اعترافات رئيس عربي: عبد الباري عطوان

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 08:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-25-2003, 12:59 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48842

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اعترافات رئيس عربي: عبد الباري عطوان


    رؤساء الأنظمة الثورية والجمهورية وملوك الدول يجب أن يدركوا أن أول ما يجب عليهم عمله هو إرساء الديمقراطية الحقيقية.. وهذا يحتم عليهم حل أنظمتهم والرجوع إلى الشعوب، وتحريم الانقلابات العسكرية.. وعلى الأمم المتحدة ألا تقبل الدول الدكتاتورية في عضويتها مهما كان..
    المقال التالي في القدس العربي لعبد الباري عطوان، وهو يعبر عما قلته بأعلاه::

    اعترافات رئيس عربي2003/07/18

    عبد الباري عطوان

    يواجه النظام الرسمي العربي محنة حقيقية، فهو بات عاجزاً عن تحقيق طموحات شعوبه في الديمقراطية والحياة الكريمة من ناحية، وغير قادر على نيل ثقة المعلم الأكبر في البيت الابيض وتلبية جميع مطالبه في مكافحة الارهاب.
    الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، أحد اطول المعمرين في نادي الزعماء العرب، كشف في مقابلة تلفزيونية لقناة الجزيرة أحد أبرز مواقع الخلل في هذا النظام ومؤسسة القمة التي تمثله، عندما قال ان نظيره المصري محمد حسني مبارك بعث اليه برسالة يطلب فيها مقترحات لتعديل ميثاق جامعة الدول العربية وكيفية تطوير العمل العربي المشترك.
    فالزعماء العرب، ومن واقع هذه الرسالة، يعتقدون ان المشكلة هي في الجامعة العربية، وميثاقها، وانها يمكن ان تحل بتعديل هذا الميثاق وتفعيل العمل العربي المشترك، وهو اعتقاد يكشف عن مدى ضحالة تفكير مؤسسة القمة العربية وسذاجة معظم اعضائها.
    المشكلة لم تكن ابداً في الجامعة، ولا في ميثاقها، وانما في الزعامات العربية، وأي تعديل في هذا الميثاق سيجعل من اداء الجامعة أكثر سوءاً، ومن أمينها العام أقل فاعلية. فالجامعة هي انعكاس حقيقي للنظام العربي وأحواله، وربما لا نبالغ اذا قلنا ان بقاء الميثاق دون تعديل هو افضل من تعديله، لأن هذا الميثاق عندما جرى وضعه كان يعكس واقعاً رسمياً عربياً نموذجياً بالقياس للواقع الراهن، حيث كانت هناك طموحات كبرى بالاستقلال والتحرر والوحدة العربية، كما ان الانظمة التي وضعت ميثاق الجامعة وأقرته، كانت تتمتع بالحد الأدنى من المؤسسات الدستورية، وفصل شبه كامل بين السلطات، واحترام لحقوق الانسان، وصحافة أقرب الى الحرية، وبرلمانات منتخبة. وفوق كل هذا وذاك ان فلسطين لم تكن مغتصبة، والعراق لم يكن محتلاً، والقوى الوطنية فيه لا تمول من قبل المخابرات المركزية الامريكية.
    الأنظمة العربية في معظمها فاقدة السيادة والقرار المستقل، وتتعاون بالكامل مع الأجهزة الأمنية الامريكية ضد شعوبها، تحت ذريعة مكافحة الارهاب، ويحركها البيت الابيض بالروموت كونترول.
    الرئيس اليمني قال بصراحته المعهودة ان المخرج الوحيد من حال الانهيار العربي الراهن هو باتباع الخطوات نفسها التي اتبعتها الدول الاوروبية وتوصلت من خلالها الى وحدتها الحالية. ولكنه ينسى، ونفترض حسن النية هنا، ان المقارنة في غير مكانها، ونلخص اسبابنا في النقاط التالية:
    أولاً: الدول الاوروبية التي تبنت فكرة الوحدة كانت تعد على الاصابع، وركزت في البداية على التجانس الاقتصادي والديمقراطي كأساس لهذه الوحدة. ولذلك لم تسمح لدول ديكتاتورية أو محكومة من قبل انظمة عسكرية مثل اليونان واسبانيا والبرتغال بالانضمام اليها مباشرة. والعنصران غير متوفرين في معظم الانظمة العربية، فالغالبية الساحقة من الحكام وصلوا الى الحكم إما عبر الانقلابات، أو من خلال عمليات التوريث غير الشرعية، سواء من الأب للابن، أو من الرئيس لنائبه.
