كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: حسن الملك)
|
دكتور حسن الملك تحياتي موضوع المحاضرة جميل وهو موضوع الساحة هذه الايام وسيجد الصدى واتمنى مشاركة كافة الفعاليات وبالذات ابناء دارفور بصفة خاصة لمناقشة الموضوع وتداوله ولك الست معي في ان المواعيد مبكرة بعض الشئ واتمنى ان تكون بعد صلاة العشاء كما اعتدنا على ذلك في الرياض
صلاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: حسن الملك)
|
الأخ حسن
معذرة فلم توفقوا فى إختيار العنوان المناسب, وبوضع عنوان كهذا تكونون قد أطلقتم حكماً مسبقاً على أهم جانب فاعل فى قضية دارفور اليوم, ثم إنكم تكونوا قد لخصتم محاضرتكم قبل أن تبدأ
ثم من أنتم؟ ومن تمثلون؟ وماهى أهدافكم؟ فالدعوة التى وجهتموها أعلاه بدت مبهومة وغير واضحة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: حسن الملك)
|
ghariba اخي غريبة بعد اتصالكم بالمكتب نوقش الموضوع وصار الزمن هو: الساعة الثامنة مساء
اخي BousH نعم العنوان غير موفق وبالفعل تم تغييره الي :
دارفور بين القضية العادلة وويلات الحروب والتدمير وحقيقة الميديا الحديثة عادة ما يكون المضمون غير العنوان .. يعني القولة المعروفة (الكلام من عنوانة) (طقة قديمة)
اخي Abdel Aati ربما يكون حكمك سابق لاونه وربما يكون العنوان دعاية لجلب الجمهور وعلي العموم الحكم سوف يأتي بعد الندوة التي سوف تنقل اليكم هنا في هذا الباب .. وحسب علمي ان الندوة لها جوانبها العلمية والاجتماعية وسوف تعرض باساليب حديثة (تكنولوجيا).
اخي WadalBalad واخي دنق
العنوان غير من مقدم الندوة في وقته ارجع للموضوع . نحن في غاية الاستعداد لتلقي استفساراتكم علي الجوال وشكرا لكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: Mohammed Tirab)
|
العزيز حسن الملك .. تحياتي .. لك ولكل منظمي الندوة واتفق مع الاخوة المداخلين ان العنوان غير موفق وكويس انكم استجبتم وقمتم بتغييره .. لان المسألة حساسة وتحتاج لنقاش بأفق مفتوح وصولا لنتائج ايجابية .. ولدي مداخلة اذا امكن زمنكم ان تقدموها . اذا لم يقلها احد من الحاضرين .. انا ومن خلال متابعتي للواقع في دارفور قبل ظهور العمل المسلح المنظم المتمثل في حركة تحرير السودان ، وحتى الان .. ظللت مؤمن ان قضية دارفور لايمكن حلها الا بعمل مسلح كبير ، يجبر كل القوى السياسية على مستوى السلطة والمعارضة بالالتفات لحالة التهميش التي تعيشها المنطقة ... فأذا نظرنا الى وضع دارفور في ظل الانظمة المتعاقبة نجد انها ليست من القضايا الملحة في اجندة كل الحكومات وحتى على مستوى التجمع الوطني طوال المرحلة الفاتت لم نجد صدى لقضية ابناء دارفور .. وقد تم استيعاب التحالف الفدرالي في التجمع كجزء من المعادلة السياسية ، وكحزب سياسي قومي غير ممثل لقضية الغرب وحدها بل معني بكل السودان وفق برنامجه ... وبالتالي ليس هنالك سبيل من طرح قضية دارفور الا بالسلاح الذي اصبح صوته هو الوحيد الملفت في بلادنا .. ومن هنا كانت حركة تحرير السودان هي الصوت الاعلى والضروري في هذه المرحلة .. فقد جرب ابناء دارفور كافة السبل ، خرجوا في مظاهرات ، قدموا مذكرة لرئيس الجمهورية ، كتبوا في الصحف ، اضرب المعلمين هناك ، لكن لا حياة لمن تنادي .. لم نجد في اجندة اي حزب اهتمام بقضية دارفور .. وحتى لا نغمط الناس اشيائهم فقد لمسنا صوت دارفور في جريدة الميدان صفحة ( صوت الغرب ) مما يعكس اهتماما ما في ظل سكوت كل الاحزاب المعارضة الاخرى .. اما على مستوى النظام فقد ظل النظام يبحث عن كيف يدجن ابناء الغرب ويستوعبهم في تنظيمه الكرتوني ... لا بتقديم حلول لقضاياهم لكن بألهائهم بالصراع الداخلي والتفريق بينهم ، واللعب على تناقضات الواقع هناك واستثماره لمصلحته .. وبالتالي اننا طالما اقتنعنا بعدالة القضية وان كل شروط الثورة قد نضجت وبلغ الظلم حد العلن ، من سرقة لمجهودات ابناء دارفور المتمثله في طريق الانقاذ الغربي حتى وصف الثوار بأنهم قطاع طرق بالضبط كما وصف نميري ابناء الغرب بأنهم مرتزقة .. لا يختلف الامر .. اذن ما ذا ينتظر ابناء الغرب .. اما الحرب فهي الحرب .. لابد من دمار وموت .. وقد تم ، وارى ان الندوة تمضي في اتجاه دعم ما تم لا ادانته .. وتمضي في اتجاه تصحيح الاخطاء التي ارتكبت بغرض تصحيحها لا بغرض تصوير الحركة وكأنها لم تعد صالحة لأن من الصعب جدا اذا انهار العمل المسلح في دارفور ان تظهر قضية دارفور مرّة اخرى : وارى الاتي لتصحيح العمل المسلح : اولا : المطالبة بتوسيع قنوات الحركة الراهنة لتستوعب كل ابناء الاقليم على اساس برنامج سياسي يناقش كل القضايا التي تهم حياة المواطن في الغرب وفي السودان ككل . ثانيا : تكوين جسم سياسي للحركة بالداخل والخارج يتولى مهام واعباء العمل السياسي والاعلامي المنظم الذي يوصل خطاب الحركة لكافة المجتمع السوداني وللرأي العالمي والاقليمي ... ثالثا : على مستوى القوى المشكلة للعمل المسلح لابد من اقتصار التوجيه السياسي على القضايا التي تمس كل ابناء الاقليم والابتعاد عن الجانب القبلي في استقطاب العناصر المقاتله .. رابعا : ان يكون الحوار بين كافة الاثنيات المكونه للاقليم هو الاساس ، وان تسعى الندوة في اتجاه بلورة رؤية للوحدة بين ابناء الاقليم ونبذ الصراع القبلي ولدينا مقترح بتوقيع ميثاق بين جميع مثقفي القبائل يتم انزاله الى الادارات الاهلية واعيان البلد للتوقيع عليه وانفاذه ، وينص على رفض الصراع القبلي ، وجذور المشكلة .. ويقدم حلول .. وسأقوم بصياغة مقترح مفصل لهذا الميثاق .. وان يساهم الجميع في الزيادة او النقصان .. خامسا : عدم السماح بأستغلال قضية دارفور للمتاجرة بها سياسيا ، من بعض الاحزاب التي ما زالت ترى نفسها الممثل لأبناء الغرب وان يعي ابناء دارفور ، انهم هم المعنيين بحل القضية مع كافة الوطنيين من ابناء السودان ، وعلينا ادراك الانتهازية السياسية ومابعدها عن قضيتنا .. لكم كل الود وارجوا ان تتبع الندوة النقاش الموضوعي فنحن في امس الحاجة للحوار ..
