|
|
 الحركة الشعبية:هناك ستة أسباب تنذر بالحرب مع الحكومة السودانية هي
|
عدم تنفيذ اتفاق نيفاشا روحا ونصا، موقف المؤتمر الوطني من تبعية منطقة أبيي للجنوب، تسليح قبائل الجنوب لتقاتل الحركة الشعبية، ارسال قوات قوامها6 آلاف جندي لجنوب كردفان بحجة وجود قوات لحركة العدل والمساواة، تعيين احمد هارون المتهم من قبل المحكمة الجنائية الدولية واليا لجنوب كردفان، عدم الجدية في حل أزمة دارفور من خلال الالتزام بالمصالحات مع تشاد.
نصر الدين موسي كشيب.
القائد بالحركة الشعبية ورئيس مكتبها بالقاهرة .
صحيفة الاهرام المصرية.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الحركة الشعبية:هناك ستة أسباب تنذر بالحرب مع الحكومة السودانية هي (Re: Medhat Osman)
|
من جهته شن د. بيتر ادوك وزير التعليم العالي والبحث العلمي هجوماً عنيفاً على المؤتمر الوطني، وقال ان هناك تحديات تتطلب نظرة شجاعة تتمثل في التخلص من غلبة المؤتمر الوطني وصفاته، الى جانب السلوك والتوجهات نحو تنفيذ اتفاقية السلام، وقال ان المؤتمر الوطني يحاول الضغط للإبقاء على نظام الحزب الواحد، ودعا لاجراء اصلاحات وتحول سياسي ديمقراطي، واشار الى ان سلوك المؤتمر الوطني لا يمثل عقبة أمام التحول الديمقراطي فحسب، ولكنه يقوض وحدة السودان في ظل وجود الانفصاليين، واشار الى اجراءات تضييق، قال ان المؤتمر الوطني يمارسها على القوى السياسية، موضحاً ان (9) قوانين مخالفة للدستور وتبقت لدورة البرلمان (6) اسابيع وانتقد ادوك آلية الانتخابات وقال انها تعيق نزاهتها، وقال ان الرئيس البشير ود. مصطفى كانا يرسمان السياسة الخارجية ويمررانها عبر وزارة الخارجية لذا ازاحت الحركة د. لام أكول من منصبه، وقال: جوهر المشكلة ان المؤتمر الوطني يتفق معنا ولا يطبق الاتفاقية. وفي ذات السياق قال ادوك ان اللجوء الى التحكيم في قضية ابيي مضيعة للوقت والمال. وقال يجب ان يترك الامر لشيوخ الدينكا والمسيرية، ووصف الاحزاب الصغيرة في الجنوب بانها ليست احزابا بل اشخاص متنكرين، لكنه أكد أن لا حجر على المشاركة في الانتخابات. إلى ذلك قالت د. ان ايتو نائبة الأمين العام للحركة الشعبية قطاع الجنوب ان إجراءات قانونية اتخذت للفصل في الخلاف حول نتيجة التعداد السكاني بين طرفي نيفاشا. وقالت ايتو لـ «مرايا أف أم» أمس ان استخدام نتيجة التعداد السكاني في ترسيم الدوائر الجغرافية أمر غير عادل، وأشارت إلى حدوث عددٍ من المخالفات أثناء عملية التعداد.
وأضافت عقب وصولها من حملة انتخابية بولاية أعالي النيل ان الحركة يمكنها المضي للأمام لتسجيل الناخبين وتجهيز مرافق الانتخابات بشرط حل مشكلة التعداد.
من جهته قال رئيس مفوضية جنوب السودان للتعداد السكاني أزايا شول في حديث «لمرايا أف أم» إن رئاسة الجمهورية لم تعطهم الإذن بنشر نتائج الإحصاء السكاني الخامس، مُناشداً المواطنين التحلي بالصبر الى حين الإعلان الرسمي للنتائج، وأشار إلى أن كل ما نُشر عن نتائج التعداد في أجهزة الإعلام غير صحيح.
صحيفة الراي العام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الشعبية:هناك ستة أسباب تنذر بالحرب مع الحكومة السودانية هي (Re: Medhat Osman)
|
السودان: حزبا البشير وسلفا كير يتبادلان اتهامات الفساد.. والمسؤولية عن المعارك في الجنوب
أموم لـ«الشرق الأوسط»: نتحداهم في محاسبة علنية حول صرف أموال الدولة.. العتباني: الحركة فشلت كحزب
لندن: مصطفى سري
تبادل شريكا الحكم في السودان، المؤتمر الوطني بزعامة الرئيس عمر البشير، والحركة الشعبية بزعامة نائب الرئيس سلفا كير، الاتهامات بالفساد، ومدى التزام كل طرف بتنفيذ اتفاق السلام في موجة أخرى من الهجمات المتبادلة، المستمرة بين الطرفين، منذ أمد. وردت الحركة الشعبية أمس على تصريحات أطلقها الدكتور غازي صلاح الدين العتباني، القيادي بالمؤتمر الوطني، قال فيها إن ما يحدث في الجنوب من مواجهات عسكرية وسوء إدارة للمال، تتحمل مسؤوليته الحركة الشعبية. وقال إنها فشلت في التحول إلى حزب سياسي. واتهمت الحركة شريكها في الحكم بالتراجع عن تنفيذ اتفاقية السلام الشامل، ونفت بشكل قاطع موافقة رئيسها سلفا كير لنتائج التعداد السكاني في الاجتماع الرئاسي الذي جمعه مع البشير ونائبه علي عثمان محمد طه.
