|
ما بين البشير والترابي شخصي أم أمر عام لنا فيه الراي
|
والله يا ناس لو كنت زميل دراسة أو أحد أبناء حلة البشير ولا إبن عمه لإقتحمت علية دارة وقلت لية يا البشير الكلام دا جيهو لينا بالله . لكنه بالقصر الرئاسي أو محاط بالديدبان ولست من السهوله علي الوصول له . يا جماعة الخير دكتور الترابي دا يوم قال لي البشير إنت أمشي القصر رئيساً وأنا أمشي السجن حبسياً كان بهظر ولا جادي بالله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل البشير كان يوم ذاك يمين يمين ويسار يسار يمارس صلاحياتة كرئيس جمهورية ولا ضابط جيش في مضمار القوات المسلحة. علي العموم أظن ألا زال المعترك في غير مكانة واحسن حاجة تجيبوا ليكم جودية وتطلعوا من ظل السلطة دا وتشوفوا ليكم مكان آخر لحل الخلاف فيما بينكم . بس بلا صفافير ولا بروتكولات أهل السودان.
بحيراوي
Quote: اتهم الرئيس عمر البشير د. حسن الترابي الأمين العام للمؤتمر الشعبي بإرسال مواطنين للانضمام الى حركة العدل والمساواة، وقال ردا على سؤال عن دور الترابي في جمع الحكومة بحركة العدل والمساواة وحل مشكلة دارفور: (الترابي نحن اكتر ناس بنعرفو.. كنا حيرانو يمين يمين شمال شمال، وكنا بنحترمو، وكنا منضبطين في تنفيذ التعليمات، لكن هو الآن برسل الناس لحركة العدل والمساواة، ورغبته إنو ينهينا من الوجود، وحيكون سعيد إذا اختفينا)، وأكد أن العدل المساواة من عناصر المؤتمر الشعبي.وأعلن لدى مخاطبته أمس ببيت الضيافة المشاركين في الملتقى الثاني للإعلاميين السودانيين العاملين بالخارج انتهاء عهد التمكين والشرعية والثورية. وقال: أصبحنا الآن في عهد دولة القانون، وأشار البشير الى ان الاجراءات الأمنية والقانونية بالبلاد قادرة على ردع الفساد، وطالب كل من يمتلك أدلة عن أخذ مسؤول حكومي لعمولات أو فوائد في المشروعات التنموية كافة ان يتقدم بها. وأكد سعي الدولة للسلام، وقال سنظل نسعى له لأننا نحن (الواطين الجمرة).واستعرض الرئيس جهود الحكومة في مجال التنمية، ودعا لممارسة سياسية راشدة والتحلي بأدب الخلاف، وأقر بوجود أخطاء طبية وصفها بالكثيرة، وأشار الى ان وفاة الصحفي حسن ساتي فيها إهمال واضح وانها لم تكن الوحيدة. ودعا الإعلاميين السودانيين العاملين بالخارج الى نقل الحقائق على ارض الواقع كما هي، وقال: نحن لا نريد منكم ان (تطبلوا لنا)، وزاد نريد منكم نقل الحقيقة لأنكم تعرفون كيف تخاطبون الغرب بعقليته التي يفهمها. من ناحيته نفى علي عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية ان تكون التطورات التي يشهدها السودان تشكل خطراً على السلم والأمن الدوليين. وقال ان جراحنا في دارفور تؤلمنا والصراع الذي يجري هناك يؤذينا، واضاف طه لدى مخاطبته امس الجلسة الافتتاحية للملتقى الثاني للإعلاميين السودانيين بالخارج ان الجهود التي تبذلها الحكومة لمعالجة الجراح هي ذات الارادة والقدرة السياسية التي داوت جراح الجنوب والشرق. واشار الى ان ذات الآلة الاعلامية التي كانت تصور ما يجري في دارفور بأنه خطر هي ذاتها التي تقول ان الذي يجري في دارفور يمكن ان يحل ويعالج، واضاف: نحن لا ندعو ولا نطالب باخفاء الحقيقة أو تزييفها، بل ندعو لاعمال المعايير الموضوعية بالنظر الى النصف المملوء من الكوب. وتابع: (كلنا يدرك ويعلم ثورة المعلومات الآن ولا احد يتحدث عن اخفاء الحقيقة، فأبوابنا مشرعة وكتابنا مفتوح بكل ما فيه من جراح وألم وأمل وبما فيه من اضطراب وخوف وامن فكل ذلك لا نخفيه عن احد ولا تداخلنا «عقدة» الاحساس بأننا استثناء مما يجري في العالم وذلك أول قدرات البناء والدفاع المعنوي في وجه الحملة التي تريد ان تصور السودان كحالة استثنائية في العالم). تفاصيل صـ 2 و4 و5 من جهته اكد كمال عبد اللطيف وزير الدولة بوزارة مجلس الوزراء ان الملتقى ليس محاولة من الحكومة لتجيير الاعلاميين بالخارج لخدمة مصالحها أو استقطابكم لصالح احزابها، واضاف: لا نريد منهم ان يكونوا مظاهرة سياسية ضد المحكمة الجنائىة ولا جوقة موسيقية تسير في الزفة، ولا هتيفة للانقاذ أو المؤتمر الوطني، وقال: جمعناهم لمصلحة الوطن العليا التي لا خلاف عليها وان يكونوا اصواتاً يحدثون الدنيا عن السودان وخيراته وأفضاله. واضاف: ان الملتقى فرصة للوقوف على ما يجري في البلاد من قضايا وهموم الاعلاميين بالخارج والعمل معاً لحلها ومعالجتها. |
|
|
|
|
|
|