لادانه الاسلام من خلال تصرفات معزولة ليس لها اي علاقة بتعاليم الاسلام..ارحمونا فديننا ليس الجبهة الاسلامية وليس هولاء الغوغاء انه دين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قال ليس منا من لم يوقر كبيرنا و يرحم صغيرنا .رحمها الله وصبر اسرتها..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: Tue, December 11, 2007 Quote: Friends feared worst |
Quote: Man allegedly chokes daughter over culture cl |
Quote: By ROB LAMBERTI, SUN MEDIA |
MISSISSAUGA -- School friends of Aqsa Parvez say they knew that one day they'd be told the 16-year-old would be fighting for her life.
Because of a clash of cultures, a conflict between Muslim tradition and Western lifestyle, they learned yesterday that Aqsa was in grave condition in hospital after allegedly being choked by her father.
A man telephoned Peel Regional Police at 7:55 a.m. yesterday claiming he had killed his daughter.
When police arrived at the posh Longhorn Trail home, where about a dozen people spanning three generations live, Aqsa was barely alive.
Peel medics rushed her to Credit Valley Hospital and she was later transferred to the Hospital for the Sick Children for trauma care.
Investigators are not hopeful she will survive and Const. J.P. Valade said the homicide squad is actively involved in the investigation.
Aqsa's father, Muhammad Parvez, 57, a driver with Blue and White Taxi, was taken into custody and will be formally charged in Brampton court this morning.
Aqsa's school chums at Applewood Heights Secondary School say she wanted to break free from the cultural restraints imposed by family.
Friend Dominiquia Holmes-Thompson, 16, said Aqsa told her something could possibly "happen."
"She was scared to go home," she said.
Aqsa had recently been staying with a friend and wanted to return home to get her belongings, friends said.
'REGULAR CLOTHES'
They said this year the Grade 11 student began taking off her hijab, a traditional headscarf, as she headed to school and put it back on when she returned home.
Friends said her father allowed her to wear "regular clothes," but only if she wore the hijab.
"She wanted to dress like us," said one girl. "To be normal."
"Yes, we were really worried" about Aqsa returning home to get her clothes, Dominiquia said.
"You don't know if she's going to live?" she asked, as she was consoled by friends and breaking into tears. "No."
Dominiquia said Aqsa loved clothes, dancing and taking pictures.
Friend Ebonie Mitchell said Aqsa would probably have loved to get into the fashion industry.
"She always wanted to change," friend Ashley Garbutt, 16, said. "She just wanted to show her beauty. That's all she wanted to do."
Ashley said Aqsa asked her to help find a place for her to live and was willing to go to a shelter.
"She just wanted freedom," Dominiquia said. "She was a very kind person, she was really nice. Everybody loved her."
Neighbours in the quiet cul-de-sac were stunned by the news.
They said the family moved in about two years ago, but few residents knew them.
"I was shocked," said Fatima Domingos, a mother of two. "It's sad. I hope she makes it.
"This is close to Christmas; at any time of the year, this is a tragedy."
|
الخبر أعلاه من قلب الأحداث, وقد صدر فى اليوم ما بعد ( خنق ) أقصى وقبل وفاتها, ولما هي فترة لم تتجاوز السويعات, لكن في المقال مضامين وإشارات مهمة سأعود عليها بقدر من التفصيل يستحقه الموضوع.
المقتبس أعلاه نقلا عن صيحفة تورنتو/صن , ليوم الثلاثاء الموافق الحادي عشر من ديسمبر الجاري والعنوان الإلكتروني هو torontosun.canoe.ca
مع تقديري لمن يرغب فى إستمرار الحوار
ومودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
شكري { بالجملة } لكل من أدلي بمقطف على ساحة هذا الحوار.
بدءا بأخي ... أيمن تابر, وهو يوسع الحدث بتجربة مماثلة وذبح للبشر كما الخراف.
ثم عزيزي ... محمد السني دفع الله وهو يستأجر الشعر مركب لعبور نهر المأساة.
وإبن صحافتي الكريم... هاشم خلف الله مستحسبا الله أنعم وكيل ... وهو كذلك.
وشرفتنا كذلك الأخت ... نجلاء الماحي, بإستنكار مبيون الهوية ومبرءآ للدين مما تقترف أيدي البشر.
