|
مكتبة صلاح حمادة يابكري: من غير زعل
|
الاخ بكري تحياتي وتقديري لك في عنقي واجب شكر لم اؤده .. وسأعود اليه ولكنني اليوم ارغب في تقديم طلب لانشاء مكتبة الراحل صلاح حمادة .. ولانني غشيم في مسائل المنتديات فارجو التوجيه والارشاد الى ان يصبح الامر واقعا ولكم شكري وتقديري ومودتي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مكتبة صلاح حمادة يابكري: من غير زعل (Re: داليا حافظ)
|
أشكر كل الاخوات والاخوة المتداخلين داليا - انعام - مزمل - سمندلاوي تحياتي لكم وتقديري واعزازي يؤسفني عدم التواجد المستمر على الشبكة كي اتداخل معكم .. لكن اهو الواحد بجي مرة واحدة في اليوم ساعة ساعتين يجمع فيها كل (الصيد).. عشان كدة انا دايركم تعتبروا البوست حقكم وترفعوه كلما دعت الحاجة ولكم خالص التحايا والود ورحم الله صلاح حمادة واسكنه فسيح جناته .. والحمد لله رب العالمين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكتبة صلاح حمادة يابكري: من غير زعل (Re: أسامه الكرور)
|
الاخ اسامة شكرا لك على الاهتمام والمساندة ونتمنى منكم المشاركة فيما يكتب عن الراحل الف رحمة ونور عليه كما وصلتني الرسالة التالية من شقيقي مامون ولا شك ان هناك الكثيرين من غير الاعضاء ايضا الذين يؤيدون الفكرة .. وهناك اعضاء انا واثق من مساندتهم للمشروع ولكنهم لم يضطلعوا عليه
Quote: اقتراحك بتاع المكتبه جيد لأن هنالك من يسال عن اعمال صلاح
Mamoun E. Abdullatief |
اللهم ارحم صلاح حمادة واحسن اليه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكتبة صلاح حمادة يابكري: من غير زعل (Re: Emad Abdulla)
|
Quote: لا أظنك تذكرني يا فضل .. معاً و برفقة شارلس و الصاحب .. فعلنا الحياة في زهوها المجنون الجميل معاً . أتذكر ؟؟
|
عماد عبدالله تحياتي كيييييييف ما بتذكرك !!! وهل (ينسى) القمر .. تلك ايام مضت بكل شقائها ونقائها وحرها وبردها وستظل في الذكرى تصدق قبل كم شهر كنت ببحث عن اسم المرحوم في قوقل .. وجدت اسمه قد ورد في بعض المواضيع ومنها رواية لك عن احدى الحسان مثل هذه الصور تفيد المكتبة كثيرا ويظهر فيها حبه للطفولة الذي اشرت اليه في مكان اخر .. وهل تصدق انني قمت بتسليمه كل ما لدي من صور له عن تلك الفترة في اجازتي الاخيرة قبل عام ونصف .. وكنت احتفظ بها منذ 30 عاما .. كنت اعتقد انني لن احتاج اليها لانني لا اضمن عمري وعودتي الى البلاد بعد عامين اخرين .. والان ما احوجني اليها للفقيد الرحمة والمغفرة ولكم حسن العزاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكتبة صلاح حمادة يابكري: من غير زعل (Re: elfadl abdellatif)
|
قراءة فن الكاريكتير السوداني
صلاح شعيب
