|
الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر
|
الزول ده صرح عديل بانه يصدق "الاشاعة" التي تقول ب"بحفر" السنجك /على عثمان لابنه المجرم الهارب من العدالة الجنائية الدولية حينما يعترف بانه من الذين صدقوا "الاشاعة" وطبعا كل التخريجات ومخارجات الأخري للمقالة من اجل تلطيف وقع الاتهام كان ما تصدقوا اقرو مقال الطيب مصطفى في السودانيل بعنوان "على عثمان محمد طه"
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
يقول خال الرئيس في مقاله اعترف بانني كنت من الذين انطلت عليهم الاشاعة(انتهت)
هذا الاتهام من الرئيس الهارب من العدالة تجاه "السنجك" والذي ورد على لسان الخال انما نص اتهام صريح غير موارب تجاه السنجك كون مخارجات والتخريجات الاخرى التي أوردها خال الرئيس لا تقدم جديدا تقارع به الحيثياث الموضوعية الكثيرة الى ادت الى ولادة "الاشاعة"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
Quote: قد لا يختلف اثنان في أن علي عثمان يتمتع بقدرات قيادية هائلة هي التي جعلته يلفت نظر المحيطين به ويتميز على غيره من الأقران ويحظى بالاحترام والتقدير ويتقدم الصفوف ويصعد نحو هرم القيادة منذ أكثر أن كان تلميذاً يافعاً حيث رأس اتحاد مدرسة الخرطوم الثانوية ثم اتحاد طلاب جامعة الخرطوم وظل الرجل هكذا طوال مسيرته السياسية بل والاجتماعية شخصية محورية نالت على الدوام اهتمام من يتعاملون معها وقد تجلت تلك الصفات القيادية في طفراته الكبرى خاصة عندما قفز الرجل إلى مركز الرجل الثاني في الحركة الإسلامية متقدماً على الشيوخ وكذلك عندما تزعم المعارضة في الجمعية التأسيسة عقب انتخابات عام 1985م وكان حينها في الثلاثنيات من عمرهولم ينل الرجل كل تلك المواقع استناداً إلى إرث طائفي دفع به إلى الامام فوق رقاب من يكبرونه سناً وخبرة وإنما حدث ذلك جزاء كسب ذاتي ومؤهلات شخصية لم يسهم فيها وضعه الاجتماعي والأسري بذرة من السند والمعاضدة فقد كان ابوه عاملاً بسيطاً وكانت أسررته بل عائلته الكبرى كذلك من غمار الناس لا نافذيهم أو وجهائهم. أقول مجدداً أن من صفات علي عثمان التي عُرف بها أدبه الجم وقدرته الفائقة على التحكم في مشاعره وانفعالاته وهو بلا ريب أستاذ الحكمة التي تقول "أنت ملك الكلمة التي لم تقل فإذا قلتها ملكتك" فالرجل يتحلى بإحدى أهم الصفات التي ينبغي أن يتصف بها السياسي وهي إلا يسبق لسانه عقله وهذه الصفة يتفرد بها الرجل ولا يجاري. الكمال لله وحده ورحم الله امراّ عرف قدر نفسه وكما يقول الامام علي كرم الله وجهه "أن قيمة كل امرئ ما يحسنه" فعمر بن الخطاب ليس ابابكر الصديق وخالد بن الوليد ليس عثمان بن عفان وهكذا رجالها وكذلك للسياسة وكذلك لفنون التفاوض ودهاليزه. رغم ذلك يظل الأستاذ علي عثمان محل احترام الجميع. بقيت كلمة أخيرة أقولها في حق الرجل الذي ظل "الشعبيون" يتهمونه ويكيدون له ربما نقمة عليه واحتجاجاً على اختياره-عندما حدثت المفاصلة -الطرف الآخر الموازي لشيخه "القديم" الذي قربه وأدناه لكني أشهد بان علي عثمان كان بعيداً عن كثير مما رموه به فالرجل لم يكن جزءاً من مذكرة العشرة ولم يكن له علاقة بقرار الرابع من رمضان وذلك مما يدعو إلى الثقة به وأنه أبعد ما يكون عن التآمر على الرئيس البشير رغم أنف الشائين بالنميم. |
