(عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 00:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-23-2003, 01:46 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل

    لا أقصد ترويع أفراد قبيلتنا رجال البورد بهذا العنوان الإنهزامي و بقصص تنتهي بمثل نهاية قصة تلك المصرية الجزارة الماهرة التي ذبحت زوجها من الوريد إلى الوريد بعد أن سقته من إيديها الحلوة ( اللي تتلف في حرير ) عصيرا ممزوج بالمخدر ، ثم راحت تقطعه بكل هدوء دون أن يرمش لها جفن ، اللحمة في جهة ، و العضام في جهة ، و المصارين في كيس براهو ، ( و أظنها خرطت الشحم في كيس براهو ) و بما أنها كان لديها ساطور ( سنين و حاد ) فقد إستطاعت أن تقوم بتكسير كل عظام فخذه و أضلاعه بحرفنة لا يجاريها فيها عم دياب الجزار الفنان الذي كان يكسر اللحمة و السيجارة في فمه و هو يتونس معاك دون أن ينظر لخشبة التكسير. ( تماما كما يفعل البعض مع الكي البورد و الآلة الكاتبة ). ثم قامت المصرية بتوزيع كل الأكياس التي بها أجزاء زوجها و شريك حياتها ، كل كيس في برميل زبالة في حي من أحياء القاهرة ( حتى يضيع دمه بين قبائل الأمن و المباحث ). و سبب الذبح و التكسير و التوزيع هو أنها سمعت بأنه يحب واحدة و سيتزوج عليها. و عند التحقيق تبين أنها إشاعة من واحدة ( عاوزة تغيظها و تفش غبينتها فيها. )
    يعني الراجل راح فطيس.
    لا تخافوا فنساءنا و الحمد و الشكر لله وحده ، قلوبهن رهيفة رهافة الحرير و الرقيبة قزازة مناكير و ما بيحملن شيل ربطة الجرجير. و لكن و الحق يقال ، رأيت بعضا من نساءنا ، إن كشرن عن أنيابهن ، فما تقولوا الليث بيبتسم ولا تقولوا الغضنفر عاوز يهجم ولا الكلب سعران ، زعلهن و تكشيرتهن من صنف تاني لا مثيل له بين نساء الفرنجة و بلاد ما بين النهرين، أحسن منو الساطور و الأكياس و براميل الزبالة. زعلة معاها ( نترة ) لي قدام ، و بعدين حركة إرتداد مع ضم السبابة و الإبهام في حركة مشابهة لدعاية تلاجات كالفينيتور ، و لوية بوز ، أجعص زردية ما ترجعها مكانها. ثم يتغير الصوت تماما فيتحول الصوت الحنين إلى زخات من الجبخانة الحية التي لا تنفع معها ساتر.
    و لكن الذي أقلق منامي ، أن بنت الجيران الصغيرة وجدتها تحكي لإبنتي و هي مبهورة : أمبارح أنا و أمي شفنا ليك جنس فيلم ، بالله في واحدة تتزوج الراجل الغنيان ، و تقتلو و تورث قروشو و تتزوج واحد تاني ، و البوليس أصلو ما قدر يعرف القاتل منو.
    فحمدت الله أنني ليس بالغنيان لدرجة الذبح ، و رغم ذلك أنتهرت الشافعة : تاني ما تشوفي أفلام زى دي و كان شفتيها ما تجي تحكيها عندنا.
    حكى أحد السودانيين العاملين بالرياض ، فقال أنه كان يسكن في ( كمباوند ) مجمع سكني به عدة جنسيات بعوائلهم ، و جاره ( حيطة بالحيطة ) فلبيني ، مهندس أليكترونيات لا يشق له غبار ، زوجته أضخم جثة منه ، لها وجه كما الجاموس البقري ، يمكن لشخصين صفعها على نفس الخد في وقت واحد ( من شدة ضخامة وجهها ) ، و هو رقيق و نحيف ، يقول السوداني أنه ليليا يسمع المهندس ( يكورك ) كالتلميذ الذي يعاقب بالجلد ( أربعة كبار ) ، كواريك و جعير و صوت إرتطام أشياء بأشياء أخرى ، و أنات و تأوهات ، و توسل و ضربات مكتومة ( يبدو أنها تحت الحزام ) هي تشتم و ترغي و تزبد. ثم يهدأ كل شيء ، و في الصباح ، يأتينا و وجهه مليئ بالكدمات ( الخضراء و الحمراء و المائلة إلى السواد ) و يمارس المسكين عمله و كأن شيئا لم يكن ، و بالليل الساقبة تدور تاني ، و نفس الفيلم ، لا بيزيد و لا بينقص.
    قلت له ربما كان المهندس من صنف ذلك الوزير البريطاني الذي يحب ضرب النساء له و يتلذذ به ، و لا يجد متعة إلا في ذلك.. فقال :
    لذة شنو و متعة شنو ؟ البيحصل مع الفلبيني دة ( فش غبينة ) عديل.
    طيب الفلبيني ليه ساكت ؟
    قال : يمكن عندها ( مستمسكات ) ضدو. و الله أعلم.

