مأمون أبوشيبة يحرض جماهير المريخ على الفتك بمدرب المنتخب الوطنى

Quote: العلاج المدمر * في السودان في حاجة غلط.. غلط.. غلط.. والسبب ليس اللاعبون (الحيطة القصيرة) بل المشرفون والقائمون على أمر الكرة.. لماذا يلتزم اللاعب باللعب مع ناديه ويتهرب من أداء الواجب مع المنتخب؟ من قبل أجاب باكمبا على هذا السؤال بعفوية وحدة قائلاً: النادي بدفع والمنتخب ما بدفع!!.. فتعرض للعقوبة ولم يسع أحد بالحكمة لتغيير مفاهيم حب النفس والذات وسط اللاعبين حتى اليوم!!.. * المعسكر الحالي للمنتخب اعتذر عنه بعض اللاعبين وعلى رأسهم كابتن المنتخب هيثم مصطفى وحاول آخرون الإعتذار خاصة العرسان الجدد وتم الرفض!! يعني المسألة نفسية.. والاتحاد يريد أن يتعامل مع اللاعبين كالجلاد ولم يفكر في العلاج الهادئ والنفسي لهذه المشكلة لتلافي الكثير من التبعات الخطيرة.. علماً أنه يتعامل مع رجال وليس تلاميذاً في سنة أولى مرحلة أساس. * العلاج بإعدام اللاعب كروياً يثير حفيظة جماهير وكيان النادي كله ويجبره على كراهية المنتخب بل سيكون له أثراً نفسياً سيئاً للغاية على زملاء اللاعب في النادي والمنضمين للمنتخب.. علماً إن جماهير المريخ ستربط إعدام قلق بما حدث لفاروق جبرة رغم الفارق!! * إذا نفذت عقوبة الإعدام الكروي على قلق فكيف سيعمل المدرب استيفن عندما يذهب للتدريب أو حتى المباريات وتحتشد جماهير المريخ الغاضبة على إعدام لاعبها أخطا أم لم يخطئ.. * أنا أرى أياماً حالكة قادمة لن تكون في مصلحة المنتخب والكرة السودانية إذا تم إعدام اللاعب قلق رسمياً.. وبالتالي فلا مناص من علاج عقلاني لهذه المشكلة المعقدة في السودان بعيداً عن القرارات المتشددة الارتجالية فنحن لسنا في كتيبة عسكرية وأنصح بتدخل المسئولين الكبار قبل أن يتفجر البركان. * اللاعبون في كل العالم يعلنون إعتزال اللعب مع المنتخبات متى شاءوا ولا يعاقبون.. واللعب في المنتخب شرف ينبغي أن يسعى له اللاعبون ولكن في السودان مفهوم اللاعب يرتكز على المصلحة وأن اللعب للمنتخب مجرد إرهاق ولا طائل منه!!.. وكما قال شداد عندما تحدث عن قضية المجنسين (لا يوجد شيء اسمه مواطنة في كرة القدم)!! * في السودان نشعر بأن الأغلبية تسعى لمصالحها الشخصية قبل أن تسعى لمصلحة الوطن عدا القليلين والدليل كل هذه الصراعات السياسية المزمنة وحركات التمرد والحروبات الأهلية التي مزقت الوطن منذ إعلان الاستقلال قبل أكثر من نصف قرن وتفاقمت مع مرور السنين ولا زالت تتفاقم حتى اليوم.. والجميع يعلمون إنهم يمزقون الوطن ولكن ذلك لا يهمهم فالأولوية لتحقيق المكاسب والمنافع الشخصية للأسف..! * الإنسان له كبرياء وعزة نفس ولا يقبل الاستصغار والاستحقار وإذا صح إن المدرب الإنجليزي مد يده في وجه اللاعب الذي أبعد يد المدرب