|
الى سناء ... ومن نحب .... حوار لله والوطن ...
|
العزيزة سناء شدتنى كلماتك واوقفتنى كثيرا على عتبة الزمن لاسترجع كلمات وكلمات ... وعبارتك التى ارسلتها فى الرد على ما كتبت جعلتنى افرد مساحة للحوار بعيدا عن المهاترات ، والحمى ، والغرق فى فنجان السياسة ... والحوار الذى ادعوك اليه ينطلق مما رسمته ورغبت فيه ...
Quote: و لكنني أرغب في الحوار معك مطولا.. حوارا قد يسخن و يصبح صداما... و قد نمضي و في نفسي كلينا شيء من حتى لا يشبه تلك الحتى..و نحن نحبو على عتبات الوعي المبكر ...و لكن عله يصب في مصلحة وطن نحبه |
الوطن الذى نحب ... التعبير ذو الشجون ... والحديث بصوت وليس " سوط " ... الوقوف على شرفة الوطن تسعدنى لاستظل من شمس الحرية ، وامعن النظر فى ضوئها ، وشعاعها المتمرد ... وشعاعها الذى ضل الطريق واصطدم بسقف المطالب ليشكل ظلا لتائهين ... ليتنا نعبر من باب الصدام والنظر الى نصف الكوب المملؤ ... فالنصف الفارغ ينتظر منا مزيدا من العطاء ... الدعوة اليكم لفتح مجالات الحوار ... قلنسمها ... ففى النفس مساحات للتعبير ... ولكم الود كله
|
|
|
|
|
|