كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: حين عم الصمت كان يعلو صوتها... سعاد ابراهيم احمد ... عيد سعيد 30- 5 -1935 م--30-5-2009م (Re: عفاف ابوكشوه)
|
أنثى ولا دستة رجال.. أمرأة تجسدت فيها ملامح سودانيات,, مترعات أصالة ووطنية وشموخ ,, أماني شاخيتو ,, مهيرة بت عبود,, رابحة الكنانية,,العازة محمد عبدالله ,, بخيتة الحفيان ,, مشاعر محمد عبدالله والتاية أبوعاقلة!.. أنثى ولا دستة رجال,, ماما سعاد يا أمنا وصديقتنا العزيزة,, عقبال مليون شمعة. __________
والله سلامات يا عفاف .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حين عم الصمت كان يعلو صوتها... سعاد ابراهيم احمد ... عيد سعيد 30- 5 -1935 م--30-5-2009م (Re: عفاف ابوكشوه)
|
كيفك يا كنداكة كل شمس وانت تمنحينا الضوء وتلهمينا النضال كل يوم وانت تلخصين مجد النساء المواقف والبنات ا لوعي والوطن الشموخ كم نحبك كم وانت تقاومين الريح كنخلة لاتعرف الانحناء لك الحب ايتها النخلة لك الحب شكرا عفاف وارجو ان تسمحي لي بايرادهذه الحكاية (كنت ضمن المجموعة التي شاركت في العمل في دائرة برى في انتخابات 86 وبينما كنا جلوسا في خيمة القوى الاشتراكية حضر رجل في الثلاثينات من عمره وسال يا اخوانا انتو مش الشيوعيين انا يصراحة سدنة وكنت في امن نميرى وجاي عايز القائمة بتاعتكم بتاعة الخريجين عشان انا سعاد ابراهيم احمد دى عاجباني وعندى معاها موقف ما بتنسي عشان موقفا دا حاسوط ليكم ولما سالناهو عن الموقف قال :-مرة اتكلمت في ندوة في جامعة الخرطوم وشتمت جعفر نمبرى ولما جابوها الجهاز انا قلت اساعدها قمت قريت ليها الكلام القالتو في الندوة وقلت ليها الكلام دا انتي قلتيهو قالت لي ايوة قلتو وقلت ليها يا استاذة انا عارف لكن انا عاوز اكنب هنا ما قلتيهو قالت لي يا زول اسمع بلاش كلام فارق الكلام دا قلت ليك قلتو وهرشتني هرشة قوية زادت من احتراما عندي)هذه هي كنداكة الحزب الشيوعي لها التحية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حين عم الصمت كان يعلو صوتها... سعاد ابراهيم احمد ... عيد سعيد 30- 5 -1935 م--30-5-2009م (Re: عفاف ابوكشوه)
|
يحكي عبد العزيز بدر مدير سجن امدرمان انذاك ومدير سجن مدني الله يرحمه
عن الاستاذه سعاد ابراهيم احمد تلك المراة الرمز التي وقفت ضد الجلاد والديكتاتورية اي كان نوعها ان مايوية او نوفمبرية
او الان الديكتاتورية الاسلاموية القبيحه
الحكاية
ان المناضله دخلت في اضراااب عن الطعام
مما جعل ادارة السجون تسرع لاجبارها لفك الاضراب عن الطعام ورفضت
وقد حاولوا اثنائها عن المواصلة ولم يقدروا
وقد اتوا اليها بالسيدة رحمه الله يرحمها والدة السيد الصادق ولان والدها من مؤسسي حزب الامة وقيادي مرموق به ولعلاقة الاسرة بالانصار قال عبد العزيز بدر انهم ذهبوا واتو بالسيده رحمه لها الرحمه لكي تتحدث معها حول عدم المواصلة في الاضراب
وهاهي شهادة من سجانها بشجاعتها وصمودها
وانا اسير من خلف سيرتها الذكيه
يا ريت كلنا نبقي سعاد في الحق
وسعاد في الصمود
وسعاد في الشجاعة وسعاد في الذهن المفتوح وسعاد هي زميلتنا بالمنبر
الا هذا فخر لنا بان امراة معتقه مثلها تشاركنا العضويه
غيرها لا يفك امية الكمبيوتر او يخاف منو
زي ابو لمبه
هاهي القيادية الشجاعة
اقف مباركا لها عيد ميلادها
ولو كنت معاكم يا ريت او معاكن يا عفاف ابو كشوه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حين عم الصمت كان يعلو صوتها... سعاد ابراهيم احمد ... عيد سعيد 30- 5 -1935 م--30-5-2009م (Re: rosemen osman)
|
