دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد
|
أولا تجدوني أعتذر عن حماقة سابقة, رفضت على إثرها أن تكون هيلاري فى تذكرة أوباما الإنتخابية, فقد كنت حينها فى غمرة أحاسيسي { السودانية } والقاضية دوما بتسريع المفاصلة والحسم ... وهذا مما أرده { لفقر } تريبتنا ديمقراطيا.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
سابعا ... ربما إشتطت هيلاري فى التعريض بأوباما فى مرحلة البراميري, وربما عمدت إلى إستخدام الإعلان السلبي ضد أوباما ... لكن عوائد هذه الإعلانات المضادة كان فى مصلحة أوباما, وإن أخرت من إنتصاره ... لكنها وفرت فرصة للناس لمعرفة أوباما ولحسم كثير من القضايا العالقة حوله, وهذا مما يسهل المهمة حين التحاور على صرح الإنتخابات العامة مع ماكين ... فرب ضارة نافعة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
ثامنا ... هيلاري اليوم تمثل رمزية عضوية ومعنوية لحقبة بيل كلينتون, وهي حقبة رائعة فى التاريخ الأمريكي ونعلم منجزاتها وطفراتها التي حققت للناس سلما ورفاها لا يمكن إنكارهما... فإستيعاب التاريخ الإيجابي فى رحلة المستقبل المنظور هو أمر مفيد ولا شك.
مجرد رأي ... للنقاش
ومزيد من التفاصيل والإضافات ... متوقع.
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: محمد نور أحمد)
|
محمد نور ... تسلم,
ياخ بركة الشفناك وسمعنا منك, لاري كينق إطير ... قادينا زي ... الكل يوم معانا ... مع ذلك فقد تأخرت مواعيدنا ولن يكون بحال اللقاء { لايف } ... لكن ما مشكلة, فقد سمعت اليوم مجمل أراء ساعية في ذات الإتجاه ومن خيرة المحللين السياسيين الأمريكان ... فيما يعني صوابية هذا الإتجاه وعقلانيته ... فليته يكون.
... وأبقى طيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
حيدر سلامات
تصريحات بيل كيلنتون اليوم في ساوث داكوتا كانت المسمار الاخير في نعش الدريم تيكت المهمة اصبحت عسيرة على اوباما بقبول هيلاري كنائبة رئيس. فقد طل الجدل عن ماذا عن وضع الرئيس السابق الذي تقمص دور عادة يبتعد عنه الروؤساء السابقون.بإستثناء جيمي كارتر. و فيما يخص هيلاري هناك معوقات تجعل من التكيت غير صالحة. تناولها لاحقا.
اطلعت على الاثر خيارات أخرى لهيلاري 1 رئيسة الاغلبية بمجلس الشيوخ 2 قاضي بالمحكمة الدستورية العليا.{و هذه معركة سيتوافد عليها المحافظون من كل صوب لمنعها من المنصب الخطير} 3 وزارة الدفاع او وزارة الخارجية حسب رغبتها 4 إيكالها ملف التامين الصحي. و هذا في حالة فوز أوباما بالرئاسة.
تحاياي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
الاخ /حيدر قاسم
لك التحية لوعى التحليل .... (dream tiket )ليست اقتراح جديد كان قبل اامنافسة المحمومة فى الاولية ولكن بصورة معكوسة ( كلنتون - اوباما ) رفضها اوباما لانة حقيقة يرى التغير قبل ( مرحلة التغير )....زدعلى ذالك ان البيت الابيض لايحتمل ( سيدتان ) من الطراز الاولــ ...بلاضافةلسياق التجديد ... فى خطاب اوباما يرفض اى تاثير ( كلنتونى ) ... كتجربة ديمقراطية سابقة ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
العزيز حيدر
اهنئك انت والآصدقاء ثروت و محمد عباس علي هذا النصر الكبير وادعوكم
جميعا لحضور احتفال مدينة ويفرفييل بريسينت للتغيير Weaverville Precinct for Changeوالذي اتشرف بترأسه والمقام اليوم في حوش ابونورة و عمر في ضاحية رييمس كرييك Reems Creek في تمام الساعة السابعة مساء. مع احترامي لرأيك الأ انني لآاوافقك الرأي. قوي التغيير التي ايدت اوباما, وقفت معه بسبب امانته وبسبب دعوته للتغيير والبعد عن المناكفات السياسية العقيمة. ,هناك العديد من الآشخاص المؤهلين لمنصب نائب الرئيس مثل سيناتور جم ويب,حاكم اريزوناالسيدة جانيت نابوليتانو والسيناتورالمتقاعد سام نين. ساعود للتعليق غدا انشاء الله. تحياتي للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Elmoiz Abunura)
|
http://www.msnbc.msn.com/id/24953561/ كده شوفو الرابط ... عشان نشوف الحكاية ماشة على وين.
أعزائي كل المتداخلين هنا ... آراءكم طيبة ومترعة بالموضوعية, لكنها السياسة الأمريكية, تستدعي خيالا أوفر من مقاليد التحليلات السياسية العامة ... مصير هيلاري سوف يكون له أثر بالغ على حملة أوباما ... خاصة إن إنصرفت { بغبائنها} لهذا فمن المهم توفير مخرج مناسب لها من تلك الحملة, ومنصب نائب رئيس ربما يوزن المعادلة ويحقق لها قدرا عاليا من تطلعاتها السياسية, والأهم أن ذلك سوف يستوعبها فى مجرى الحملة الأوبامية ... وبالمناسبة الإختلافات بينهما ما كبيرة, بس كبرت بالمشادة الإعلامية وبالتنافس المحموم .
... ويتصل الحوار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: تصريحات بيل كيلنتون اليوم في ساوث داكوتا كانت المسمار الاخير في نعش الدريم تيكت المهمة اصبحت عسيرة على اوباما بقبول هيلاري كنائبة رئيس. فقد طل الجدل عن ماذا عن وضع الرئيس السابق الذي تقمص دور عادة يبتعد عنه الروؤساء السابقون.بإستثناء جيمي كارتر. و فيما يخص هيلاري هناك معوقات تجعل من التكيت غير صالحة. تناولها لاحقا.
اطلعت على الاثر خيارات أخرى لهيلاري 1 رئيسة الاغلبية بمجلس الشيوخ 2 قاضي بالمحكمة الدستورية العليا.{و هذه معركة سيتوافد عليها المحافظون من كل صوب لمنعها من المنصب الخطير} 3 وزارة الدفاع او وزارة الخارجية حسب رغبتها 4 إيكالها ملف التامين الصحي.