إنت عامِل دكتوراة في عنواين أفلام الآكشن من سينما حلفايا؟ ولا إيه يا دكتور الزول دة قال إنطلت عليه الإشاعة و هسي كلامو دة يدحض الإشاعة يعني الأمور سمن على عسل بين الرئيس و نائبه و أبشِّرك كمان بمقولة يقال الرئيس قالها يوم ضرب علي عثمان بيده على منضدة الإجتماع لأول مرة أمام الرئيس فقال عُمر أول مرة أرى علي يظهر عليه غضبه. و قال إنه لم يندم أبداً على قرار إختياره نائباً له و لن يندم لأنو علي عثمان رجلٌ والرِجالُ قليلُ لم يرتزِق من الخارِج و لم يكن عميلاً يوم و لم يعارض من الخارج أبداً رجل وطني غيور و سياسي مصهور بالداخل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
العزيز كمال عباس أولا ارحب بعودتك في هذا الظرف الصعب وانحيازك لصالح المواطن السوداني
فيما يخص مقال الطيب مصطفى في تحليلي ظاهره يبدو كمن "اقتنع" حيث أورد نموذج لتصريحات على عثمان طه ولكن باطن المقالة تكشف عن صحيفة"اتهام" وإن يلبسه لبوس "عتاب" ليخرجه في سياق ناقد لشخصية على عثمان طه عبر تحريض هذه الشخصية للخروج من "الهداوة" التي فيها مقارنا بتصريحات أوردغان فالطيب مصطفى يبدو من تحليل مقاله انه لم يقتنع بعد من زوال اسباب "الإشاعة" لانو خلافا لكلامه عن "الاقتناع" المزعوم في أول النص , انه يبحث في متن المقالة عن مصادر "أخرى" لهذه الاشاعة والتي يرجعها الى "شخصية" على عثمان طه ( كأنه يقول لو ما غيرت شخصيتك الاشاعات تظل موجودة). الجقلبة دي كلو يشير الى حاجة واحدة الخال لسة شاكي? وبالتالي الرئيس لسة شاكى ! وانو المقالة دي طريقة لتوصيل رسالة مفادها: في (دخان/اشاعة) وصلتنا وصدقناها كمان. وبماانو مافي (دخان) بدون (نار) وانو احنا نؤمن بالمثل البقول: الباب البجيب الريح سدو واستريح يبقى لازم تسدو بتغيير (شخصيتك) بتع خطابات نارية (تقنعنا) وتمنعنا من تصديق (الإشاعات)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
Quote: علي عثمان محمد طه الطيب مصطفى ورد في الأخبار أن الأستاذ علي عثمان محمد طه قد قال لدى مخاطبته مؤتمر منظمات المجتمع المدني الإفريقية (إن الغرب يريد حكومات ضعيفة ورؤساء يرتجفون له يلوح لهم بالمحاسبة الدولية في ساحات يسمونها زوراً وبهتاناً بالمحكمة الجنائية الدولية) واعتبر علي عثمان أن استهداف الرئيس البشير استهداف لإفريقيا ورموزها وإذهاب لهيبتهم.
ما كان الناس والشارع في حاجة إلى أكثر مما صرح به علي عثمان لإخماد الاشاعات الكثيرة التي ملأت الدنيا وشغلت الناس حول خلافات بين الرئيس ونائبه ومؤامرة يكيد فيها أحدهم للآخر..راجت تلك الاشاعة في الشارع وتطاول أمدها وتطاير شررها حتى ظنها الناس بل ايقنوا أنها حقيقة راسخة سلموا بصحتها وسارت بها الركبان وامتلأت المجالس ولم يطفيء لهيبها تطمينات كبار المسئولين في الحزب الحاكم والحكومة.
اعترف بأني كنت من الذين انطلت عليهم الاشاعة التي أكاد الآن أجزم بأنها ولدت في منبت التآمر والكيد السياسي الذي تولى نفخها فسرت بين الناس كنار مضطرمة في هشيم سريع الاشتعال وتداولتها مجالس الأفراح والأتراح والمنتديات السياسية التي يتفرد بها السودانيون الذين غدوا مولعين "بالشمارات" السياسي.
صحيح أن الشيطان ينزغ بين الناس وما من حديث إفك إلا وألتقطه وصب عليه من نار السموم ما يحيله إلى فتنة عمياء تمشي بين الناس لكن ألم يكن هناك دخان كثيف يوحي بأن ثمة نار مشتعلة تحت الرماد ومن تراه المسؤول عن عدم تبديد ذلك الدخان الذي ملأ الآفاق والذي تخصصت بعض القوى السياسية المتربصة -خاصة من خصوم اليوم أحبة الأمس-في نشره بين الناس؟!
قبل أن أجيب على هذا السؤال دعونا نقرأ شخصية الأستاذ علي عثمان التي تغري بانتشار هذه الاشاعات وتفريخها وتربيها.