بحركة حادة من أمام وجهه رافضاً الإهانة أمام زملائه فهذا غير مستغرب ونشاهده كثيراً في الشوارع والأسواق بل كان يحدث منذ زمن الاستعمار ومع الإنجليز ذاتهم عندما يحاولون اهانة وتوبيخ السوداني!!.. فالموت أهون للبعض من ذل الكرامة والاستحقار وأنا شخصياً يمكن أن أفعل ذلك مع أي شخص في الدنيا عدا أمي وأبي.. إنها عزة النفس ولن يقبل الإهانة إلا جبان.. إنها نخوة السوداني فقلق رجل ورب أسرة وسوداني حر له كرامة وليس تلميذاً في مرحلة الأساس وعلينا أن نتقبل هذا الواقع لنتعامل بشكل أعقل مع اللاعبين خاصة من قبل الخواجات، لنطلب بأدب من اللاعب الخروج من التمرين إن أخطأ دون رفع الأيادي على الوجوه وبعيداً عن أسلوب المستعمرين أيام زمان وإلا فلتحرق روما ومن عليها.. * عقوبة اللاعب بدر الدين قلق الشفهية بايقافه دولياً ومحلياً لمدة عامين والمطالبة بمضاعفتها نزلت كالصاعقة على المريخ وجماهيره. * عقوبة قلق بسبب رد فعله تجاه إهانة في عرف السودانيين من مدربه الإنجليزي ستتحول إلى قضية اجتماعية عامة وستلحق ضرراً كبيراً بالمنتخب وستعكر صفو الساحة تماماً وستتبعها تداعيات خطيرة وهي أيضاً تعتبر عقوبة على المريخ وستدخل فريق المريخ في نفق مظلم وهي شبيهة بعقوبة صانع الألعاب السابق فاروق جبرة والتي اعتبرها اتحاد الكرة عقوبة حدية لا يمكن رفعها وكانت نتيجتها القضاء على فاروق جبرة نهائياً كلاعب كرة ودفع المريخ الثمن ليفقد بطولة الدوري لخمسة مواسم لأنه لم يستطع ان يجد صانع الألعاب البديل خاصة بعد القضاء على نظام فرق الشباب التي كانت تفرخ المواهب للأندية. * والمصيبة وسط المريخ في هذا الموسم في أسوا حالاته بعد ان أصيب فيصل العجب وفقد الفريق جهوده وبعد ان تدنت لياقة وفورمة مجاهد بتقدم السن وحتى الصاعد راجي اصيب وتوقف ليفقد المريخ اللاعب الذي يعرف كيف يسوق الكرة في الوسط ولم يتبق سوى قلق رغم تذبذب لياقته.. اما النيجيري ستيفن وارغو فيميل كثيراً للهجوم ولايساعد في سواقة الكرة من الوسط الا قليلاً وبالمزاج!! * وبعد نهاية بدرالدين قلق قد يتفاقم الموقف في وسط المريخ بشكل مخيف ولفترة طويلة والى حين ان يجد الفريق لاعب وسط ديناميكي يملك الخبرة ويعرف كيف يسوق الكرة من الخلف إلى الأمام. * وحتى الركنيات واللعبات الثابتة لن يجد المريخ من ينفذها حيث كان قلق هو المنفذ الرئيسي لهذه اللعبات. * عقوبة قلق ضربة قاضية على المريخ والفريق مقبل على مرحلة المجموعات الافريقية. * ما ان أنتشر خبر العقوبة انهالت على جوالي الرسائل (الهائجة) والغاضبة من قبل جماهير المريخ التي اظهرت عداءاً شديداً تجاه الاتحاد والمدرب مما يؤكد أن الفترة القادمة ستشهد حرباً حقيقية وهذا أمر مؤسف سيتسبب في عواقب وخيمة.. خاصة إذا استغله الشفت صلاح إدريس!! * المطلوب