و هذا في حالة فوز أوباما بالرئاسة.
|
عزيزي ثروت ... تسلم, أولا ... التصريحات وما أدراك ما التصريحات, فهذه من الأشياء السريعة الغسل فى المجتمع السياسي الأمريكي, فالتصريح الأحدث يلغي موضوعيا الأقدم, يعني أسع لو في زول جاب تاني سيرة جيرمايا رايت لإستخدامها ضد أوباما ... بكون جنى على نفسو, لأن النتيجة سوف تكون عكسية, فالمشهود عن الشعب الأمريكي { ثقافة العشرة يوم } لتمحيص وتحليل حدث ما ولسكب ما يتيسر من الأحزان أو الأفراح حوله, بعدها ينصرف الناس إلى حدث آخر ... وهذا ما يصدق طابع { البراغماتية } في الحياة الأمريكية... لهذا فإن إختيار هيلاري نائبة لأوباما سوف يستنطق بيل كلاما جديدا ومختلفا وهو من القادرين والمبدعين حين الحديث.
ثالثا ... أن ثمة أمر واقع بين ظهرانينا ... هو إستحوازها على ما يقارب الثمانية عشر مليون صوت ... وهي أصوات موزعة بين الولايات ذات الثقل { كاليفورنيا, نيويورك, ماسشيوسس, نيجو جرسي, بنسلفينا, تكساس, أوهايو, ميتشيغان ... إلخ } كما أنها موزعة مهنيا لتحظي فيها هيلاري بنصيب مائز بين العاملين وأهل الطبقة الوسطي, كما أن لها أرجحية مأذونة بين النساء المتقدمات فى السن, ولها كذلك أصوات كل من { يحن } إلى حقبة بيل كلينتون وبكل منجزاتها الصريحة.
ثالثا ... أن كل الذين من المحتمل أن يرشحوا لمنصب نائب الرئيس ... وبإستثناء هيلاري, فهم جميعا أقل تأثيرا من حصائل المعركة الإنتخابية على الأرض, فربما يستقر الترشيح على رجل أمريكي واعي وفاهم ومتفهم, وربما تكون إمرأة كذلك, وربما يكون تمثيل الجنوب ذو قيمة نسبية معتبرة ... وربما وربما وربما ... لكن كل أوزان هؤلاء مجتمعين لا تماثل الوزن الإنتخابي لهيلاري كلينتون ... والحساب ولد.
... ويتصل ا لحوار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Rashid Elhag)
|
Quote: الفكرة دي ما شغالة لأنو حيكون في 3 رؤساء، أوباما، هيلري وبيل دا ما حتبقي جمهورية رئاسية، دا مجلس سيادة عديل كدا |
عزيزي ... Nasr ... تسلم,
كما يقولون أمريكيا ... فإن التصويت دوما هو للرئيس وليس لنائب الرئيس, فأوباما إذن يحتفظ بمقعده المميز ... وبتفويض الناس له. مقعد نائبه هو من إختياره أولا, وهو لما يراه من توازنات ثانيا, وهو للمساعدة العملية فى تنفيذ سياساته ثالثا. فلا أظن بذلك أن هيلاري سوف تقتطع مساحة لا تخصها, كما لن تمدد نفوذها لغير صلاحياتها, وفي نفس الوقت فهي مفيدة جدا فى الترويج لأجندة البيت الأبيض وبما لها من خبرة في هذا المجال.
أما بيل ... فهو عالم يمكن أن يظل عالما, لكن الحملة الإنتخابية للبراميريز أثبتت أنه يمكن أن يكون أحمق كذلك, فهو يتراوح اليوم بين نافع ومضر ... لكن ليس له أي صفة { رسمية } تدعو للخوف منه ... فهو فقط زوج نائبة الرئيس.
... ويتصل ا لحوار.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: لك التحية لوعى التحليل .... (dream tiket )ليست اقتراح جديد كان قبل اامنافسة المحمومة فى الاولية ولكن بصورة معكوسة ( كلنتون - اوباما ) رفضها اوباما لانة حقيقة يرى التغير قبل ( مرحلة التغير )....زدعلى ذالك ان البيت الابيض لايحتمل ( سيدتان ) من الطراز الاولــ ...بلاضافةلسياق التجديد ... فى خطاب اوباما يرفض اى تاثير ( كلنتونى ) ... كتجربة ديمقراطية سابقة .... |
عزيزي ... عبدالرحمن الخليفة ... تسلم,
لن يكون التغيير الذي ينشده أوباما منبتا عن الواقع الأمريكي ولا عن الموضوع الحزب الديمقراطي, فهذا التغيير الذي يتطلع إليه أوباما يحتاج إلى مؤسسات ... وإلى فعاليات إجتماعية وسياسية, فإن عجزت أسرة متقدمة كآل كلينتون عن إستيعاب هذا التغيير ... ولما هم من الأقربين روحا وتاريخا للتغيير, فربما تكون هنا{ إشكالية } حول مفهوم التغيير وجدواه.
يحتاج أوباما بعد ظفره اليوم بترشيح حزبه, لمزيد من الأناة ومن إعادة توقيع شتى إمور معلقات, وأظن أن هنا أولى عتبات التحدي على طريق التغيير. فليمحض أوباما هيلاري موقع نائب الرئيس, ووفق شروطه لإدارة الدولة الأمريكية كرئيس محتمل, أو لينتظر أن يأتي الرفض من هيلاري ... ولكل مقام ... مقال.
... مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Tragie Mustafa)
|
العزيز حيدر مبروك أخشي أن تكون هيلري موهومة بأنها أكبر من اوباما ومن الحزب نفسه ولم تكن لتتخذ موقفها الليلة إلا لأنها (زعلانة) أن من هزمها افريكان امريكان والخوف الأكبر من أنها تتكبر علي اوباما بعد الفوز ثم ليس من صالح اوباما ان يقبل ترشيها كنائبة له تحت الضغط ، فذلك ربما يفسر كضعف منه هذا رغم ترجيح الحسابات فوز الــ dream ticket
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
العزيز حيدر يبدو ان الرئيس السابق جيمي كارتر يشاركني الرأي في رفض فكرة اختيار
هيلاري كنائبه لرئيس الجمهورية Jimmy Carter is not a fan of the idea of an Obama-Clinton ticket.
