الكلام السمح ده هول عصام عيسى رجب منقول من سودانايل صح لسانك يا استاذ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 05:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-08-2003, 11:24 PM

البعيو

تاريخ التسجيل: 12-07-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الكلام السمح ده هول عصام عيسى رجب منقول من سودانايل صح لسانك يا استاذ


    في الرد على د. أمين حسن عمر:
    مَنْ يصرَعُ مَنْ ...؟!
    عصام عيسى رجب
    [email protected]

    نزَفٌ أول/
    "لا تسألني إنْ كان القرآن
    مخلوقاً أو أزَلِّي
    بَلْ سَلني إن كان السلطان
    لِصَاً أو نِصفَ نبي"
    - أمل دنقل -

    أقصرُ الِمدادِ الي تجاوز المتأسلمين
    قرأتُ قبل نحو شهر من الآن سطور د. أمين حسن عمر التي عنوانها (رؤي سياسية/ العاصمة عنوان جديد لصراع قديم) المنشورة في صفحة "رأي" بجريدة "الصحافة"، العدد 3665 بتاريخ الأثنين 4 أغسطس 2003
    .... أولُ ما جالَ بخاطري وأنا أُنَحِّي مقالة د. أمين عن ناظري هو أنه إذا كانت تلك ما تزال هي نظرة المتأسلمين (وهم الآن أبعد ما يكونوا عن رجل سََلم وأقرب ما يكونوا إلي رجل فيه شركاء متشاكسون) فيبدو أن الأشياء ،لديهم، ما تزال هي الأشياء وأن حديث الحكومة ومن لفَّ لفَّها من بقية المتأسلمين عن الرغبة الجادة في التوصل إلى سلام حقيقي في البلاد ما هو ،وكالعادة، إلا حديث استهلاكي ما يزال المتأسلمين يمنون أنفسهم أن يكسبو به مزيداً من الوقت (هذا الممتد من 1989 إلى 2003) حتى يناوروا أكثر، و لو في الزمن الضائع جدا ...
    وما دروا أنهم ليسوا الوحيدين في خارطة السودان السياسية، ولا ذلكم الرقم الصعب الذي لن تتجاوزه الأحداث، إلى أن يصبح أثراً بعد عين وسيرة (وأي سيرة) من سير التاريخ، بل ونسياً منسياً كأن لم يغنوا فيها بالأمس، واتنظرو إنا معكم لمنتظرون ....
    واحسب أن اقصر السبل إلى ذلك هو استمرار المتأسلمين من أمثال د. أمين في حملِ هذي (الرؤى السياسية!!!) والصَدحِ بها هكذا بملْ الفم والمداد.
    وقد قيل قديماً، أن الجريرة تخرس الألسن الفصيحة، وأي جريرة في حق أهل السودان لم يحفل بها سجل الإنقاذ .... فمالنا لا نرى تلكم الجرائر لا تزيد ألسنة المتأسلمين إلا تفاصحا .... أم هو حال / إذا لم تستح، فاصنع ما شئت .... بما في ذلك المجاهرة بجرائر ومخازي ومعاصي الإنقاذ وسائر ظلامات الهوس والتشفي من الآخر، أياً كان هذا الآخر ... ظلامات لا يغض الطرف والضمير عنها إلا زمرة المتأسلمين ....
    وما أدراك ما متدينو أهل الشمال
    كتب د. أمين في مقالته آنفة الذكر "بيد أن المقايضة التاريخية التي أبرمتها مشاكوس لم تكن لترضي فريقين من الناس أولهما مجموعة غير المتدينين في شمال السودان والثانية هي المجموعات الكنسية المتشددة خارج السودان"
    وأول سؤال نطرحه بين يدي الكاتب هو/ من هم المتدينون من أهل الشمال؟! فإذا كان الضد يظهر حسنه (وقبحه هكذا) يكون السؤال هو من هم متدينو الشمال؟! هل هم حزب المؤتمر الوطني الحاكم؟! أم أهل المؤتمر الشعبي أم أولئك (العصَر حَجريُّون) الذين خرجوا علي الناس ببدعة تكفير الجبهة الديموقراطية، فألقمهم أبناء وبنات الناس أيما حجر في انتخابات إتحاد جامعة الخرطوم، فتقازموا، أي (العصر حجريون)، ثم تبوأوا ذيل الطريق، أو كما قال الشاعر محمد مدني.
