|
Re: عثمان محمد صالح وسكينة افتقدكم بشدة (Re: محمد حسن العمدة)
|
بما آل إليه حال المنبر في هذه الفترة تصبح الذكريات لعهد سابق فيه جد جميلة وأليمه جميلة لأن المنبر كان بحالة جيدة وعندما تفتحه تجد موضوعات شتى في ضروب مختلفة من العلم والثقافة والإجتماع والسياسة فنستفيد ونفيد فيه وذكريات أليمه لأننا نتذكر زمن جميل ولا نستطيع إرجاع ذلك الزمن للوراء نطلق النداءات لتلك العضوية التي رسمت خطوات الإستنارة والوعي هنا ولكن لا حياة لمن تنادي تقوقع أولئك بعيداً !! وربما منعتهم ظروف أخرى من المواصلة هنا!! نعم نفتقد كثيرين هنا منهم الأخ عثمان محمد صالح ونفتقد القلم الواعي للأخت سكينة أيضاً
تحياتي محمد الحسن العمدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان محمد صالح وسكينة افتقدكم بشدة (Re: انعام عبد الحفيظ)
|
عثمان محمد صالح
بعد شوق وحنين وأنين ، وغربة إستنزف من عمره عشرون عاما ونيف سعد بأربعون يوماً هي الفترة التي قضاها في السودان وتحديدا بقريته جمي (القرية 15 حلفا الجديدة) وذلك خلال أبريل ومايو المنصرم ، حيث زف إحدى شقيقاته سألت عنه بشده خاله الأستاذ عمر أحمد طه ، قال لي عمر : عثمان من شدة الفرح لم يجلس يوماً كان في دوامة مستمرة بزيارة الناس هنا وهناك وجاب معظم منازل أهل قريته .
حقيقة فرحت وسعدت لسعادته يحفظه الله في الحل والترحال .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان محمد صالح وسكينة افتقدكم بشدة (Re: فيصل محمد خليل)
|
Quote: بما آل إليه حال المنبر في هذه الفترة تصبح الذكريات لعهد سابق فيه جد جميلة وأليمه جميلة لأن المنبر كان بحالة جيدة وعندما تفتحه تجد موضوعات شتى في ضروب مختلفة من العلم والثقافة والإجتماع والسياسة فنستفيد ونفيد فيه وذكريات أليمه لأننا نتذكر زمن جميل ولا نستطيع إرجاع ذلك الزمن للوراء نطلق النداءات لتلك العضوية التي رسمت خطوات الإستنارة والوعي هنا ولكن لا حياة لمن تنادي تقوقع أولئك بعيداً !! وربما منعتهم ظروف أخرى من المواصلة هنا!! نعم نفتقد كثيرين هنا منهم الأخ عثمان محمد صالح ونفتقد القلم الواعي للأخت سكينة أيضاً
تحياتي محمد الحسن العمدة |
والله يا انعام يا اختي زول ما بقولو الحال من بعضو
بلدنا زمان كانت سمحة وزينة وناسا طيبين
الان بقينا نسمع بحاجات عمرنا ما كنا نتخيلا
وبقت طاردا وحالها يغني عن سؤالها
المنبر هو سودان مصغر ومرآء حقيقية لواقع البلد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان محمد صالح وسكينة افتقدكم بشدة (Re: الوليد محمد الامين)
|
Quote: عثمان محمد صالح
بعد شوق وحنين وأنين ، وغربة إستنزف من عمره عشرون عاما ونيف سعد بأربعون يوماً هي الفترة التي قضاها في السودان وتحديدا بقريته جمي (القرية 15 حلفا الجديدة) وذلك خلال أبريل ومايو المنصرم ، حيث زف إحدى شقيقاته سألت عنه بشده خاله الأستاذ عمر أحمد طه ، قال لي عمر : عثمان من شدة الفرح لم يجلس يوماً كان في دوامة مستمرة بزيارة الناس هنا وهناك وجاب معظم منازل أهل قريته .
حقيقة فرحت وسعدت لسعادته يحفظه الله في الحل والترحال |
شكرا الحبيب ولياب للاخبار السعيدة وعقبال الطلة انشاء الله
| |
|
|
|
|
|
|
|