كما أطل علينا أخونا محمد خير, بقلب جزع من فعل لا يمت إلى الدين بصلة.
وحبيبنا الكندي { المسافر } يتفاعل بأحساس المقيم وبأثقال العقل الراجح.
وأخونا محمد فرح ... يسأل عن { طريقة} القتل ... وقد كان خنقا بالمناسبة.
وصديقي خالد العبيد ... يشعل أحزانه كلما إتصل أمر ... بمأساة.
والأخ خالد الطيب ... يستنكر ويستوجب العقلانية ... وهو كذلك.
والأخ دينق ... يتوفر للحدث بمزيد من التفاصيل ... مستصحبا صرامته المعهودة.
فيما الأخ أحمد عالم ... ينتقد العقل السلفي ويبرئ الأطفال من مآلات لم يختروها.
وبهاء ... { حاج موت } يدلي برأي يحتاج إلى مناقشة أوسع ... لأهميته بين معشر المهاجرين.
والأخ ياسر الشريف ... يعيد صياغة الحدث فى مناحيه الإجتماعية ومؤثراته الفكرية وهنا عمق طيب.
والأخ عوض محمد أحمد ... يختها على بلاطة ويبلغ رسالته إلى عين الشمس.
... وأواصل... رغم رداءة مناخي الإلكتروني.
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Toronto's Star Editorial
December 13, 2007 Like most Canadian teenagers, Aqsa Parvez just wanted to grow up her own way, hanging out with her friends, dressing like them and pushing her curfew. Her tragic death this week, allegedly at her father's hands in the family home in Mississauga, has shocked our community to the core, and has also highlighted the cross-generational and cross-cultural pressures that many families face Yesterday Aqsa's father, Muhammad Parvez was remanded in custody and is expected to be charged with killing his 16-year-old daughter. His son Waqas faces a charge of obstructing police in connection with the investigation into his sister's death. He was remanded in custody for a bail hearing Friday The courts will ultimately judge innocence and guilt, and whether this was a cultural dispute rooted in Aqsa's desire to wear tight-fitting clothes and remove her hijab, the Muslim head scarf, or in some other as-yet-unknown factors. The police have said little, and there is now a publication ban on the legal proceedings But whatever the facts, Aqsa's friends believe that a culture clash was playing itself out in the Parvez family before her death, which contributed to the other, inevitable strains that any immigrant family faces. The family came from Pakistan, and the parents are religious. Reacting to that perception, thoughtful community figures such as Atiya Ahsan of the Canadian Council of Muslim Women have been quick to urge Muslim parents to take an understanding approach to their teenage children, to focus on the core values of their faith and not to obsess over a piece of clothing "If you know that your girl is good and she practises her faith ... then for heaven's sakes, you know, let the girl have a chance," she says. That would be good advice for any family And leading Muslim groups such as the Canadian Council on American-Islamic Relations, the Islamic Social Services Association and the Islamic Society of Toronto are all urging "zero tolerance" for domestic abuse and violence against women Moreover, family violence is not a "Muslim issue," in any narrow sense. Or even an "immigrant issue." It is a deeply rooted problem in our society, regardless of race, religion or length of time in Canada Families that are relatively new to Canada may well face extra pressures – adapting to different lifestyles, cultural expectations, workplace demands, languages and the like. Sometimes, kids can feel trapped between two worlds. But families everywhere struggle to work through generational issues It is easy to find cases of conflict between parents and teens in families that have been here for generations, who do not profess any particular religion, and who share common cultural values. And occasionally, such conflicts spill over into violence, with tragic results Our challenge as a society is to ensure that young people such as Aqsa know where to go in order to get help when they need it. The schools play a critical role. So do community centres and clinics. Counselling and other services must be available for their parents, as well. Too often, resources are strained and underfunded. And society as a whole must at every opportunity reinforce the message that coercion and violence have no place in the family, or anywhere else in our community. Preachers, teachers, physicians and other leaders have a duty to drive home the point that values are best lived, not imposed by force
