|
للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدائهم؟
|
الفريق صلاح عبدالله الشهير ب ( صلاح قوش ) :
العميل المنتدب من قبل رئيس السودان ونائبه الثاني هو سبب :
مأساة دارفور... والعجز الأميركي في حلها:
في وقت مبكر من ولايته الأولى، تلقى الرئيس الأميركي جورج بوش مذكرة من "مجلس الأمن القومي"، تناولت الخطوط العامة لعجز المجتمع الدولي عن التصدي لجرائم الإبادة الجماعية. وفيما يشبه التحدي والشعور الطاغي بالثقة بالنفس والقدرة، كتب بوش في هامش تلك المذكرة ما معناه "لا ينطبق هذا عليَّ". لكن وبعد خمس سنوات لاحقة، بل بعد مضي ما يقارب الأربع سنوات على ما وصفه بوش نفسه مراراً، بـ"الإبادة الجماعية" في إقليم دارفور السوداني، ها هي الأزمة تستمر وتستفحل، دون أن تصدر استجابة قوية ذات معنى من البيت الأبيض. وعندما ينظر المرء إلى هذا العجز الأميركي البادي إزاء المأساة، فإنه يصبح أكثر ميلاً للأخذ بصحة نظرية "سامنتا باورز" الأستاذ بجامعة هارفارد، القائلة بحيرة و"انقطاع رأس" البيت الأبيض فيما يتصل بإقليم دارفور. فمما لاشك فيه أن المذكرة الخاصة بأزمة دارفور قد رفعت للرئيس بوش، وهو قطعاً لا يريد تكرار وقوعها أو استمرارها. ولكن إذا كان اهتمام بوش صادقاً كل هذا الصدق إزاء ضحايا المأساة من أهالي الإقليم، فلماذا لا تتخذ إدارته من الأفعال ما يضمن وقفها ومعاقبتها؟
والحقيقة أن الإجابة عن هذا السؤال، تندرج بين كبريات القصص المسكوت عنها في عصرنا الجنيني الحالي. وهي قصة التضارب والنزاع ما بين مبادئ حقوق الإنسان من جهة، ومستلزمات مكافحة الإرهاب فيما بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر من جهة أخرى. وقد علمت أثناء زياراتي للإقليم خلال الأشهر القليلة الماضية، وعبر استماعي لشهادات وإفادات المواطنين أنفسهم، أن قرى الإقليم لا تزال تحرق، وأن النساء لا زلن يتعرضن للاغتصاب الجماعي من قبل أفراد مليشيات الجنجويد، بينما يتعرض المدنيون لترهيب الدولة، ممثلاً في الغارات الجوية المنظمة على قراهم. وبينما يواصل الإقليم انحداره أكثر فأكثر نحو هوة المأساة والجحيم، فإن كل المؤشرات على عجز الولايات المتحدة وفرجتها السلبية على ما يجري أمامها، إنما تتجه إلى شخص واحد، هو أسامة بن لادن.
والمعروف أن أسامة بن لادن قد أقام في السودان في بدايات عقد التسعينيات، يوم أن حل ضيفاً على ذات النظام الحاكم الآن، الذي يتحمل مسؤولية كل الفظائع والانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في دارفور. وكان وقتها "صلاح قوش"، المسؤول الحكومي الرئيسي، والذراع الأيمن لأسامة بن لادن. لكن وفي أعقاب هجمات 11 سبتمبر، تحول "صلاح قوش" إلى شريك نشط في جهود مكافحة الإرهاب التي تقودها الولايات المتحدة. وتبعاً لهذه الشراكة، فقد تولى مهام اعتقال المشتبه بهم في جرائم الإرهاب وتسليمهم للولايات المتحدة، إضافة إلى طرد المتطرفين من بلاده، وشن الغارات على بيوت المشتبه بهم، وتقديم البيانات والأدلة لمكتب التحقيقات الفيدرالي "إف. بي. آي.". كما يمنحه موقعه الحكومي الحالي، باعتباره رئيساً لجهاز الأمن السوداني، دوراً قيادياً في استراتيجية الحكومة الخاصة بمكافحة التمرد، مع العلم بأنها الاستراتيجية التي تعول على مليشيات الجنجويد في تدمير وإبادة القرى غير العربية في الإقليم. وبالنتيجة فقد أفضى تعمق أواصر التعاون وتبادل المعلومات الأمنية الاستخباراتية بين واشنطن وحكومة الخرطوم، إلى إبطال مفعول أي استجابة أميركية لعنف الدولة الذي استشرى في الإقليم بين عام 2003 و2004. وكما قال بعض المسؤولين الأميركيين لزميلي "كولن توماس جينسن"، فإن الحصول على المعلومات الأمنية الواردة من "صلاح قوش"، سيتعثر كثيراً في حال مواجهة واشنطن لحكومة الخرطوم بما يكفي من حزم، فيما يتعلق بالمأساة الدائرة في إقليم دارفور. يذكر أن الإدارة واصلت مساعيها منذ عام 2001 مع حكومة الخرطوم، بغية إبرام صفقة سلام بينها ومتمردي جنوب السودان، أملاً في استرضاء الجماعات المسيحية الأميركية الناشطة، التي طالما طالبت الإدارة باتخاذ خطوة ترمي لحماية الأقليات المسيحية بجنوبي السودان. ولما كانت تلك الصفقة قد أبرمت بالفعل، فإن الإدارة تحرص على عدم تقويضها، بفتح جبهة مواجهة جديدة بينها وحكومة الخرطوم، بسبب إقليم دارفور.
ومن هنا فإن الحظ لم يواتِ الدارفوريين مطلقاً في حل أزمتهم. وكان مصطلح "الإبادة الجماعية" قد تحول إلى محك نزاع انتخابي مستعر في الحملة الانتخابية الرئاسية لعام 2004، حيث كان المرشح "الديمقراطي" وقتها "جون كيري"، يلح على منافسه جورج بوش بضرورة تبنيه واستخدامه. وأخيراً أدلى كولن باول وزير خارجية بوش وقتئذ، بشهادته أمام "لجنة العلاقات الخارجية" التابعة لمجلس الشيوخ، وأقر في التاسع من شهر سبتمبر عام 2004، بأن جرائم الإبادة الجماعية قد حدث ارتكابها فعلاً في إقليم دارفور، وأن مليشيات الجنجويد والحكومة السودانية، هما الطرفان اللذان يتحملان المسؤولية عن ارتكابها. بل أضاف باول أن جرائم الإبادة الجماعية ربما لا تزال ترتكب هناك. على أن الإضافة الأهم التي وردت في شهادة باول، قوله: "وقد حتم علينا عزمنا اتخاذ خطوة جديدة. فقد واصلنا بذل كل ما بوسعنا من أجل حث حكومة الخرطوم على تحمل مسؤوليتها إزاء الإقليم".
والسؤال الذي نثيره هنا: هل فعلت واشنطن كل ما بوسعها حقاً؟! وفيما نعلم فإن "معاهدة الإبادة الجماعية" التي وقعت عليها الولايات المتحدة في عام 1948، وصادقت عليها لاحقاً بعد أربعين عاماً، إنما تطالب الدول الموقعة عليها، بأن تبذل كل ما من شأنه منع وقوع تلك الجرائم ومعاقبتها. لكن وبدلاً من محاكمته بما ارتكبت يداه الآثمة من جرائم الحرب، استدعي صلاح قوش إلى "لانجلي" التي طار إليها جواً بدعوة أميركية استهدفت تنويره من قبل مسؤولي وكالة المخابرات المركزية الأميركية في العام الماضي! وكما صرح مسؤول أميركي لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" فإن من رأي الوكالة أن المسؤولين السودانيين يقدمون لنا يد العون في جهود مكافحة الإرهاب، ولذلك فإننا لفخورون بدعوته للحضور إلى هنا. وبذلك لم يأبه هؤلاء المسؤولون كثيراً للعواقب السياسية المترتبة على هذه الدعوة. وفي نظر الكثير من مسؤولي الاستخبارات الأميركية، فقد أصبح "صلاح قوش"، أكثر فائدة من ذي قبل، في دفع جهود مكافحة الإرهاب الأميركية، خلال الستة أشهر الماضية، جراء التطورات السياسية الجارية الآن في الجارة الصومال. وبعد، فهل علمنا سر العجز الأميركي حيال دارفور؟
جون بريندرجاست مدير سابق للشؤون الأفريقية بمجلس الأمن القومي في إدارة بيل كلينتون ومستشار أول حالياً لـ"مجموعة الأزمات الدولية"
ينشر بترتيب خاص مع خدمة "لوس أنجلوس تايمز وواشنطن بوست"
صحيفة الاتحاد الاماراتية العدد 23957 بتاريخ 2006-11-20 www.wajhat.com[/B]
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
Quote: WASHINGTON -- Sudan has secretly worked with the CIA to spy on the insurgency in Iraq, an example of how the U.S. has continued to cooperate with the Sudanese regime even while condemning its suspected role in the killing of tens of thousands of civilians in Darfur.