(CNN) — A host of prominent Democrats are pushing for an Obama-Clinton unity ticket — but Jimmy Carter isn't one of them. The former president, who publicly endorsed Barack Obama shortly before polls closed Tuesday in the final two primary states, told a London newspaper that a joint ticket between the two former rivals would be "the worst mistake that could be made." "That would just accumulate the negative aspects of both candidates," Carter told the Guardian, saying that both candidates' vulnerabilities could overshadow that the ticket if the two team up together. "If you take that 50 percent who just don't want to vote for Clinton and add it to whatever element there might be who don't think Obama is white enough or old enough or experienced enough or because he's got a middle name that sounds Arab, you could have the worst of both worlds," he said. This is not the first time the former president has expressed doubt in the success of a unity ticket. Speaking at a Houston event late last month, Carter called the prospect "highly unlikely," and said other potential picks could better serve the Illinois senator. "I think it would be highly unlikely for Obama to ask her to take it," he said then. "Because I don't see how it would help his ticket. I think he needs somebody like a [former Georgia Sen.] Sam Nunn, but I won't name others. But I think if he asked her, she would take it." Carter largely stayed on the sidelines during his party's prolonged presidential nomination fight, though the Georgia Democrat had long hinted his preference for Obama. Speaking with Sky News last month before he made his endorsement, Carter said that once the final two contests had been held June 3, it would be time for Clinton to give up her presidential bid.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Elmoiz Abunura)
|
الاخ ابو نورة تحياتى انا اشاركك نفس الرأى ، الحزب الديمقراطى وادارة حملة اوباما يمكنهما اختيار من هو قادر على تحريك اصوات النساء وغيرهم من الفئات التى لم ينجح اوباما فى تحريكها لصالحه، ما ضرورى تكون هيلارى كلينتون. كان فوز اوباما امس دليل على نجاح الديمقراطية فى امريكا اخيرا كمجتمع منفتح يمكن ان يصل فيه الموهوبين الى اعلى المكاتب دون ان تعيقهم الوانهم او خلفياتهم الاثنية .موقف هيلارى بالامس لم يعجبنى اطلاقا ، عدم الاعتراف بفوز اوباما وفقا للوائح الحزب وكاول اسود ينال هذا الشرف ، كان موقف تاريخى وكل الانظار متجهة الى امريكا ، والله كان كل الامريكيين فخورين بذلك (تحس الفخر فى عيون مزيعى السى ان ان انفسهم ناهيك بقية الشعب ) لكن موقف هيارى احرجهم كلهم!!!!! هى بتعمل كدة ليه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ياخى انا بدا يجينى احساس بأن هيلارى دى مصنوعة صناعة (ماكينة) ويبدو انها ولطبيعتها هذه ضاعت وسط زحمة الاستشارات الفنية وفشلت فى التقاط اجمل الاحاسيس الانسانية. حيدر سلامات معليش كنت حأنساك ..زعل بس تخيّل!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: .موقف هيلارى بالامس لم يعجبنى اطلاقا ، عدم الاعتراف بفوز اوباما وفقا للوائح الحزب وكاول اسود ينال هذا الشرف ، كان موقف تاريخى وكل الانظار متجهة الى امريكا ، والله كان كل الامريكيين فخورين بذلك (تحس الفخر فى عيون مزيعى السى ان ان انفسهم ناهيك بقية الشعب ) لكن موقف هيارى احرجهم كلهم!!!!! هى بتعمل كدة ليه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
Because she feels that she is entitled to that office, she is born to be president!!
Hayder, Salmat and congratulations to all of you Obamacat.
Sorry, but I am really outraged by this power-hungry woman
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
الاعزاء طلعت وحيدر مرفق خطاب هيلاري
I wanted you to be one of the first to know: on Saturday, I will hold an event in Washington D.C. to thank everyone who has supported my campaign. Over the course of the last 16 months, I have been privileged and touched to witness the incredible dedication and sacrifice of so many people working for our campaign. Every minute you put into helping us win, every dollar you gave to keep up the fight meant more to me than I can ever possibly tell you.
On Saturday, I will extend my congratulations to Senator Obama and my support for his candidacy. This has been a long and hard-fought campaign, but as I have always said, my differences with Senator Obama are small compared to the differences we have with Senator McCain and the Republicans.
I have said throughout the campaign that I would strongly support Senator Obama if he were the Democratic Party's nominee, and I intend to deliver on that promise.
When I decided to run for president, I knew exactly why I was getting into this race: to work hard every day for the millions of Americans who need a voice in the White House.
I made you -- and everyone who supported me -- a promise: to stand up for our shared values and to never back down. I'm going to keep that promise today, tomorrow, and for the rest of my life.
I will be speaking on Saturday about how together we can rally the party behind Senator Obama. The stakes are too high and the task before us too important to do otherwise.
I know as I continue my lifelong work for a stronger America and a better world, I will turn to you for the support, the strength, and the commitment that you have shown me in the past 16 months. And I will always keep faith with the issues and causes that are important to you.
In the past few days, you have shown that support once again with hundreds of thousands of messages to the campaign, and again, I am touched by your thoughtfulness and kindness.
I can never possibly express my gratitude, so let me say simply, thank you.
Sincerely,
Hillary Rodham Clinton
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Elmoiz Abunura)
|
الأخ حيدر لك التحية
أثمن تحليلك السياسي المرتب الواعي أتفق معك في جزئيات منه و لكن و لأن مجرى الأحداث السياسية الأمريكية الراهنة تمر بمنعطفات هركينية يصعب فيها التكهنات التي تفرضها الحسابات السياسية الواقعية.
لي فرضية واحدة تدعم ما توصلت إليه منذ مدة بأن تذكرة أوباما/هيلري مستحيلة
الثورة الأوبامية رفعت راية التغيير (Change) و هيلري كلنتون تنتمي للمنظومة التقليدية للسياسة الأمريكية المعنية بالتغيير عند أوباما
أو لو تم إختيار هيلري as VP لأوباما لتكسر شعار ال Hope الذي رفعه أوباما
و تصبح الحكاية (حجا حبوبات)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Elmosley)
|
Quote: وها أنذا اوجه سؤالا بريئا لثروت ثوار الذهب وكوستاوي ومن يشاطرهما الراي لماذا سمى الامريكيون تذكرة أوباما هيلاري Dream Ticket |
الأخ الموصلي تحيتي أنا ما عارف الأمريكيون ديل منو الأطلقو الإسم ده أنا الإسم ده سمعتو في ال CNN و FOX و بعض الصحف (يعني الميدية)
أنا ما عندي مشكلة إنو أوباما/كلنتون يفوزوا برئاسة أمريكا و مش كده و بس و إحتمال كبير يكون ده أسهل طريق لذلك و ذلك للأسباب الذكرا حيدر فوق في هذا البوست.
مشكلتي أنا في مصير البرنامج الضخم الهادر بتاع أوباما القلب بيه كل موازين السياسة الأمريكية
شاب في منتصف الأربعينات /African American/ with a funny name Arabic middle name
بتعتقد ليه الناس صوتت ليه?
مش عشان البرنامج الي طرحو?