هنا مربط الفرس الذي دعاني إلى كتابة هذا المقال فالأستاذ علي عثمان ظل مقوداً لطبعه الهادي الرزين لا تخرجه عن وقاره رياح السياسة وأعاصيرها وتحدياتها وظل الرجل ممسكاً بخطام انفعالاته على الدوام حتى عندما اقتضى الأمر (افتعال) شيء من التعبير عن الغضب الذي تجتاح إليه السياسة أحياناً للتنفيس عن مشاعر الجماهير التي كثيراً ما تحتشد مؤملة في سماع ما يشفي غليلها ويروي ظمأ مشاعرها وانفعالاتها الملتهبة وما أدل على ذلك من الأثر الايجابي الذي أحدثته غضبة اردوغان التلقائية التي رفعت من شعبيته داخل تركيا ونصبيته معبراً عن أشواق الجماهير المسلمة في شتى أنحاء العالم.
قد لا يختلف اثنان في أن علي عثمان يتمتع بقدرات قيادية هائلة هي التي جعلته يلفت نظر المحيطين به ويتميز على غيره من الأقران ويحظى بالاحترام والتقدير ويتقدم الصفوف ويصعد نحو هرم القيادة منذ أكثر أن كان تلميذاً يافعاً حيث رأس اتحاد مدرسة الخرطوم الثانوية ثم اتحاد طلاب جامعة الخرطوم وظل الرجل هكذا طوال مسيرته السياسية بل والاجتماعية شخصية محورية نالت على الدوام اهتمام من يتعاملون معها وقد تجلت تلك الصفات القيادية في طفراته الكبرى خاصة عندما قفز الرجل إلى مركز الرجل الثاني في الحركة الإسلامية متقدماً على الشيوخ وكذلك عندما تزعم المعارضة في الجمعية التأسيسة عقب انتخابات عام 1985م وكان حينها في الثلاثنيات من عمرهولم ينل الرجل كل تلك المواقع استناداً إلى إرث طائفي دفع به إلى الامام فوق رقاب من يكبرونه سناً وخبرة وإنما حدث ذلك جزاء كسب ذاتي ومؤهلات شخصية لم يسهم فيها وضعه الاجتماعي والأسري بذرة من السند والمعاضدة فقد كان ابوه عاملاً بسيطاً وكانت أسررته بل عائلته الكبرى كذلك من غمار الناس لا نافذيهم أو وجهائهم.
أقول مجدداً أن من صفات علي عثمان التي عُرف بها أدبه الجم وقدرته الفائقة على التحكم في مشاعره وانفعالاته وهو بلا ريب أستاذ الحكمة التي تقول "أنت ملك الكلمة التي لم تقل فإذا قلتها ملكتك" فالرجل يتحلى بإحدى أهم الصفات التي ينبغي أن يتصف بها السياسي وهي إلا يسبق لسانه عقله وهذه الصفة يتفرد بها الرجل ولا يجاري.
الكمال لله وحده ورحم الله امراّ عرف قدر نفسه وكما يقول الامام علي كرم الله وجهه "أن قيمة كل امرئ ما يحسنه" فعمر بن الخطاب ليس ابابكر الصديق وخالد بن الوليد ليس عثمان بن عفان وهكذا رجالها وكذلك للسياسة وكذلك لفنون التفاوض ودهاليزه.
رغم ذلك يظل الأستاذ علي عثمان محل احترام الجميع.
بقيت كلمة أخيرة أقولها في حق الرجل الذي ظل "الشعبيون" يتهمونه ويكيدون له ربما نقمة عليه واحتجاجاً على اختياره-عندما حدثت المفاصلة -الطرف الآخر الموازي لشيخه "القديم" الذي قربه وأدناه لكني أشهد بان علي عثمان كان بعيداً عن كثير مما رموه به فالرجل لم يكن جزءاً من مذكرة العشرة ولم يكن له علاقة بقرار الرابع من رمضان وذلك مما يدعو إلى الثقة به وأنه أبعد ما يكون عن التآمر على الرئيس البشير رغم أنف الشائين بالنميم. |
عزيزي الدكتور بشار صقر ... لك التحية اتابعك كثيراً ولكن هنا انذلاق كبير يؤدي الى عدم المصداقية المطلوب إجراء تحليلك على ما وراء الكلام حسب مرئياتك قرأت ولم أفهم ما تُريد قوله ؟؟؟ حقيقي ولو أني ممن يتمنى إنتهاء حكم الإنقاذ مع احتفاظ السودان بوحدته (وتلك أمنية ليس إلا في ظل المعطى الحالي) لكن ذلك لا يجعلني البتة أجازف بمصداقيتي تجاه خبر قرأته واعدته لأفهم ما ترمي اليه فلم اجد ... هلا افدتني ؟؟؟؟يا دكتور شهادة الطيب مصطفى ربما عكس ما كتبته .
