بعد أن بلغت الرقابة علي كتاباته حد الترصد،أ.عووضه يتخذ قراره بالتوقف عن الكتابة لأجل غير مسمى

Quote: ما اقصده ان صلاح طورد من الكتابة السياسية الحارقة التي يجيدها ويعرف مكامن اوجاعهم حورب فلجأ للكتابة الاجتماعية

Quote: هذا بالضبط مايريده الكيزان . بالأمس وراق واليوم صلاح الدين عووضة وبكرة د.مرتضى الغالى وخالد فضل ود.ناهد وصلاح احمدعبدالله وباقى كوكبة اجراس الحرية ومن ثم تقفل ابوابها ويتركوا المجال واسعالصحافة الجيمات الثلاثة(جنس وجريمة وجن) كما يقول الأستاذ عووضة. بالمناسبة مارأئ الصحفيين السودانيين العاملين بالخارج الذين حضروا مؤتمرهم قبل يومين تلاتة بالخرطوم؟ اكتب ياصلاح ان شاء فى الرياضة زى ماقال ملاسى ,لأنه البعيد عن العين بعيد عن (الألب) وتأكدبأنها غمة وستزول وتغور فى ستين الف داهية.

Quote: شبكة الصحفيين السودانيين بيان للرأي العام المحلي والعالمي شبكة الصحفيين السودانيين تجدد مطالبتها بإلغاء مشروع قانون الصحافة لسنة 2009 الذي أودعه شريكا الحكم المؤتمر الوطني والحركة الشعبية منضدة البرلمان الشهر الماضي. وتعتبر شبكة الصحفيين السودانيين مشروع قانون الصحافة انتهاك واضح لنصوص الدستور الانتقالي واتفاقية السلام الشامل والمواثيق الدولية التي صادق عليها السودان مثل العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية. وتدعم شبكة الصحفيين السودانيين المعارضة العنيفة التي يواجهها مشروع قانون الصحافة من قبل الصحفيين والقوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني والناشطين في مجال حقوق الانسان وحتي من قبل شريكي الحكم اللذان وضعاه(!). وترفض الشبكة مشروع القانون الذي يحرم الصحافة من أداء وظائفها الأساسية لأنه ينتهك حق الحصول علي المعلومات الذي نص علية الدستور الانتقالي، واتفاقية السلام التي تعتبر إنتهاك حقوق الإنسان إنتهاك للإتفاقية نفسها. وإذ تري الشبكة أن مشروع قانون الصحافة يمثل تراجعاً سيئاً في مضمار حرية التعبير حتي عن هامش الحرية الصغير الذي وجد في قانون الصحافة لسنة 2004 الذي نادت الشبكة بتعديلة حتي يواكب المرحلة التي تمر بها البلاد. وتدعو الشبكة أعضاء المجلس الوطني ولجنة الاعلام والمعلومات بصفة خاصة للإنتباه لخطورة مشروع القانون الذي تنتهك مواده الحقوق والحريات التي نص عليها الدستور واتفاقية السلام الشامل والمواثيق الدولية . وتطالب الشبكة أعضاء المجلس الوطني برفض مشروع القانون واستبداله بآخر يحترم حرية التعبير باعتبار أنها مفتاح لإتاحة الحقوق والحريات الأخرى . وتحمِّل الشبكة أعضاء المجلس المسئولية التاريخية إزاء تمرير قانون يتعارض مع متطلبات المرحلة التي تمر بها البلاد. شبكة الصحفيين السودانيين 19 مايو 2009