    ومبتدأً لابد من الاعتراض على مثل هذه النظرة البائسة إلى الأمور عبر محاولة مغازلة القارئ بالعزف النشاذ علي وتر المقدس، إن هو إلا ضعف الحيلة أن تهرع كتابة د. أمين ومثيلاتها إلى نخلة الدين لتهزها علَّها تساقط عليها منطقاً قويا، ولكن هيهات فقد سقطت ورقة التوت وبانت عورات من استتر كذباً ولواذاً بستر الدين والدين منهم براء ...
    ما بالهم كلما حاورهم المرء في أمور الدنيا و(أنتم أعلم بشئون دنياكم) قرأوا علينا آي التنزيل، ظناً من عند أنفسهم أنهم يلزمونا الحجة ... تتحدث عن أمر السودان وكيف تُحكم البلاد ويسوس العباد أمرهم، فيجأرون فيك بعلمانية العاصمة وقوميتها ...
    أين هي العاصمة التي تأبون علمانيتها وقوميتها؟! وما هذا الجدل البيزنطي حول دينية وعلمانية العاصمة وهاهي العاصمة ما أن تنهمر عليها زخة من مطر السماء حتى تتداعى شوراعها بالغرق والانهيار .... ما أرانا إلا مصطرعين حول جثة كما يقول "مصطفي سعيد" في "موسم الهجرة إلى الشمال" .... وما أحسب إقحام الدين في أمر دنيوي كهذا إلا استمرار لمسلسل استغلال الدين لقهر الآخر سياسياً من لَدُن (جبهة الميثاق) إلى عهد المؤتمرين (الوطني والشعبي) وبالعكس .... ويا لبعد المؤتمرين عن الوطن والشعب ....!!! إن هي (إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان) ....
    مَنْ هم متدينو أهل الشمال ...؟!
    هل هم أولئك الإنقاذيون الذين خرجوا على الناس، أربعة عشر عاماً للوراء، فطغوا في البلاد وأرهبوا العباد إلى حَدِّ إعدامهم مواطناً كـ"مجدي" لا لأنه حمل عليهم السلاح أو حتى خرج في مظاهرة سلمية يهتف ضدهم ... لا شيء من هذا، كانت كل جريرته أنهم قالو أنه اكتنز لنفسه دولاراته وماله، فأصر أهل الإنقاذ أن يعدموه، ليجعوله عبرةً لمن يعتبر ...
    وها هو"صلاح كرار" ، ومن ينسى مقولته التاريخية تلك (لو ما كان جينا كان الدولار بقي ب 20 جنيه) وليتهم ما جأوا، فها هو الدولار يناطح سقف 3000 جنيه ... هو ذا "صلاح كرار" المنظر الاقتصادي الأول للإنقاذ (من أين له إدارة اقتصاد البلاد ومبلغه من العلم أنه ضابط في البحرية السودانية) ها هو يخرج علينا بمقال نشره في صحيفة "أخبار اليوم" ثم لاحقاً في "البيان" الأمارتية ليشنف آذاننا بحديثه العبقري عن الإنقاذ وتجاوزات أهل الانقاذ، وكأنه قادم من كوكب آخر، ربما المريخ أو ...، ناسياً أنه من أولئك الذين ولغوا في دماء أهل السودان ... وأصحح، فأقول دماء مدنيي أهل السودان وليس عكسريه فقد ولغ في دماء عسكريي أهل السودان إنقاذيون آخرون، منهم من قضى نحبه ومنهم من ....
    مَنْ هم متدينو أهل الشمال ...؟!
    وهاهي البلاد بعد أربعة عشر عاماً إنقاذياً قد نكصت علي عقبيها انهياراً وتخلفا، فاذا نحن في خانة ما تحت الصفر ... ولننظر إلىالعالم حولنا ونرى ماذا حقق في أربعة عشر عاماً ... وماذا كان كسبُ الإنقاذ في هذي السنين، والتي أخرجت لسوانا سنبلاتٍ خضر وأطلعت فينا سنينَ إنقاذٍ عجافا ...
    العباد والبلاد .... لا خرط القتاد