President Bush has denounced the killings in Sudan's western region as genocide and has imposed sanctions on the government in Khartoum. But some critics say the administration has soft-pedaled the sanctions to preserve its extensive intelligence collaboration with Sudan.
The relationship underscores the complex realities of the post-Sept. 11 world, in which the United States has relied heavily on intelligence and military cooperation from countries, including Sudan and Uzbekistan, that are considered pariah states for their records on human rights.
"Intelligence cooperation takes place for a whole lot of reasons," said a U.S. intelligence official, who like others spoke on condition of anonymity when discussing intelligence assessments. "It's not always between people who love each other deeply."
Sudan has become increasingly valuable to the United States since the Sept. 11 attacks because the Sunni Arab nation is a crossroads for Islamic militants making their way to Iraq and Pakistan.
That steady flow of foreign fighters has provided cover for Sudan's Mukhabarat intelligence service to insert spies into Iraq, officials said.
"If you've got jihadists traveling via Sudan to get into Iraq, there's a pattern there in and of itself that would not raise suspicion," said a former high-ranking CIA official familiar with Sudan's cooperation with the agency. "It creates an opportunity to send Sudanese into that pipeline."
As a result, Sudan's spies have often been in better position than the CIA to gather information on Al Qaeda's presence in Iraq, as well as the activities of other insurgent groups.
"There's not much that blond-haired, blue-eyed case officers from the United States can do in the entire Middle East, and there's nothing they can do in Iraq," said a second former CIA official familiar with Sudan's cooperation. "Sudanese can go places we don't go. They're Arabs. They can wander around."
The officials declined to say whether the Mukhabarat had sent its intelligence officers into the country, citing concern over the protection of sources and methods. They said that Sudan had assembled a network of informants in Iraq providing intelligence on the insurgency. Some may have been recruited as they traveled through Khartoum.
The U.S.-Sudan relationship goes beyond Iraq. Sudan has helped the United States track the turmoil in Somalia, working to cultivate contacts with the Islamic Courts Union and other militias in an effort to locate Al Qaeda suspects hiding there. Sudan also has provided extensive cooperation in counter-terrorism operations, acting on U.S. requests to detain suspects as they pass through Khartoum.
Sudan gets a number of benefits in return. Its relationship with the CIA has given it an important back channel for communications with the U.S. government. Washington has also used this channel to lean on Khartoum over the crisis in Darfur and for other issues.
And at a time when Sudan is being condemned in the international community, its counter-terrorism work has won precious praise. The U.S. State Department recently issued a report calling Sudan a "strong partner in the war on terror."
Some critics accuse the Bush administration of being soft on Sudan for fear of jeopardizing the cooperation on counter-terrorism. John Prendergast, director of African affairs for the National Security Council in the Clinton administration, called the latest sanctions announced by Bush last month "window dressing," designed to appear tough while putting little real pressure on Sudan to halt the militias it is widely believed to be supporting from killing members of tribal settlements in Darfur.
"One of the main glass ceilings on real significant action in response to the genocide in Darfur has been our growing relationship with authorities in Khartoum on counter-terrorism," said Prendergast, a senior advisor to the International Crisis Group. "It is the single biggest contributor to why the gap between rhetoric and action is so large."
In an interview, Sudan's ambassador to the United States, John Ukec Lueth Ukec, suggested that the sanctions could affect his country's willingness to cooperate on intelligence matters. The steps announced by Bush include banning 31 businesses owned by the Sudanese government from access to the U.S. financial system.
The decision to impose financial penalties "was not a good idea," Ukec said. "It diminishes our cooperation. And it makes those who are on the extreme side, who do not want cooperation with the United States, stronger."
But White House and U.S. intelligence officials downplayed the prospect that the intelligence cooperation would suffer, saying that it was in both countries' interests.
"The No. 1 consideration in imposing stiffer sanctions is that the Sudanese government hasn't stopped the violence there and the people continue to suffer," said Gordon Johndroe, spokesman for the National Security Council. "We certainly expect the Sudanese to continue efforts against terrorism because it's in their own interests, not just ours."
Sudan has its own interests in following the insurgency because Sudanese extremists and foreign fighters who pass through the country are likely to return and become a potentially destabilizing presence.
Sudan's lax controls on travel have made it, according to one official, a "way station" for Islamist militants not only from North Africa, but from Saudi Arabia and other Persian Gulf states.
Some former U.S. intelligence officials said that Sudan's help in Iraq had been of limited value, in part because the country accounts for a small fraction of the foreign fighters, mainly at lower levels of the insurgency.
"There's not going to be a Sudanese guy near the top of the Al Qaeda in Iraq leadership," said a former CIA official who operated in Baghdad. "They might have some fighters there, but that's just cannon fodder. They don't have the trust and the ability to work their way up. The guys leading Al Qaeda in Iraq are Iraqis, Jordanians and Saudis."
But others say that Sudan's contributions have been significant, because Sudanese frequently occupy support positions throughout Arab society — including in the Iraq insurgency — giving them access to movements and supply chains.
"Every group needs weapons. Every group needs a meeting place," said another former high-ranking CIA official who oversaw intelligence collection in Iraq. "Sudanese could get involved in the support chain or smuggling channels from Saudi Arabia and Kuwait."
A State Department official said Sudan had "provided critical information that has helped our counter-terrorism efforts around the globe," but noted that there was an inherent conflict in the relationship.
"They have done things that have saved American lives," the official said. "But the bottom line is that they are bombing their people out the wazoo [in Darfur]. Dealing with Sudan, it seems like they are always playing both ends against the middle."
The CIA declined to discuss any cooperation with Sudan.
"The agency does not, as a rule, comment on relations with foreign intelligence organizations," CIA spokesman Paul Gimigliano said.
Ukec, the Sudanese ambassador, said "the details of what we do in counter-terrorism are not available for discussions." But he noted that the U.S. State Department "has openly said we are involved in countering terrorism," and that the assistance his country is providing "is not only in Sudan."
In the mid-1990s, the CIA's relationship with Sudan was severed. At the time, Sudan was providing safe harbor for Osama bin Laden and other Al Qaeda leaders. But ties were reestablished shortly after the Sept. 11 attacks, when the CIA reopened its station in Khartoum.
Initially, the collaboration focused on information Sudan could provide about Al Qaeda's activities before Bin Laden left for Afghanistan in 1996, including Al Qaeda's pursuit of chemical, biological or nuclear weapons and its many business fronts and associates there.
Since then, Sudan has moved beyond sharing historical information on Al Qaeda into taking part in ongoing counter-terrorism operations, focusing on areas where its assistance is likely to be most appreciated.
"Iraq," a U.S. intelligence official said, "is where the intelligence is going to have the most impact on Americans."
In 2005, the CIA sent an executive jet to Sudan to fly the country's intelligence chief, Maj. Gen. Salah Abdallah Gosh, to Washington for meetings with officials at agency headquarters.
Gosh has not returned to Washington since, but a former official said that "there are liaison visits every day" between the CIA and the Mukhabarat.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
هذه الواقعة لا تحتاج الى تأكيد فحكومة الانقاذ لا تنكرها
والعالم كله يعلمها !!!!
والسؤال : هل ذهب صلاح قوش من تلقاء نفسه أم بأوامر من
من رئيسه مباشرة وبموافقة كل قادة الحكومة (الاسلامية) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذن فلتخرس كل ألسنة من بهذا المنبر ممن يدافعون عن الحكومة
العميلة ... التي وشت بالاسلاميين وسلمتهم لأعدائهم بل ولا زالت
تتعقبهم في شرق افريقيا وفي كل بقعة من بقاع الأرض في اطار تعاون
الانقاذيين مع أمريكا في اتفاقية ما يسمى بالحرب على الارهاب!!!!
وليعلم هؤلاء ان عمر البشير ونائبه علي عثمان سلما مخابرات
أمريكا بواسطة المدعو صلاح قوش !!!!!!!!! Every single transaction
من مصارف السودان قامت به الحركات الاسلامية -التي حمتهم أول أيام
الانقاذ- وكانت هذه أكبر خدمة قدمتها دولة في العالم لأمريكا ولهذا
أشاد بها المسؤولون الأمريكيون بدءا من بوش نفسه وحتى أصغر مسؤول في
السي آي ًَُإيه !!!! وبهذه الخدمة الجليلة استطاعت المخابرات الامريكية
أن تضع يدها على معظم أموال الاسلاميين الذين كانوا في السودان وأن تلقي
القبض على كل من حولت اليه أموال من السودان في أوروبا وأمريكا وسائر بلدان
العالم !!!! هذا أضافة لأعداد مهولة من الاسلاميين الذين سلمهم البشير لأمريكا
بواسطة المدعو صلاح قوش العميل المنتدب بواسطة البشير وعلي عثمان محمد طه!!!
فهل هؤلاء اسلاميون ؟؟؟؟؟؟ أقسم بالله قسما معظما أن الصهاينة - حلفاء امريكا
الاستراتيجيين رقم واحد - ماكانوا ليفعلوا هذا مع أحد المتعاطفين معهم بله
المتحالفين معهم أو ممن أسدى اليهم خدمة يوما ما !!! وهذا كله مناقض لحقيقة
الاسلام ولشرعه وعقيدته ومناقض للعرف والأخلاق وللفطرة السليمة وكل قيم أمم الأرض
نصرانيهم ويهودهم وبوذييهم ولا دينييهم ... بل أجزم أنه حتى الدواب تنفر من
فعل هذا العمل الدنئ الخسيس الذي يدل على الوضاعة واللؤم وسوء الخلق وانعدام
الضمير وضعف الدين ان لم يكن الكفر نفسه.. ولعل المسلمين جميعهم مندهشون
ازاء ما فعله الانقاذيون من تسليم مسلم مستجير لأعدائه وأعداء الاسلام!!!
وسيظل هذا الأمر سبة وعارا على الانقاذيين وكل من ناصرهم الى يوم الدين!!!!
وهو أمر مسئ الى السودانيين كلهم والى تاريخهم المضئ والى ما اشتهروا به من
خلق ونبل وشهامة ومروءة ... ووالله ان المرء ليقف عاجزا عن استدعاء كل مفردات
اللغة لوصف هذا الاستخذاء وانحطاط الأخلاق واللؤم والانبطاح الفاجر المخزي والمفضي
الى كل الرذائل مما تنفر عنه الفطرة الانسانية السوية دع عنك قيم ديننا الذي
يدعو الى الفضيلة والشهامة والمروءة والى إغاثة الملهوف والضعيف والمستجير
والى كل ما هو نبيل ... ونواصل
الأخوة الأعزاء أعيد هذا البوست لأني
أرى بعض البرطعة هذه الأيام من قبل
بعض من لا يستحون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
هناك مثل أمريكي شهير يقول
الولايات المتحدة لا يوجد لها أصدقاء دائمون ولكن يوجد لها مصالح دائمة.
هذا المثل قد يفسر لنا تصرفات الادارة الامريكية الحالية, والسيد جون بندرقاست عندما كان رئيس الادارة الافريقية بمجلس الامن القومي وبعد ذلك مساعد وزير الخارجة للشئون الافريقية, كان يعمل بنفس المنهج ولم يخرج من ذلك الخط. أنا أعرفه جيدا ولقد كنت من المتابعين لتصريحاته عندما كان مسئول في إدارة كلينتون أو حاليا من خلال عمله في بعض المنظمات الدولية. ولكن للحقيقة الرجل من أكثر المتحدثين عن الذي يجري في السودان وينتقد نظام الخرطوم دائما, وهو يصف إدارة الرئيس بوش بأنها تنبح ولا تعض, وهو كان يفعل نفس الشئ عندما كان مسئول حكومي. يجب أن يفهم نشطاء دارفور أن الحملة على مكافحة الارهاب مهمة جدا بالنسبة لأمريكا ويجب تفهم ذلك جيدا. بالمناسبة السيد جون بندرقاست أنا أتنباء بحصوله على منصب رفيع في الادارة الديمقراطية القادمة (إذا فازوا بالحكم طبعا).
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: Deng)
|
دينق الجميل ..
شكرا على المعلومات عن السيد جون بندر قاست
وبالقطع لا يوجد صديق دائم لأمريكا ولو كان الأمر
كذلك لاحتضنت أمريكا عميلها الأكبر شاه إيران الذي
لم يجد من يأويه وهو في أحلك أيام حياته وقد رفضت
امريكا استقباله ..
وعمر البشير يظن إنه بتسليمه للمسلمين يتقرب الى إلهه
الأمريكي الذي سيغض النظر عن كل جرائمه التي ارتكبها
في حق شعبه... وهو لا شك واهم .. فامريكا لا يهمها غير
مصالحها.. ومصالحها فقط .. ويوم يسلمها كل ما يملك من
معلومات عن الجماعات الاسلامية ستلفظه كتفل غير مرغوب فيه
مثلما لفظت غيره ممن أفنوا أعمارهم في خدمتها...
شكرا دينق على مرورك القيّم المعاني ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
كان البشير يعتقدان ما قدمه لأمريكا كفيل بأن يجعله صديقا مميزا
لدى رئيس الولايات المتحدة .. وكيف لا وهو الذي قدم أهم معلومات
تتلقاهاأمريكا في حربها على الارهاب ...
وللحقيقة والتاريخ ومن الانصاف أن نقول ان الرجل قدم للمخابرات
الأمريكية أهم معلومات منذ أن بدأت حربها على الاسلاميين وهو ما لم
تقدمه أية دولة في العالم في مجال ما يسمى بمكافحةالارهاب ...
فقد أمر عمر البشير رجله صلاح قوش الذي يعرف كثيرا عن القاعدة
وخاصة أسامة بن لادن بحكم مرافقته له وبحكم معرفته لمعاونيه المقربين
بأن يعطي الأمريكان أهم ما يريدونه وهو معرفة تحويلاتهم المالية والى
أين ذهبت وأدى صلاح قوش المهمة خير أداء إذ جمع كل ايصالات التحويلات من
كل البنوك السودانية الى شبكات القاعدة المنتشرة في كل أنحاء العالم
وبالفعل تم اعتقال كل هؤلاء بفضل البشير وقوش حيث قامت طائرات أمريكا
السرية بنقلهم من كل صقع من أصقاع العالم الى سجونها السرية في بعض
دول أوروبا والشرق الأوسط ... وقد أثارت هذه الطائرات ضجة كبرى في أوروبا
وفضائح نشرتهاو أثارتها منظمات المجتمع المدني النشطة في الدول الأوروبية....
هذا غير الرجال الذين فضلوا البقاء بالسودان سواء برغبتهم او بأوامر
من بن لادن.. وكانوا يعملون لصالح أجهزة الأمن السودانية سواء في الحماية
أو العمليات التمكينية القذرة...وقد شن عليهم قوش مداهمات شرسة في بيوتهم
حيث تم تسليمهم للإف بي آي وحملتهم طائرات أمريكية خاصة من السودان الى سجون
أمريكا السرية وللأسف كان من بينهم بعض السودانيين ... ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: مجاهد عبدالله)
|
قال إن البشير على يقين من انفصال الجنوب سلفاكير يتساءل:لماذا لم تعتقل واشنطن مدير المخابرات السودانية
الشرق الأوسط /الخرطوم اليوم /خاص واشنطن الأحد 13 نوفمبر 2005م ابدى النائب الاول لرئيس الجمهورية وزعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان سلفاكير ميارديت إندهاشه لاستقبال واشنطن لمدير المخابرات السودانية اللواء صلاح قوش قائلاً(إنني استغرب انه لم يعتقل في واشنطن، وقد سبق أن اتهم بجرائم حرب، عندما كنت وقتها في الغابة) وقال في حديثه بمركز ويلسون للأبحاث إن البشير قال له اثناء الجدل حول وزارة الطاقة، «نحن نعلم انكم تنوون الانفصال، سواء أعطيناكم وزارة الطاقة، أم لم نعطكم اياها»، وأضاف في حديثه متهكما، ان الحكومات الشمالية تسعى دائما منذ ظهور البترول، الى ضم مناطق البترول الى حدود الإقليم الشمالي، كلما ظهر بئر بترول في الجنوب، حتى كادوا يضموا الى الشمال «مسقط رأسي في قوقريال». وحسب المصادر، فإن كير أبدى موقفا متشددا بشأن «منطقة ابيي» المتنازع عليها، وقال في لقاء بالجامعة الاميركية في واشنطن، إن الحكومة رفضت قرار اللجنة، ولكن موقف الحركة الشعبية ثابت ولن يتغير بشأن تبعية ابيي للجنوب.وحسب المصادر، فإن نائب الرئيس السوداني تجاهل أي حديث حول الشأن السوداني العام، وركز في لقاءاته مع المسؤولين الاميركيين على الوضع في الجنوب، ومصير اتفاق السلام ولم يبد أية حماسة للحديث عن الوحدة، او قيامه بأي دور في تحقيقها، مؤكدا ان الخيار هو خيار الجنوبيين، وأن صوته لن يقدم أو يؤخر. ورغم أن إعلان تجديد العقوبات على السودان، قد تزامن اثناء لقائه مع نائب الرئيس الاميركي ديك شيني، الا ان كير قد تجاهل المطالبة برفع العقوبات على السودان، وقالت مصادر الخرطوم اليوم عندما قال له احد الحاضرين للندوة بان رفع العقوبات ستنعكس اثارها على كل السودان شماله وجنوبه وغيره قاطعه قاطعه سامسون كواجي بالهتاف بالانجليزية (no way )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
Quote: العم الكلس فاروق
سلامٌ من الله عليك
كدي شوف التبريرات اللذيذة دي وحاول فقط مجرد محاولة انو ممكن تتطابق..