من إدارة المريخ الآن أولاً إلغاء فكرة تنظيم بطولة سيكافا فوراً لأن الجو بات مشحوناً ويحمل نذير حرب كما أن موقف فريق المريخ بات حرجاً من الناحية الفنية قبل المجموعات الأفريقية ويتطلب إعلان حالة الطوارئ قبل حلول تسجيلات يونيو والبحث عن لاعب وطني يمكن ان يحل محل قلق إن وجد وإن سمحت اللوائح التي تقف مثل سد ذي القرنين في وجه الدعم الفني للأندية!! * وطالما ان عقوبة قلق وصلت حد الإعدام كروياً ويريدون مضاعفتها عبر لجنة الانضباط فهذا يعني ان اللاعب سيتم سلخه بعد ذبحه ولن يعود للملاعب أبداً.. وعليه يمكن الاتفاق معه على شطبه حتى لا تضيع خانته هدراً. * ابحثوا ونقبوا عن الأوضاع القانونية للاعبي الدرجة الممتازة الذين يلعبون في الوسط المهاجم مثل يوسف الصيني وصلاح الأمير وفيصل موسى لعل وعسى ان يجد المريخ ولو مؤقتاً من يسد الرمق ويغطي الفراغ الكبير الذي سيحدثه غياب قلق في الوسط علماً ان قلق لاعب لا يعوض فهو لاعب جوكر يلعب في المحور والطرف الأيمن والوسط المهاجم!! ونعلم إن أي لاعب يأتي من الدوري الممتاز لن يشارك مع المريخ في الدورة الثانية للدوري لكن سيحتاجه الفريق في البطولة الأفريقية ولا أحسب ان هناك عشم للمريخ في الدوري مع الحكام إياهم وبالتالي يجب التركيز على البطولة الأفريقية وايجاد مخرج للورطة الفنية التي أدخلوا فيها المريخ. * سؤال: من قبل هرب أحد لاعبي المنتخب الوطني من المعسكر وتم ضبطه بواسطة الشرطة متلبساً في جريمة أخلاقية بعيداً عن المعسكر ولم تتخذ ضده اي إجراءات عقابية من قبل الاتحاد بل تمت مكافأة اللاعب بابعاده عن كلية المنتخب ليذهب ويشارك مع ناديه!! * لماذا الكيل بمكيالين رغم الفرق الكبير بين الهروب وارتكاب جريمة أخلاقية وبين لاعب سوداني رجل حر رفض الإهانة أمام خواجة؟! * في كل انحاء العالم يعلن لاعبون اعتزالهم اللعب مع المنتخبات ولا تتم معاقبتهم وبالتالي يعتبر اللعب مع المنتخب شرفاً ورغبة، والذي لا يرغب في اللعب يترك لحاله.. عدا السودان فاللعب هنا اجبارياً وفيه تهديد ووعيد وعقوبات اعدامية كمان!! * هل يضمن اتحاد الكرة ان اللاعب المجبر على اللعب بالإكراه سيلعب للمنتخب بمزاج ؟ وأليس في ذلك اضراراً بالمنتخب؟ * يلاحظ أن معظم اللاعبين الذين يعتذرون عن المنتخب من العرسان الجدد وبالتالي فالمسألة نفسية بحته.. واكراه لاعب على المشاركة ليلعب وهو غير مهيأ نفسياً يعني ضعف عطائه في الملعب وهذا المشكلة تحتاج لخبراء علم نفس ولن تحلها العنتريات والعقوبات الاعدامية التي تثير الجمهور فتتبادل الكراهيات ويموت الحس الوطني تماماً.. فتموت الكرة السودانية.. وبعدها نجلس جميعاً لنبكي على الأطلال.

Quote: سلام يا المجمر.. يا أخي براحة علينا.. بهذه الطريقة أنت من يحرض على الفتك بأبي شيبة..