وقال الأمين العام للحركة باقان أموم لـ«الشرق الأوسط» إن الاتهامات التي أطلقها مستشار الرئيس الدكتور غازي صلاح الدين العتباني «مردود عليها.. وعارية عن الصحة». وأضاف «المؤتمر الوطني وبتمويل كبير يقيم معسكرات في الوقت الراهن لتدريب ميليشيات تابعة لإرسالها إلى الجنوب»، وتابع «هذا استمرار لسياسات المؤتمر الوطني بعرقلة الأوضاع الأمنية في الجنوب بتسليح الميليشيات وخلق فتنة بين القبائل ونحن في الحركة نعلم بتلك التحركات ونرصدها».
وقال «هذا من مخططات المؤتمر الوطني للتراجع عن تنفيذ اتفاقية السلام وتماطله في إيداع قانون الاستفتاء على حق تقرير المصير للجنوبيين وعرقلة تنفيذ الاستفتاء». وتحدى اموم قيادات المؤتمر الوطني بالمحاسبة حول صرف الأموال علانية وأمام الشعب السوداني ردا على اتهامات العتباني للحركة «بسوء إدارة المال بالجنوب». وقال اموم إن «حركته تطالب بإجراء تقييم شامل عن صرف أموال الدولة في السودان كله وإلا يقتصر الحديث عن الجنوب». وتابع «هناك 40 مليار دولار لدى المؤتمر الوطني أين ذهبت ونحن على استعداد بفتح المحاسبة علانية عن المبلغ الذي ذكره العتباني (6 مليارات دولار لدى حكومة الجنوب)»، وقال إن «الوقت قد حان للمواجهة لما يدور خلف الكواليس ومن وراء ظهر الشعب السوداني حول قطاع النفط ويجب ان يفتح الملف الآن من استخراج البترول والشركات العاملة وبيعه».
وشدد اموم نفيه اعتماد رئيس حكومة الجنوب رئيس الحركة سلفا كير نتائج التعداد السكاني في الاجتماع الذي جمعه مع البشير ونائبه علي عثمان طه قبل أسبوع، متهما المؤتمر الوطني بتزوير الحقائق. وقال «نحن رفضنا نتائج التعداد والنائب الاول (كير) قدم ملاحظته وتحفظاته على النتائج في اجتماع الرئاسة مع البشير وطه، لكن المؤتمر الوطني دأب على الكذب والتضليل لمواقف رئيس الحركة»، وأضاف أن «كير أوضح موقفه أول من أمس في جوبا حول نتائج التعداد وهو لم يوقع على أي وثيقة خاصة بالنتائج».
واتهم اموم وزير الدولة للإعلام والاتصالات الدكتور كمال عبيد بالكذب لقوله ان «كير وافق على فرض الرقابة الامنية على الصحف وان اجتماعا ضم باقان اموم ورئيس جهاز الامن والمخابرات الفريق صلاح عبد الله تمت الموافقة على الرقابة»، وقال «كير لم يطلب مطلقا فرض الرقابة القبلية من جهاز الامن على الصحف وان الرقابة فرضها المؤتمر الوطني».
وكان مستشار الرئيس السوداني رئيس الهيئة البرلمانية للمؤتمر الوطني غازي صلاح الدين العتباني قد حمل الحركة الشعبية مسؤولية تدهور الاوضاع في الجنوب وتفشي الاقتتال والتفلتات الامنية. وتساءل عن عدم انعكاس مبلغ 6 مليارات دولار هي نصيب الجنوب من قسمة الثروة على الخدمات وأحوال المواطنين. وقال العتباني خلال تنوير عن الوضع السياسي الراهن قدمه لملتقى الإعلاميين السودانيين بالخارج أول من أمس ان الجنوب يعاني من مشكلات حقيقية من مواجهات عسكرية وسوء إدارة للمال. وان الحركة الشعبية تتحمل مسؤولية ذلك، وأضاف أن «الحركة فشلت في التحول من حركة عسكرية إلى سياسية»، مؤكدا نزاهة نتائج التعداد السكاني التي تم إعلانها أخيرا والتي أثارت الخلاف بين الشريكين. وقال «في حال انفصال الجنوب سيكون الانفصال سياسيا فقط مطالبا الجميع بالعمل لترتيبات تعايش سلمي».
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الشعبية:هناك ستة أسباب تنذر بالحرب مع الحكومة السودانية هي (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
المؤتمر الوطني
لا يؤمن أطلاقا بالإقتسام الحقيقي للسلطة
يلعب بالنار
"
عدم تنفيذ اتفاق نيفاشا روحا ونصا، "
أفرغ المؤتمر الوطني الإتفاقية من محتواها
بعدم قسمة السلطة للمهمشين في الجنوب وكل السودان
والديمقراطية للقوى السياسية
موقف المؤتمر الوطني من تبعية منطقة أبيي للجنوب،
"رفض صريح لتقرير الخبراء الذي قبله قبل البداية"
تسليح قبائل الجنوب لتقاتل الحركة الشعبية،
"نشرت وثائق بالأسماء والتفاصيل"
ارسال قوات قوامها6 آلاف جندي لجنوب كردفان بحجة وجود قوات لحركة العدل والمساواة،
تعيين احمد هارون المتهم من قبل المحكمة الجنائية الدولية واليا لجنوب كردفان،
"هذا استفزاز لكل السودان والعالم
تعيين متهم بجرائم ضد الإنسانية
وهارب من العدالة وزيرا"
عدم الجدية في حل أزمة دارفور من خلال الالتزام بالمصالحات مع تشاد.
"بدلا من تحويل الإتفاقية لنموذج لحل مشاكل كل المهمشين
أعتبره الإنقاذين فرصة لنقل آلة الإبادة لإقليم آخر"
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Medhat Osman
بدر الدين اسحاق احمد
Elbagir Osman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست