|
نلتقيك اليوم يا وطني
|
البورداب الأحباب وعلى رأسهم الإنسان الرائع والربان الماهر بكري
بعد غربة وشوق وضنى بعد خمس سنوات مضنية عن أرض الوطن غداً ألتقي وطني وأحبتي
أشكركم جميعاً على وجودكم الرائع في حياتي ، أشكر كلماتكم الرائعة التي خففت عني كثيراً هول الغربة ومشوارها القاسي طيلة الفترة الماضية ، فالبورد أصبح كما قال أحد الزملاء وطن في زمن اللاوطن وهي مقولة صادقة وعميقة تعبر عن مدى ما لسودانيزأونلاين من دور أسهم ولا زال في تقريب الشقة بين أبناء السودان في المنافي والمهاجر البعيدة والقريبة منها.
لقد أفدنا من البورد كثيراً ونلنا شرف أن نكون بين كوكبة متميزة من خيرة أبناء السودان في مختلف المجالات ننهل من علمهم وسعة إطلاعهم وتجاربهم.
أشكركم جميعاً مرة أخرى على أمل أن نلتقي دوماً في هذا الحديقة الإلكترونية الوارفة ، وأعتذر إن أصاب أحدكم مني ما لا يرضاه وأتمنى أن يتلم شمل سودانيزأونلاين بعودة كل الزملاء الذين توقفوا عن الكتابة بسبب خلافات شخصية أو غيرها وأن يكون الوطن فوق الجميع ولا يفسد إختلاف الآراء الود بيننا.
والعندو وصية للسودان جاهزين ويا بورداب الخرطوم معزومين في سوق الناقة شية يوم الجمعة الجاية الماعندو إرتباط برسليهو رقم تلفوني في المسنجر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نلتقيك اليوم يا وطني (Re: elsharief)
|
يا سلام يا نادر تصحبك السلامه تحياتى للاسره وان شاء الله نسمع خبر الخطوبه ويارييييييييت لو فى نحن كنا ربيناها يا الحبيب تحياتى لى ناصر واتمنى لك اجازه سعيده
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نلتقيك اليوم يا وطني (Re: نادر)
|
الشريف شكراً يا غالي شكراً على كلماتك الطيبة
الحبيب الفنان حمزة سليمان
شكراً يا فنان يا مرهف عارفنك ما بتقصر ، ناصر الآن في هولندا تحياتي للأسرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نلتقيك اليوم يا وطني (Re: نادر)
|
تصل بالسلامة لكن أعمل حسابك دوراراتك ما يلم فيها سيل وما تقدر تدفع الضرايب ، أصلها البلد خلاص غرقت والحكومة ماشاء الله عليها وأعمل حسابك من الملاريا ومن الدوسنتاريا ومن جهاز المغتربين ومن النشالين والشحادين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نلتقيك اليوم يا وطني (Re: ودرملية)
|
صديقى نادر انتم السابقون ونحن اللاحقون انشاء الله استلمت البظابورط والتاشيرة اخيرا" وجاى على جناح السرعة انتظرنى فى شقلبان جنب كشك الجرايد تحياتى للوالدة والاخوان
الشرغوف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نلتقيك اليوم يا وطني (Re: الشرغوف)
|
جاءني صوته من مطار جدة وهو مغادر الي ارض النيلين حميما كما هي عادته دائما ، هذا النادر النادر حقا ، علاقتي به تعود الي مطلع الثمانينات في دنقلا العزيزة ، عبر معرفة اسرية وصداقة راقية توطدت بعامل الزمن ثم عرفتني به أيام الجامعة أكثر كمناضل لا يهادن في قضايا الوطن وكمقاتل في سبيل سودان حر وديمقراطي أيها الراقي سلامي الي الاسرة ، الي الوالدة الحنون والوالد المربي العظيم والي الاخوان واجازة سعيدة بين ظهرانيهم
| |
|
|
|
|
|
|
|