    يقول د. أمين "هم يريدون العنوان ليس إلى الإسلام في شيء ... ويطمعون في طي بساط الشريعة عن بقية أنحاء القطر" إلى أن يقول "وأنَّى لهم ذلك، إن ذلك دونه خرط القتاد"
    ونقول له لا شأن لنا بقتادك وخرطه، نحن هنا بصدد التحول تارة اخري إلى الديموقرطية التي وأدتها الإنقاذ في يونيو 1989، وآن الأوان أن يرد أهل الانقاذ تلكم البضاعة النفيسة التي انتهبوها بليل ..... والأمر من قبل ومن بعد لأهل السودان أن يقرروا كيف تدالُ دولتهم ....
    هي ذي الديموقراطية والتعددية، لا أن تعتقد أو تدعي جهةٌ ما، أن الله قد أوكل إليها أمر الناس لتخرجهم من الظلمات إلى النور، ذلك الله وحده، (الله ولي الذين آمنو يخرجهم من الظلمات إلى النور) ...
    والأمر أوضح ما يكون، فإما أن يرتضي المتأسلمون منهج وقواعد الديموقراطية، ويحترموا خيارات الشعب السوداني في أن يولي أمر إدارة دولته من يختار عبر انتخابات حرة وديموقراطية، أو أن يستمروا على ما هم عليه من إقصاء الآخر ونفيه إلى جزر الواق واق ....
    وأنَّى لهم ذلك ... فقد ولى إلى غير ما رجعة زمن الجبروت والرهبوت ... زمن الشعارات والهتافات التي كانت تشق عنان السماء وآن أوان النزول إلى الأرض (منها خلقناكم وفيها نعيدكم ) ... آن أوان أن نتكلم إلى الناس بلغة مغموسة في أديم الأرض، لا الكذب على خلق الله بانتهاز الدين والجعجعة باسمه في كل آن وآن ...
    وتذكرني جدلية الأرض والسماءهذي بما قاله "الطيب صالح" في حديث له قبل شهور، وهو يلخص بحكمته تلك صنيع أهل الإنقاذ بالبلاد والعباد، حيث قال فيما قال "الجماعة ديل قالوا للناس أول ما جو/ نحنا جينا عشان نقيم دولة السماء في الأرض ونعمل ليكم السودان جنة، ولما غلبهم دا قالوا أحسن يرسلوهم شهداء للسماء والجنة ‍‍‍‍‍...‍‍‍‍‍‍"‍‍‍‍‍‍‍‍
    أصل الدين .... لا البكاء على النبيذ ....
    يقول د. أمين " ولذلك فان الربا لن يكون متاحا لأن تحريمه يصدر بقانون إتحادي وليس ولائي إلى أن يقول: فما الذي سوف يكون مختلفا في العاصمة مما يقع في دائرة التشريعات المحلية، لا شيء سوي احتساء الخمر والتشريعات المحلية التي تتصل بالآداب العامة. وهم لايريدون أكثر من ذلك فهذا يكفي لنزع الخمار الاسلامي عن وجه الخرطوم . هم لا يريدونهاإاسلامية ولذلك يتحدثون عن عاصمة مثل عواصم بلاد العرب ولا يعلمون أن الصحوة الاسلامية فرضت نفسها فرضاً علي عواصم العرب وغيرت وجه تلك العواصم ووضعت عليه خماراً إسلامياً ولو كره الكارهون"
    لا شيء سوى الشفقة اعترتني وأنا أقرأ ما أقطتفته أعلاه، إي ابتسار للأمر هذا، بل وأي خلط .... من الذي يتحدث عن الربا وتجربة البنوك الإسلامية (وبنك فيصل نموذجاً) وأثرها المدمر لإقتصاد السودان ماثلة بمضارباتها ومرابحاتها وهلمَّ جرا علي قول السيد الصادق المهدي ... هل نعرج علي القروض الهائلة التي اختصت بها هذي البنوك التأسلمين ومن مال ميلهم، حتى أدت تلك القروض وتبعات عدم سدادها الي انهيار تلكم البنوك ....
    ثم ما هذا المكر السيئ ومحاولة دغدغة مشاعر الناس بالحديث عن الخمر والخمارات، وكأن ذلك مبلغ خشية المتأسلمين ... وهل إلى هذا كان الدين، أم هو بسط العدل بين الناس ورفع الظلم ..... وما تقول في أناس أاسكرهم القهر وذهب بعقولهم طول الجبروت ..؟! أما الخمر وسيرتها فلعلي أحيلك إلى كتاب "من حقائق القرآن" لمحمد سليمان غانم، إقرأه إن استطعت، ربما بعدها نظرت إليها، عنيت الخمر، ( نظرةََ مستثيبٍ ... توخَّى الأاجرَ أو كَرِهَ الإثاما) أاو كما قال البحتري.