    المستمسكات هذه هي بيت القصيد و البيت الذي بناه الجاك و لم يسكن فيه.
    فكثير من الأزواج تكون زوجاتهم ماسكات عليهم أمور و مكتمات عليها ، يمرقنو وقت الحاجة ( كالكرت الأصفر للتهديد ) و ثم كالكرت الأحمر عندما الحكاية تولع و تلهلب.
    شاهدت منظرا فريدا من نوعه ، و تمنيت أن لا أرى مثله مرة أخرى ، منظر إستفز النساء قبل الرجال ، منظر وقف له شعر رأسي و أظافر كل الأصابع ، و نفرت عروقي و توترت أعصابي ، فقد كنا نقف في مطار الخرطوم في طابور طويل ، و عند آخر بوابة و منها للباص الذي سيقلنا للطائرة، إحتد النقاش بين زوجة و زوجها ، و فجأة سمعنا صوت ( كف ) يطرقع على خد الزوج ( كصوت شبشب يضرب ضبا ملصوقا بالجدار ). نعم و الله ، ناولته صفعة و قالت له: أنا بعرف شغلك هناك في الرياض.
    قلت في سري : طيب قدام الناس سويتي كدة ، أمال بين أربعة جدران في الرياض حتسوي شنو. ( أظن الرجل أحد ورثة حماد ، فهاهو الرماد يطاله في عقر داره قبل أن يلفه ظلام الغربة بسجمه و سكنه الأسود. ).
    لم ينطق الهزبر ببنت شفة. لو الشنطة الفي إيدو نطقت هو ينطق.
    و ران صمت رهيب و خيم سكون مطبق على كل الواقفين في الطابور. و هي كأنها قد تعاملت مع طفلها الواقف قدامها. و همهم الناس بين مستغرب و مندهش و مستنكر.
    غلى الدم في عروقي و بحركة لا إرادية تقدمت منهما ثم تراجعت، و قرأت المعوذتين لأهدأ ، و تمنيت أن آخذه على جنب و أسأله ما هي الحكاية. ترددت كثيرا ، و لولا خوفي من الإحراج لتقدمت إليه بالسؤال ، و هممت أن أناولها حركة الجودو الوحيدة التي أجيدها . و هو كأن شيئا لم يكن. و أقنعت نفسي بالمثل ( الزول راضي ، شن دخَل القاضي ؟ ).