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Toronto's Star - EXCELLENT COMMENT December 13, 2007
A tragic situation has occurred in our community with the passing of young Aqsa Parvez.Thissenseless slaying has once again put the religion of Islam back in the focus of the media and the public
I am a university-educated Canadian Muslim of Pakistani descent, proudly born and raised in Ottawa. I wear the hijab, by choice, and had integrated it into my life at the age of 13. I am now 29 and can recall going through a difficult time in my teen years, when I struggled with balancing my religion in Western society. I came to the realization that I was different from mainstream society when I started high school and then started to cover my hair. I can definitely understand what Aqsa was feeling with the clash between society and family There has been a lot of media coverage on her death, with many people calling in to talk shows and making such outlandish statements as "those people come to this country and should keep their religion to themselves" and "they should follow the rules of the land." I am a taxpayer just like anyone else and do not appreciate such ignorance. We are all immigrants, whether our ancestors came here hundreds of years ago or just recently. Murder, in any society, is unacceptable and is supposed to be a punishable offence. Those who are not educated in this regard believe that Muslims are killers and will kill over foolish things. I can understand Western society having these beliefs because of the actions of a few, but every Muslim is not a criminal and does not justify these crimes. I have not come across any Muslim who can justify what happened to Aqsa
Syma Kabir, Brampton
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
والعزيز ... عيدروس,
تسلم ... وأسرتك الكريمة,
وشكرا على الطلة ... لأنك من المقلين ... لضرورة الأدب فيما أعتقد.
الموضوع يكتنفه تعقيد حري بالإستبصار, ودعني أوضح بعض ملابساته وفقا للمعلومات التي توفرت لي لطرفي وبموجب متابعة من مصادر مختلفة .
فلجهة البنت ... الواضح إستغراقها فى تفاصيل الحياة الغربية وعلى نحو جعلها تحس بأن وصفات البيت الثقافية غير قابلة للتطبيق فى حياتها ... وهذا إستنتاج أولى لأني لا أدري تفاصيل مناولة الأمر فى أروقته الداخلية { الأسرية }
وأواصل ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: حكيت القصة لبنتي { بنت السادسة عشر كذلك } فبعد أن تجاوزت الحزن بنفس السرعة { الأمريكية} سألتني ... أن كيف يحب شخص دينه أكثر من إبنته ؟ |
من الطبيعى ان يحب الشخص دينه اكثر من ابنته لانه لا يكتمل الايمان الا بأن يكون الله ورسوله احب الينا من انفسنا وابناءنا ووالدينا ومن فى الارض جميعا
لكن هل مافعله الاب يبرهن على حبه للدين ام تعصب اعمى
Quote: هو فى الحقيقه لا يحب دينه ولا يحب إبنته !
لأنه شخص غير متسق وغير قادر على الحب أصلاً !
وفاقد الشىء لا يعطيه ! |
وفى امان الله
لا اله الا الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
أواصل معك أخي عيدروس,
... فأقصى { القتيلة } كانت مولعه بجوانب الحياة التي تتفاعل فى إطار المجرى الرئيسي للمجتمع الكندي ... من حبها للموسيقى إلى الرقص إلى التصوير إلى الأنشطة الإجتماعية الخارجية { outdoor activities } لأن هذا نمط الحياة السيار والذي لا يكلف المرء غير الإندغام فى لججه, بينا خيار الحجاب والقيم الإسلامية أو قل الإجتماعية التي كانت تود الأسرة أن تنهض عليها أقصى ... فهي خارج المجرى العام وتحتاج إلى شده فكرية وإلى قدرة على الشرح ومن قبل رسوخ القناعة فى ذهن من يتوسل مظهرا غير العام, وأظن أن هنا كان ثقل الرسالة على أقصى, خاصة وأن المنهج الذي سلكته الأسرة لرفع قيمة هذه الرسالة في ذهن ومشاعر أقصى, هو منهج { تلقيني } مبتعث من إصول ثقافية وجغرافية لم تنتمي إليها أقصى, ولا يمكن أن تتشربها كما أهلها المجاورين للمنابع وأصولها... أي أن أقصى كانت مطالبة بالإزعان فيما إختارت التمرد, ولعمري تجد لها العذر من شدة التحدي دون أن أعني { الإستسلام } إلى هيمنة الثقافة الغربية, بقدرما قصدت { تفهم } مثل هذه الأوضاع ومحاولة إيجاد سبل متعددة ومناهج مختلفة لتثبيت القيم الدينية والأخلاقية والمجتمعية التي يقصدها الأباء, فالوصفة التقليدية القائمة على الإمرة والتوجيه والتلقين لم تعد كافية لحل مثل هذا الإشكال.