Quote: بيان من شبكة الصحفيين السودانيين للرأي العام المحلي والعالمي بعد صمت طويل عن إتخاذ المواقف أو حتى التعليق على الأحداث التي تهم الوسط الصحافي أطل علينا إتحاد الصحافيين ببيان هزيل هدد فيه بإتخاذ إجراءات قانونية ضد أي جهة تتجاوز الإتحاد وتطالب بحقوق الصحفيين. وتري الشبكة إن بيان الاتحاد الذي الصادربتاريخ 19 مايو الجاري وما ورد فيه حول أن إنشاء أجسام تطالب بحقوق الصحفيين يعتبرخروجاً علي قانون الاتحادات المهنية الذي ينظم العمل النقابي المهني بياناً إفتقد للرصانة ولا يساوي الحبر الذي كتب به . و تستنكرشبكة الصحفيين السودانيين تهديد الإتحاد بإتخاذ إجراءات قانونية ضد الشبكة التي كونتها قواعد الصحفيين العريضة للدفاع عن ابسط حقوقهم التي أغفلها الإتحاد منذ فوز لجنته التنفيذية في إنتخابات دار جدل كثيف حول نزاهتها، بالاضافة الي عدم مناهضته لمشروع قانون الصحافة المقيد للحريات بدليل عدم حضور ممثلية جلسة مناقشة السمات العامه لمشروع قانون الصحافة 2009 بالمجلس الوطني الاسبوع الماضي وهو القانون الذي ترفضه قواعده جملةً وتفصيلاً . وتدين الشبكة بشدة صمت الإتحاد الواضح عن قضايا المهنة والصحفيين، خاصة الرقابة القبلية، كما ان الإتحاد لم ينظر يوماً أو ينتقد البيئة التي يعمل بها الصحفيون ولا أوضاعهم المالية والمهنية ولا تدريبهم. وتلفت شبكة الصحفيين نظر الاتحاد الي تعارض بيانه مع دستورالسودان الانتقالي لسنة 2005 وفقاً للمادة (40) التي تتيح حرية التنظيم , و عليه وحتي في حال تولي الاتحاد لمهامه وواجباته تري الشبكة انه ليس هناك ما يمنع من قيام أجسام يكونها الصحفيين أنفسهم. وتحمل الشبكة الإتحاد مسئولية الأوضاع السيئة التي يعمل فيها بعض الصحفيين باجور متدنية لا تلبي أبسط مقومات حياتهم،وصمت الاتحاد تجاه الاستغلال الممارس على المتدربين بالصحف، إضافة الي صمته المريع عن تشوية عمل الصحافة والصحفيين من جراء إستمرار الرقابة الأمنية السابقة للنشر التي حرمت الصحافة من أداء وظائفها الاساسية وانتهكت حق الوصول للمعلومات الذي نص عليه الدستور. وتجدد عضوية شبكة الصحفيين السودانين عزمها للمضي معززة بارداة الصحفيين نحو واقع مهني افضل وقانون ديمقراطي للصحافة . شبكة الصحفيين السودانيين 22مايو 2009

Quote: تهيب شبكة الصحفيين السودانيين بكل الصحفيين الحادبين علي حرية التعبير للإعتصام بمبني البرلمان في الأول من يونيو القادم ضد مشروع قانون الصحافة المخالف للدستور وإتفاقية السلام والمواثيق الدولية التي صادق عليها السودان. وإيمان منها بمبدأ عدم إيقاف الصحف سواء كان عن طريق قرارات من جهاز الأمن أو عن طريق إجراءات قضائية تقيم شبكة الصحفيين السودانيين تضامناً مع صحيفة ألوان التي تم إيقافها من الصدر لفترة أستمرت لأكثر من عام نتيجة لنشرها خبر عن سقوط طائرة مقاتلة أثناء الهجوم علي أمدرمان . ويجئ التضامن "تحت شعار معاً ضد إيقاف الصحف " الزمان : الأثنين الموافق الأول من يونيو 2009 . المكان : مقر صحيفة الوان جنوب عمارة الفيحاء –شارع علي عبد اللطيف

Quote: تضامني مع الزملاء في الداخل، وتضامني مع الأخ صلاح الدين عووضة في موقفه الشجاع، ومعا لاسقاط هذه القوانين والعمل من أجل حريات صحافية كاملة غير منقوصة.