...............................................................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: EMU إيمو)
|
يا شباب كدا أركزو واقروا بعقولكم مش بقلوبكم ده:((ان الغرب يريد حكومات ضعيفة و رؤساء يرتجفون له يلوح لهم بالمحاسبة الدولية في ساحات يسمونها زورا وبهتانا بالمحكمة الجنائية الدولية)) هذا هو النص الذي يدعي خال الرئيس بكفايته في "إقناعه" للتراجع عن "الإشاعات التى انطلت عليه في الماضي ولكن لا لغة النص ولا ما يريد ان يقوله يفارقان لغة مواقف أخرى لنصوص اخرى لعلي عثمان طه حول الجنائية في الماضى ومع ذلك (كان) قد انطلى على خال الرئيس "الإشاعة" فالنص لا يكشف عن أي تحول في "التكتيكات"الخطابية الماكرة لهذه الشخصية الخبيثة كما ان ملامح المسار الخطابي المفارق "للتحدي" في خطاب على طه واضح من تصريحاته التي قال فيه انهم يستخدمون الدبلوماسية والسياسية ميدانا للمجابهة الجنائية بخلاف خطاب "تحطيم الجنائية" التي يدير بها النظام معركته الخربانه حتى هذه اللحظة وقد دشن على عثمان الموقف الخطابي بموقف عملي حيث قرب موقفه أكثر بمواقف الحركة الشعبية الداعية الى التعاون مع الجنائية وليس تحطيمها حينما هرع الى جوبا عشية صدور القرار فيما كان باقي قومه في هرج ومرج يمتزج فيه دموع الانهيار بلعاب الصراخ خلاصة القول هو ان طه لم يغير لا خطابيا ولا مواقفا من يجعل من كان يصدق "الاشاعات" يغير رايه وهذا ما يقوله طيب مصطفي نفسه حينما يجهد بحثا عن مصدر هذه الاشاعات في شخصية طه اذن النص الذي أورده خال الرئيس من اجل حفظ "ماء وجه" التراجع المزعوم
أما التخريجات الاحتفائية الاخرى فهي تكشف عن عمق ورطة الابن المجرم بلسان الخال ويكشف عن تعدد الجبهات التي تجب عليه مواجته ويبدو انهم بهذه المقالة الناطقة باسم الرئيس كشفوا النقاب عن هذه الجبهة الاكثر خطورة لهم كون صاحبه مجرم ماكر له باع طويل في ثقافة "الحفر" للاصدقاء المقالة اذن تظهر الاشادة وتستبطن "التحذير " الخفي المغلف في صورة نقد غموض الشخصية و"برودتها" السياسية من بوابة المقابلة مع "الحرارة" السياسية التي اشار اليها بشخصية أوردوغان وفي كل الأحوال ده قراءتنا الخاصة للمقالة لا يلزم احدا الاخذ بها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
Quote: إنت الدال القِدّام إسمك دي شنو ؟ لسع سؤالي قائم؟ طبيب ؟ أم دكتوراة في علم و مصطلحات لغة أولاد الشوارِع ؟ |
يا استاذ هذا الدال يدل على ان صاحبه تخطى مرحلة الجامعة وما فوقها لذا من العيب ان تستهتر بمن حمل دالاُ اما اسمه مهما كانت الفئة التي ينتمي اليها دكتورا كان او دكتوراه واعتقد ان الدكتوراه اعظم شأنا من الدكتور.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
Quote: يا استاذ هذا الدال يدل على ان صاحبه تخطى مرحلة الجامعة وما فوقها لذا من العيب ان تستهتر بمن حمل دالاُ اما اسمه مهما كانت الفئة التي ينتمي اليها دكتورا كان او دكتوراه واعتقد ان الدكتوراه اعظم شأنا من الدكتور. |
عليك الله تعال أجيب ليك كنبة و أقعد ليك درِّسني يعني شنو الفرِق بين البدلوم الوسيط و الماجستير !!؟ يا باشا تساؤلي مشروع تماماً لأنو دالو دي قاعدة قِدّام إسمو و لغتو المستخدمة في كل مكان يكتب فيهو عبارة عن مكب للغة الشوارع لذلك بسأل يمكن حضّر فيها دكتوراة و أثّرت فيهو
باختصار أسلوبو لا يشبه حملة هذه الدرجة لوكان طبيب أو دكتوراة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
اذا كان علي عثمان طه لا يستخدم "اسنانه" ابدا في ادارة الصراع ولهذا غالبا ما يرى فمه مطبقا عند "الازمات" التي "يصنعها" فقد استخدم الآخرين كاسنان دائما مثل: "الجيش" و"مجموعة العشرة" و"الجنجويد"(فهو مهندس اطلاق سراح السجين موسى هلال قائد الجنجويد المشهور) ترى هل من إمكانية لطه الاستفادة من قرار الجنائية الذي اطاح عمليا بعمر البشير رغم مشهد رفض الذي يخبو قريبا كفورة "اندروس" أمام هول الجرائم التى لن يفرط المجتمع الدولي مع من يرتكبها مرة أخرى . هل من إمكانية !? هل من فرصة لان تتحول مآلات قرار الجنائية الى "اسنان" جديدة لهذا السنجك? هذه الاجابة يستند الى السؤال التالي هل من فرصة للخلاص الجنائي أمام طه من جريمة هو مهندسها!?