يوسف ابراهيم عزت الماهري تورنتو / كندا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: حسن الملك)
|
الأخ أبنوس
بارك الله فيك
ولم تقل إلا كلمة الحق وحقيقة فإن ما قدمته من إقتراحات هى المداخل التى نحن فى حاجة ماسة إليها مثل تفعيل الأجهزة السياسية والإعلامية للحركة وتوسيعها لإستيعاب كل أبناء الإقليم دون إستثناء وذلك بالضبط ما هدفت إليه الحركة منذ قيامها لكن الحكومة كانت تلعب على أوتار القبلية إلى أن إنكشف أمرها والحمدلله
أكثر من ذلك يجب أن تمضى الحركة فى وضع إستراتيجية لتتحول إلى حزب سياسى قومى عريض يستجيب لتطلعات المناطق المهمشة ويعبر عن همومهم فما عادت القوى الحزبية التقليدية تنفع ولم يبق لها من الأفق ما تستوعب به المشاكل المستجدة فى الساحة السياسية السودانية التى تمضى متسارعة بينما الأحزاب التقليدية غاطسة فى سباتها العميق
ودمتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: حسن الملك)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله علي كل حال . لكن قضية دار فور ستظل هي واحدة من قضايا السودان الملحة ولها ترتيب متقدم في قضايا الوطن الكبير
ولست المهم عندي العنوان بقدر ما هو إيمان المنظمين بعدالة القضية ودرجة إسهامهم فيما وصلت إلية الحالة الراهنة ومصداقيتهم في البقاء ضمن الإجماع بالحقوق والتعبير عنها لأخذ الحق أفراداً وجماعات
ولعل بدايات الأزمة ستظل المواجهة الأمينة مع النفس حول الأسباب الحقيقية ودرجة إسهام أهل السودان بكافة أطيافهم فيها ومن ثم البحث عن دور أهل الجلد والراس فيما وصلنا لة وكيفية إنتزاع الحقوق وإعطاء الآخرين حقهم فيما يخصهم وفق المنظومة العامة بالوطن
وقبل التنبؤ بمنظمين هذا القاء وأحسب أنهم حزب الأمة الإصلاح والتجديد فإنني أقول بأن خارطة الأزمة في دار فور تحتاج لقراءة جديدة من كل القوي السياسية ولعلي موغل في التشاؤم حينما أقول بأن فاقد الشئ لا يعطية ولا أري في الأفق بارقة لحل أزمات السودان المتراكمة ناهيك عن واحدة من أصعب المحن التي تواجه الوطن . لذلك أحسب أن التعبير عن الأزمة من قبل أبناء دار فور يظل هو الأنسب في الوقت الراهن
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: حسن الملك)
|
مؤتمر «الأغلبية المهمشة» السوداني اختتم أعماله في ألمانيا بالدعوة إلى الفيدرالية بتوزيع الجزء الثاني من «الكتاب الأسود» لندن: «الشرق الأوسط» اختتم امس في مدينة «فلوتو» الألمانية المؤتمر الثاني لـ«اتحاد الاغلبية المهمشة» السوداني، الذي ناقش تطورات عملية السلام السودانية، وانتخب هيئاته واجهزته الدائمة، برعاية منظمة ألمانية تهتم بقضايا التنمية السياسية. وقال الناطق باسم الاتحاد أحمد حسين آدم لـ«الشرق الأوسط» ان المؤتمر الذي شارك فيه اكثر من 60 شخصية تمثل عددا من القوى السياسية السودانية المنضوية تحت لواء الاتحاد ومن خارجه، اصدر بيانا ختاميا اكد فيه ان النظام الفيدرالي هو النظام الامثل لحكم السودانيين، لأنه يعطي صلاحيات واسعة للاقاليم في ادارة وقيادة السودان، باعتبار ان الاقاليم هي «الاصل في وليس المركز في السودان الجديد». واشار الى التجربة الفيدرالية