فكيف تاني يرجع و يجيب ليه زول يرجعو لورا
لو أوباما أصلا هدفه الوصول للبيت الأبيض فقط و الله أسهل طريقة الى ذلك هو الدريم تكت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
الاخ حيدر سلامات
اولا مبروك لود العم الرفع راسنا فوق
ثانيا لاعتقد من الحكمة ان تكون هيلاري كلنتون نائبة لاوباما لانهاخط موازي لسياسات اوباما كما ان مزعجة وعنيدة وستعمل بكل وسعها لتفشيل سياسات اوباما لكى لا يرشح نفسه لدورة ثانية كما انها داهية وماكرة والا ما معني ان تعلق حملتها الانتخابية بعد اجتماع المناديب السامين ليوم السبت وفى احدى اللقاءات التلفزيونية صرحت احدى مسئولي جمع التبرعات لحملتعا الانتخابية بانها سوف تقوم بالتبرع النقدي لماكين وعندما سالها مقدم البرنامج لماذا تفعلين ذلك ذكرت اولا هيلاري حازت على 18مليون صوت ثانيا اوباما طارح تغير واستفسرت فى نفس الوقت اى نوع من التغير يريده فرد مقدم البرنامج بان هيلاري نالت اغلبيةاصوات الجمهور لكنها عجزت عن الحصول على اصوات الوفود الحزبية هذا مبرط الفرس اما عن التغير صحيح اوباما لم يفصح بعد عن تفاصيل التغير والايام حبلى بكشفها حسب ردمقدم البرنامج بل ذهب الى اكثر من ذلك اتهمها بالعنصرية ومحاولة لى زراع اوباما ليقوم باعطاء تذكرة نائب الرئيس لهيلاري والبنية المسكينة ماقدرت ترد ويبدو انها ملقنة لتقوم بهذا الدور ايضا هناك اراء داخل الحزب الديمقراطي تري عدم جدوي الحديث فى الوقت الحالى عمن سيكون نائب الرئيس واوباما نفسه اول خطوة قام به بشان هذا الموضوع عين ثلاثة اشخاص للبحث عن نائب له وقال ان عملية اختيار النائب له وحده كذلك هناك المحللين الاستراتجيين والسياسين ابعدوا مسالة هيلاري وقالوا ان اوباما يمكنه الفوز دون مساندة هيلاري اذا احسن مخاطبة الطبقى العاملة والوسطى بين البيض وتبديد مخاوف النساء البيض وهناك حسب مؤشرات الاستطلاع بان نسبةتاييد النساء البيض له بعد خطابه التاريخي فى قاعة مونتانا ارتفعت الى 6*فى المائة
وهناك الكثير من المعطيات يمكن استغلالها خصوصا مع مكين لان خصم ساهل يمكن تجاوزه بكل سهولة
وشكرآ الصديق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Kostawi)
|
عزيزي الموصلي ... وكل الواردين إلى هنا ... تحياتي,
ربما تنعكس اليوم فى محيطنا السياسي قيمة جديدة على ثقافتنا السياسية, ... إنها قيمة أن كل الصراع الداخل/حزبي ومهما علت وتائره وفاحت روائحه, فإنه ينتهي بنهاية المرحلة الإنتخابية ... وبالطبع لن تكون نهاية أكاديمية أو ميكانيكية, بقدرما تسترفق المشاعر التي خاضت فى لجاج تلك المرحلة, ليتولى الزمن فى صيرورته معالجة آثر ذلك الصراع ... فهو يحتاج إلى زمن بالطبع... فثقافة الإعتراف بالهزيمة وتزكية الفائز هي من أخصب وأعلى وأهم مؤشرات العملية الديمقراطية... وعلى الإطلاق. ... فلنتعلم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
أنظروا مثلا ... ماذا حدث البارحة ... حين خاطبت هيلاري كلينتون الناس, كانت بداية خطابها مخصصة للتعبير عن أصدق مشاعرها, حين قالت أن ... هذه لم تكن الحفلة التي تروم ... لكنها تحب الإحتفال ... بمعني أنها كانت تتوخي إحتفالا يضعها فى خانة المنتصر الأول والمتوجه من بعد نحو البيت الأبيض, مشاعر إنسانية سياسية طبيعية, تعبر عن حسرة لعدم نيل الفوز ... وهذه لعمري ثقافة طيبة وأكثر إتساقا مع الذات الإنسانية, وهنا تعبير يحمل كل أتعاب وأكلاف النصر غير المتحصل... ومن حق المرء أن يعبر عنه وبكل الشفافية وبما تستلزم الدوافع الداخلية من الوضوح مع العالم المحسوس والمحيط بالمرء والحدث ... ليس عندي تحفظ على هذا المدخل ... بل أحتسبه إنتصار للنفس المرومة على سجل ديمقراطي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
قالت هيلاري البارحة كل ما عندها ... لجهة تأكيد جسارتها وقدراتها الفكرية والسياسية والخطابية, ولجهة الحساب الواضح لموقفها مدعما بالأرقام, ولجهة مشاعرها الممتزجة بما أنف ... فأكدت أنها خاضت معركة كبيرة وضد خصم مؤهل, وأنها وصلت إلى خط النهاية وهي أقل أرقاما مما تتطلبه العملية الإنتخابية, فحفظت للناس الذين أيدوها كل تقدير وإعتبار, كما دلفت من الجهة الأخرى تؤمن على مبادئها وإختياراتها الجوهرية فى تلك الحملة, تأكيدا على عزمها الدفاع عن حقوق الناس فى التأمين الصحي وفي حماية الطبقة الوسطى من أعاصير الإقتصاد الأمريكي والعالمي اللوافح ... أكدت على ضرورة إنهاء حرب العراق وإعادة الإعتبار للمحاربين ... أشارت بذراع عالي لكل الطبقات والفئات الإجتماعية التي كانت ذخرا لحملتها الإنتخابية, من العمال إلى النساء إلى الهسبانيش إلى الكبار إلى الصغار إلى الوايت إلى البلاك الذي دعموا حملتها الإنتخابية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
ثم تولت هيلاري أمر أوباما ... بإعلان تعليقها لنشاطها الإنتخابي ودعمها لمعسكر أوباما, وإقرار ذلك رسميا {endorsement} ودعت كل القوى الإنتخابية المؤيدة لها لحمل مشاعرهم وقوتهم وإرادتهم لمعسكر أوباما, بل رددت شعارات أوباما {} وأنخات كل قافلتها حيث يقيم أوباما ... بل كانت فى واقع الأمر { كريمة } فى هذا الصدد على حد تعبير أحد الناشطين المنسوبين لأوباما.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
بالطبع ... عرضت هيلاري كل مدخورتها المتحصلة من حملتها الإنتخابية, وأقلها أنها حظيت بتأييد ما يقارب الثمانية عشر مليون من أعضاء ومناصري الحزب الديمقراطي, وهي بهذا تقول ... أنني أملك قوة لا يمكن لأوباما أن يتجاوزها عند التفكير فى التذكرة الإنتخابية الحاملة لإسم أوباما ولنائبه فى الإنتخابات العامة. عرضت مقدراتها بذكاء وبواقعية وبكثير من الارقام والمشاعر.... ففرضت بذلك نفسها على رأس القائمة المعنوية الخاصة بنائب بأوباما ... أي دفعت بالكرة لمعسكر أوباما .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