    ثانياً: جميع رؤساء الحكومات الاوروبية وصلوا الى السلطة في ظل تعددية سياسية حزبية، وعبر صناديق الاقتراع، وهي حالة نادرة ومنعدمة في معظم بلداننا العربية.
    ثالثاً: لا يوجد زعيم اوروبي فوق الستين، أو في حال من الخرف أو العجز الكامل، أو حال من التحنيط، مثل نسبة كبيرة من الزعماء العرب. كما ان أطول فترة حكم لأي زعيم لم تتعد عشرة اعوام، لأن تجديد الدماء وتغييرها، والدفع بوجوه جديدة، ومن خلال العملية الديمقراطية، هو النهج المتبع.
    رابعاً: القبيلة لا تحكم في اوروبا، ولن تحكم، والاعتبارات الاقليمية والمناطقية ليس لها أي مكان، والحدود الجغرافية ليست من الأمور المقدسة.
    خامساً: الدول المؤسسة للاتحاد الاوروبي اصرت على الغاء عقوبة الاعدام في تركيا واصلاح سجلات حقوق الانسان فيها قبل السماح لها بالتقدم، مجرد التقدم بطلب العضوية، واستثمرت أكثر من خمسين مليار دولار في اسبانيا والبرتغال (قبل عشرين عاماً) لتأهيلهما اقتصادياً للانضمام الى السوق الاوروبية.
    هذه الحقائق ربما تكون معروفة جزئياً أو كلياً للكثيرين، وأي منها غير متوفر في الغالبية الساحقة من الحكومات العربية. فالقبيلة هي التي تحكم، والحريات معدومة بالكامل، ونهب ثروات البلاد هو القاسم المشترك الذي يجمع الزعماء العرب وأسرهم وأبناءهم.
    يتحدثون باسهاب عن عدي صدام حسين وفجوره، ويعرضون الاشرطة عن حفلاته الماجنة، نعم عدي صدام حسين كان فاجراً، ولكن ماذا عن الحفلات الماجنة لزعماء عرب ما زالوا في السلطة، وانفقوا عشرات مليارات الدولارات في بناء القصور في اوروبا وغيرها، وعلي موائد القمار؟
    ماذا عن ابناء الحكام وازواج بناتهم واصهارهم، ماذا عن عمولات الاسلحة الضخمة، وماذا عن المقابر الجماعية في أكثر من بلد عربي. والسجون والمعتقلات الطافحة بالمعارضين الذين لا يعرف بعضهم تهمته؟!
    الرئيس علي عبد الله صالح قال ساخراً انه مستعد للاستقالة، ولكن لا يعرف لمن يقدم استقالته للأمين العام للجامعة أو للرئيس بوش. ونحن نقول له لا هذا ولا ذاك، وانما للشعب اليمني. فنحن نريد ان نرى زعماء عربا يعترفون بالفشل ويستقيلون بفروسية ورجولة، مسجلين سابقة تذكرها الاجيال المقبلة بفخر، ولكنهم لا يستقيلون ويخططون لتوريث ابنائهم حتى يحملوا راية الفساد والديكتاتورية والقمع من بعدهم.
    الرئيس اليمني يريد ان يبايع الرئيس مبارك زعيماً للعرب، والدولة العربية الكبرى الموحدة، ونحن نقول له ان الوحدة هي اختيار شعبي، والبيعة هي للقائد الذي يقود الأمة نحو الديمقراطية وحقوق الانسان، والعدالة الاجتماعية، والقضاء المستقل، والتوزيع العادل للثروة، والقرار العربي المستقل، ولا نعتقد ان هذه الصفات، أو نصف واحدة منها، تتوفر في أي زعيم عربي، بمن في ذلك الرئيس مبارك نفسه الذي يريد الرئيس اليمني مبايعته.
                  

07-25-2003, 01:45 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48842

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اعترافات رئيس عربي: عبد الباري عطوان (Re: Yasir Elsharif)

    الأكرم الأستاذ عبد الباري عطوان

    لك التحية والشكر.. هذا من أجمل المقالات التي قرأتها لك.. السطلة الرابعة هي المثقفون الأحرار، وهي الصحافة عندما تكون حرة.. هذه الشبكة العالمية توفر المزيد من الفرص لجعل الصحفي حرا..

    الديمقراطية والحرية ومزيد من الشفافية..