فقدنا في العقدين الماضيين نخبة من ألمع فناني الكاريكاتير الذين سجلوا حضورا في الصحافة. أولهم صلاح أبا يزيد، بدر الدين مصطفى، ابو شوك، عمر جاد الرب، حاكم، عزالدين عثمان، وأخيرا صلاح حمادة. وما أقسى أن تصمت للابد ريشة الكاريكاتيرست الموهوب عن الإفصاح! ولكن البركة في الأحياء آدمون منير وهاشم كاروري وحامد عطا وعبد العظيم بيرم وعبد المنعم حمزة وطارق نصر وعماد عبدالله وسامي المك وعمر دفع الله ورحال ومجدي حسين وفايز وفارس ونميري، ونزيه وصلاح الناير، والبقية من الرسامين الذين يجسرون بين الصحافة والفنون. إن موقع وتأثير الكاريكاتير في الصحافة السودانية جديران بالتأمل أو المؤانسة. وإذا درس أحدهم تأثير الخبر، أو التحقيق، أو الإستطلاع، أو الحوار، أو المقال، على إهتمام القارئ لوجد أن فن الكاريكاتير أدى وظيفته من حيث الإعلام والنقد في حدود معرفة رؤساء التحرير بمن يجودون ملامحه. والحقيقة أن الكاريكاتير اضاف إلي الصحافة عامل تأثير آخر نافس به عمل المناهج الصحفية الأخرى، وهذا العامل تعلق بجلب الضحك. ولا أظن أن الخبر المفرح أو المؤلم يجلبان الضحك. وقس على ذلك. فضحك الكاريكاتير من ما لايقاس! وإذا كان لكل الفنون الصحافية دورا في نشر الإخبار، والتثقيف، والإمتاع، والتأمل، والوعي فإن فن الكاريكاتير ساهم بقدر وافر في نشر بعض تلك المضامين، بما له من مزايا وفنيات وحركات. والسودانيون من الكاريكاتيريين عرفوا بالتفاني في أداء هذا الدور في السودان وخصوصا الخليج الذي وجدوا بوابته كلما تعسفت ظروف مراقبتهم، وهناك ابدعوا وبنوا قاعدة وسط القراء الخليجيين. لكاريكاتيريونا إتجاهات وتنوعات. فريشة بدرالدين تخبرنا بما هو خلف السطور، وخفايا الأمور، وزيادة الأجور. أما أبا يزيد فقد كان مثقفا ــ كما ناجي العلي ــ ومن خلال الريشة كان يوحي بموقفه المستنير من الحال. أما صلاح حمادة، والذي لا يزال قبره أخضرا، فقد كان يمتع الناس بصوره الكاريكاتيرية المتفردة، ويزيد عليها بكتاباته التي يخدمها بحاسته الساخرة وسريرته المتمردة. وفوق كل هؤلاء كان عز الدين يجمع بين كل هذه المزايا التي يقوم عليها فنه. فيضحك الناس بسبب الشكل التي بدا عليه جزار المحطة الوسطى في بوحه لتلك الآنسة التي أرادت (كيلو عجالي) أيام الوزير أبو حريرة. إنه قال لها كل (شي بتمنو..كان استرالي ولا سوداني)! أيضا كنا نستشف في كاريكاتير عز الدين موقفه الوطني من القضايا السياسية والإجتماعية والفنية، إلخ. ولعله ظل ملك هذا المجال ولم يبع نفسه لتنظيم أو حكومة إلى أن أقعده المرض ثم غاب عنا بريشته، وهدوءه الرهيب، وجلبابه الأبيض اللامع. لقد أفاض الصحافي والكاتب صديق محيسي في نعي عز الدين فقال (أقام عز الدين علاقاته مع الناس بمختلف مشاربهم وسحنهم، التجار والأفندية والعتالين والميكانيكية وبائعات الكسرة والشاي، وحتى (السحاسيح) أو (الحناكيش) بمصطلح أولاد الزمن! كان صديقاً لكل الفئات، من القاع الاجتماعي حتى رأس البئر الأرستقراطية! وقد أكتسبت تجربته الفنية ثراءها من حميمية تعاطيه مع الناس في ذروة سعادتهم أو شقاءهم، لا فرق! وكثيراً ما رأيته يجوب الشوارع متفحصاً الوجوه، مراقباً الحركات، قارئاً الأفكار. كان لا يكتفي باستحضار شخوصه من الخيال، بل يستبق ذلك بالملامسة الفعلية