|
Re: خدمه !؟ عليكم الله كانما حكيتو عن عمنا الفكي عبدالرحمن , بالذات انتو (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
فكم اذهلني !!! انه يصنع اشياءه العظيمه من ابسط الادوات ..من حيث نهمل هو يبدع يحكي يؤسس ويبتكر ثم يحكي ويحكي ويحكي!!!!!!!!!!!!! حدثني عمكم مختار مره انه مثل هاملت لشكسبير في بخت الرضا في الستينات في مسرح عملوا هو من شوال ونص خيش وكرتونه كبيره من زيت عافيه
وكم كان شفيفا وصادقا وهو مع الطيب محمد الطيب في الاندايه...كم كان ابا وحكيما في ركن الاطفال ..كم كانمفجرا لجلسات ونوعيهى حكي جديد في الاذاعه السودانيه عن المسرح عن الثقافات عن التراث عنالغني عن حبه العميق للبلابل ( طليعه بنات الناس ) علي حد قوله عن المسرح السوداني , مسرح المدارس, المسرح العالمي ...كان محبا لبلاده رحمه الله
فلماذا لا نحكي عنه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خدمه !؟ عليكم الله كانما حكيتو عن عمنا الفكي عبدالرحمن , بالذات انتو (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
الفكى عبدالحمن الشبلي كتب بروتلد برخت المسرحى اﻻلمانى يرثي فلادمير ايلتش لينين وها انا اليوم اجد ان هذه الكلمات هى اﻻصدق لرثاء المسرح السودانى الفكى عبد الحمن٠٠٠ اذا عرف احد بانه ابو المسرح واخر بانه شيخ المسرحيين فان الفكى عبدالرحمن فهو المسرح واذا عرفنا ان الحياه هي باسرها لمسرح٠٠انه هو الحياة ٠٠انه جد جميع اطفال السودان٠٠منذ عشرات السنين يصير هو الوالد الحقيقى لشعب السودان انه عمكم مختار٠٠ ما صدقت النبا الفاجع فدخلت عليه الراقد دخلت عليه صرخت مليئا كلتا اذنيه الفكي ٠٠٠ الفكي عبد الرحمن اعداء المسرح اتون وحين لم يهب واقفا ادركت انه قد مات -------------------------- اذا كنت كما انت عبق فاحترق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خدمه !؟ عليكم الله كانما حكيتو عن عمنا الفكي عبدالرحمن , بالذات انتو (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
الفكى عبدالحمن الشبلي كتب بروتلد برخت المسرحى اﻻلمانى يرثي فلادمير ايلتش لينين وها انا اليوم اجد ان هذه الكلمات هى اﻻصدق لرثاء المسرح السودانى الفكى عبد الحمن٠٠٠ اذا عرف احد بانه ابو المسرح واخر بانه شيخ المسرحيين فان الفكى عبدالرحمن فهو المسرح واذا عرفنا ان الحياه هي باسرها لمسرح٠٠انه هو الحياة ٠٠انه جد جميع اطفال السودان٠٠منذ عشرات السنين يصير هو الوالد الحقيقى لشعب السودان انه عمكم مختار٠٠ ما صدقت النبا الفاجع فدخلت عليه الراقد دخلت عليه صرخت مليئا كلتا اذنيه الفكي ٠٠٠ الفكي عبد الرحمن اعداء المسرح اتون وحين لم يهب واقفا ادركت انه قد مات -------------------------- اذا كنت كما انت عبق فاحترق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خدمه !؟ عليكم الله كانما حكيتو عن عمنا الفكي عبدالرحمن , بالذات انتو (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
حمزة سليمان لك الود هذه معلومة جديدة سوف ارصدها من الان فانا اقوم بالتجميع للكتابة عن الفكى ذلك البحر٠٠شديد اﻻمتنان والشكر على هذه المعلومة وارجو ان تتواصل بتوسع لتعم الفايدة وليعرف الشبيلي العم مختار من ﻻيعرفة ٠٠ تحياتى لك وامانة للصديق الماحي والذي معه كنا نقود هموم الموسيقي البحته في تلفزيون جمهورية الخرتيت ومنازلة طواحين الهواء عبر برنمجنا عالم الموسيقي٠٠ ------------------ اذا كنت كما انت عبق ٠٠٠ فاحترق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خدمه !؟ عليكم الله كانما حكيتو عن عمنا الفكي عبدالرحمن , بالذات انتو (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
محمد المهدي بشري يعرض يا مكان
ياما كان
تأليف: الفكي عبدالرحمن
الناشر: سولو للطباعة والنشر الخرطوم 2003
الصفحات: 112 صفحة من القطع الكبير
كتاب «يا ماكان» لمؤلفه الراحل الفكي عبدالرحمن عبارة عن سرد مطول لحياة المبدع السوداني الراحل الفكي عبدالرحمن يرويها بلسانه، لقد أملى هذا السرد على عدد من الكتاب والصحفيين آخرهم دكتور أمين محمد احمد الذي اجرى مع الفكي عدة حوارات نشرت جميعها في صحيفة الصحافة قبل اعوام خلت.