وأواصل ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: Ustaz Hyder and the guests This incident is a heart-wrenching senseless crime and as Ayemen mentioned, there was another shocking crime in Windsor area three years ago that sent a shock wave through Canada and the US. I think the problem is traditions + radicalized version of the religion + cultural shock. I work with immigrants from Middle East and South East Asia on daily basis and I think all of them love thier families more than anything else in the world but there are very few who remain fossilized in time caves. Westerners will have to come up with integration programs to accommodate people like this killer father to their societies. |
شكرا ... عزيزي زكريا,
فدوما تحيل القارئ إلى منصة الإستماع أكثر من إبداء الرأي. صحيح قولك بضرورة المعالجة القائمة على فرضية التسكين الموضوعي للمهاجرين فى مجتمعهم الجديد ... وهذه { عملية } إجتماعية تتطلب جهدا منظما ووقتا ومشروعات وإمكانيات... لكنها مهمة ولا شك.
مرورك يطيب الخاطر... فكن بخير.
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
وأواصل معك ... عزيزي عيدروس,
فأقصى ... وليدة كل هذه التناقضات والرسائل المتضاربة, لكن تسندها إعتبارات موضوعية لا يمكن التقليل من قيمتها ومهما علت السقوفات الآيدلوجية الرامية فى الإتجاه المعاكس.
فأقصى كندية أكثر من كونها من شبه القارة الهندية, وأقصى تربت فى خضم المجتمع الكندي وهو يدلى بكل أسفاره اليومية فى مجرى الحياة, من المدرسة إلى التلفاز إلى وسائل الترفيه المختلفة إلى الشارع إلى الجيران إلى الحلة أو المجتمع السكني إلى المجتمع الكبير إلى الدولة ... بل وإلى كافة المنظومة التي نسميها { غربية } وهي تتمدد بسطوتها السياسية والثقافية والإقتصادية وربما آلتها العسكرية على جل بقاع العالم, وهي سطوة تتغير على إثرها المفاهيم والسلوكيات حتى في بلدان المشرق المضاد لهم تاريخا وثقافة, ناهيك عن تأثيرها على مفاهيم بنت ولدت وعاشت فى كندا.
وأواصل ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
وأقصى ... عزيزي عيدروس, إختارت بموجب أعلاه, أن تقلب ظهر المجن وتنتصر لمقرراتها الثقافية الكندية وإن يتأتى ذلك خصما على كل المشاعر والقيم المرجعية التي تعتمر أسرتها, فإختيارها المفاصلة لا ينجم عن ضعف فى تربيتها الأسرية, بقدرما هو القهر وإستدعاء ظلال المفاهيم الأبوية الشرقية في مجتمع غربي ... وإنعدام الحساسية هذا هو الذي هيأ مناخ الجريمة .
وهناك عامل إجتماعي إنضاف إلى المعادلة وأظنه عجل بنهايتها المأساوية هذه ... وهو أن المجتمع الكندي ورغم كونه مجتمع يسمح بتعدد الهويات والثقافات والمرجعيات ... لكنه بالمقابل وعلى إثر هيمنة الثقافة البيضاء العريضة والممتلئة, فقد ظلت المكونات الوافدة فى محل الإستغراب الإجتماعي ... رغم إمتلاء أشرعة القانون والموقف الرسمي بالمساواة وبكفالة الحرية للجميع... والذي يعبر عن هذا الموقف إجتماعيا هو السؤال الذي لا ينقطع عن { ما الحجاب ... مثلا } وما هي مرتكزاته الدينية ومبرراته الإجتماعية ... وفي تكرار مثل الموقف على مستوى يومي ومستمر, فإنه ولا شك يوحي { للمحجبة } بأنها نشاذ يغرد خارج السرب, وفيما يعني أن الأب أو الأم لا يواجهون { المشاق } الإجتماعية والثقافية المترتبة على الإلتزام بالحجاب, لكن يواجهها صغار أيفاع وفيما يعتبرونها عبأ يثقل حياتهم الكندية, وكثيرون هم الذين يخضعون ويحتقنون أعباء هذا الموقف ... وقليلون يختارون التمرد عليه ... فكانت أقصى ... أبرم الضحايا.