لهم وهم يكابدون لقمة العيش ، فجاءت خطوطه عاكسة لواقع ديموقراطي شديد الخصوبة، كثير التسامح، ولم يسلم واحد من الرموز، أيامها ، من ريشته، وفيهم الأزهري والصادق والإمام الهادي والحسين الهندي وشيخ علي وحسن عوض الله ومحمد عبد الجواد..) لم أتوفر بعد على سرد تاريخي عن كيفية دخول فن الكاريكاتير إلى الصحافة السودانية. ولكن كل الذي تحصلت عليه هو أن الفنان عز الدين عثمان قام بمقام رائد فن الكاريكاتير، فهو المدرسة التي تخرج فيها بدر الدين ونزيه خصوصا، وقل الزمان أن يجود بروح ريشته الذكية. والذين جاءوا من بعد عز الدين عاونوه في ريادته، وفرضوا معه إهتمام الناس بمادة الكاريكاتير، والتي وهبت الصحف بنكهة فنية مميزة، تتنوع خطوطها ومواضيعها. كما أنهم عددوا نواحي النظر لقضايا المواطنين وتجليات روحهم المبدعة. ولذلك تنامت مواضيع وأفكار هذا الفن الذي دخل المستشفيات ليبين فقرها. وزاور المرضى ليحيط الاصحاء علما بهوان المسؤولين عن الراجين رحمة الأرض والسماء، وليعلمهم عن ثمة مآس عجز عن توصيفها المقال أو التحقيق. وتسلل بغتة إلى دار الرياضة، وأحرز أهدافا بـ (الباكورت) في مرمى الإخفاق الرياضي. وفي الجمعية التأسيسية أو البرلمان كان الكاريكاتيريون يجوسون بعيونهم هنا وهناك ليضبطوا النواب النوم. ومرات يناوشون ميزانية وزير المالية التي جاءت خالية من دعم المعلم، فيرسمون جيوبه وقد تمطت في الفراغ، بعد أن أفرغها من (أبو النوم) وإذا وجدوا أن ذلك لم يشف غليلهم سخروا من رئيس الوزراء وزعيم الحزب المؤتلف وذكروهما أن (جبانتهما الوزارية هايصة). وإذا ظنوا الخوف من رقابة رئيس التحرير الذاتية، او الرقابة المقننة رمزوا بتفنن لأهداف معالجاتهم الصحافية رمزا دافئا يفهمه القارئ (على الطائر). أما في قارعة الطريق فقد كانوا يرصدون تكشيرات الناس من الأزمات المؤرقة للبلد. ويضبطون حركة السماسرة، والتماسيح، وإرتفاع الاسعار، وتنامي لصوص الحكومة والمواصلات والليل. وأحيانا يزورون المقابر ويعبرون عن فرح بعض موتى من إنهمار ماء (حنفية) ما على الثرى، فبللها، وذكرهم بأن الدنيا لا تزال بخير. وهكذا، وهكذا كان ولا يزال فنانو خطوط التماس يتوسمون في الصحف خيرا بأن تعالج ملاحظاتهم النقدية، والتي تمنح المواطنيين البسمة ــ وسط زحام الهم وقطره ــ بدلا عن إفتتاحيات الصحف، وبعض مقالات مسيخة تلون الحقائق بلون الحاكم المفضل. الجدير بالذكر أن معظم فناني الكاريكاتير جاءوا إلى هذه الصحف خلوا ً من تدريب بأقسام الصحافة والإعلام في جامعاتنا، والتي لا أدري إن كانت قد إهتمت بتنمية المواهب وتخريجها في هذا المجال. لقد جاءوا من المعهد الفني، آنذاك. وبعضهم تخرج في كلية الفنون من خلال تخصصات مختلفة. ولعل هذه الخلفية أعطتهم جانبا آخر ليكونوا (مصميين) للصحف. وبعضهم إلتزم لفترات بكتابة العمود الصحفي بجانب الرسم. ولكنهم ترددوا في إحتراف الصحافة، أو العيش من الخطوط الكاريكاتيرية فقط. ليس ذلك فحسب فقد عرفنا أن جوائزا عالمية في فن