الحالية لنظام الانقاذ الوطني، ووصفها بأنها مشوهة. وناقش المؤتمر على مدى 3 ايام آفاق السلام في السودان وتدعيم الوحدة الوطنية، والعلاقات الخارجية، وقضايا الدستور والحريات، بالاضافة الى قضايا الانتقال والتحول الديمقراطي وقضايا الحكم. واكد المؤتمرون على ضرورة ان تقوم المشاركة السياسية واقتسام السلطة والثروة بين ابناء السودان على اساس معايير العدالة والكثافة السكانية. وطالبوا بأن تكون الوحدة الوطنية طوعية وتؤسس على مبادئ العدل والمساواة والحرية والديمقراطية بحيث يشعر كل أهل السودان انهم متساوون في وطنهم. وفي اطار قضية السلام اكدوا انه لا يمكن تحقيق السلام العادل والدائم الا بمشاركة الاغلبية المهمشة في السودان. وقال آدم ان الاتحاد يدعم عملية السلام السودانية لكنه يرى انها لن تؤدي الى سلام شامل وعادل لاقتصارها على طرفين فقط من اطراف النزاع السودانية. ونفى ان يكون هذا الاتحاد قام ضد مجموعة سودانية بعينها، لكنه ضد ان تسيطر أي فئة معينة على موارد السودان ومقاليد السلطة فيه. وقال آدم ان المؤتمرين اكدوا ان النظام الديمقراطي هو اساس الحل. واشار الى ان المؤتمر افتتح بجلسة اجرائية قبل ان ينتظم في تقديم اوراقه ومحاضراته، مشيرا الى ان المؤتمرين استمعوا الى عدد من الاوراق والمحاضرات شارك في تقديمها ممثلون لأحزاب الأمة والاتحادي الديمقراطي وحركة العدالة والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان والتجمع الوطني وتجمع البجة اضافة الى شخصيات مستقلة. واشار الى ان المؤتمر عقد تحت شعار «طريق السلام الطويل في السودان.. فرص التنمية والمصالحة الوطنية بعد عقدين من الحروب الاليمة». وقال انه تم توزيع الجزء الثاني من «الكتاب الأسود» المثير للجدل الذي يتحدث عن اختلال السلطة والثروة في السودان ويصدره عدد من طلاب الجامعات المنضوين في حركة العدل والمساواة التي يقودها الدكتور خليل ابراهيم محمد. وعن اهداف الاتحاد قال آدم انها تتمثل في «انهاء الاختلال في موازين السلطة والثروة وصياغة سودان جديد قائم على المساواة بحيث يكون وطنا لكل أهله، وتأسيس نظام حكم جديد تقوم فيه ادوار وسلطات واسعة للأقاليم وتقليص سلطات المركز باعتبارها معوقا لحركة التنمية والنهضة».
عـــودة إلى عنــاوين الأخبـــار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بين القضية العادلة وعدوان الحركات المسلحة (Re: حسن الملك)
|
الأخ بوش نهارك سعيد
يا أخي يبدو أن الإنتظار سيطول
ذلك أن توارد الأحداث قد يتجاوز ما قيل وما قد يقال
علية نرجو وضع اليد علي الموضوع مباشرةً
خاصة وقد حملت لنا الأنباء بتوقيع هدنة
ولم نفيق حتي حملت لنا واجهة هذة الصفحة بإتهام بخرق الحكومة للهدنة
والأسئلة عندي هل إعترفت الحكومة بأن هناك مشكلة قائمة تحتاج لحل
وأن هناك دافع موضوعي دفع أبناء دارفور لحمل السلاح
وهل الوسطاء من دولة تشاد يعملون لأجل أن يتم إنصاف جيرانهم
أم كومبرمايز سياسي
والأهم عندي هو حل الموضوع من جذورة بإعطاء كل ذي حق حقة
وأن نعترف بكل تجاوز قد حدث ووضع الحلول اللازمة منعاً للتكرار
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
|