Quote: قال مسؤولو استخبارات اميركيون إن السودان تجسس سرا على الجماعات المسلحة في العراق لصالح جهاز الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي إيه) في مثال يظهر تعاونا بين واشنطن والخرطوم في الخفاء فيما تناصب الجهتان العداء في العلن. كما تعاون الاستخبارات السودانية واشنطن في الصومال لتحديد عناصر القاعدة.
ولم يستبعد ضابط سابق في جهاز الامن السوداني حدوث تعاون من هذا النوع حول العراق أو غيره في اطار التعاون المعلن لمكافحة الارهاب. وقال المسؤول لـ«الشرق الاوسط» طالبا عدم كشف اسمه ان «مثل هذا التعاون موجود اصلا بين اجهزة المخابرات بين الدول في اطار ما يعرف بالتعاون الامني». واضاف «في عهد الرئيس السابق جعفر نميري كان جهاز المخابرات السوداني يمد كوريا الجنوبية بمعلومات عن كوريا الشمالية، خاصة نشاط بيونغ يانغ في افريقيا، بمقابل مادي وعيني».
( منقول من sudanile)التعديل..
وعاوز أعرف المقابل العيني الممكن تقدموا او قدمتوا كوريا الحنوبية للسودان ؟يكون مصنع اللساتك ولا النسيج الماديات..
لي عودة أكيدة.. |
ابننا مجاهد الصنديد..
بكون أدوهم بطاريات مضروبة !!!
هؤلاء لا يستحون ولا يعرف الحياء الى وجوههم سبيلا !!
بل إني أجزم إنهم أناس بلا وجوه ! فقد أذهب ذل السؤال
وإذلال العمالة والخيانة وجوههم فغدوا "أجساداً نتنة"
بلا وجوه .. عدا أقنعة "هي لله ,, هي لله الكاذبة"...
دم بخير يا عزيزي ولك الشكر على المرور ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
Quote: استاذ/فاروق لك التحيه إن عمالة الإسلاميين عن بكرة ابيهم (وليس البشير وعلى عثمان وقوش فقط) من الامور التى ينكرونها هم انفسهم ، فهم صنيعة من ؟؟ ومن أى ثدى رضعوا ؟؟؟؟ ومن أين كان ياتى تمويلهم؟؟؟ الم تفضحهم الحكومه البريطانيه قبل ثلاثه أعوام عندما نشرت غسيلهم القذر فى وثائقها بعد مضى وقت عليها وكانوا يظنونها ستظل سريه للابد ، اخرجت فضائحهم الكبرى منذ عهد كبيرهم الذى علمهم السحر حسن البنا (اولم يكونا يقولون فى هتافياتهم حسن البنا دا العلمنا) هم صادقون فى ما هتفوا به فقد علمهم العماله فيما علمهم من طرق الخداع وإستغلال الدين لملاء البطون ومن ثم الجيوب ، اولم يكن حسن البنا اول من ملاء جيبه من أموال العماله والإرتزاق ..... "أبوبكر عبدالرازق" |
وعزة الله صدقت يا أبابكر
في عام 1968 وقد نشرت هذا الكلام هنا أكثر من مرة
اتصل بي الشهيد محمد صالح عمر رحمه الله والدكتور
جعفر شيخ ادريس أطال الله عمره وهما القياديان البارزان بالجبهة
ليمليا علي استقالتيهما من جبهة الميثاق الاسلامي حيث كنت صحفيا
في وكالة الأنباء المحلية التي كان يملكها الصديق الصحفي المتميز
ادريس حسن وسببا استقالتيهما باكتشافهما أن تمويل الجبهة يجئ من
وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وقد نشر الخبر في صدر صفحات
الصحف السودانية في ذلك الوقت !!!! هذا تصديق لكلامك ......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
الأمريكيون كانوا في حالة إندهاش الى درجة الإندحاش
من درجة الانبراش التي قامت بها حكومة المشروع الحضاري
لم يصدقوا أن حكومة تدعي انها اسلامية يمكن أن تشي بمسلمين
يشاركونها نفس العقيدة والدين والتوجهات وكانوا الى وقت قريب
حلفاءها وحماتها وشركاءها وقد قاموا بدور مقدر في حماية الانقاذ
وتأمينها في أيامها الأولى ... لم يصدقوا أن مسلمين يدعو دينهم
الى نصرة الأخ وينهى عن الغدر به ويشدد على تأمين المستجير وحرمة
دمه وماله وعرضه (المؤمن أخو المؤمن لا يظلمه ولا يسلمه) لم يصدقوا
أن دينا يدعو الى هذه القيم العليا الباذخة السمو يمكن أن يفعل
غلاة دعاته ومعتنقيه هذه الأفعال البالغة الخسة والدناءة .. إذ إنهم
أنفسهم "أي الأمريكان" لا يجرؤون على فعلها .. فاعلامهم ورأيهم العام
يمنعهم من الانزلاق في أفعال وضيعة وبالغة اللؤم والخسة كالتي فعلها
الانقاذيون المتأسلمون .... ولهذا قالوا قولتهم المندهشة المشهورة
( لقد أعطانا نظام الخرطوم أكثر مما كنا نتوقع ) !!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
هل يمكن أن ينصلح حال هؤلاء الذين صاروا عملاء
لأمريكا وخدما لكل من يساعدهم في البقاء على
كرسي السلطة ... فباعوا من أجل ذلك الأرض والعرض
.... باعوا حلايب بثمن بخس ... وباعوا أخلاقنا وسمعتنا
بدراهم معدودات.... وباعوا إخوتهم المسلمين وسلموهم
لأعداء الاسلام والمسلمين من أجل الكرسي...
فهل يمكن أن ينصلح هؤلاء ؟؟؟؟
حتما لن يستطيعوا وقد حلم الأديم !!!!!!
وقد قالت العرب قديما "كدابغة وقد حلم الأديم"
وحين يحلم الأديم وهو جلد الدابة أي بعد أن يتفسخ
وينتشر فيه الدود فيتثقب فلا مجال لدبغه واصلاحه ,,,,
ويضرب لمن انتشر فيه الفساد فلا يرجى اصلاحه !!!!!!!!!!
ولهذا لن تستطيعوا قطعا إصلاح ما فسد أيها الفاسدون المفسدون!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
يقولون في الخرطوم الآن إن هناك كثير من
الدلائل والاشارات تشير الى اننا على
أعتاب مفاصلة جديدة !!!! والضرب هذه المرة
سيكون كله تحت الحزام وفي (النخرة) وما تحتها
أي في "الخشم" أو"الفم" أو (الفيه) فهذه المرة
لن يخرج أي كلام !!!!!!!! لأنه خطر جدا !!!!
أرجح أن الخصوم الانقاذيين سيدخلون مرحلة قطع
الألسنة !!!! بعد أن جر عليهم قطع الرقاب مشاكل
لم يستطيعوا الخروج منها حتى لحظة كتابة هذه
السطور !!!!!!!!!!!!!!
الأمر بين الفريقين كان متوقعا زماااااااااااااان أيام
تصريحات علي عثمان في بروكسل ... وكنا ننتظر كيفية
الاخراج ولكن علي عثمان انبطح وقال مقربوه "راقد له فوق راي" !!!!
ولأن الحزام قد بلغ الآن الطبيين !!! فإن المسألة قد أصبحت الآن
مسألة (حياة أو موت) !!!!!!!!!!!!
فلمن تكون مبادرة الضربة الأولى ؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
وفي أعقاب هجمات 11 سبتمبر، تحول "صلاح قوش" إلى شريك نشط في جهود مكافحة الإرهاب التي تقودها الولايات المتحدة. وتبعاً لهذه الشراكة، فقد تولى مهام اعتقال المشتبه بهم في جرائم الإرهاب وتسليمهم للولايات المتحدة، إضافة إلى طرد المتطرفين من بلاده، وشن الغارات على بيوت المشتبه بهم، وتقديم البيانات والأدلة لمكتب التحقيقات الفيدرالي "إف. بي. آي.".
Quote: استدعي صلاح قوش إلى "لانجلي" التي طار إليها جواً بدعوة أميركية استهدفت تنويره من قبل مسؤولي وكالة المخابرات المركزية الأميركية في العام الماضي! وكما صرح مسؤول أميركي لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" فإن من رأي الوكالة أن المسؤولين السودانيين يقدمون لنا يد العون في جهود مكافحة الإرهاب، ولذلك فإننا لفخورون بدعوته للحضور إلى هنا
"لوس انجلوس تايمز"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
الأخ فاروق تحيةحتى مطلع فجر سقوط الانقاذ لقد أدمى الاخوة في المنبر العام لوحات مفاتيح حواسيبهم دفاعا عن القسم المغلظ للبشير و الذي أردفه بالطلاق بمنع القوات الدولية من دخول دارفور بل و في لحظة نسى فيها حجمه الطبيعي و أصبح كفأر خرج لتوه من خمارة يحسب نفسه قطا , فأعلن بأنه سيقود المقاومة بنفسه لمقاتلة القوات الدولية على ابواب دارفور, و لقد كال الاخوة ما استطاعوا اليه سبيلا و ما تيسر لهم من السب و الشتم على الثورة في دارفور , و جالوا جميع البوستات بختم انها ثورة يقودها عملاء الآمريكان و الغرب المسيحي الكافر , و كما لا تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت فلقد سقطت ورقة التوت عنهم و اصبحوا كما قال أهلونافي دارفور ( كتليس يوم السوق ) و في ثقافة الشمال و الوسط مقابل التليس هو العريان , و اتضح انهم يدعمون العملاء و لا يدرون أن الانقاذ قد كذبت عليهم كذبة بلقاء على افتراض أنهم كانوا حسنو النية و صدقوا شعارات الانقاذ , بل أقذر مافي الأمر انها قد صدعتنا بشعارات العروبة و الاسلام و لكنها من الناحية الأخرى تغتال في العروبة و الاسلام في اليوم ألف مرة , و هاهي تعمل لصالح المخابرات الامريكية في العراق , وفي الصومال و كافة دول القرن الافريقي و حتما في جميع دول الجوار السوداني . و عليه , فإني عصام الدين الحاج , أعلن بكامل ارداتي و رغبتي , التعهد برفد هذا البوست يوميا و لمدة ثلاثون يوما اعتبارا من تاريخ اليوم , ليظل دائما بالصفحة الأولي , و في حالة تعذر المداخلة في يوم خلال المدة المعنية ستعقبهامداخلتين في اليوم الذي يليه , أي بعدد كلي ثلاثون مداخلة خلال مدة التعهد. أحرج من أجلك كثيرا سيادة الرئيس , و كم حلمت بوطن لا يتحكم فيه المنافقون .
عصام الدين الحاج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
Quote:
الأخ فاروق تحيةحتى مطلع فجر سقوط الانقاذ لقد أدمى الاخوة في المنبر العام لوحات مفاتيح حواسيبهم دفاعا عن القسم المغلظ للبشير و الذي أردفه بالطلاق بمنع القوات الدولية من دخول دارفور بل و في لحظة نسى فيها حجمه الطبيعي و أصبح كفأر خرج لتوه من خمارة يحسب نفسه قطا , فأعلن بأنه سيقود المقاومة بنفسه لمقاتلة القوات الدولية على ابواب دارفور, و لقد كال الاخوة ما استطاعوا اليه سبيلا و ما تيسر لهم من السب و الشتم على الثورة في دارفور , و جالوا جميع البوستات بختم انها ثورة يقودها عملاء الآمريكان و الغرب المسيحي الكافر , و كما لا تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت فلقد سقطت ورقة التوت عنهم و اصبحوا كما قال أهلونافي دارفور ( كتليس يوم السوق ) و في ثقافة الشمال و الوسط مقابل التليس هو العريان , و اتضح انهم يدعمون العملاء و لا يدرون أن الانقاذ قد كذبت عليهم كذبة بلقاء على افتراض أنهم كانوا حسنو النية و صدقوا شعارات الانقاذ , بل أقذر مافي الأمر انها قد صدعتنا بشعارات العروبة و الاسلام و لكنها من الناحية الأخرى تغتال في العروبة و الاسلام في اليوم ألف مرة , و هاهي تعمل لصالح المخابرات الامريكية في العراق , وفي الصومال و كافة دول القرن الافريقي و حتما في جميع دول الجوار السوداني . و عليه , فإني عصام الدين الحاج , أعلن بكامل ارداتي و رغبتي , التعهد برفد هذا البوست يوميا و لمدة ثلاثون يوما اعتبارا من تاريخ اليوم , ليظل دائما بالصفحة الأولي , و في حالة تعذر المداخلة في يوم خلال المدة المعنية ستعقبهامداخلتين في اليوم الذي يليه , أي بعدد كلي ثلاثون مداخلة خلال مدة التعهد. أحرج من أجلك كثيرا سيادة الرئيس , و كم حلمت بوطن لا يتحكم فيه المنافقون .
عصام الدين الحاج |
"واتضح انهم يدعمون العملاء و لا يدرون أن الانقاذ قد كذبت عليهم كذبة بلقاء على افتراض
أنهم كانوا حسنو النية و صدقوا شعارات الانقاذ , بل أقذر مافي الأمر انها قد صدعتنا
بشعارات العروبة و الاسلام و لكنها من الناحية الأخرى تغتال في العروبة و الاسلام في
اليوم ألف مرة , و هاهي تعمل لصالح المخابرات الامريكية في العراق , وفي الصومال
و كافة دول القرن الافريقي و حتما في جميع دول الجوار السوداني ."
أخي عصام الجسور ...
هذا ما كنا نقوله منذ بدء التحاقنا بهذا المنبر ولكنهم لم يستمعوا
وكأن في أذانهم وقراً ... مما يؤكد إن معظمهم " عمال يشتغلون " ...
ولم يكفهم قول رئيسهم " لقد قدمنا الى أمريكا ما لم يقدمه أحد " !!
وقول وزير خارجيتهم السابق ومستشار الرئيس الحالي " لقد كنا عيون وأذان
أمريكا في القرن الأفريقي " وأسفار رئيس جهاز أمنهم المتكررة الى واشنطن
وإشادات أجهزة الاستخبارات الأمريكية المتكررة بما قدمه النظام السوداني
لهم ..حتى قالوا " لقد قدموا لنا ما لم نكن نتوقعه "
إنهم أخي عصام الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا فأصبحوا الأخسرين أعمالا بجدارة ..
لك كل محبتي..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
الأخ فاروق لا يحتاج سقوط الانقاذ الى دليل او برهان , فلقد بدأت الانقاذ ساقطة منذ اول يوم من تاريخها في الحكم , أطلقت اولى كذباتها بإرسال عرابها الى السجن و حجاجها الى القصر , ثم كرست كل وقتها لإذلال الشعب السوداني الكريم , فقامت بتشريده من الخدمة و ضيقت عليه يسر الحياة المحدود الذي كان يحياه , ثم قلبت صفحة أخرى من كتاب مسيرتها القذرة لتحول السودان الى بحور من الدماء , و ليس آخرها المذابح التى ترتكبها صباح مساء بدارفور . و فوق كل ذلك يرغى و يزبد رئيسها بلعن سلسفيل الامريكان و الغرب المسيحي الكافر الذي يترصد سودان الاسلام و حامي حمى العروبة و المقاتل من أجلها كما تقول كلماتها الخارجة وسط تناثر رذاذ لعابه , واخيرا ينكشف ما تحت الجرة من قيح و قذارة .
و الى اللقاء عصام الدين الحاج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: Esameldin Abdelrahman)
|
Quote: ما زالوا يكذبون على الشعب الأبي و يحاولون ايهامه بأن ما حدث بأديس أبابا لم يكن سوى نصر للدبلوماسية السودانية . و قديما قالوا في دارفور , البرقص ما بغطى دقنو . و الى اللقاء عصام الدين الحاج |
الفارس عصام
وهناك احتمال كبير جدا أن يقيم البشير وكبار كذبته
أحتفالاً باسم المؤتمر الوطني بمناسبة النصر الدبلوماسي
المزعوم وتحويل اسم القوات الدولية من دولية الى هجين
وسيرقص البشير رقصته المعهودة ويكبر (الجماعة) ويخطب
"السيد الرئيس" واعدا (الجماعة) بتحويل الاسم مرة أخرى
الى "عجين" ومن ثم الى "دلكة" !!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
"عيون وأذان أمريكا في القرن الأفريقي"
جلس صلاح قوش الى وفد المحاكم الاسلاميةالصومالية
ومعه وفد عالي المستوى من العسكريين في اجتماع
مغلق بهدف تقديم أسلحة هدية لقوات المحاكم وبطريقته
المخابراتية عرف قوش من أعضاء الوفد كمية ونوعية الأسلحة
الموجودة لديهم كما تعرف الى نواقصهم ووعد باهدائهم جزء
منها على أن يشتروا هم البقية من سوق السلاح الدولي وتعهد
قوش بشرائها على حسابهم باسم السودان ... وبالفعل نم تسليم
جزء من السلاح الى الوفد وتم شحنه بطائرتهم ثم تسلم قوش فيمابعد
22 مليون دولار لشراء السلاح باسم السودان ... ثم (نام) عليها
بعد أن أبلغ مخابرات الأمريكان بكل تفاصيل لقائه مع وفد المحاكم
الاسلامية ........ ثم جاء الهجوم الأثيوبي على قوات المحاكم وهربت
القيادة والمقاتلين وتم تقسيم المبلغ بين قوش ورؤسائه........