التشكيل كانت من نصيب بعضهم. ومن هؤلاء الفنان طارق نصر، والذي هو أول من قام بتصميم الصحيفة داخل الكمبيوتر إبان عمله في صحيفة (سودان استاندر)، والآخر هو طلال الناير الذي فاز بجائزة عالمية وهو من خريجي الهندسة المدنية وبقليل من الممارسة سيكون له شأنا عالميا في مجال الكاركاتير، لما لرسوماته من (استايل) جديد، عزز فرادته إستلهامه من التقنيات الجديدة التي تتيحها برامج الكمبيوتر. ولعل الكاريكاتيرست الأبرز الذي أعطى هذا الفن وضعه في الصحافة، وغامر به في لجة المنافسة الصحفية هو الأستاذ منعم حمزة، والذي أصدر في النصف الثاني من التسعينات صحيفة (نبض الكاريكاتير) التي صدرت عن مؤسسة البلد لصاحبها محمد محمد أحمد كرار. وجدت تلك الصحيفة الأولى من نوعها رواجا كبيرا. وكانت مدرسة لفن الكاريكاتير، تخرج فيها عدد كبير من أبناء الجيل الحالي ممن إتجهوا لهذا المجال. ولم تكن النبض، كما أكنيها لمنعم، معنية فقط بفن الكاريكاتير وإنما كانت غالبية مادتها منه. فقد كانت تجود بصفحات للكتابة الحلمنتيشية كما جرت التسمية. الملاحظ ثانيا أن العنصر النسائي الذي يجيد هذا الفن مفقود في صحافتنا. وحتى تاريخه بدا أن الكاريكاتير الذكوري هو الذي يسيطر على قواعد اللعبة. وعسى ولعل أن يخرج من بين هذا الجيل أو القادم فنانة كاريكاتير تقلب المعادلة راسا على عقب وتعبر عن قضايا جندرية فشل فارس أو نميري أن يخططانها على الورق الابيض. ولا أعد القارئ أن هذه الفنانة ستعبر بريشتها عن حتمية أيلولة منصب نائب الرئيس لإمرأة أو منصب وزير الخارجية أو وزارة المالية ما دام أن الرجل لا يعرف إلا لغة العنف وإنهن يعرفن فقط لغة الحنان. ولا تحسبن أن خلو صحافتنا من خطوط تماس بأنامل ناعمة يعود إلى فشل بناتنا. فالحقيقة المرة أن وضع المرأة في صالات التحرير الصحافي، ناهيك عن قيادته لا يزال هو الوضع المائل الذي يحتاج إلى تغيير حالا لرد مظالم التهميش الجندري. فلا يمكن أن يصبح الأولاد مسيطرين على إجراءات التعيين. إن وجدوا بنتا جميلة أوجدوا لها الوظيفة أو أشاحوا بوجوه إهتمامهم عنها إذا لم تتنازل من أجل الحصول على مقعد في صالة التحرير. فالصحافيات اللائي يستحقن أن يكونن رؤساء أو مستشارات تحرير كثر فمن بينهن مثقفات مثل عفاف أبو كشوة ومريم محمد الطيب ومزدلفة محمد عثمان وإخلاص نمر وسعاد عبدالله. ولكن الله غالب. والحمد لله أن زميلتنا حنان بلة لا تزال تبني في تراث رؤساء تحرير نسائيات سبق وأن تقلدن رئاسة تحرير مجلات نسائية وهن فايزة شوكت وبخيتة أمين التي كانت رئيسة تحرير مجلة مريود. والحال هكذا فإن تصعب المنال على منال فلا منجاة من الإنتظار لتحقيق فكرة (السودان الجديد) التي لن تترك آمال عباس رئيسة التحرير الوحيدة لصحيفة يومية سياسية. آنذاك ربما يصبح الكاريكترست الفذ هاشم كاروري للمرة رئيسا للتحريرعوضا عن أن ينسى دوره الوطني في كشف مخازئ التماسيح وهواة المايكرفون ويهرول نحو خدمة المؤتمر الوطني! فضلا عن هذا فإن بناتنا يحتاجن لتعزيز دفعهن الذاتي بأن لا يتركن مساحة الكاريكتير لأولادنا. فهن مطالبات بأن يقرأن جيدا تراث البلابل وخالدة زاهر وسارة جادة الله وسعاد الفاتح وفاطمة أحمد إبراهيم وبقليس عوض وإيمان محمد الحسن وملكة الدار..