شداد .. ستيفن .. مرمطة سمعة الوطن .. ثقافة الاستقالة وين ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2009, 09:17 PM

احمد حامد صالح

تاريخ التسجيل: 10-21-2006
مجموع المشاركات: 2133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شداد .. ستيفن .. مرمطة سمعة الوطن .. ثقافة الاستقالة وين ؟

    السودان صفر تونس اربعة
    هل يستحق الوطن العزيز كل هذه المرمطة
    هل يستحق اهل السودان الطيبين كل هذا الاحباط
                  

05-28-2009, 09:49 PM

احمد حامد صالح

تاريخ التسجيل: 10-21-2006
مجموع المشاركات: 2133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شداد .. ستيفن .. مرمطة سمعة الوطن .. ثقافة الاستقالة وين ؟ (Re: احمد حامد صالح)

    تعرف الاستقالة في المجتمعات المتحضرة على انها ثقافة تحمل المسؤولية،
                  

05-28-2009, 09:51 PM

Ahmed musa
<aAhmed musa
تاريخ التسجيل: 07-08-2007
مجموع المشاركات: 16669

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شداد .. ستيفن .. مرمطة سمعة الوطن .. ثقافة الاستقالة وين ؟ (Re: احمد حامد صالح)

    Quote: تعرف الاستقالة في المجتمعات المتحضرة على انها ثقافة تحمل المسؤولية،


    هنا (كنكشة) بس !!!
    أقرأ جرايد بكرة وشوف تزيين الهزيمة حيكون كيف ؟؟؟؟
                  

05-28-2009, 09:58 PM

احمد حامد صالح

تاريخ التسجيل: 10-21-2006
مجموع المشاركات: 2133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شداد .. ستيفن .. مرمطة سمعة الوطن .. ثقافة الاستقالة وين ؟ (Re: Ahmed musa)

    عزيزى احمد موسى

    الإستقالة عند التقصير أو الإهمال سلوك حضاري يفرض الإحترام ويخفف المصيبة ويجدّد الثقة ..المواطنون سيشعرون بالرضا والإمتنان عندما يتحمّل المسؤول خطأه وتقصيره ويقدم إستقالته ، وسيشعرون بإحترامهم وتقديرهم ، وعلى العكس حينما يصرّ المسؤول على الكنكشة بكرسيه ومنصبه رغم فشل إدارته وعقم إنجازاته فإن المواطنين سيشعرون بالسخط وقلة الإحترام والإستخفاف بمشاعرهم ..
                  

05-28-2009, 10:08 PM

احمد حامد صالح

تاريخ التسجيل: 10-21-2006
مجموع المشاركات: 2133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شداد .. ستيفن .. مرمطة سمعة الوطن .. ثقافة الاستقالة وين ؟ (Re: احمد حامد صالح)

    استقالة المسؤول من منصبه هي اسمى شعور بالمسؤولية تجاه نفسه ومواطنيه، وان كان ثمّة مَن يعتبرها انهزاماً او تنصلاّ من تلك المسؤولية، فذلك يعني انها احترام للذات ايضاً واعتراف بمحدودية القدرات وعدم المواصلة لتكملة المشوار .. وهي لعمري موضع تقدير عند كل منصف اعياه الدهر من شدة التصاق اصحاب القرار بكراسي الزوال.
                  

05-28-2009, 10:17 PM

احمد حامد صالح

تاريخ التسجيل: 10-21-2006
مجموع المشاركات: 2133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شداد .. ستيفن .. مرمطة سمعة الوطن .. ثقافة الاستقالة وين ؟ (Re: احمد حامد صالح)

    مقال منقول حول ثقافة الاستقالة فى العقل العربى


    Quote: تبدو كلمة «استقالة» وكأنها سيئة السمعة في عالمنا العربي، لاسيما أن المسؤولين يتشبثون بمواقعهم بأسنانهم قبل أيديهم إذا جاز التعبير، سواء كانوا رسميين أو غير رسميين بمن فيهم بعض قيادات مؤسسات المجتمع المدني أو المنظمات غير الحكومية.
    ورغم أن الجميع يقرّ أن المسؤولية تكليف وليست تشريفا، فإننا نرى مدى «الاستبسال» في الحفاظ عليها والتمسك بها وأحياناً التخلي عن المبادئ والقيم في سبيلها، بل الدخول في نزاعات ومعارك من أجلها!

    كتب أحد الإعلاميين عن استقالة رئيس منظمة حقوقية أو عدم رغبته في تجديد رئاسته رغم إصرار المؤتمر عليه ومناشدته إياه، بأن ذلك درس خارج النظام الرسمي العربي، لاسيما أن الرئيس المنسحب أراد إعطاء المثل الحسن والقدوة للإيمان بالتداولية وعدم احتكار المسؤولية أكثر من دورتين، حتى وإن كان قد حقق نجاحات تحسب له، لكن استمراره في المسؤولية سيجعلها روتينية وقد تفقد حيويتها وتنحسر ديناميكيتها خصوصاً وهي مثل كل كائن حي تحتاج إلى دم جديد وإلى تجديد في الرؤى والتصوّرات. حتى وإن أخطأت القيادات الجديدة أو قصّرت فإنها بحكم تحملها المسؤوليات ستتعلم الدروس والعبر وتستفيد من التجارب، بما فيها من أخطاء الرئيس المنسحب نفسه وأخطاء القيادات السابقة!