وهل في ثنايا خطاب طه ولغته وتعابيراته النفسية ما يوحي بانه خارج جوقة السفينة الغارقة الا وهي سفينة النظام!? فاللغة النفسية الفاضحة للجوقة الحاكمة واضحة جدا كما في التعبيرات اللغوية والنفسية للرئيس ووزير الدفاع ورئيس البرلمان ومحمد حسن الامين وعبدالمحمود...الخ فهل هذه اللغة تنكشف في خطاب النائب الثاني!? اجابة عندي (لا) لماذا? هل يعود السبب الى أمن (قانوني) يتوصل به في مواجهة "الحفريات" الجنائية التي تبدو للمراقب المتابع لمشهد الصراع انها يدفنهم جميعا قضائيا واخلاقيا وسياسيا? وهل من علاقة "لحفريات" خاصة به قد تدفع المشهد القضائي الجنائي الدولي بعيدا عنه تجاه الادوات مثل البشير والكوشيب وهارون...الخ الجوقة الادواتية? وهل العناصر التي قدمت معلومات لاوكامبو من داخل النظام يلعبون دور اداتيا جديدا في بلاط النائب الماكر كما لعب مجموعة العشرة التي اطاحت بعرابهم? ولكن هل من سبيل لهذا النائب الماكر للخلاص من الادلة الجنائية لمأساة دارفور باللعب والإخراج على الوثائق الجنائية للجرائم الجنائية في دارفور والتى هو مهندسها?
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهمس طلع برة:- خال الرئيس يتهم على عثمان(السنجك) بالتآمر (Re: د. بشار صقر)
|
قلنا ان تيار "السنجك" يلعب لعبته بخبثه المعلوم من داخل بنية النظام لاحداث انقلاب داخلي ولكن رهانه هذه المرة على "تسليم" فلعب عناصره في وزارة العدل عبر الممثل الذي ترقى الى درجة المخرج عبدالباسط سبدرات ومحققه نمر "فشوشوا"بذكاء من داخل بنيان النظام على تيار "تحطيم الجنائية" بتسريبهم لتحقيقات تقوم بها وزارة العدل مع متهمين في جرائم حقوق الانسان في دارفور من ضمنهم احمد هارون مما اضطر هذا الاخير الى الرد بعنف على جماعة "سنجك" واصفا اياهم بوضوح بانهم ينطلقون من موقف يعاكس موقف النظام من الجنائية ثم بدأ يلعب عناصر "السنجك" داخل وزارة الخارجية بخبث لدفع الرئيس الهارب لتحدي المجتمع الدولي والسفر الى الدوحة هذا الخبث انكشف على الجنرال الهارب فلاذو الى "الاسرة" و"الفتوى" و"الشرطة" لتفريغ شحنة السفر الذي شحنها جماعة "السنجك" في الرئيس الهارب وارادوا بها ان يركب "التونسية" وليست "القطرية" ولهذا حينما نفك الغام المقالة التي كتبها خال الرئيس الذي قاد مجلس الاسرة لمنع سفر الرئيس, حينما نفك خطاب الاحتفاء الظاهر في مقالة خال الرئيس الهارب ينكشف الروح النقد الباطن في بنية الخطاب ويا ما قيل ستبدي لك الايام ما كنت جاهله
| |
|
|
|
|
|
|
|