Quote: طيب ماذا فعل المدرب مع اللاعبين اديك امثلة ابعد امير دامر لانه اعتذر عن برنامج السباحة بسبب الالتهاب ابعد سفاري (طلب مهلة لاداء الصلاة) اعتذر قائد المنتخب (هدده بنزع شارة القيادة) رفع يده في وجه قلق فازاحهاقلق من امام وجهه

Quote: إذا نفذت عقوبة الإعدام الكروي على قلق فكيف سيعمل المدرب استيفن عندما يذهب للتدريب أو حتى المباريات وتحتشد جماهير المريخ الغاضبة على إعدام لاعبها أخطا أم لم يخطئ..

Quote: فكروا قبل أن تقرروا * لقاء القمة على نهائي الدوري الممتاز السابق باستاد الهلال شهد احتكاكاً عادياً بين كابتن هيثم مصطفى وكابتن فيصل العجب وذلك عندما احتسب الحكم مخالفة لصالح المريخ في نصف ملعب المريخ. * اخذ فيصل العجب الكرة بيديه وركع لوضعها على الأرض في مكان المخالفة وكان هيثم مصطفى يقف أمامه مباشرة واثناء ما كان العجب راكعاً لوضع الكرة على الأرض (لكزها) هيثم مصطفى بسن الحذاء من بين يدي العجب لارجاعها إلى الخلف فأمسك بها العجب مرة أخرى وهو راكعاً لوضعها في مكان المخالفة (فلكز) هيثم الكرة مرة أخرى وهنا انفعل العجب فأشاح بيده تجاه هيثم زاجراً (ها) ثم ذهب بعيداً.. * يبدو إن هيثم انفعل بسبب رد فعل العجب فاطلق عبارات ساخنة متواصلة وهو ينظر من على مسافة للعجب والذي لم يلتفت ولم يرد على هيثم وربما لم يسمعه مما جعل هيثم يواصل اطلاق العبارات بشكل غريب نقلته الكاميرا.. وفسر البعض ما قاله هيثم للعجب على أساس قراءة حركة الشفاه على نحو ما تداول في الشارع.. ليشن إعلام المريخ هجوماً عنيفاً على كابتن هيثم ورد إعلام الهلال وهاجم العجب مدعياً أنه أساء هيثم!! ولكن يبدو أن إعلام الهلال لم يشاهد الاحتكاك الذي حدث بين العجب وهيثم والذي دفع العجب للإشاحة بيده (ها).. والاحتكاك لم تنقله الكاميرا التي نقلت بالصدفة عبارات هيثم تجاه العجب وبدون صوت طبعاً.. * اورد تلك القصة وانفعال العجب واشاحته بيده (ها) لهيثم الذي كان يلكز الكرة بحذائه وهي بين يدي العجب لنؤكد ان الإنسان بطبيعته تبدر منه ردود فعل عفوية وهو نفس ما بدر من اللاعب بدر الدين قلق تجاه المدرب الانجليزي ستيفن الذي قيل انه أشار بسبابته تجاه وجه قلق موبخاً.. وسودانية قلق وكبرياؤه اضطره لدفع يد الخواجة بعيداً عن وجهه.. وهذا رد فعل مألوف لدي السودانيين ونشاهده كثيراً في المشاحنات بين الناس.. وإذا حاولوا في الاتحاد اعتبار هذا التصرف سوء سلوك أو استمعوا لرواية مغلوطة ومتحاملة من قبل المدرب على اللاعب وأوقفوا قلق لعامين أو حتى تعليق رقبته على المشنقة وانتظروا عدم تكرار ما حدث فهم يحرثون في البحر فأنا وانت واي رجل سوداني يتمتع بنخوة السودانيين وحرارة القلب سيفعل نفس ما فعله قلق تلقائياً اذا مد شخص سبابته في وجهه معنفاً بخلاف الوالد والأم. * ستيفن خواجة غشيم لا يعرف كبرياء الرجال السودانيين الأحرار.. ولكن بلا شك فدرس قلق قد يجعله يدرك انه