لم يكن غريبا فى لقاء البارحة وحيث إمتزجت فيه المشاعر بالواقع, والهزيمة بإحتمال العبور , والماضي وهو يتفضل على المسقبل ... أن تكون بين الأصوات الداعمة لهيلاري من لم يقبل تأييدها لأوباما, وقد سمعت وسمعتم { البوووووز } التي صدرت من بعض الحضور حين دعت هيلاري مؤيديها لدعم أوباما ... لكن إضمحلت هذه الأصوات وتضاءل سماعها ثم إختفت تماما, عندما كانت هيلاري تعبر من حجة إلى أخرى فى معرض تأييدها لأوباما ... والواضح أن هيلاري إستطاعت أن تنقل أحساسيها إلى أغلبية مناصريها بكفاءة سياسية ومشاعرية عالية .... ليتبقى بعضهم الذين لم يصدقوا بعد بهزيمة هيلاري, وسوف يحتاج أمرهم لبعض زمن وحجج ... لكن النداء في جوهره كان ناجحا ومصيبا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
وأوباما بالمقابل ... كان أكثر كرما وتقديرا لخطاب هيلاري البارحة, وحيث أغدق عليها بالصفات الجزلة ولكونها مرشح عالي الأهلية والقدرة, ورنى إلي تاريخها ووضعه فى مصاف البهاء الذي زين صدر الحقبة الكلنتونية فى الحكم... هذا غير زيارته المسبقة لهيلاري ولقاءه معها, وفيما يؤكد أنه { open } للتفاهم مع هيلاري حول مستقبلها السياسي وحول مستقبل الحملة الإنتخابية العامة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: HAYDER GASIM)
|
كل الأمر أعلاه يشير إلى الأصول التي عادت تمتلكها هيلاري وهي تخفض حلمها من الرئاسة إلى نائبة لأوباما ... وهيلاري بذلك فرضت واقعا موضوعيا لا يمكن من بعده قبول الأفكار الداعية لإستبعادها عفو الخاطر. أعلم أن كثيرا من مؤسسات الحزب الديمقراطي ومن ناشطيه لا يريدون لهيلاري أن تكون نائبة لأوباما ... وربما ترافق مواقف هؤلاء صدقية يصعب الطعن فيها ... لكنها صدقية أقل تأثيرا مما إستحضرته هيلاري على مائدة الأمر الواقع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Elmosley)
|
Quote: عموما ... ما أزال أرى أن هيلاري تصلح موضوعيا لتكون نائبة لأوباما, وغيرما يقول البعض أن أوباما سوف يرتكب خطأ إن إختار هيلاري, فأنا أزعم العكس ... إذ أرى أن أوباما سوف يرتكب خطأ إن تجاوز هيلاري فى تذكرته الإنتخابية ... والحساب ولد. |
عزيزي حيدر أرى عكس ذلك.
و لكن إذا إختارها و ظفر بالبيت الأبيض فذلك يعني انه رجل خارق!
عزيزي Hillary is liability more than asset
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Elmosley)
|
الأخ حيدر,
تحية طيبة وألف مبروك لفوز أوباما.
كسب كلنتون لدعم أوباما مهم جدا وهى فعلا تساند أوباما للفوز ودخول البيض الأبيض على حساب جون مكين. كلنتون رغم دعايتها السالبة فى الإنتخابات الأولية ضد أوباما ساهمت فى تقويته وكما قلت إظهار قوة رسالته فى وجه الدعاية السالبة. أوباما سيكون قويا وغالبا ما سينتصر على مكين بسبب رسالة التغيير وضعف الإقتصاد الأمريكى. فى شأن تغيير طرق واشنطون وسيطرة لوبيات الضغط ستكون كلنتون إضافة سالبة لأوباما لأنها كما قال أوباما جزء من القديم الذى ثبت فشله وستكون رسالة التغير أقل قوة مع كلنتون فى تذكرته الإنتخابية. كذلك لآل كلنتون خاصية الإستقطاب الحاد الذى يشحذ همم الجمهوريين لهزيمة أى شئ له علاقه بهم, هذا سيقلل من دعم الجمهوريين, الغاضبين من حزبهم, لأوباما.
لكل ذلك ولأسباب أخرى أرى أهمية دعم كلنتون لأوباما ولكن ليس بالضرورة من موقع نائب الرئيس.
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Adil Isaac)
|
الاخوان الموصلي و حيدر
كنت مترغب في ال24 إلى 48 ساعة عقب تخطي اوباما الرقم المطلوب لضمان النامينيشن. كل ما توالت الايام و اوباما لم يعلن هيلاري كمرشحة في التذكرة الانتخابية كل ما تضاءلت فرصتها في التذكرة. اوباما لو اراد هيلاري نائبة لما كان مكونا فريقا كاملا للبحث عن شريك، من ضمنهم كاثي كينيدي ابنه جاك و هي متنافره مثل عمهاإدوراد مع آل كيلنتون! و الغني عن القول إن فريق للترشيح و البحث ، مساله في غاية الجدية و مكلفة ماليا. و لا اعتقد بان مدراء حملة اوباما يبذرون مالهم هكذا إذا كانوا اصلا سيختارون هيلاري. و المعروف عن إدارة حملة اوباما الانضباط المالي الصارم. في الحقيقة، هذا الإنضباط احد أسباب نجاح حملة سانتور براك اوباما، لانهم خططوا لما بعد برايمريس الثلاثاء العظيمة. فإدخروا مالهم لسباق مسافات طويلة. الشيئ الذي لم تستطلعه حملة هيلاري كيلنتون فوقعت في التسيب و العجز الميزاني فارهقوها لهاثا{ مثلا قبل ان تفيق كانوا قد اصتادوها في 12 ولاية متتالية بوفرة المال} فإنتهت حملتها مديونة بأكثر من 22 مليون دورلار و هيلاري على الصعيد الشخصي باكثر من 12 ميلون دولار.
في تقديري، اوباما و فريقه الاستراتيجي الآن، في مرحلة إمتصاص للورم الانتخابي الناتج عن حملة هيلاري كيلنتون.أي، عندما تلاشى هيلاري من واجهة الإعلام تدريجيا يصبح هذا مؤشر عداد لمدى الإمتصاص و نجاحه. و بعدها سيختار شخص مناسب. هذه مناورة فابية{Fabian Tactics } معروفة.
الموصلي و حيدر حملة اوباما مدرسة قائمة بذاتها تتكشف تفاصيلها مع مرور الايام. و القادم اكثر إثارة. فترقوبها.
و راجع
تحاياي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: ثروت سوار الدهب)
|
كما كان متوقعا كسب اوباما تايد 60% من جماهير هيلاري في آخر استطلاعات للرأي. بينما تتلاشى هيلاري كلينتون تتريجيا من واجهة الحراك الانتخابي برمتهاو بالتالي من واجهة الاعلام. و يتقدم اوباما بخطى ثابتة وسط الاكثر التفافا حول هيلاري الا و هم النساء البيض متقدمات السن حسب الاستطلاعات على مكين وسط هذه الشريحة. و يتقدم على ماكين على المستوى القومي بخمسة لسبعة نقاط تتسع كل يوم. و لم يحتاج لهيلاري في تذكرته.