    لقد حاولت أن أرسل التعليق أعلاه إلى الصحيفة ولكن يبدو أن باب التعليقات قد أغلق ..
                  

07-25-2003, 02:03 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48842

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اعترافات رئيس عربي: عبد الباري عطوان (Re: Yasir Elsharif)


    ما ترفض واشنطن رؤيتة بوصوح لن تتمكن من ازالته
    إدوارد سعيد *


    الامبراطوريات الكبرى الحديثة لم تتماسك وتتواصل بفضل القوة العسكرية فقط. حكمت بريطانيا معظم مناطق الهند فقط ببضعة آلاف من الضباط الاستعماريين، وببضعة الاف غيرهم من الجند، الذين كان معظمهم من الهنود. فرنسا فعلت الشيء ذاته في شمال افريقيا والهند الصينية، وكذلك الهولنديون في اندونيسيا، البرتغاليون والبلجيكيون في افريقيا. العنصر الاساسي تمثل في الرؤية الامبريالية التي تنظر الى واقع اجنبي بعيد وكأنه واقعها الذاتي، وتحور تاريخه ليبدو من منظورها الخاص، والتطلع الى شعبه وكأنهم رعايا يمكن تحديد مصيرهم عبر ادارة بعيدة تقرر ما هو المفيد لهم. من هذه النظرة التجميلية تتطور افكار من ضمنها ان الامبريالية شيء ضروري.
    يتم العمل هكذا طالما ظن القادة المحليون ـ عن خطأ ـ ان التعاون مع السلطات الامبريالية هو الطريق الوحيد. ولكن كون الديالكتيك بين الرؤية الامبريالية والاخرى المحلية تصارعاً غير متواصل، فان الصدام بين الحاكم والمحكومين لا يمكن تجنبه في لحظات معينة، وسينفجر كحرب تحرر كما حصل في الجزائر والهند. نحن ما زلنا على مسافة بعيدة من تلك اللحظة في حكم الولايات المتحدة للعالم العربي والاسلامي، لانه وعبر القرن الماضي نجح اسلوب التهدئة عبر اداء الحكام المحليين غير الشعبيين.
    على الاقل، منذ الحرب العالمية الثانية اهتمت الاستراتيجية الاميركية بمنطقة الشرق الاوسط، اولاً لتأمين امدادات النفط، وثانياً لتأمين مكلف لتفوق وهيمنة اسرائيل على جيرانها.
    عموماً، كل امبراطورية تقنع ذاتها والعالم بأنها تختلف عن كل الامبراطوريات الاخرى، وان مهمتها ليست النهب والسيطرة ولكن التعليم والتحرير. هذه الافكار غير سائدة بالضرورة في اوساط الشعب المقيم في تلك الامبراطورية، ولكن هذا لم يمنع البروباغندا والاجهزة السياسية الاميركية من فرض رؤاها الامبريالية على الاميركيين الذين لا يملكون مصادر معلومات كافية عن العرب والاسلام.
    اجيال عدة من الاميركيين عرض عليهم العالم العربي كمنطقة خطرة عموماً ينمو فيها الارهاب والتطرف الديني، وتعمها روح معاداة اميركا حتى لدى الصغار، بفعل زرعها من علماء دين متشيطنين يعادون الديمقراطية ويتعادلون مع اعداء السامية.
    في الولايات المتحدة يجد «المستعربون» انفسهم تحت الهجوم. ببساطة، اذا تحدثت العربية او تعاطفت مع الثقافة العربية والتقاليد، فذلك ينظر اليه كتهديد لإسرائيل. الاعلام يشن اقذع الصفات العنصرية النمطية على العرب. خذ مثلاً القطعة التي كتبتها سينثا اوزك في وول ستريت جورنال، وتحدثت فيها عن الفلسطينيين وكأنهم «ربوا اولادهم على غير تربية كل الاطفال، بعيدين عن الاعراف والتصرفات العادية»، وتتحدث عن الثقافة الفلسطينية وكأنها «قوة الحياة القائمة على تفعيل التعصب الى روحية خطرة».
    الاميركيون عملياً عميان عن كون ان وجود قائد سياسي شرق اوسطي محبذ من قبل قادتنا ـ شاه ايران او انور السادات ـ يُظن انه متفتح ويرى الاشياء باسلوبنا، وليس لانه يتفهم اصول اللعبة الامبريالية (التمسك في الحكم عبر التفاهم مع السلطات الاعلى) ولكنهم يرون فيه متأثرا بمبادئنا ويشاركنا اياها.