ورائدات النهضة والهلال اللائي . فأكثر هذا التراث يعين على النضال ضد التهميش الجندري وإنتزاع الحقوق من بين فك (الذئاب) بلا إنكسار أو إنهيار. الملاحظة الثالثة أن الكاريكاتيريين بحاجة إلى تراص الصفوف. فهذا الفن المغموط حقه في صحافتنا ولكون أن كلياتنا الفنية لا تعترف به كفن يستحق الرعاية، لما له من أثر في حياتنا ـــ فتنظيم الجهود للإعتراف بإهمية الكاريكاتيريين والكاريكاتيرست مهم وضروري. فوراء لافتة (إتحاد فناني الكاريكاتير) قد يكمن الكثير من المكاسب للأفراد وللفن وللجمهور، خصوصا وأن عدد الكاريكاتيريين في البلاد قد تجاوز الاربعين فردا، كما قد يتصور المرء. ليس ذلك فقط، فهذا الإتحاد من شأنه أن يوثق لفناني الكاريكاتير أعمالهم اليومية خصوصا في ظل توفر الكمبيوتر والانترنت، واللذين يمكن توظيفهما لعرض هذا النتاج ما دام أن بعض الصحف لا تهتم بوضع الكاريكتيرات في مواقعها الإليكترونية. الشئ الآخر هو أن العصر أتاح للكاريكتير الملون أن يكون عاملا جديدا في ظل الثورة التكنلوجيا. وإذا كانت مطابعنا حتى وقت قريب لا تتيح الصورة الملونة فإن بإمكان هذه الثورة الآن أن تعطي المصور والكاريكاتيرست هذه الميزة. وحتى إذا كان وضع الكاريكاتير في الصفحات الداخلية غير الملونة فإن هناك براحا في الأنترنت له. ومشكلة الكاريكاتير من خلال تجربة القراء معه أنه يصعب الحصول عليه من خلال كتب. وأذكر أن هناك قلة من الذين اصدروا كتيبات حوت أعمالهم. وأدرك أن العائد المادي من ذلك لم يكن وفيا بمتطلبات الطباعة. إن المتوقع من (إتحاد فناني الكاريكاتير) أن يكون فرصة أيضا لتحقيق مصالح الأعضاء الإجتماعية وفي ذات الوقت يحمي الكاريكاتيريين من الحيف الذي يواجهونه أحيانا في التقييم المادي ما يجعلهم ذلك يقبلون راتبا ضعيفا من خلاله يساهمون في إخراج الصفحات ورسم الخطوط الكاريكاتيرية. وإذا تطورت رغبة المؤسسين للإتحاد فإنهم يستطيعون التواصل مع الإتحادات المماثلة على مستوى الأقليم والعالم دفعا لحركة هذا الفن وخدمة لأهدافهم وتحسينا لأوضاعهم. أما بعد فلنرفع الأكف تضرعا للمولى أن يعيد الصحة التامة للكاريكتيرست العملاق عبد العظيم بيرم، ولتكن هذه الكتابة إهداء إليه. نقلا عن الاحداث
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكتبة صلاح حمادة يابكري: من غير زعل (Re: شمس الدين ساتى)
|
الاخوان كوجان وشمس الدين لكم التحايا والود والشكر اجزله والتقدير على دعمكم الكريم للمكتبة فالراحل يستحق ان تكون له مكتبة لاعماله التي طالما امتعنا بها شفت البوست بتاعك يا كوجان واضفت اليه بعض المداخلات لكنك غبت عنه طويلا شمس الدين ساتي اعتقد انني اعرفك .. فانا بعرف واحد شمس الدين تشكيلي فهل انت هو?
| |
|
|
|
|
|
|
|