ونواصل .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
Quote: : يالفارووق شن يودييك جحر التعبان ؟ خلي اصحابك يجوك ..دة ات معروف اكتر من السفارة ؟ اما بتاع الشريعة فالطريق اتجاهيين ؟ يعني الشريعة ما لناس دون ناس ؟؟؟ وبعدين متين السفارة صارت دار افتاء شرعي "أبوبكر سيداحمد ؟ |
أبابكر يا شقيقي الذي لم تلده أمي
لقد تلقيت معلومات خاطئة عن المتحدثين في ندوة
استقلال أو قل استغلال السودان ... ولوكنت أعلم ان
للسفارة يد في الندوة وأن أحد كبار الخراصين الذين
لا يرعون لله عهدا ولا ذمة سيتحدث لما تكبدت عناء رفع
ضغطي وكولسترولي وغولوكوزي ... هؤلاء أناس نزع الله عن
قلوبهم كل رحمة وانسانية وضمير وخلق ودين وحتى مجرد
الاحساس بالآخرين ... لقد تربينا على قيم مجتمعنا السوداني
المستمدة من قيم ديننا الاسلامي الحنيف ومن تقاليد وأعراف
راسخة في محبة الآخر ومحاولة التماس الأعذار حتى للمخطئين...
ومن تراث تليد من قيم وخلق التسامح والعفو (لله والرسول) إلا
أن هؤلاء لا يعرفون ولا يعترفون بكل هذه القيّم الخيّرة ولا يؤمنون
حتي بقيم الاسلام الذي ادعوا انهم جاءوا لإحيائه .. هؤلاء
أخي أبابكر أناس خرجوا بظلمهم للناس عن الملة والدين خروجا
نهائيا ويجب أن يعاملوا على هذا الأساس ويطبق عليهم حد الحرابة
والتحريض على الزنا واغتصاب نساء المسلمين في دارفور وأن تجرى
عليهم كافة حدود شرع الله الذي كذبوا باسمه وقتلوا الناس باسمه
واغتصبوا الرجال في سجونهم النتنة باسمه وتعدوا على نساء المسلمين
في دارفور بالاغتصاب وقتلوا الناس في أموالهم وأعراضهم باسمه...
هؤلاء يجب ألا يسلموا لأي محكمة دولية أو غير دولية بل يجب علينا
أن نناضل جميعا من أجل محاكمتهم بنفس قوانينهم الشرعية التي ابتدعوها
في سبتمبر 1983 فتقطع أولا أرجلهم وأيديهم من خلاف للسرقة ثم تقام عليهم
كافة الحدود الشرعية بعد ذلك
ألا لعنة الله عليهم في الدنيا والآخرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: Esameldin Abdelrahman)
|
Quote: الاخ فاروق هل لهذا البشير احساس و يمكنه ان يشعر بالاهانة او الذل ؟ و عزة الذي لا اله الا هو , لو اي واحد تانى عندو شوية كرامة , وشوية هنا تعنى النذر اليسير , لتنازل عن الحكم , ولكن يبدو ان البشير يريد نهاية نيكولاى شاوسيسكو . عصام الدين الحاج |
الأخ عصام
شاوشيسكو مات بكرامة !!
صدقني يا عصام هؤلاء القتلة الجبناء سيموتون وهم مكبلون في السجون
الدولية بأغلال دماء مئات الألاف من الأنفس التي ذبحوها ظلماً
وعدوانا في الشرق والغرب والشمال والجنوب والوسط ...
تتبعهم لعنات المغتصبات والمغتصبين والمشردين والمعذبين من ضحايا
بيوت الأشباح ومن أضطررن لبيع أجسادهن لإطعام أطفالهن الزغب الحواصل ولعنات شعبنا ولعنات العالم كله!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
صحيفة الحياة السودان: نائب البشير يتنازل قريباً عن منصبه مع خروج خلافات المؤتمر الوطني إلى العلن الخرطوم - النور أحمد النور الحياة - 19/06/07// يتوقع أن تقود التسوية المرتقبة في دارفور، والخلافات في حزب «المؤتمر الوطني» الحاكم في السودان بزعامة الرئيس عمر البشير، والاستعدادات للانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة، إلى مغادرة رموز بارزة في السلطة في المرحلة المقبلة، ومن بينها نائب الرئيس علي عثمان محمد طه الذي تنازل عن منصب النائب الأول للرئيس في 2005 لتشغله «الحركة الشعبية لتحرير السودان». وعلمت «الحياة» أن القيادة السودانية تلقت نصائح من أصدقائها بضرورة طي ملف الحرب في دارفور عبر تسوية سياسية مع المتمردين وتقديم أي تنازلات ممكنة في هذا الشأن، حتى لو كان ثمنها منصب نائب الرئيس الذي نص اتفاق السلام في جنوب البلاد على أن يكون من نصيب حزب المؤتمر الوطني. وفي هذا الإطار، طُرحت افكار لاقتسام السلطة والثروة تصب في الاتجاه ذاته. وقالت مصادر مطلعة لـ «الحياة» إن البشير تلقى أخيراً تقريراً عن وضع حزبه في الولايات الشمالية الـ 15 عكس أن وضع المؤتمر الوطني لن يكون مريحاً في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة التي من المتوقع أن تُجرى في نهاية العام المقبل وأوائل العام 2009، خصوصاً إذا خاضت الاقتراع القوى المعارضة المنافسة متحالفة. ودفع ذلك الرئيس البشير إلى استدعاء مساعديه وتحذيرهم من خطورة المرحلة المقبلة وتوجيهه باجراء ترتيبات تفضي بتفريغ مجموعة من رموز حزبه الذين يشغلون مواقع في السلطة لقيادة النشاط السياسي، وتحسين وضع الحزب جماهيرياً لضمان كسب الانتخابات المقبلة. كما برزت إلى السطح أخيراً الخلافات الصامتة في الحزب الحاكم في شأن قضايا أبرز عناوينها كيفية التعامل مع القوى الغربية لمعالجة أزمة دارفور، والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية التي تطالب بتسليم وزير الدولة أحمد هارون والقيادي في قوات الدفاع الشعبي علي كوشيب بعد اتهامهما بارتكاب جرائم حرب في دارفور، ومخاطبة القضايا السياسية في البلاد لتحقيق مصالحة وطنية وتوسيع قاعدة الحكم. وساهمت الخلافات على هذه القضايا في إبراز النزاع الخفي بين رموز في السلطة والحزب ومساعي بعضهم للسيطرة على مراكز اتخاذ القرار. وكان الرئيس عمر البشير اعترف بوجود خلافات «قليلة» داخل المؤتمر الوطني، داعياً في خطاب أمام مجلس شورى الحزب قبل أيام إلى تجاوزها. وقال البشير: «مهمتنا وحدة السودان... وفاقد الشيء لا يعطيه». وأضاف: «نحن داخل المؤتمر الوطني نعاني من مشاكل يجب أن لا نتردد في مواجهتها بشجاعة، وإبراز خلافتنا على الطاولة، وإن نُدخلها مؤسساتنا ونناقشها سنجد الفوارق بسيطة». وقلل مسؤول في المؤتمر الوطني لـ «الحياة» من الخلافات واعتبرها تبايناً في الرؤى تجاه بعض القضايا، ووصفها بأنها ظاهرة صحية، مؤكداً أن مؤسسات الحزب قادرة على تجاوزها. واتهم زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض الدكتور حسن الترابي جهات عليا في السلطة بالوقوف وراء منع حزبه من عقد مؤتمر في ولاية البحر الأحمر في شرق البلاد، وشبّه السيناريو الذي تشهده البلاد حالياً بما يجري في فلسطين. واعتبر في مؤتمر صحافي أمس رضوخ الحكومة إلى الضغوط لنشر قوات دولية وافريقية مختلطة في دارفور نتاجاً طبيعياً للعقوبات، واتهم حكومة بلاده بالتعاون مع استخبارات أجنبية ضد اتحاد «المحاكم الإسلامية» في الصومال و «المقاومة» العراقية. وتابع: «صبيحة العقوبات ذهبوا إلى أديس أبابا وتعاونوا ضد المحاكم الشرعية في الصومال وضد المقاتلين في العراق».