    بعد ربع قرن على اغتيال السادات فقد اصبح في عالم النسيان وغير محبوب في بلاده، لان معظم المصريين يرون فيه من خدم مصالح اميركا اولاً وليس المصالح المصرية. الشيء ذاته حصل في حالة الشاه في ايران. حقيقة ان السادات والشاه تبعهم في السلطة حكام اقل انصياعاً للولايات المتحدة لا يشير الى ان العرب متطرفون، ولكن الى ان الامبريالية عمقت الانحراف وانتجت اشكالا متطرفة من المقاومة والتأكيد الذاتي.
    ينُظر الى الفلسطينيين وكأنهم اصلحوا انفسهم بتقبلهم محمود عباس قائداً، بدل المرعب ياسر عرفات. لكن «الاصلاح» يخضع للتفسير الامبريالي. اسرائيل والولايات المتحدة يعتبرون عرفات عقبة امام التسوية التي يتمنون فرضها على الفلسطينيين، وهي تسوية ستبيد المطالب الفلسطينية وتسمح لإسرائيل بالادعاء، خطأ، انها كفرت عن «خطيئتها الاصلية».
    لا يُهتم بحقيقة ان عرفات ـ الذي انتقدته لسنوات في الاعلام العربي والغربي ـ ينُظر اليه عالمياً كقائد شرعي للفلسطينيين. لقد انُتخب قانونياً ولديه مستوى من الدعم الشعبي اكثر من أي فلسطيني آخر، واقلهم عباس، البيروقراطي الذي خدم طويلاً في ظل عرفات. ولا يُهتم الى وجود معارضة فلسطينية نشطة، المبادرة الوطنية المستقلة، التي لا تفوز بالاهتمام لان الولايات المتحدة والمؤسسة الاسرائيلية ترغب في نظير مطيع لا يمكنه المشاغبة. الايام القادمة ستظهر اذا كان ترتيب الوضع لعباس سينجح. هذا قصر نظر، بل عمى مغرور للرؤية الامبريالية. الشكل ذاته يتكرر في النظرة الاميركية الرسمية للعراق، المملكة العربية السعودية، مصر ودول عربية اخرى.
    هذه الرؤية يدعمها رؤى استشراقية قائمة منذ زمن وترفض حق العرب في تقرير مصيرهم الوطني كونها تعتبرهم عديمي المنطق، لا يمكنهم قول الحقيقة، وقتلة متأصلين.
    منذ غزو نابليون لمصر عام 1798 لم ينقطع الوجود الامبريالي في العالم العربي والقائم على تلك الافكار، والمنتج للبؤس غير المكشوف ـ ولبعض الفوائد، هذه حقيقية. لكن الاميركيين اصبحوا معتادين على غرورهم و«تمليسات» المستشارين الاميركيين مثل برنارد لويس وفؤاد عجمي، الذين وجهوا سمومهم ضد العرب بكل الاساليب الممكنة، فأصبحنا نفكر ان ما نفعله صحيحاً لأن «العرب هم كذلك». ما يضيف الزيت على النار ان هذه العقدة اسرائيلية ايضاً ويؤيدها دون نقد المحافظون الجدد الموجودون في قلب ادارة بوش.
    اننا منغمسون لسنوات كثيرة اخرى في الغليان والبؤس في الشرق الاوسط، حيث واحدة من المشاكل الرئيسية، وباكثر صراحة ممكنة، هي القوة الاميركية. ما ترفض الولايات المتحدة رؤيته بوضوح لن يمكنها ازالته.

    * بروفيسور في جامعة كولومبيا ومؤلف «نهاية عملية السلام: أوسلو وما يليها» ـ خدمة لوس انجليس تايمز ـ خاص بـ«الشرق الأوسط»
    http://www.asharqalawsat.com/view/leader/2003,07,25,183553.html


    كلام الدكتور إدوارد صحيح.. ولكن الحقيقة تبقى أن الأمل الوحيد في انبعاث العالم العربي والعالم الثالث لا يتم بأقل من التحولات الديمقراطية في هذه الدول.. والأمر الظاهر أن هناك دور جديد للأمم المتحدة يظهر أنه في حالة ميلاد، وهذا هو الذي يمكن أن يضمن للشعوب حريتها.. الشاهد أن الإنسان اليوم يؤثر على السياسية بأكثر مما كان في الماضي..

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de