|
Re: كاتب اسلامي يرد على غازي صلاح الدين (Re: Alsawi)
|
ومشكلة النموذج الإسلامي اليوم ليس مع العلمانية، ولكن في استمرار عجز الغيورين على الإسلام في صنع نموذج قادر على تمثل قيمه وتحقيق مقاصده، يعبرعن ضمير الأمة ويتحقق بإرادتها الحرة،
شكراً يا دكتور
وبالمناسبة ما هى وصلة جريدة الصحافة على الإنترنت؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كاتب اسلامي يرد على غازي صلاح الدين (Re: Alsawi)
|
الأخت هالة
حياكى الله ومتعكى بالصحة والعافية
ويا حبذا لو مددتى مساعدتك بإطلاعنا على عناوين الصحف السودانية الأخرى بالإنترنت خاصة صحف مثل الأيام والرأى الآخر والصحافى
لقد كنت من المتابعين لصحيفة الحرية لكنها توقفت ولا أدرى ما السبب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كاتب اسلامي يرد على غازي صلاح الدين (Re: Alsawi)
|
طيب يا هالة
هل هناك وصلات لصحف الخرطوم, الأيام, والرأى الآخر؟؟؟
دكتور الصاوى
والله نحنا محتاجين لمثل هذه المستويات العميقة من التحليلات, ناس الإنقاذ أفلسوا والخوف الآن على وحدة السودان, ويبدو أنهم مصممين يقطعوها بإسم الدين والشريعة حيث للأسف لا دين هناك ولا شريعة, المسألة كلها صارت همبته ولحس الأموال بالحرام
والله يستر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كاتب اسلامي يرد على غازي صلاح الدين (Re: Alsawi)
|
العزيز الصاوي كثر خيرك يا أخي ، والله خليتنا نتكي ونقرأ ، وجميل أن يكتب الصحفيون مثل هذه المقالات كيا للبحر في صرته -باستعارة من تماضر - ويلاحظ أن الكتاب لم يعترضوا على تطبيق الشريعة ، لكنهم كشفوا ضيق أفق المتأسلمين وسعيهم المتواصل والمدعوم بالقوة والقهر للوصول إلى السلطة واستمراريتهم جاثمين على صدور العباد دون تراض ودون عقد ملزم إلا بالطاعة العمياء من قبل الشعب لسلطانهم ورغباتهم السلطوية ، والويل والثبور لكل من يخالفهم رأي أو ينبههم لخطا ناهيك عمن ينتقدهم ، أو يعارضهم لكن ألا تروا اخوتي أن هناك إشارات لظلم تاريخي اكتنف معظم الدول والأنظمة الإسلامية ؟ لماذ تتمركز الديكتاتوريات في عالمنا الشرق أوسطي ؟ هناك إجابات يمكن الوصول إليها من قراءة المقالين . كيف يمكن أن نقنع غير المسلمين أن النظام الإسلامي يمكن أن يحفظ لهم حقوقهم وأنه الأفضل لنا ولهم ؟ هل نصدق أن هؤلاء لا يعرفون تاريخنا ، ولا ينظرون إلى ممارسات هؤلاء المتأسلمين ؟ أم ترانا نطالبهم بفهم المسألة بصورة أعمق مما نفهما نحن المسلمين ؟ لا بد أن يفهم السودانيون أن الدولة الدينية فتنة أريد بها هدم هذا الهرم المسمى السودان لك تحياتي وودي د. الصاوي
| |
|
|
|
|
|
|
|