جماهير هيلاري ليس هي جماهير طائفية انما جماهير مؤقتة بإطار بالبرايمريس. هي جماهير متحركة و واقعية. في هذه النواحي من العالم المتقدم اجتماعيا يتمتع الناخب بمقدرة وعي كبيرة مقارنة بناخبنا السوداني المجيير إلى الابد للامة و الاتحادي او هكذا يظنون.
التذكرة الناجحة تتكون من براك اوباما و كاثرين سابيلاس او هكذا اتمنى.
تحاياي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: ثروت سوار الدهب)
|
عزيزى حيدر ابوالقاسم تحياتى يارجل وقد حاولت الاتصال بكم تلفونيا الايام الفائتة دون نجاح يذكر وقد علمت بزحمة العمل عندكم والله يعين . هناك سبب جوهرى وراء التغيير الذى حدث وفوز اوباما بترشيح الحزب الديمقراطى وربما الفوز بمقعد الرئاسة انشاء الله ، هذا السبب الجوهرى لعب دورا كبيرا فيما حدث (اضافة للعوامل الاخرى طبعا) ولكنى لم اجد هذا العامل قد تمّ ادراجه ( على قلة متابعتى للاعلام خاصة السى ان ان). هذا العامل يا حيدر هو الاصلاح الضخم الذى تمّ فى المناهج التعليمية فى الغرب بشكل عام، تأكّد ان هناك تغييرات كبيرة قادمة فى عدد من الدول الغربيّة تحديدا، الاصلاح التعليمى يا حيدر فى تقديرى هو من اهم ثمار الديمقراطية لاحظ مثلا ثقة اوباما للدرجة التى لا يتعرض فيها لحاجز اللون الاّ عند الضرورة. اوباما يل حيدر خريج هارفارد وما ادراك ما هارفارد، انها افضل مؤسسة تعليمية فى العالم واكثرها اهتماما بالجديد المسؤول من الابحاث خاصة فى العلوم الانسانية وانا اشجع الناس على شراء اصدارات هارفارد (من النت ياحيدر) الفائدة جمّة من قراءة الجديد فى تلك الاصدارات. تحياتى للاسرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: طلعت الطيب)
|
عزيزى حيدر سلام تانى هناك سؤال مهم حول كيفية الاستفادة مما حدث ويحدث فى امريكا فى حالة فوز اوباما بالرئاسة، بمعنى انه كيف يمكن ممن يدعوا مثلنا للاصلاح الديمقراطى واهميته فى خلق المجتمع الجديد الذى يعطى كل حسب مقدراته وليس لونه او معتقده او اصله الاثنى، كيف يمكننا التبشير بذلك فى مواجهة حملة مضادة يقودها الاسلام الاصولى وكل المنظمات الشمولية فى عالمنا الثالث فى محاولات مستميتة لخلق حاجز يحول دون رؤية تلك التغييرات الجوهرية.. تلاحظ ان الهجوم يبدأ من الان فى تبخيس اوباما فى اطار نظرية المؤامرة وانه صنعة يهودية. طبعا ستكون لاوباما بعض الاخطاء التى سوف ننتقدها فى حينها انشاء الله خاصة وانه يحمل ارثا فى السياسة الخارجية الامريكية ثقيل فيما يتعلق بالانحياز لاسرائيل ولكننا نطالب الناس فى ذات الوقت بعدم الحكم على اوباما منذ الان فيما يتعلق بهذا الشان وكذلك وهذا مهم ، عدم تطابق وجهة نظر اوباما مع رؤية التيار الاصولى(اورؤية حماس) فيما يتعلق بالصراع فى الشرق الاوسط ليس معناه ان اوباما منحاز.. اسياسة الخارجية للولايات المتحدة فى اعتقادى يجب ان يتم تقييمها وفقا للهدف المتفق عليه وهو اقامة دولة تعايش سلمى بين الجميع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Kostawi)
|
Washington Post Obama Announces First Joint Appearance with Clinton By Anne E. Kornblut CHICAGO -- The Obama and Clinton campaigns have announced the first joint appearance by the two former rivals -- without much detail.
"Senators Barack Obama and Hillary Clinton announced today that they will campaign together on Friday, June 27th. Further details to be announced soon," the statement from Dan Pfeiffer read.
The two operations have been slowly inching closer together, with members of the old Clinton team -- former secretary of state Madeleine Albright, former administration economist Jason Furman -- signing up to help Obama and some members of the Clinton finance team making concrete offers to help. Next Thursday, Clinton is planning to introduce her top donors to Obama.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد (Re: Kostawi)
|
الأستاذ: حيدر و العزيز كوستاوى
إضفاء لهذا الحوار وكم النقاش المسهب فى تجربة الأنتخابات الأمريكية، وفى محاولة متواضعة إليكم هذه التوصيلة التى عرضتهاومازلت متواصل فيها؛ لكى أدلوا بما هو أقل من 1% فى التجربة. ارجوا أن تجد القبول لديكم و التعليق أيضاً، كنت قد كتبمها مؤخراً فى صحيفة " أخر خبر الأليكترونية: http://www.akherkhabar.net/index.php?option=com_content...ew&id=2223&Itemid=55 Quote: وحـدة "نيوهامشر " وعقلية التوازن وسط الديمقراطين!