    وأزيدك ما أورده "أبو الراغب الأصبهاني" في كتابه "محاضرات الأدباء" حين روى /
    (استحضر "عيسى بن موسى" ابن عياش وابن إدريس فسألهما عن النبيذ، فقال ابن عياش: حلال، وقال ابن إدريس" حرام، فقال ابن عياش: أدركنا أبناء الصحابة والتابعين بهذه المدة يشربوهنا في الولائم حلالاً كانت أو حراما، وبكاؤنا على أصل الدين أشد من بكائنا على النبيذ)
    أما حديثك عن الخمار الإسلامي للمدن ( ويا لها من فكرة!!) والصحوة الإسلامية التي فرضت نفسها علي كل عواصم العرب، كنا سنصدق طرفاً منه لو أننا كنا نعيش في كوكب آخر غير الأرض .... وكأن العواصم العربية تبعد عنا آلاف السنوات الضوئية، وكأن التلفاز والإنترنت وسائر الوسائط الاعلامية لمَّا تخترع بعد.... عن أي عواصم تحكي وعن أي صحوة إسلامية...؟! أظنها صحوة تفجيرات "الدار البيضاء" و"الرياض" .... الصحوة على طريقة القاعدة وطالبان ومهاويس التكفير ... أم ماذا يا هذا...؟!
    وعلي ذكر الخمار الإسلامي، والذي يريد - كما زعمت - غير المتدينين من أهل الشمال نزعه عن وجه الخرطوم، ومن باب الشيء بالشيء يذكر ليس إلا، أسألك / هل حضرت محاضرة الشيخ "الكبيسي" والتي قدمها في الخرطوم ذات الخمار أو ذات اللا خمار، لا أدري، وقال فيما قال ألا وجود لشيء اسمه الزي الإسلامي، وأن ما يلبسه الناس أمر نسبي يتبدَّل مع تبدل العصر والأوان، وهو متروك لعرف الناس وما اتعادو عليه .... ثم هل يتحدث عن الخمار الإسلامي للخرطوم من تعرت ضمائرهم عن الحق والعدل وذي فضائح أكلهم السحت وأموال الناس بالباطل تزكم الأنوف ... هل نبدأ من طريق الإنقاذ الغربي، أم ننتهي إلى فساد يوشك أن يعم القري والحضر....؟!.
    سقوط ....
    ولا أبأس مما جاء به د. أمين من مقالته "لأنه إذا سقط الشعار الاسلامي في الخرطوم، فإن أبواب الأمل في هزيمة الدولة الدينية التي ابتدرها نميري وتمسك بها الإسلاميون من بعده ..... إلخ".
    أليس ابتدار مأفونٌ أهوج كنميري للدولة الدينية، وبدفع وتدبير من المتأسلمين، أكبر مدعاة لسقوط الشعار الإسلامي وهزيمة الدولة الدينية...؟! هل نعيد عليك، عزيزي د. أمين، سيرة محاكم العدالة الناجزة وبدعة الشروع في الزنا وإعدام الشهيد "محمود محمد طه" وقهر العباد وافساد البلاد، حتي يرعوي قلمك عن الحديث عن الدولة الدينية وابتدار "مجدد القرن" لها ....؟!
    وأي خطل أن تتحدث عن الدولة الدينية في بلد متعدد الديانات والثقافات والأعراق كالسودان ....
    نزف قبل أخير/
    عزيزي د. أمين حسن عمر، أظن، اللهم لا تكذب ظني، أن ما تزال فيك بقية ما تتيح لك أن تعير أذنك وقلبك قبل ذا، لرائع ضاق عليه وطن الإنقاذ واحتضنته المنافي حتي الرحيل الأخير هو مصطفي سيد أحمد، استمع إليه وهو يغني رائعة "مظفر النواب" "المساورة أمام الباب الثاني"/
    "نأمةٌٌ في العشق تبكي
    نقطة تكفي،
    فلا تكثر عليك الحبر والأوراق"
    عزيزي د. أمين، فلتكتب خيراً وصدقاً وحقا، أو فلا تكثر عليك وعلينا الحبر والأوراق .....
                  