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
واتهم زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض الدكتور حسن الترابي جهات عليا في السلطة بالوقوف وراء منع حزبه من عقد مؤتمر في ولاية البحر الأحمر في شرق البلاد، وشبّه السيناريو الذي تشهده البلاد حالياً بما يجري في فلسطين. واعتبر في مؤتمر صحافي أمس رضوخ الحكومة إلى الضغوط لنشر قوات دولية وافريقية مختلطة في دارفور نتاجاً طبيعياً للعقوبات، Quote: واتهم حكومة بلاده بالتعاون مع استخبارات أجنبية ضد اتحاد «المحاكم الإسلامية» في الصومال و «المقاومة» العراقية. وتابع: «صبيحة العقوبات ذهبوا إلى أديس أبابا وتعاونوا ضد المحاكم الشرعية في الصومال وضد المقاتلين في العراق |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: Esameldin Abdelrahman)
|
علمنا أن المسلم قد يخطئ و يسرق او يزني او يرتكب غيرها من الفواحش , و لكنه لا يكذب , و السؤال الآن بعد مواقف عمر البشير السياسية المخزية جميعها , و عطفا على الاكثار من القسم بالطلاق و مازال مقيما مع زوجتيه بالرغم من حنثه , و نفاقه في نكران الكثير و منهم العدد الكلي التقريبي لضحايا شعب دارفور , هل تبقى من اسلامه شيئ ؟
عصام الدين الحاج
أي اسلام يا عصام ؟؟؟ المسلم الحق لا يكذب مطلقاً ,, وهؤلاء يكذبون ويسرقون
ويخونون إخوتهم من المسلمين ويقتلون ويغتصبون حرائر بلادهم
فماذا بقي لهم من الدين الاسلامي أو اليهودي أو المسيحي أو
حتى دين المجوس ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
ظــلـــم الإنــقـــاذ
اختصرتها لكم في أكثر من مناسبة في عبارة واحدة (فساد المنهج).. الذي يظن أنه
ينصر الله ودينه بالظلم.. لا يخطئ فحسب.. بل يحتمل وزر كل من ساء ظنه في الدين..
فكثيرون من فرط ما حاق بهم من ظلم.. بينما هم يسمعون ليل نهار أزيز التسابيح
ومصطلحات التعبد.. ظنوا أن الذي يظلمهم دين بكامل عنفوانه الروحي.. أربك إيمانهم غرر
الصلاة ومسحة الدين المضروبة على الشعارات المرفوعة على الرايات..
طلب اليّ عدد من الاخوة الأعزاء أن أكف عن ملاحقة
عثمان ميرغني ليعتذر لشعب السودان عن تأييده
المطلق للإنقاذ خلال سنواتها الماضية باعتبار انه
خير من يكشف سوءاتها الآن في عموده اليومي بصحيفة
السوداني وقد رأيت انهم محقون في طلبهم ولهذا نتوقف
الى حين .... وها هو عثمان يجسد بكلمات منتقاة ظلم
الانقاذيين لديننا الاسلامي من خلال ممارساتهم الظالمة
البعيدة عن شريعتنا السمحاء وروح الدين .......
(أبوناصر)
العدد رقم: 447 2007-02-09
حديث المدينة سكسونيا السفلى.!!
عثمان ميرغني كُتب في: 2007-02-01 بريد إلكتروني: [email protected]
صدر قرار من وكيل النيابة مولانا مصعب عمر عبدالله بإيقاف صحيفة السوداني.. نص الأمر قضى
بأن يكون الإيقاف (فوراً!!).. لكنه لم يشر اطلاقاً لنهاية مدة الايقاف.. ويعني ذلك عملياً
أن الصحيفة إذا لم تستأنف القرار ستكون في حكم المعطَّلة نهائياً.. صحيفة كاملة.. لسان
حال شعب.. بكل صحافييها وإداريها وعمالها.. تساق إلى المقصلة بحكم إعدام..
توقفنا ثلاثة أيام كاملة ثم عدنا.. ولو حدث كلَّ هذا في ظلام معتم.. بين أستار بيتنا
السوداني لا يرانا إلا العيب الوطني.. لربما كانت الفجيعة حكراً على شعب السودان الذي لا
يعرف لماذا يجلد على ظهره ويطلب منه في ذات الوقت قفل فمه بقطعة قماش.. لكن المشكلة
الأكبر التي ربما لم يدركها البعض أن العالم كله يركِّز نظره علينا في وقت يتهمنا بأننا
عاجزين عن إحقاق الحق في بلادنا وأن عدالتنا أقل قامة من أن تمنح السكينة والطمأنينة
بما يستوجب تدخل محقق دولي فيها.. نحن الآن نوفر مزيداً من الأدلة للعالم كله الذي يرى
كيف تفسر مواد القانون!!
صدقوني لو قالوا للمعارضة ولكل أعداء الحكومة تمنوا لها الشر.. لما بلغ تفكيرهم مثل
هذا (الشر!!) الذي يُفعل بها بأيديها.. هذا الإجراء –بكل غفلة- منح (السوداني) مزيداً
من الشرعية الجماهيرية.. قدَّم مزيداً من الشهادات على أن الدفاع عن مصالح الشعب له
فواتير مستحقة تسدد فوراً أو بالتراخي.. ولو كان القاريء يشترى هذه الصحيفة ليقرأها
فهو بعد هذا التنكيل سيشتريها بولاء وموقف.. ليثبت أنه هو صاحب القرار الذي يسقط أو
يرفع الصحف.. سيشتريها من باب (وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ
كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ)..
على كل حال.. أبلغ السذاجة أن يظن أحد أن العلة في القانون ونصوصه.. القانون (ود
حلال).. وليس في الدنيا كلها مشرِّع يجلس ليكتب قانوناً سيئاً.. لكن المشكلة دائماً في
حالة الـ (لا) قانون.. دولة كبرى مثل بريطانيا ليس لها دستور.. ومع ذلك لا تهتك حرمات
القانون.. بينما نحن دولة لها حتى الآن خمسة دساتير منذ أن استقلت.. كل نظام يكتب
دستوره الخاص.. ومع ذلك يظل القانون مجرَّد موظف محترم مؤدب يلثم يد سيده تارة وقدمه
تارات.. قانون عند اللزوم..
اختصرتها لكم في أكثر من مناسبة في عبارة واحدة (فساد المنهج).. الذي يظن أنه ينصر
الله ودينه بالظلم.. لا يخطئ فحسب.. بل يحتمل وزر كل من ساء ظنه في الدين.. فكثيرون من
فرط ما حاق بهم من ظلم.. بينما هم يسمعون ليل نهار أزيز التسابيح ومصطلحات التعبد..
ظنوا أن الذي يظلمهم دين بكامل عنفوانه الروحي.. أربك إيمانهم غرر الصلاة ومسحة الدين
المضروبة على الشعارات المرفوعة على الرايات..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
عرف السودانيون على مدى الحقب والدهور بالمروءة
والشهامة والوفاء وسائر الخصال الكريمة والشمائل
النبيلة مما جعلهم محل احترام كل شعوب الأرض ومحل
ثقتهم .. حتى جاءت الانقاذ فسلمت المستأمنين وباعت
الدين بأعراض الدنيا الزائلة .. وشتمت كل من كان له
يد بيضاء على السودان من أصدقاء السودان والسودانيين
"فمرمطت" بسمعتنا التي اكتسبناها عبر القرون الأرض .. وصارت
سمعتنا مضغة في الأفواه كخونة وعملاء لا نرعي حرمة ولا دين ولا ذمة!!
"من أين أتى هؤلاء" الذين اجترحوا الحرمات ونسوا تقاليد شعبنا
وخلقه وشهامته التي لم يكن يأتيها الباطل من بين يديها ولا خلفها !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
Quote: اوضح الدكتور امين حسن عمر المدير العام للهيئة السودانية للاذاعة والتلفزيون ان توقف العمل بالتلفزيون القومي وقناة النيل الازرق يجيء تضامنا من العاملين في هذه الاجهزة مع زميلهم سامي الحاج ومع قيم الحرية |
أولا أعلن تضامني التام مع أخي سامي الحاج
وكل المعتقلين بظلم في كل أنحاء الدنيا
وخاصة المعتقلين في غوانتنامو وسجون السودان
الانقاذية النتنة التي يتم فيها اغتصاب شرفاء
الوطن وإدخال الألات الصلبة في أدبارهم.....