يتعامل مع شعب من طينة قائده الشجاع عمر البشير وفي دولة مستقلة وليس في عهد غردون وكتشنر. * نعود للاحتكاك الذي حدث بين العجب وهيثم فعلى الرغم من أن ما حدث كان احتكاكاً عادياً يحدث كثيراً في الملاعب إلا أن الموضوع أخذ منحى خطير في الشارع بعد أن حسبناه قد انتهى بقفل ملف أحداث تلك المباراة فعندما جاءت تدريبات المنتخب والتهجم على هيثم من أحد المشجعين (ولا ندري على وجه التحديد هل هو من مشجعي المريخ ومن معجبي العجب ام من عشيرة العجب؟!) وحتى بص لاعبي المنتخب تعرض للحصب بالطوب في وجود لاعبي المريخ بداخله بل وأصيب طمبل مما يعني ان واقع البلد أصبح خطيراً وإننا لا نقيم الأمور بدقة حول ما يجري من حولنا من أحداث.. وأعني إن المسألة ربما تخطت حدود الهلال والمريخ ووصلت درجة أخطر. * ننصح لجنة الانضباط بدراسة تداعيات وتبعات ما يمكن أن يحدث اذا تم إيقاف قلق بنفس العقوبة (الحدية) التي انهت لاعب المريخ السابق فاروق جبرة في الملاعب علماً ان المادة التي قالوا انها ستطبق على قلق لاتقبل الاسترحام!! (يعني حدية برضو)!! * اذا كنتم تعتقدون ان العقوبة الحدية التي ستطبق على قلق تعتبر حاسمة ورادعة وستفرض الانضباط وتجبر اللاعبين على السكوت حتى إذا قام المدرب بصفع لاعب في المستقبل فأنتم مخطئون وتنظرون للامور بسطحية شديدة ولا تعرفون واقع هذا البلد. * اي عقوبة حدية على قلق ومن واقع فهمنا لنفسيات مشجعي الكرة في هذا الزمن المعقد ونفسيات أهل السودان قد تتبعها تدعيات مؤسفة.. ونحن هنا لا نهدد ولكننا نعرف نفسيات السودانيين جيداً ونستقرأ الواقع وبالتالي ننصح ونحذر قبل فوات الأوان ولا عذر لمن أنذر. * عليكم أن تفطنوا أولاً للآثار النفسية التي ستترتب على إعدام قلق كروياً وسط زملائه من لاعبي المريخ (على الأقل)!! * وعليكم ان تتخيلوا الأجواء التي ستحيط بتمارين ومباريات المنتخب القادمة وفي ظل وجود المدرب ستيفن الذي سيعتبره الشارع المريخي و(القلقي) السبب في إعدام اللاعب كروياً.. * ولهذا انصح اذا تقرر إصدار عقوبة الإيقاف لعامين أو حتى عام واحد ان يقترن ذلك بقرار اعفاء المدرب الانجليزي تجنباً لأي تبعات وردود أفعال لن تكون في مصلحة أي جهة. * انا جيولوجي وعلمياً أعرف مؤشرات محددة تنبئ باحتمال انفجار بركان قبل أن ينفجر فعلاً.. وبنفس القدر ومن خلال استقراء نفسيات الناس في هذا الزمن الخطر ومن خلال واقعنا اليوم أحس بقوة البركان الذي سينفجر إذا تقرر رسمياً إيقاف اللاعب قلق لمدة عامين ودون قبول اي استرحام!! اي إعدام اللاعب كروياً وعلى طريقة فاروق جبرة!! * أخطأ المسئول المريخي وهو يتحدث عن المشكلة ويقول ينبغي ان تكون العقوبة تربوية!! * ما فعله قلق، وحسب رواية الشهود، كان رد فعل على حقارة.. إن كنتم تعتبرون رد الفعل على الحقارة سوء سلوك فهذا يعني اننا عدنا مرة أخرى لعهد غردون وكتشنر بكل بساطة. * اخبروا هذا المدرب بأنه يعمل في بلد حر وليس مستعمرة انجليزية وعلموه أدب التعامل مع رجال السودان لتتحاشوا المشاكل يرحمكم الله. زمن اضافي * ألم يدفع قلق من قبل دية العشرين مليوناً؟ فكيف يجوز شنقه بعد ان دفع الدية؟! * نكرر.. على المريخ أن يصرف النظر عن تنظيم بطولة سيكافا وسط هذا الجو المكهرب المشحون.. والذي ينذر بإندلاع حرب إذا اشتعلت ستعصف بسيكافا، وتُدخل المريخ في احراجات.. ونصيحتي لك يا سكرتير سيكاف عد لبلدك ولا تضيع وقتك هنا. * المريخ يعاني من مشكلة كبيرة في خط الوسط والمطلوب اعلان حالة الطوارئ لدعم الفريق بلاعبين جاهزين خاصة بعد إيقاف قلق والمتوقع إعدامه. * ستيفن قسطنطين جاهل بنفسيات السودانيين ولهذا ينتابني الإحساس بأنه لن يستمر طويلاً. * المريخ لن يتمكن من تسجيل داريوكان بسبب عراقيل لوائح التسجيلات التي تشبه سد ذي القرنين. * تأسفت وانا أطالع خبر اعتداء جماهير الهلال على الزميل الصحفي حافظ مسند الهلالي المعروف في الوسط الرياضي منذ اكثر من 20 عاماً بعد أن أوحى البعض للجماهير بأنه مريخي.. * لاحول ولا قوة إلا بالله.

Quote: انا جيولوجي وعلمياً أعرف مؤشرات محددة تنبئ باحتمال انفجار بركان قبل أن ينفجر فعلاً.. وبنفس القدر ومن خلال استقراء نفسيات الناس في هذا الزمن الخطر ومن خلال واقعنا اليوم أحس بقوة البركان الذي سينفجر إذا تقرر رسمياً إيقاف اللاعب قلق لمدة عامين ودون قبول اي استرحام!! اي إعدام اللاعب كروياً وعلى طريقة فاروق جبرة!!

Quote: اورد تلك القصة وانفعال العجب واشاحته بيده (ها) لهيثم الذي كان يلكز الكرة بحذائه وهي بين يدي العجب لنؤكد ان الإنسان بطبيعته تبدر منه ردود فعل عفوية وهو نفس ما بدر من اللاعب بدر الدين قلق تجاه المدرب الانجليزي ستيفن الذي قيل انه أشار بسبابته تجاه وجه قلق موبخاً.. وسودانية قلق وكبرياؤه اضطره لدفع يد الخواجة بعيداً عن وجهه.. وهذا رد فعل مألوف لدي السودانيين ونشاهده كثيراً في المشاحنات بين الناس.. وإذا حاولوا في الاتحاد اعتبار هذا التصرف سوء سلوك أو استمعوا لرواية مغلوطة ومتحاملة من قبل المدرب على اللاعب وأوقفوا قلق لعامين أو حتى تعليق رقبته على المشنقة وانتظروا عدم تكرار ما حدث فهم يحرثون في البحر فأنا وانت واي رجل سوداني يتمتع بنخوة السودانيين وحرارة القلب سيفعل نفس ما فعله قلق تلقائياً اذا مد شخص سبابته في وجهه معنفاً بخلاف الوالد والأم. * ستيفن خواجة غشيم لا يعرف كبرياء الرجال السودانيين الأحرار.. ولكن بلا شك فدرس قلق قد يجعله يدرك انه يتعامل مع شعب من طينة قائده الشجاع عمر البشير وفي دولة مستقلة وليس في عهد غردون وكتشنر.

Quote: * اي عقوبة حدية على قلق ومن واقع فهمنا لنفسيات مشجعي الكرة في هذا الزمن المعقد ونفسيات أهل السودان قد تتبعها تدعيات مؤسفة.. ونحن هنا لا نهدد ولكننا نعرف نفسيات السودانيين جيداً ونستقرأ الواقع وبالتالي ننصح ونحذر قبل فوات الأوان ولا عذر لمن أنذر.