|
اليتيم القلب رادو,, الحريه لاتتجزاء, الهجيليج ومهدي عامل,,حكي (الاستاذ).
|
(اليتيم القلب رادو)
هكذا كان يماذحنا عم حسن علي ايقاع احمد المصطفي رحمه الله
بعدها يحكي لنا استاذ حسن عن (الاستاذ), والهجليج ,,وحاجه فاطنه
وان كيف كان( الاستاذ ) مزارعا غليظا ويتيما ....
وعلي غيم دمعة عم حسن وحديثه المر عن الاستاذ في (غردون) والسكه
حديد والانجليز والسجم ,,وعن 45 ونشاه الحزب الذي يدعوالي النظام
الجمهوري ,وريئسه المنتخب (الاستاذ),,
ثم يحدثنا ودمعهو يطل ( كم كنت استغرب دمع عمي الاستاذ الاشيب)
عن الهوس والتأسلم وان كيف غتالوه غدرا في محاكمه ذائفه
في يوم سبعه وبعد ان قال كلمته(المشهوده),في يوم جمعه (كئيبه)
18 من شهر واحيد تم اعدامه ,,عندها يعلو همسه عاليا كالنشيد
بان( دخلت الدنيا لغه البرزخ ),,
كل الذي انتابني خوف طفيف من كلمه (برزخ) هذه ,,
وبعد سنوات مضت (وخيبات كثه),,بدات اتعرف علي الاستاذ (بيد اني
لم ادركه جيدا حتي هذه الحروف ) وعرفت معني ان الحقوق لا تتجزاء وان الحريه هي اصل الاشياء,,,
كم تذكرني مقوله مهدي عامل
( كان من الصعب ان نكون شيوعين ومن الاصعب ان لانكون!!!) بحديث عم
حسن الاستاذ بفكره (اليتيم القلب رادوا)!! وعجبي ,,
وانا اهس أمل دنقل يحدثنا عن (استاذ محمود),,
( ما مات من يحيا كأن الحياه ابد
وكان البنات الجميلات يمشين فوق الذبد
عـــــــــاش منتـصبا بينما ينحني القلب يبحث عما فقد)
وستحيا ذكري شهيد العقل في قلوبنا ونورثها جيلا ونباتا وشجر وستبقا سيفنا و سلامنا والنشيد!
|
|
|
|
|
|
|
|
|