ســــــــعاد إبراهيــــــــــــم أحمــــــد _____________________________________________ أستاذة جامعية وسياسية، ولدت بأم درمان(1935)، وتلفت تعليمها الأساسي بمدارس الراهبات بالخرطوم، ثم بمدرسة أم درمان الثانوية، دخلت كلية الآداب بجامعة الخرطوم العام 1955، وحصلت على بكالوريوس اقتصاد منها(1960)، وماجستير في الاحصاء القياسي من جامعة وسكونسن بأمريكا(1964).كانت نائب رئيس اتحاد طلاب الجامعة(56 - 1957)، التحقت بمصلحة الإحصاء وعملت في مشروع المسوحات الاقتصادية والاجتماعية لمشروع تهجير حلف، تم فصلها بعد 6 أشهر لمشاركتها في حملة معارضة مشروع التهجير، فعملت كصحفية متفرغة" صوت المرأة "، ومحاضرة بمعهد الدراسات الإضافية(1964 - )مستشارة بهيئة اليونسكو(1985).عضو الاتحاد النسائي(1952) والحزب الشيوعي (1957 - ) ولجنته المركزية منذ عام 1967. ( من كتاب المرأة الأفريقية بين الإرث والحداثة، الدكتورة فاطمة بابكر محمود، دار كيمبردج للنشر، المملكة المتحدة، 2002، ص:-390، شهادات.)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حين عم الصمت كان يعلو صوتها... سعاد ابراهيم احمد ... عيد سعيد 30- 5 -1935 م--30-5-2009م (Re: محمد فضل الله المكى)
|
يوم السبت الثلاثون من مايو 2009 أطفأت الكنداكة النوبية " سآد آشا سفرة " بنت ابراهيم أحمد 74 شمعة من عمرها المديد باذن الله . فليقف كل نوبي في موقعه ثم ننحني تحية اجلال و تقدير لآخر كنداكات العصر مرددين باللغة النوبية :
• Elee Suadt oo derainjatail….. • Oun doro dingon drainjatail…. • Orgon aaga dingin drainjatail…. • Nubigoon tannaing oo drainjatail…. • Alaigattig drainjatail…. • Malleron takka dolla menja aa drainjatail….
* صمودك يا سعاد عبرة لنا. * صلابتك يا سعاد دافع يدفعنا. * ثباتك كالطود تدفع في عناد يلهمنا
فاليك يا آخر الكنداكات النوبيات ، " سعفة نخل و باقة طلع و حفنة تمر " هدية عيد الميلاد مع أمنياتنا بأن نحتفل بك في يوبيلك الماسي و قد تحققت أماني الأمة النوبية . هذه الأماني التي ناضلت و عشت من أجلها
شوقي حمزة // مسقط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حين عم الصمت كان يعلو صوتها... سعاد ابراهيم احمد ... عيد سعيد 30- 5 -1935 م--30-5-2009م (Re: Sabri Elshareef)
|
مثلها ... مثل نيل بلادى يشقها برفق الى نصفين حبيبين شريكين .. وضفتين من اتجاهين يلتقيان ويسيران جنبا الى جنب فى عشق ابدى ... وكما نقش لا يبلى على الصخور الكوشية الخالدة ... وعصافير تزقزق منذ عهد حام بأصوات صباحية...وتستقبل شمس طهراقا على هامة البركل...
ســـآآد آشــــة.. انشودة نوبية نرددها منذ عرفنا معنى التمرد من اجل البقاء... وتعويذة نحملها ضد الكومارى وعابرى السبيل ... ســـآآد آشــــة .. كنداكة بلادى وزينة تاجها ... اول من هتفت ضد الظلم واشعلت شرارة الرفض من اجل الأرض والبقاء... لها نقف وننحنى فى إجلال ونبارك لها عيد ميلادها وميلاد الرفض النوبى للظلم... وندعو لها بكل حب... لتبق ســآأد آشـــة ســدا ضد الســدود ونخلة شامخة لا تهزها الرياح... تعطى ثمارها بسخاء لكل ابناء بلادى ... عيد ميلاد ســـعيد لك يا سعاد النوبة ويا نوبة ســــعاد...
نورى جليلة/ نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حين عم الصمت كان يعلو صوتها... سعاد ابراهيم احمد ... عيد سعيد 30- 5 -1935 م--30-5-2009م (Re: عفاف ابوكشوه)
|
Dear Afaf As a son of her neighbour in the Khartoum of the 40s, Souad Mekki Shibeika
, I wish a happy new year to our modern Candace of Nubia, and Sudan, mother Souad Ibrahim Ahmed.
Please convey to her my respect, and appreciation, mainly for two things: a. Her long time struggle against all repressive regimes in Sudan. b. Her strong stand for secularism even when most of the leaders in SCP try to avoid, or shy away from using the term. The world became a real global village ,yesterday and in the heart of Alhamrah Street, and in a bookstore, in Beirut, a progressive publisher was asking me about our modern Candace, Souad Ibrahim Ahmed.Itis the high time for her to write her memoirs, an open and frank Memoirs following the steps of Sheikh Babikr Bedri. May be, we can all present her a gift next year in her 75th birthday by publishing and distributing her memoirs, a memoir of Candace Souad Ibrahim Ahmed. Peace and love to Souad, and to you Elmoiz Abunura
P.S
Sorry for writing in English, I don't have an Arabic keyboard since I arrived in Lebanon on June 8th
| |
|
|
|
|
|
|
|