ومن الغريب أن يتحدث قتلة الانقاذ أمثال
أمين حسن عمر عن قيم الحرية ... هل تعرف قيم الحرية
يا أمين حسن عمر ؟؟؟؟؟؟ ما هو الفرق يا أمين بين
سجن غوانتنمو وبيوت الأشباح الانقاذية النتنة القذرة ؟؟؟؟
وهل من قيم الحرية يا أمين قتل أهل السودان في جنوبه
وغربه وشرقه وقمع المظاهرات السلمية ... واغتصاب نساء
السودان واسترقاق أطفالهم ونسائهم بحجة ملك الايمان ؟؟؟
وهل من قيم الحرية أو قيم الاسلام أو أية قيم تسليم
المسلمين من المستجيرين ومناصريكم أيام التمكين الى
أعدائهم ؟؟؟؟؟ لاحول ولا قوة إلا بالله !!!!!!!!!!!!!!
أنت يا أمين حسن عمر آخر من يجوز له التحدث عن قيم الحرية
أو أية قيم !!!!!!!!! ففاقد الشئ لا يعطيه !!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
السادة القراء والاخوة الأعضاء
الوصلات LINKS مأخوذة من مواقع أمريكية وقد زودنا بها المهندس أبوبكر
الواسع الاطلاع في المداخلة أدناه تحمل معلومات خطيرة جدا عن
صلاح قوش واسهاماته في تسليم "ما يسمى بالارهابيين" للأجهزة
الاستخباراتية الأمريكية ...
ولا يخفي على فطنتكم ان ما يسمى بالارهابيين هم الاسلاميون
الذين ناصروا الانقاذ أيام التمكين ومكثوا في السودان بعد
طردهم لابن لادن واستيلائهم على أمواله سرقة ونهبا خلافا لما
عرف به السودانيون من المروءة وحسن الخلق والأمانة..... اضافة
للاسلاميين الآخرين بالخارج الذين تتبعهم الأمريكيون بناء على
المعلومات التي لا تقدر بثمن التي زودهم بها البشير بواسطة
مرؤوسه صلاح قوش ....
ألا فليخزهم الله مثلما أخزونا ومرغوا سمعة السودان والسودانيين
في الرغام .... حتى أضحينا في نظر كثير من المسلمين أناسا لا
عهد لهم ولا ذمة ولا خلق ولا ضمير !!!!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
الشينه منكوره
معارضو الزمن المر المتمرغين في الدولار والغارقين حتى أنوفهم في التراب الغربي مهما حاولوا وناضلوا لإلصاق تهمة العماله التي تلبسهم من رأسهم وحتى أخمص قدميهم فلن يصدقهم أحد .. هل تعرف لماذا لأن المواطن السوداني أذكى من أن يخدع بهذه الأدبيات الرخيصه والمحزنه أولاً معروف لدى الجميع دعم الـcia الجبان لكل من يحارب الإنقاذ ومؤتمر أسمرا ليس ببعيد عن الأذهان عندما إجتمع أغلب قادة المعارضه من دول جوار السودان ليفاكروا في كيفية إسقاط الإنقاذ وتم دفع فاتورة المؤتمر كاملة من قبل الـcia ولكن تمضي سفينة الإنقاذ رغم كل الحصار لأن ورائها رجال (رجال حقيقيون) وليس أنصاف رجل يسدون عين الشمس .. ومازالت العقوبات الأمريكيه تنزل على البشير (عميل أمريكا) في حين تمتليء جيوب العملاء بالدولارات وتمنح الجنسيات والإقامات لمعارضي الزمن المر الذين يطبلون لإنزال العقوبات على أهلهم والذين يتجمعون يومياً أمام الأمم المتحده لإسال قوات دوليه إلى السودان ..
عارف إنت بتكتب براك في البوست ده ليه لأن ماتكتبه ياهذا يفتح عليكم أبواباً لا قبل لكم بها والتاريخ لن ينسى أبداً ولن يرحم كل سفيه طعن هذا الوطن في خاصرته في الوقت الذي ينادي الجميع بتوحيد الصفوف لبناء هذا الوطن ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: محمد فرح)
|
Quote: الشينه منكوره
معارضو الزمن المر المتمرغين في الدولار والغارقين حتى أنوفهم في التراب الغربي مهما حاولوا وناضلوا لإلصاق تهمة العماله التي تلبسهم من رأسهم وحتى أخمص قدميهم فلن يصدقهم أحد .. هل تعرف لماذا لأن المواطن السوداني أذكى من أن يخدع بهذه الأدبيات الرخيصه والمحزنه أولاً معروف لدى الجميع دعم الـcia الجبان لكل من يحارب الإنقاذ ومؤتمر أسمرا ليس ببعيد عن الأذهان عندما إجتمع أغلب قادة المعارضه من دول جوار السودان ليفاكروا في كيفية إسقاط الإنقاذ وتم دفع فاتورة المؤتمر كاملة من قبل الـcia ولكن تمضي سفينة الإنقاذ رغم كل الحصار لأن ورائها رجال (رجال حقيقيون) وليس أنصاف رجل يسدون عين الشمس .. ومازالت العقوبات الأمريكيه تنزل على البشير (عميل أمريكا) في حين تمتليء جيوب العملاء بالدولارات وتمنح الجنسيات والإقامات لمعارضي الزمن المر الذين يطبلون لإنزال العقوبات على أهلهم والذين يتجمعون يومياً أمام الأمم المتحده لإسال قوات دوليه إلى السودان ..
عارف إنت بتكتب براك في البوست ده ليه لأن ماتكتبه ياهذا يفتح عليكم أبواباً لا قبل لكم بها والتاريخ لن ينسى أبداً ولن يرحم كل سفيه طعن هذا الوطن في خاصرته في الوقت الذي ينادي الجميع بتوحيد الصفوف لبناء هذا الوطن ... |
ود فرح لك التحية
انتظر يا اخى القادم احلى ... الرئيس وجهازه هم اكبر عميلة للمخابرات الامريكية ... فهذا اعتراف من الامريكان انفسهم ...
انتظروا يومكم قرب يا انقاذيين
تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للتاريخ :عمر حسن البشير أول رئيس سوداني عميل لCIAبلا خجل : هل يجوزشرعا تسليم المسلمين لأعدا (Re: فاروق حامد محمد)
|
The Salah Gosh Test
By Mark Leon Goldberg |bio
Yesterday, the American Prospect, where I work, exclusively obtained a
confidential UN document that identifies the 17 individuals most responsible
for war crimes in Darfur. One man named is Salah Gosh, who is the head of Sudan's National Security and Intelligence Service and often credited with devising Khartoum's strategy of counterinsurgenc y-by-genocide in Darfur.
Gosh is also a known intelleigence asset to the CIA. (Ken Silverstein of the LA Times broke that story last April.) And now that he has been officially identified as violating a prior UN security council resolution ordering him to cease committing war crimes, he is liable to be subjected to targeted sanctions and a travel ban. Which, for one, might make it harder for the CIA to fly him down to Langley as Silverstein reported.
Here are the first few grafs of my prospect piece on the subject. Below the fold are a few more excerpted paragraphs, but you have to click over to the Prospect to read the article in full:
How important is a war-on-terror intelligence asset—important enough that his clear complicity in genocide should be overlooked? That’s the question raised by the presence of a name on some United Nations documents just obtained exclusively by the Prospect .
Here’s the story. After many long months of international paralysis on Darfur, the first two weeks of February have seen a flurry of activity that may presage a new global effort to confront the ongoing genocide there. U.S. Ambassador to the UN John Bolton pledged to use the month of February, when America has the presidency of the Security Council, to move “fast” and “far” on Darfur.
And on February 6, the 15-member council unanimously supported a U.S. decision to start planning for a possible UN peace-keeping force in the region. A week later, Kofi Annan traveled to the White House to discuss Darfur with President George W. Bush. Three days after that, Secretary of State Condoleezza Rice told the Senate Foreign Relations Committee that she wanted the Security Council to vote to send peace-keepers to the region in the near future. So it would seem that backed by American leadership, the UN is finally pressing ahead on Darfur.
But before we heap hosannas on the Bush administration for its newfound resolve, let’s wait until the Security Council comes out with a list of names of Sudanese individuals to be placed under sanction for their role in the genocide. For that moment will be the real test of the Bush administration’s determination to prevent the further destruction of Darfur and to hold accountable those guilty of plotting and carrying out the genocide.
To see the article in full, click over to the article here or visit the home-page:
| |
|
|
|
|
|
|
|