وأواصل ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
أما لجهة الأب ... فيا خسارة,
فهو أب مجتهد ومكافح, إستقدم أسرته إلى كندا وسكب جهد المقل لأجل رفعتهم, وكان لتريبته في حياة أسرته المادية شأنا أراه عظيما... فقد تعلم على يديه أبناءه وبناته الكبار وضم إلى نجاحه تتوجهم أزواجا أبرار ... وإشترى لهم منزلا رفيعا فى مدينة برامتون الراقية, وضاهي بذلك وهو المهاجر المحدث أبناء الطبقة الوسطى للمجتمع التاريخي, وناقرهم المدخول وإستلزمهم الجوار ... ولما لم يكن غير كونه { سواق تاكسي مجتهد } فخلق لأسرته كل هذا المجد المادي والمعنوي الرفيع... بل حافظ هذا الرجل على القوام الإجتماعي لأسرته الممتدة وإحتواهم فى نطاق واحد... أذكر من تصريحات ضابط المباحث الذي قدموا مبكرا لموقع الحدث قوله... بأن فريق شرطته وجد فى مبنى الجريمة إثنى عشر فردا وأردف أنهم يمثلون ثلاثة أجيال متعاقبة, وفيما يعنى قوله بوجود أجداد وأبنائهم وأبناء أبنائهم.
فلنا أن نتخيل ... أي جهد بذله هذا الرجل لأجل إسعاد ذريته وتوحيد خطاهم على طريق النجاح ... وإن كان على الطريقة الكندية.
وأواصل...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Mohamed Omer)
|
ثم يتداعى هذا الأب بكل موفوره فى الحفاظ على القيم التي يراها ضرورية فى حياته وحياة أسرته ... ويتجبر شأنه هنا وربما ولدرجة متجاوزة للظرف أو حتى للبصيرة. لكن ولمن إختار أن يصف هذا الرجل بالخلو من القلب, فليعد التوصيف على ضوء التاريخ وفي إطار اللوحة الكبرى ... فما كان فى تاريخه حادثة تستنبت فيه عشق إسالة الدماء ولا فى محفظة تاريخه أدنى جريمة ... وهو رجل قيل عنه كريم مفضال ويقف إلى جانب الفضل والفضيلة وتهمه جدا { السترة } ولا يخفي إستئثاره العالي للمرجعية الدينية فى مشئونيات الحياة.
لكن ... وأواصل...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
... لكن ... سبق السيف العزل, وإليكم على سبيل الإختصار مفادات التفاصيل فى أيامها الأخيرة.
تورم قلب أقصى بالحجاب, وأهال أصدقاءها { الكنديين } فى مدرستها وربما حواشي أخر, مقاديرا باعثة على {ضرورة} التمرد على ذا الوضع, وهؤلاء فى تتمتهم الموضوعية لضعف أقصى على سبيل مختارات أسرتها الثقافية, إستحسنوا في ذهنها بل وربما {حرضوها} على التمرد, خاصة وأن قوانين المجتمع تحميها ما أقدمت على ذلك.
... فأقدمت.
وأواصل ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
طبعا لن يفتح الله على السلفيين بكلمة... هذه هى عاقبة التطرف والهوس الدينى... كيف عبر هذا المتخلف كل هذه البحار والمحيطات الى كندا؟؟ مسكينة اقصى الجميلة التى اغتصب حياتها والدها الوحش الآدمى... ففقدت اسرتها ابنتها وعائلها واخوها... لعن الله المتنطعين... لماذا يذهبون الى الغرب وهم لا يقبلون مفاهيم الغرب؟؟ الم يكن من الافضل لهم البقاء فى قواقعهم؟؟؟ انه من سخريات القدر ان يأتى انسان الى الغرب ليفرض رأيه على الغرب بالقوة!!!
منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Mannan)
|
Quote: فى مدينة برامتون بأونتاريو/ كندا ... حدثت صباح الأمس جريمة مؤسفة وبشعة, إذ قتل رجل مسلم إبنته بحجة عدم إلتزامها بالزي الإسلامي { الحجاب } وتشير التقارير الأولية بأن الأب والإبنة الراحلة ظلا فى حالة تصادم مستديم حول ما يجب أن تلبس وما لا يجب ... وفي معرض إستدلاءآت أصدقاء الراحلة أنها كانت تقول لهم بما يحدث بينها وأسرتها فى شأن الزي , وفي معرض تصريح هؤلاء أن الفقيدة كانت ولدواعي الإمرة الأسرية تخرج من البيت بالحجاب ... ثم تستبدله عند وصولها إلى مدرستها ... ويقال كذلك عن أنها تنتمي إلى أسرة شديدة التعصب لدينها الإسلامي , بل وحتى أخيها والذي تشير بعض الدلائل لأنه كان متناصرا مع أبيه ... تطاله الآن تهمة { إعاقة العدالة } وهذا ما سوف تستظهره مجريات المحاكمة لاحقا. |
يبدو أن صدام الحضارات قد تجسد في هذه الأسرة المسكينة. فالأب ربما أستخدم القهر الديني والحكم المرجعي المتشدد ولم يسعفه الحوار الفكري والإقناع أو ربما لم تلاقى حجته القبول عند البنت بسبب قبوله بالفطرة والمسلمات بينما أخرج بنته بدءاً عن البيئة التي تزرع ذلك. وربما كان حسب مرجعيته الدينية يرى في خروج إبنته عن الحجاب "خروجا" يستحق العقاب يضاف إليه عبء المسئولية وإستخدام السلطة الأبوية القاهرة المستمدة من بعض المجتمعات الشرقية المتشددة. أما البنت في الطرف الآخر فكانت في صراع يومي بين الرضوخ للقهر الديني والسلطة الأبوية والمنزلية وبين المقاومة السافرة التي يتيحها لها ويشجعها عليها المجتمع والمدرسة والشارع، وهي اختارت الرضوخ الشكلي لسلطة الأب في حدودها الجغرافية بينما كانت تتحرر من هذا الخوف وهذه الرهبة حين تخرج من الحدود الجغرافية للكبت المنزلي وتنطلق وتتنفس عبق الحرية كما تراها عيونها.. وهي لم تدر أن هذا سيقودها إلى حتفها بيد من هو مناط به حمايتها.. حتى من نفسها. ويا للفجيعة.
سبحان الله كيف يقودنا فهمنا المتشدد والمعوج للدين الجميل دين الحرية الفكرية والخلاص الروحي والجسدي والعقلي، دين السماحة والإطمئنان كيف يقودنا إلى حتفنا ويخرجنا عن الدائرة التي تمسكنا بها بشدة أكثر مما يلزم بينما كان الأجدر أن نطَّوفَ بها بجزب روحي ودون تشديد. هذه نهاية حتمية مؤكدة للتشدد الذي يتخطى بعدم وعي أول البديهيات .. فما شاد أحد الدين إلاّ غلبه.
إذاً لابد من تجسير العلاقة بين الأجيال بالمحبة والتسامح والحرية أولاً وأخيراً ثم الرأي والإقناع ويجب أن لا نجزع إذا لم يلق رأينا القبول ونلجأ للعنف اللفظي والجسدي بل يجب التوقف وإعادة التفكير لأن العلة ليست إلا فينا وما علينا إلاّ مراجعة أنفسنا وتسليح أنفسنا بالعلم والمعرفة وأساليب الإقناع المنطقية والعلمية بما يناسب العالم الذي نعيش فيه.
هذه فقط مجرد محاولة للقراءة من وحي ما هو متاح من معلومات حول هذا الحدث المؤلم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Mannan)
|
عزيزي الغالي
حيدر قاسم
Quote: والعزيز ... عيدروس,
تسلم ... وأسرتك الكريمة,
وشكرا على الطلة ... لأنك من المقلين ... لضرورة الأدب فيما أعتقد.
|
بكل امانه وصدق لاتوجد مواضيع هادفة وصادقة الا من القلة القليلة من امثالك
فى هذا المنتدي(مع احترامي للجميع) لاننا فى حوجة ماسة لاستئصال التخلف العقيدي فى
نفوسنا.