(عدل بواسطة AnwarKing on 06-01-2009, 00:06 AM)

Quote: المستقبل الحقيقي في هذه الإنترنت... وقد سمعت من بعض الاصدقاء أن الناس خارج الخرطوم يتابعون الصحف عبر الإنترنت فقط...لذلك لا يجب إغفال هذا الجمهور العريض... وأيضاً خارج السودان.

Quote: الجزيرة: رقابة الصحافة تثير خلافا بين شريكي الحكم ألقت قضية الرقابة القبلية على الصحف السودانية بظلالها على العلاقة بين شركاء الحكم, وفتحت الباب لتساؤلات حول ملف الحريات وبنود الدستور الانتقالي المرتبطة به. وفي هذا الصدد وبينما لا تزال بعض الصحف متوقفة عن الصدور بجانب إضراب بعض كتاب الرأي احتجاجا على الرقابة القبلية، أعلنت الحركة الشعبية الشريك الرئيسي بحكومة الوحدة الوطنية رفضها إجراءات الرقابة ووقوفها مع الصحفيين. واعتبرت الحركة على لسان أمينها العام باقان أموم أن الرقابة تشكل خرقا للدستور واتفاقية السلام الشامل، مشيرة إلى أنها ستسعى عبر نوابها البرلمانين لمعالجة كافة القوانين المقيدة للحريات. أما الأمين العام لاتحاد الصحفيين الفاتح السيد فقد رفض مبدأ الرقابة على الصحف، واعتبر أنها ضد تطور العمل الصحفي بالبلاد داعيا إلى ضرورة توقفها وإزالتها بالكامل. الحاج وراق: الرقابة تجعل الصحافة بلا معنى (الجزيرة نت) وقال إن اتحاد الصحفيين اتخذ خطوة مشتركة مع الصحفيين ووزارة الإعلام والناشرين وكافة الجهات المسئولة لوقف الرقابة , مشيرا إلى لجوء بعض الصحف للمحكمة الدستورية. وطالب الفاتح الذي كان يتحدث للجزيرة نت كافة الجهات المسئولة بوقف الرقابة. لكنه عاد واتهم بعض جهات لم يسمها "بأن لديها مآرب أخرى باستغلال هذه المواقف من إضراب وخلافه لمصلحتها". رسالة الإضراب أما الكاتب الصحفي الحاج وراق فقد اعتبر أن إضراب الصحفيين والكتاب عن الكتابة، هو محاولة لتوصيل رسالة للحكومة "تذكرها بالأخطاء التي ترتكب بحق الصحافة والصحفيين". وقال وراق للجزيرة نت إن فرض الرقابة على الصحف وبهذا الشكل "يجعل الصحافة بلا معني في بلد يتحدث عن الحريات وحقوق الإنسان". وأضاف "سنوالي مواجهة هذه الإجراءات بالوسائل السلمية والمدنية حتى ترفع الرقابة عن كافة الصحف دون استثناء لأنها تفتقد للسند القانوني". آمال عباس: محاولة للتأثير على الرأي الآخر (الجزيرة نت) من جهته اتهم الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضة الحكومة بمحاولة منع طرح قضايا المواطنين، وفرض الرأي الأحادي في كافة مناحي الحياة. وقال عووضة للجزيرة نت إن الحكومة تسعى عبر أجهزتها المختلفة لوقف كافة أنواع التعبير الذي يخالف رؤيتها، مشيرا إلى أن الاحتجاجات السابقة لم تحرز إلا نتائج "وقتية".أما الكاتبة الصحفية آمال عباس فاعتبرت أن الرقابة الحكومية على الصحف تمثل هجمة للتأثير على الرأي الآخر بكل أشكاله.

Quote: كنا نتمنى ان يستمر الصحفى الوطنى عووضه فى الكتابة.... لكن تحت طائل مقص الرقيب المتعمد والمستقصد لعموده ولكتاباته له كل الحق فى الإحتجاج على الرقابة و على تقييد حرية الصحافة.