    قد يفسر بعض المتشبثين بالمسؤولية أن الاستقالة تستهدف البحث عن دور البطولة أو المجد لتظهر المستقيل وكأنه باحث عن الشهرة أو للظهور بمظهر المجدد، مع أن الاستقالة إجراء طبيعي تكفله الأنظمة الدستورية في السلطة والمجتمع.
    والبعض قد يحسب المستقيل باعتباره منشقاً ومتمرداً وخارجاً على النظام وربما هو خائن أو مرتد وهو ما كانت الأحزاب والأنظمة الشمولية تستخدمه ضد الرأي الآخر، الذي ينبغي نبذه وعزله بما في ذلك اجتماعياً أيضاً وحتى استئصاله ناهيكم عن تشويه سمعته.
    ما زالت ثقافتنا السياسية والحقوقية للأسف الشديد يعتريها الكثير من النقص والالتباس إزاء مبدأ الاستقالة. وإذا طالبت شخصاً ما، حتى وإن كان صديقك، بتقديم الاستقالة من مؤسسة مجتمع مدني لأنه «تعتق» فيها أو من وزارة لأنه فشل فيها أو لأنها أساساً وزارة فاشلة ومتهمة بانتهاكات ورشى وفساد، فإنك تراه يتخذ موقفاً منك وقد يعاقبك إن كان لديه سلطة، أياً كانت هذه السلطة، حتى وإن كانت المسألة نصيحة لوجه الله، كما يقال. وقد أخبرني ثلاثة أصدقاء يوم أبدوا ملاحظة لصديق لهم بتقديم استقالته أو عدم ترشيح نفسه لمنصب ظل يتمسك به لأكثر من عقدين من الزمان، فغضب وانقلبت ملامح السماحة لديه، ولولا إصلاح الأمر لبردت علاقته بهم.

    بعض المنظمات غير الحكومية ظلت تعاني هي الأخرى من المواقع المزمنة، لعشرات السنين وبعد أن كانت منظمات واعدة ومؤثرة، لكنها بسبب استمرار الأداء القيادي بدون تناوبية أو تداولية، ضعفت الهمة وانحسرت المبادرة وتلاشى النشاط والحيوية التي كانت تتمتع بها، ولنتذكر عدداً من المنظمات والنقابات والاتحادات على هذا الصعيد عربياً وإقليمياً ودولياً، لنتوصل إلى نتائج مذهلة في هذا المضمار الذي بات من الضروري نقده علناً من أجل التجديد ومن أجل الدمقرطة والشفافية والحيوية ولإعادة الروح إلى منظمات ونقابات واتحادات كانت فاعلة ومؤثرة يوماً ما. ورغم وجود ظرف موضوعي لهذا التراجع فإن السبب الذاتي من الأسباب المؤثرة لعدم إعادة النظر وتجاوز المعوّقات ومواجهة التحديات وقراءة المستجدات بعقل منفتح يستجيب بروح التطور التي لا غنى عنها. لم يدرك الكثير من الأحزاب والاتحادات والنقابات بعد، حقيقة المناخ الدولي الجديد ولم تأخذ بالتجديد وظلّت بعض قياداتها إما أنها تتشبث بالماضي بحجة عدم الانخداع بالديمقراطية الغربية أو كما تدعي تلبس ثوب الغفلة، في حين سارت الأمور باتجاه آخر ولم تنفع ساعة ندم.

    لم يجرؤ الكثير من قيادات الأحزاب والنقابات على تقديم الاستقالة رغم ما لها من معانٍ ومدلولات، للاحتجاج ولإعلان البراءة عن نهج خاطئ أو مسار لم يعد إصلاحه ممكناً، لأن المستقيل حسب بعض القراءات الثقافية السياسية السائدة، والإغراضية والمسبقة ستصوّر المستقيل وكأنه أقرب إلى الولد الضال الذي شق عصا الطاعة، ولعل الماسك بالسلطة يعتبر المستقيل المحتج إبليساً وبالتالي يمكن اتهامه بالعمالة أو الجاسوسية أو خدمة الأجنبي أو خدمة النظام المستبد أو القبض من جهة خارجية أو غير ذلك، إنه ينبغي أن يُعزل وأن يعاقب وأن يتهم ليدافع عن نفسه، لأنه من زمرة المارقين المخربين، فيصبح النزيه متورطاً والشجاع جباناً والمبدئي محتالاً والمثقف جاهلا وهكذا تلصق به جميع الصفات الذميمة رغم أن مزاياه كانت حتى وقت قريب مثار إعجاب من هم يحرقون البخور للسلطان المستقيل في نظر البعض، الزنديق أو الكافر أو الملعون لأنه نبّه للأخطاء أو احتج علناً أو جابه المتجبرين بشجاعة، ولذلك عليه أن يدفع الثمن وأن يكون عبرة لغيره من جوقة الخانعين، البائسين، المسبحين بفضل الأمين العام أو الرئيس أو المسؤول أو القائد، أو الشيخ أو «السيد»!!. لا بدّ من إعادة النظر بفعل الاستقالة كحق طبيعي قد يفرضه عدم الانسجام ذاتياً أو موضوعياً، إضافة إلى كونه أحد الحقوق الدستورية، بعيداً عن الاتهامات أو ادعاءات البطولة، ولا بدّ من إعادة النظر بمبدأ الطاعة الذي يتم ابتذاله بحجة طاعة ولي الأمر على نحو مسيء، بحيث يتم تصوير الاستقالة وكأنها انشقاق وخروج على المألوف وانفصال عن الجماعة. ولا بد من تخليص ثقافتنا من «أدران» الاستقالة، فمثلما يحق للمرء أن يعمل في حزب أو جمعية أو مؤسسة مجتمع مدني أو وزارة أو حكومة أو جامع أو كنيسة فمن حقه أن يستقيل، بل إن من واجبه إذا شعر أن مهمته غير ممكنة أن يقول الحقيقة!!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de