الفكي عبدالرحمن معلم ومسرحي ينتمي الى جيل نال تعليما رفيعا قبل الاستقلال حيث تخرج في معهد بخت الرضا وابتعث للمملكة المتحدة، وهو واحد من الطلائع التي تسلمت مقاليد السلطة من الانجليز بعد خروجهم اثر نيل السودان استقلاله في 1956م. ولاشك ان هذا الجيل لعب دوراً مفصليا ومفتاحياً في مصير البلاد سلباً وايجاباً. كان الفكي عبدالرحمن مرآة صادقة للمجتمع السوداني كما رآه وعايشه في وسط السودان وللدقة يحكي الفكي بأسلوبه الشيق عن المجتمع العروبي الاسلامي الذي نشأ وترعرع فيه. يقول الفكي عن نفسه انه «بديري دهمشي (تشيقن) صار شايقيا شكلا ومضمونا ثم يبدأ سرده مرحلة الطفولة منذ سنواته الأولى في بيت جده في تنقاسى ثم هو يتعلم في الخلوة، يحكي كل ذلك بصدق وبراعة، فنعرف كيف جلده الشيخ وهو طفل صغير يقول «وبسوط له لسانان الهب قفاي ـ يضرب ويلعن ـ فاصرخ واتلوى واتوسل واستنجد واستحلف، فيهيج الشيخ ويزيد سباً وضربا».
ولم يكن امام ذلك الطفل الغرير وهو بين يدي شيخه وجلاده سوى ان يتبول في يدي الشيخ، يصف الفكي هذه اللحظة قائلا «استجاب جسدي للألم» وشعر الشيخ ببلل على يده التي تمسك بقميصي فدفع بي بعيداً وهو يردد «نجس». ويكبر ذلك الطفل فيصير صبيا ويذهب الى سوق تنقاسي في معية اقرانه كبار السن. ويستطرد الفكي في سرد عالم الطفولة البكر ويحكي لنا حضور على الميرغني في زيارة له الى تنقاسي، وهنا نحس ببذور المسرحي والقاص الذي يكمن في داخل هذا الطفل ونقرأ الرجال النساء والاطفال يجرون، العميان يشيل المكسر، يجرون يتدافعون، يتساقطون، يقومون، ويجرون ويصرخون، يتوسلون، يبكون، يضحكون ويجرون وتجري عائشة مع الجارين تجرني تدفعني ـ ترفعني ـ تهددني ـ تهدهدني.
وحين وصلنا مكان الاحتفال كنت كما ولدتني، ولولا حرصها وحرص الاخريات على فلذات اكبادهن لدهستنا ارجل القوم وهم لا يعون. ويكبر الفتى وينتقل الى مرحلة دراسية اخرى هي المدرسة ويخرج من فضاء البيت الى فضاء القرية، حيث يسيطر عالم السوق والتجارة والزراعة. وهنا يسرد لنا الفكي عالم السوق وكأنه يحمل آلة تصوير تصور دقائق الموقف فيصور الانسان والحيوان والمكان بكل ضجيجه وحيويته ويقف أمام بعض الشخصيات النمطية التي عادة ما تكون معروفة في مثل هذه الفضاءات، منها ود الاوسطى «ربعة قمحي اللون، نظيف جداً جسماً وزياً، بالحناء يصبغ لحيته وبالاثمد يكحل عينيه ويتعطر بماء الصندل. ويحكي عن زكي وزكية من الغجر وعن ابوشبال وغيرهم. وهكذا نمضي مع الفكي وننتقل الى مدينة عطبرة او اتبرة كما يسميها الفكي ويحكي عن بيت الشبلاب الذي ينتمي اليه وعن الليلية والختمية يختمون الالواح في المولد:
يا رب بهم وبآلهم
عجل بالنصر وبالفرج
واشغل اعداي بانفسهم
وابليهم ربي بالمرج
ويشرح الفكي باسلوبه الفكه كلمة المرج قائلا انها «حكة تصيب المنكر في مكان يتحرج ان يهرشه امام الناس» ومن اتبرة ينتقل الفكي الى بخت الرضا ويحكي ذكرياته في هذا العالم الغني المدهش، ويصف لنا الاسباب التي دعت الانجليز لاختيار بخت الرضا لانشاء اول معهد لتدريب المعلمين ولماذا فضلت على الهلالية والدويم وهنا يشير الكاتب الى دأب الانجليز ودقتهم في اطار القرار فقد شهدت هذه القرية التي دخلت تاريخ السودان من أوسع أبوابه نضوج واكتمال شخصية الكاتب، كما ان القرية كانت البوتقة التي انصهرت فيها ثقافات السودان المتنوعة والمتعددة.