وابدأ بالسؤال الاول التالي :
كيف تفكر كمهاجر اذا شاءت الاقدار ان تكون مهاجرأ ؟
هنا بيت القصيد .. فلابد ان تخلع الثوب الاتى منه وتفكر بمستوي
الحالة المجتمعية فى المكان المتواجد فيه بعدم الاخلال بالمستوي
الفكري والثقافى الاتي منه طلما هنا صلة رحم وتواصل اسرتي آت منه
حكى لى اخى وصديقى الفاتح حجر مثالا لاحد الاشخاص توهته الظروف الاقتصادية
فى بلده فى التفكير فى الهجرة فكان ما اراد من الهجرة الى ان صار
ابا للبنت اليافعة من الربيعات العشر وذات مرة دخلت عليه ومعها صديقها
الى غرفتها فظل يفكر فيما يفعل ايضربها او يفعل كما فعل
هذا الاب فيقتها ؟ فظل ساكننا فى مكانه برهة من الثوانى المعدودات
ووضع يديه فى وجهه ويظل يبكي كمن فقد عزيزا عليه .
اما سؤالى الثاني :
هل هنا اختلاف فى تكفير المغترب وتفكير المهاجر اما الاثنين حال واحدة ؟
مودتى ود قاسم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: HAYDER GASIM)
|
Why I wear a hijab ... and I don't
Toronto's Star
Best friends Asmaa Abou Zeidan, middle, and Zahraa El-Zaibak, right, live across the street from each other. One wears the headscarf, known as the hijab, the other doesn’t. The girls tell the Star what everyone wants to know. Why the hijab? And why not?
Dec 15, 2007 04:30 AM robyn doolittle Staff reporter
ASMAA ABOU ZEIDAN
Asmaa Abou Zeidan scans through her closet and – like most mornings – settles on a shirt her mother doesn't like
It's a white linen button-up blouse, falling just above the knee
"She thinks it's too tight," the 16-year-old sighs. "She thinks everything I own is too tight. `That's not the way a Muslim girl is supposed to dress. You're supposed to be modest,'" she says
Asmaa doesn't consider herself super-religious. She reads the Qur'an – when her parents ask her to. She attends mosque, prays five times a day, and believes in Islam, but right now Asmaa's priorities are her family, friends and being 16
On a typical day, Asmaa likes to hang around school for a bit after the final 3:15 p.m. bell. Sometimes, she and some friends will hop the 43 bus to the Scarborough Town Centre for some shopping
"I don't have to be home until dark, although in the winter that's pretty early," she says. "My parents are pretty lenient with things like this. I can hang out with my friends as long as my mom knows where I am."That said, Asmaa lives a life of clear limits. She's never had a sleepover at a friend's house. She's not allowed to have a boyfriend and any secret crushes have to stay that way
Well-liked at school, and as happy as a 16-year-old can be, Asmaa wears the hijab – by choice. It's a decision she made at 12, late by some standards
"I liked the way people treated me when I wore it. I get more respect," says the Winston Churchill Collegiate student. "And I like the way it looks." Asmaa skims through her 25 or so scarves, selecting a chequered black and white one, with a pearl pin she bought at an Islamic clothing store down the street. In 30 seconds, she's wrapped it around her shoulder-length black hair
"My hair's just black right now. But a few months ago I had it dyed red with highlights," she says, her soft eyes beaming. She laughs, anticipating the next question. But who's going to see it
"What? I'm still a girl," she laughs. "My friends see it sometimes
She means either at home, when no men are around, or in fitness class. "It's just girls, so when they close the gym doors, sometimes I take off my hijab," she says
But sometimes, she just lets her hair down. Late at night, Asmaa will sneak down to her building's pool for a swim. Her bathing suit goes all the way to her ankles and wrists. She wears a cap on her head. Only when she's sure no one will walk in, Asmaa takes off the cap to feel the water run through her hair
ZAHRAA EL-ZAIBAK Most days, Zahraa El-Zaibak and her friends congregate outside the main school entrance after the final 3:15 p.m. bell
Kids from other cliques stop to chat. A grade 11 student in conversation with Zahraa's friend Asmaa stops mid-sentence, looking over at Zahraa. He makes a face
"Are you Muslim?" he asks
"Yes," the 15-year-old replies, with a hint of annoyance
"Then why don't you wear the scarf"
Let's just say Zahraa's heard that before
In typical teenage fashion, clothing is a pillar of Zahraa's teenage life. On this day, Zahraa's wearing a brown crushed velvet track jacket over some loose-fitting blue jeans. It's a modest ensemble compared to what the average, low-rise-jean-wearing high schooler might wear. But by traditional Muslim standards the jacket's too short
And the jacket's zipper is only half done up, revealing a not-so-baggy tank top that scoops a few millimetres too low below the collarbone.