الكاتب إبراهيم إدريس - كولورادو
فى إستهلال مبكر لبداية الحملة الأنتخابية الثانية ،إختارت قيادة الديمقراطين فى معسكر السيناتور باراك أوباما ومنافسته السابقة السيناتور هيلارى كلينتون التى تؤكد المعلومات أن العديد من مستشاريها السابقين قد إنضموا فعلياً لمعسكر أوباما ؛ خصوصاً المهمين منهم ، على رأس هذه القائمة كانت وزيرة الخارجية السابقة السيدة مادلين أولبرايت ذات الأصول اليهودية. تم إختيار مدينة صغيرة لايتجاوز سكانها 1,715 نسمة تعرف بمدينة " الوحدة" فى ولاية نيوهامشر، لتكون بداية إنطلاقة فاعلة لمواجهة الجمهورين القادمة ولتعبر عن دلالة هامة فى مسار توحيد القاعدة الإنتخابية التى عانت شرخاً كبير أثناء المرحلة الأولى من الإنتخابات التمهدية. تكمن الأهمية فى تقدير الكثير من المراقبين و المعلقين، أن عملية الأختيار للمدينة الصغيرة ؛ قام على عنصرين أساسيين يمكن أن يكشف لنا عمق الفهم الإستراتيجى والخبرة الجديدة لقيادة السيناتور أوباما المضاف إليها خبرة القيادة الديمقراطية التى وضعت كل ثقلها خلف مرشح الحزب الديمقراطى الجديد. العنصر الأول وهو بديهى أن إسم المدينة هى "مدينة الوحدة" و الثانية وهذا أمراً ذات دلالة هامة فى " التوازن " فى الفكر البراجماتى ؛ بل لهو تقدير محسوب وذات دلالة إستراتيجية . تستدعى التدقيق عند مراقبة عقلية الربح و الخسارة وفن حساب تقليل الخسارة فى السياسة الأمريكية إنطلاقاً من قواعد النظرية " البراجماتية ! إذ أن المرشحان فى المرحلة التمهدية قد حصلوا بالتساوى على 107 صوتاً فى هذة المدينة ، لحظة تنافسهم الحاد فى المدن التابعة لولاية "نيوهامشر"والتى فازت عندها السيناتور هيلارى كلينتون وأعطتها حينها عامل الدفع والمثابرة على قاعدة عنصرى المرأة والإثنية الأوروبية. لاسيما أن الولاية فى حد ذاتها ، من الولايات المحسوبة تاريخياً لمعسكر قائمة الديمقراطين ذات اللون " الأزرق".
هذا الأختيار "للمدينة " والتى أعتبرها نقطة هامة وذكية أجدها قد ولجت على ساحة الأنتخابات ، بعد سلسلة لقاءات وتحولات هامة قبل بداية المرحلة الجديدة لمواجهة الجمهورين. حيث أنها بدأت بعد ثلاثة لقاءات كان مركزها الرئيسى دعم أوباما وهيلارى معاً . الأولى كانت منفردة بين المرشحين والثانية لقاء بين هيلارى ونخبة من قاعدتها أعلنت عندها إنسحابها ودعمها المشروط بتقديم برنامجها الأنتخابى السابق ، بوجود كل أنصارها فى مقدمتهم كل افراد أسرتها التى تقدمتهم والدتها المسنة ، ومناصريها وسط القاعدة والشخصيات المهمة من القيادات السابقة للرئيس بيل كلينتون ، حيث كان من بينهم الأوفياء من الأمريكين من أصول أفريقية مضافاً لذلك طاقم إدارتها فى أنتخابات المرحلة التمهدية ولفيف من مناصريها المتطوعين ؛ والثالثة لقاء سبق لقاء "مدينة الوحدة" مع نخبة من أهم مناصرى هيلرى سياسياً و مالياً لم تنقل على الهواء مباشرة لاهميتها الخاصة والتى قيل عنها القليل ليومنا هذا. والتى كانت مهمة لدفع همة السيناتور هيلرى كلينتون ومعالجة بعض كدمات المرحلة السابقة وردء الصدع لتقريب المسافات بين معظم الأطراف الفاعلة فى الوسط المالى للديمقراطين تحديداً الذين حسبوا فى الماضى ضمن معسكر هيلرى كلينتون. وهنا يمكن أن يقال فى بساطة أن الديمقراطين قد بلغوا سن الرشد الأنتخابى ؛ فى مقابل تلك الفوضى التى أفرزتها المرحلة السابقة.
خصوصاً أن أحد ملامح الأزمة السابقة قد أشارت على تفكك وحدة الحزب التى ، شاعة بقوة عندها مفاهيم واراء لا تشبه البته مبادئ الحزب الديمقراطى . حيث من ضمنها فى أسلوب إفتقد للمنطق الموضوعى بأتهام براك أوباما الشاب المقتدر أكاديمياً وخبرة فى العمل السياسى الذى أهلته فى السابق للفوز فى مدة قصيرة بمناصب هامة فى السلطة التشريعية دون نفوز مالى أو خلفية عرقية ، بأنه مفتقداً للخبرة والتى اضيف إليها فى خبث بطريقة غير مباشرة عنصر " الإثنية" ومنطق العرق والأصول الأفريقية والدين بكل مستوياته الرجعية ، التى تقززت منها القوى اليبرالية وسخرت منها القواعد الجديدة والشابة فى قواعد الحزب الديمقراطى بوقوفها معه فى صلابة، دُعمت بحنكة من قادة الديمقراطين المحسوبين تاريخياً ليسار الحزب الديمقراطى . حيث قدمت عندها المرشحة هيلارى كمرشحة إستندت على ماضى خبرتها وعلاقاتها الخاصة تحت غطاء المورث "الأسرى" إسوة بمنطق الجمهورين الذين أعلنوا عن النظام الوراثى فى الإنتخابات السابقة. والقائمة من جانب أخر على منطق أن أمريكا هى محمية قائمة على قاعدة ثوريت السلطة تاريخياً للأصول الأوربية.
فى هذا الجانب الأخير ، يكفى أن نعرف أن مقاطعة " الوحدة" يقطنها 99,35% من الأصول الأوروبية ، حيث الأمريكين من أصول أفريقية لا يعدوا أكثر من 0,07% وهذه نسبة ذات دلالة قد تزعج المحافظين التقليديين بشدة عالية ، والتى أتت مباشرة بعد الحملة السلبية التى أستهلها فى غير موقعها فى الأسبوع الماضى ، المرشح المستقل ذات الأصول العربية السيد رالف نادر ، الذى قال علناً أن السيد باراك أوباما "يتحدث مثل البيض" والتى إعتبرها المراقبين والمرشح الديمقراطى ظاهرة سلبية من شخص عظيم ، إذ وجه إليه مرغما بتقديم الصاع صاعين ، حيث قال أن السيد رالف يبحث للفت الأنظار إليه بتقديمه لنفسه من خلال " أسلوب تحريضى" أصبح فى مهب عالم النسيان بالرغم من ماضيه العريق الذى أشار إليه باراك اوباما فى تفصيل غير مخل ؛ وفى براعة ومسؤولية لم يبخث عندها بثمن منافسه كما فعلها مع المرشحة هيلارى وزوجها بيل كلينتون فى السابق .
وهذا فى منطق الفكر البرجماتى وفن الأخراج المسرحى ،كشف عن قدرة باراك أوباما القيادية التى أضيفت لمستقبله السياسى بعداً جديداً وأخاذاً . والذى من جانب أخر يبين مدى قدرات القائمين على الحملة الإنتخابية الجديدة وكيفية مسار خطواتهم المحسوبة بدقة عالية إعتبرها البعض ، مكسباً جديداً فى قواعد اللعبة السياسية الأمريكية.