تخرج الطالب الفكي عبدالرحمن ليصير معلماً للكتاب بعد تدريب ممتاز وصقل للخبرات والمهارات، ليس اقلها النشاط المسرحي وتمثيل روايات من الادب العالمي مثل مسرحيات شكسبير حيث اخرجت مسرحية هاملت التي تم تعريبها يقول الفكي «مارس 1945 مثلنا مسرحية هاملت وقمت بدور حفار القبور. حفرت وشربت وغنيت وعبثت بجماجم الموتى، لاشك ان تجربة بخت الرضا ودور خريجيها مما يحتاج للتوثيق والدراسة، وتبقى مساهمة الفكي عبدالرحمن رائدة في هذا الصدد ويضيف في ثراء هذه الشهادة كونها شهادة من الداخل ومن شخص حظي بذاكرة فتوغرافية اضافة الى اسلوبه القصصي البارع في سرد ذكرياته. تنتنهي ايام بخت الرضا ويأخذنا الكاتب في أول رحلاته خارج السودان، حيث ابتعث الى مصر لدراسة المسرح عام 1953 ثم الى المملكة المتحدة بعد ذلك، ويتوقف الكاتب طويلاً في تجربته في المملكة المتحدة وليس هذا بغريب فالكاتب ينتمي لطلائع السودانيين الذين ابتعثوا الى هناك وكانت لهم تجربة ثرة وعمل الكثيرون من هذه الطلائع على تسجيل التجربة، كل بأسلوبه.
ثم يحكي الفكي عن انشاء اول اتحاد للطلبة السودانيين في المملكة في عام 1956م ويشير الى ان هذا الاتحاد كان الأول من نوعه بالمملكة المتحدة. ونمضي مع الكاتب في سرد ذكرياته في لندن حيث عمل في هيئة الاذاعة البريطانية يقول «فقد اختارني المخرج الطيب صالح متعاونا مع الاذاعة شرفني الطيب صالح بالاشتراك مع يوسف بك وهبي فسجلنا بعض اعمال وليام شكسبير باللغة العربية ـ اخراج الطيب صالح. وينتهي هذا الجزء باشارة خاصة لاسلوب التدريس ببخت الرضا وذلك بعد ان التحق الكاتب معلماً بالمعهد.
محمد المهدي بشرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خدمه !؟ عليكم الله كانما حكيتو عن عمنا الفكي عبدالرحمن , بالذات انتو (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
Quote: áÇÞÇßã Òæá ÖßÑÇä Ðí Ïå Ýí ÑÇÌá ÈÓíØ æÍÈæÈ ÈÇáÓåæáå Ïí ÈÚÏíä ÊÍÓ Èíå ÎÇáß ØæÇáí!!!!! ÇäÇ ÍÈå ÇáÈÚÑÝåã Èí ÎÝå ÇáÏã ÇáÏÓãå Ïí æÇáÚãíÞå ÔÝÊå Òæá ÚÙíã Ðí ÇáÝßí ÚÈÏÇáÑÍãä ÞÑíÈ Çááå íÑÍãæÇ .. æíÍÓä áíå ÞÏÑãÇ ÇÍÓä ááÏÑÇãÇ æÇáÇØÝÇá æÇáÛäÇÁ æÇáÖÍß Ýí ÓæÏÇäÇ æÇáÊÑÇË æÞÏÑ ãÇ ÍÈíÊå æÍÈå ÌáÇÈíÊå Çááå íÎáÝ
ÇäÇ ÚãæãÇ ãäÒãÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇÇä ãä Òãä ãä Òãä Úãßã ãÎÊÇÑ æÞÚÏå ÇáÈáÇÈá Ïíß ÈÍÈ ÇÓãÚ ÚäæÇ ÝÚáíßã Çááå Úáíßã Çááå ÇÍßæ áíäÇ Ôæíå Úäå áÇ ãÇÔæíå ßá ÇáÈÊÚÑÝæÇ æÇáÈÊÓãÚæÇ Úä ÇáÝßí ÇÍßæÇ áíäÇ Úäå Çááå íäÝÚßã Èí ÌÇå ...ÈÇáÐÇÊ äÇÓ ÇáãÓÑÍ ...
Çå íÇ ÚíãÊæææææææææææææ بعدين تحس بيه خالك طوالي!!!!! انا حبه البعرفهم بي خفه الدم الدسمه دي والعميقه شفته زول عظيم ذي الفكي عبدالرحمن قريب
|
| |
|
|
|
|
|
|
|