09-09-2003, 04:33 AM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكلام السمح ده هول عصام عيسى رجب منقول من سودانايل صح لسانك يا استاذ (Re: البعيو)


    شكرا عزيزى البعيو على إشراكنا في قراءة مقال الأخ والصديق عصام عيسى وهو ممقال قوي في مبناه وفي معناه ويكشف خطل دعاوي أمين حسن عمر ورصفائه المتأسلمين وهم يحاولون عبثا أن يجدوا مبررا لمواقفهم المتخبطة يقنعون به ديك عقولهم
    عمر
                  

09-09-2003, 06:34 PM

musadim
<amusadim
تاريخ التسجيل: 03-11-2002
مجموع المشاركات: 1055

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكلام السمح ده هول عصام عيسى رجب منقول من سودانايل صح لسانك يا استاذ (Re: البعيو)

    ونحنا الفي ايدنا القدرة عدالين عوج
    كم جانا سيل والدنيا ليل
    صرفناه والفجر انبلج

    سلم قلمك يا عصام
                  

09-09-2003, 08:57 PM

nassar elhaj
<anassar elhaj
تاريخ التسجيل: 05-25-2003
مجموع المشاركات: 1129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكلام السمح ده هول عصام عيسى رجب منقول من سودانايل صح لسانك يا استاذ (Re: musadim)

    شكرا ايها العزيز / البعيو
    قبل يومين حاولت نقل هذه الكتابة البديعة لصديقي عصام عيسى رجب الى هذا المنبر وفشلت لعومل تتعلق بالنسخ
    وها انت فعلتها
    فلك مجيد الشكر
    ولعام كل الالق ووهج الكتابة شعريا وسرديا
                  

09-10-2003, 09:05 PM

هدهد

تاريخ التسجيل: 02-19-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكلام السمح ده هول عصام عيسى رجب منقول من سودانايل صح لسانك يا استاذ (Re: nassar elhaj)

    بجيكم
    بس اجر نفسي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de