But it's the one thing she doesn't wear that always creates questions
"It happens all the time and I'm sick of hearing it," she says, in a severe tone
"People think that if you don't wear the hijab you're not religious. They look on the outside. If you're wearing the hijab then you're automatically religious, instead of getting to know a person and see what they're really like"
Zahraa is "the sweetest girl you'll ever meet," according to her two best friends. But discussing the hijab brings out an uncharacteristic passion
A scarf is not the only indicator of your spirituality, she says. She's learning how to read and write Arabic, so she can study the Qur'an, prays, attends mosque, fasts during Ramadan and says she thinks about faith and religion and what they mean to her "It's not that I won't wear one," she says about the hijab. "I'm just not ready for it yet. I will wear it one day. I know that. Just not right now. For me, I want to be spiritually ready to do it and not regret it later. It really changes everything"
She knows she's treated differently than Asmaa, her best friend, who does wear the hijab.
"They think you're more – I can't think of the word – traditional"
For one, it would change how she dressed every day. Like many 15-year-olds, she wants to be able to wear what she likes
As it is now, Zahraa gets up a bit earlier than the rest of her friends. She has to
Her voluminous shoulder-length hair takes at least half an hour to tame. After a shower and quick blow dry, Zahraa reaches for a can of mousse and works it through the curls, crunching her hands into fists
The last thing she does before she meets the morning is pull her dark brown bangs back with a pair of bobby pins
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حدث فى كندا ... يقتل إبنته ... لإختلاف حول ملبسها (Re: Mohamed Omer)
|
بالفعل ... غابت أقصى عن المنزل بعض أيام, وقد كانت تقيم مع أصدقائها... وحزمت أمرها فى إتجاه العودة لمنزل أسرتها لحمل أمتعتها والمغادرة النهائية, وكان منظورا أن لا يمر هذا دون صعوبة ... وقد كان.
ففي هذا اليوم إستحضر الأب كل تاريخه ومراداته وقيمه وآماله وأحلامه ووضعها قوة نافذه على يديه, فتمكن من عنق بنته ليخلص نفسه وأسرته من عار محتمل حين تخرج أقصى نهائيا من المنزل, فإختار إخراجها من الدنيا... يوم صعب ولحظة رهيبة وقرار تنوء عن حمله الجبال... فكانت تلك المأساة الفاجعة وكانت دراما الحدث وهو ينتقل من حيزه الصغير ليملأ كل أرجاء الدنيا.
فما هي الدروس والعبر المستخلصة من حادثة أقصى وطريقة قتلها؟
فهذا ما أود أن نتوفر له من موقع النظر الثاقب وبإستصحاب الحس المسئول والقراء الموضوعية للأحوال, بغية الوصول إلى مكمن الأزمة وهي تتخذ بعدا إجتماعيا مؤثرا على المجتمعات المهاجرة عموما والمسلمة تحديدا .
فأول سؤال هنا ... هو كيف يسكن المهاجر حزمة قيمه وثقافته فى مجتمعه الجديد؟ هل بنفس هيئتها التاريخية الموروثة وغض النظر عن { عدم ملاءمة } المناخ الإجتماعي الجديد لإستيعابها؟ أم أن الأمر يقتضي إجراء عملية التسكين بشكل ينسجم مع الحقائق الموضوعية, وفيما يعني إعادة النظر فى هذه الحزمة وآليات تفعيلها وبما يضع الأمر فى موضع الإضافة وليس التعارض.
ويتصل الحوار .
| |
|
|
|
|
|
احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست
| |