من هنا فإن الديمقراطيين بهذا الموقف ، يعلنوا أن هناك قيادة جماعية خلف مرشحهم ذات خبرة مكملة " لقدرة أوباما" القائد. الأمر الذى يشير بأن عنصر أو عامل الخبرة لن يكون أحد مراكز الضعف فى قيادة هذا الشاب ، الذى جمع فى معيته عتاد شيوخ الحزب الديمقراطى إبتداء من "مدرسة كيندى العريقة" مرورأ بنخبة عالية من قادة شيوخ الحزب الديمقراطى و القادة التنفذين ورموز هامة فى مجلس الشيوخ أنتهاء " بمدرسة" كلينتون" الذى كان جلياً فى موقفها الأخير والهام فى مدينة " الوحدة". الأمر الأهم فى كل ذلك فيما يخص البعد الأستراتيجى لهذا الإختيار و التى لا أعتقد أنها محض صدفة. أن هناك رسالة مبطنة تم إرسالها علناً للجمهورين و المراقبين قبل أعضاء الحزب وأنصار الديمقراطين ؛ إذ من هنا قد أعلنت القيادة الديمقراطية أن المعركة الأنتخابية قد بدأت بالفعل وأن قيادة الحملة الأنتخابية وسط الحزب قد بدأت مهامها الفعلية قبل أن يتم تعين مرشح الحزب رسمياً فى شهر أغسطس فى معسكرهم التاريخى القادم فى مدينة "دنفر" بولاية كولورادو، من خلال قيادة جماعية ذات خبرة ودراية بأصول اللعبة الإنتخابية التى قد تأتى بفرز ملامح بداية ظاهرة جديدة تستدعى منا المتابعة و القراءة الجادة فى أقل تقدير غير مخل بفن الممكن فى السياسة التى تعتمد على قاعدة العلم .
بالرغم من أن الإحصايات التقديرية الحالية المتابعة للموقف العام فى ولاية "نيوهامشر" والتى تأتى مدينة " الوحدة" من ضمنها ؛ تشير أن السيناتور أوباما قد حصل على نسبة 51% مقابل 39% لمرشح الجمهورين السيناتور جون ماكين وهذا فى حد ذاته رقم هام فى سياسة التقديرات عند البحث عن مراكز الأصوات الفاعلة التى لا تقبل القسمة أو المفاضلة. إلا أننى لا اذهب فى الأفتراض الى الإسترخاء لمثل هذه الأرقام المسبقة للأحداث .
أقول هذا لمعرفتى بأن هناك عوامل تابثة فى السياسة تقابلها عوامل تغير أيضاً فى ذات الوقت. حيث لا مجال هنا لرمى الودع فى إنتخابات الأمريكين . الجمهوريون فى السابق كانوا قد غيروا قواعد اللعبة السياسية فى ولاية" نيوهامشر " وهذا مايصبوا له جون ماكين الأن بشدة ملحوظة بطاقة من الخبراء الأستراتيجيين أيضأً من خلفه . قد يصدق عندها قول الشاعر اليونانى هوميروس . الذى قال " إن بين الكأسِ و الشفةِ مزالق كثيرة" قابلتها العرب بقولهم" القدرُ أقرب إليك من سوادِ العين إلى بياضها". إذ أن فى سابق الأنتخابات الأولى بعد مرحلة بيل كلينتون ، الجمهورين أذهلوا الديمقراطيين فى عقر دارهم فى أقصى شمال الولايات الشمالية المحسوبة فى معظمها لهم ، حيث تمكن الرئيس بوش فى أنتخابات عام 2004 أمام منافسه أل جور بتحقيق نسبة 48% مقابل 47% فى ولاية نيوهامشر ، كان أقرب أن يفوز على منافسه القوى جون كيرى إبنها فى أنتخابات 2000؛ إذ حقق نسبة لايستهان بها حيث كان الفارق بينهما فقط 1% . إذ نال بوش عندها 49% مقابل 50% لصالح كيرى فى ولاية محسوبة تاريخياً للديمقراطيين.
أحد المرامى التى يذهب إاليها الجمهوريون اليوم والتى تضمنتها تكهناتاتهم المحسوبة والدقيقة. أنهم سينتهزوا كل الفرص التى افرزتها المرحلة السابقة التى أضعفت الجبهة الداخلية للديمقراطين . بأعتبار أن بعض الجمهوريين كانوا قد فضلوا المرشح "باراك أوباما " فى المرحلة التمهدية الأولى على المرشحة هيلارى كلينتون ، لآعتبارات عدة أهمها أن أوباما سيكون " لقمة" سهلة مقارنة بالشرسة كلينتون التى يهابها معظم الجمهوريين وغالبية الديمقراطيين أيضاً من القادة الكبار لإستقلاليتها المفرطة.
الملفت للنظر بحق أن اليوم غير الأمس ، وأن القوى وعناصر اللعبة مختلفة وأن الجرح بين قادة العمل السياسى فى أمريكا أعمق من أى مرحلة سابقة. مضافاً لذلك أن قواعد اللعبة السياسية العالمية و المحلية بدورها قد تغيرت. حيث إنسحب ذلك على العوامل الثابتة و المتغيرة. لذلك ما تم فى مدينة "الوحدة يوم 27 من شهر يونيو"كان يوماً تاريخياً للديمقراطين. هناك من إنبهر بالموقف لدرجة أن أدخل على ظاهرة الأمس موقفاً رومانسياً. حيث أشار البعض للتجانس غير العادي الذى أظهره اللقاء الأقرب للأحتفال. من خلال الغلو فى الغزل والشخصنة فى العلاقة بين المرشحين. لدرجة أن ثمة من وصفهما بأنهما فى حالة عشق تكهناً بأن لون ربطة العنق الذى إرتداه أوباما كان هو نفس لون رداء الرائعة السيدة هيلرى كلينتون ، التى كانت رائعة بحق كقائده وكأنها تستعيد مصداقيتها من جديد. . كلمتها كانت بحق كلمة هامة فى مضمون رسالتها الفكرية و الأيديولوجية. والتى وضعت النقاط على الحروف دون لبس أو تزييف. حيث جاءت كلمتها بمفاهيم إقتصادية وسياسية وإجتماعية قد تبعد لحد كبير من أراء السيد براك أوباما.
ما لفت نظرى بعد لقاء "مدينة الوحدة " وقراءة مضمون كلمة السيدة كلينتون ، أن مضمون شعار الجبهة المتحدة الذى كان لفترة طويلة مصطلح سياسى هام وسط معسكر اليسار العالمى لتقريب الهوة بين التيارات اليسارية والإصلاحية ، أيضاً وسط القوى المناهضة للنازية فى الحرب العالمية فى أوروبا الغربية بين معظم التيارات الليبرالية و المحافظة ، اليوم نجده قد تجدد و تفاعل وسط الديمقراطيين فى مقدمة المتابعة الحالية لتطورات المرحلة الثانية من أنتخاباتهم.
وفى أبسط فهم أنها عملية بارعةلإحياء عملية التوازن التى كادت أن تفقد الحزب وحدته ومصداقية مبادئه التاريخية
|
| |
|
|
|
|
|
|
|