    يا أخي لو الزوجة دي ماسكة عليك ذلة ، فأيهما أحسن : أن تعيش على هذه البهدلة طول عمرك أمام الناس و أمام أطفالك ، أم تجيب عاليها واطيها و يحصل اللي يحصل و تتمرد و تطلق النار ثم بعدها تواصل بشروط جديدة و يقوم بنيان زواجك على أساسات أخرى متينة ؟
    مهما كان الثمن فإن الخيار الثاني هو الأهون.
    بعض الأمهات و أخوات الرجل ، يجعلن الرجل يدخل في أضافريهو ، فهن يستمتعن بأن يعطين الزوج تعليمات و أوامر أمام زوجته بحيث تكون هذه التعليمات تطلق شحنات سالبة عند الزوجة ، و تجعلها في حالة إستنفار قصوى لصد الهجمات من نسيباتها اللائي هن في حالة هجوم دائم و منصات إطلاق صواريخهن دايما ( مزيتة و جاهزة بالذخيرة ) ، قتقوم الزوجة برد فعل إنتكاسي ، فتطلب منه مثلا عند حضور والدته و إخواته أن يذهب لإحضار أمها من الكلاكلة لتشاركهن الأكلة الدسمة عمايل إيدها، ( ولاحظ إن الزوجة دي ساكنة في أمبدة ). فتلوي الأم بوزها ، و تتجرأ الأخوات قائلات :
    في الحر دة ؟ أضربي ليها تجي بي أمجاد.
    أمي تجي بي أمجاد ؟ عربيتنا قالت شنو ؟
    لاكين بالغت يا دي ، دة وكت يمشوا فيهو لغاية الكلاكلة ؟ يكون وكت الغدا فات.
    يفوت ولا يموت. أمي لازم تجي. أنتو لو جعانين أكلو. أنا بستناها.
    يختي نحن ما جعانين ، نحن من بيت شبعان نحمدك يا رب ، شوفي الكان جعان منو و لما شبع قام يتبطر.
    تقصدي شنو ؟
    بقصد البقصدو.

    و تتقارب الوجوه ، و تقع التيبان من على الكتوف ، و النقاش يسخن ، و زولنا واقف يطقطق في أصابعو ، يعاين لي مرتو مرة و مرة لأخواته ( كأنو بيتفرج على فيلم مترجم ، مرة الترجمة و مرة الفيلم ).
    و ترمي أمه قنبلة : يلا يا بنات ، الظاهر هم متفقين على كدة.
    فيلحقها الولد : طيب أوصلكم.
    فتنتهره الزوجة قائلة و قد إحمرت عيناها و هي تنقل بصرها بين الأم و البنات متحفزة للرد على أي كلمة : روح جيب أمي بالأول و بعدين وصل الداير توصلو.

    لماذا ترضى بعض الزوجات أن يظهر أزواجهن بمظهر الرجل الذي لا حول له و لا كلمة له ، و بدون شخصية ؟ أعتقد جازما بأن الزوج المحترم يعني زوجة محترمة و بالتالي أسرة محترمة.
    أضعف الإيمان ( إذا بليتم فأستتروا ). فلماذا نشر الغسيل الوسخ على حبل مكشوف برة البيت ليراه الجميع ؟
    قبلت دعوة أحد الأصدقاء للسفر في الإجازة الصيفية عن طريق جدة ـ بورتسودان ، حيث إشترى باصا فاخرا و قرر العودة النهائية للسودان ضمن مشاريع أخرى ( للأسف كتب لها الفشل الذريع ).
    كانت الرحلة تضم صاحب الباص و عائلته و ثلاث عوائل أخرى بالإضافة لشخصي و كنت بدون أسرتي التي سبقتني بالطائرة لحضور مناسبة زواج بالحصاحيصا.
    إنسابت الرحلة جميلة من الرياض ، وسط حماس الأطفال ، و حلل الأكل الطازة ، و كل واحدة تتباهى بالأكلة التي من صنعها.
    تكهرب الجو بواسطة زوجة ، عرفت من أول الرحلة أنها حتكون شوكة الحوت التي لن تتبلع و لا حتفوت. فقد نسي زوجها العزيز شنطة مهمة بها بعض هدايا أهلها في المنزل بالرياض.
    لازم ترجع تجيب الشنطة.
    و حاولنا إقناعها بأننا قطعنا ربع المسافة لجدة ، و يمكن إرسالها في أي وقت آخر بالشحن ، فكانت تخاطب زوجها و كأننا غير موجودين أو أشباح :
    إنت ما سامعني ، أرجع جيب الشنطة ، ولا بنرجع كلنا و ما في داعي للسفر.
    و المسكين ينظر إلينا مستنجدا بتوسلاتنا لأسد الله البضرع. و هي بالفعل كالأسد وسطنا تضرع ، و هو كلما زمجرت ، ( ينخ ) إلى أن وافق على الرجوع و اللحاق بنا في جدة لو ربنا هون و سهل له طريقة ذهاب و لإياب سريعة من و إلى الرياض.
    المهم ، راح و حصلنا في جدة و الضيق بادي على وجهه ، و بالرغم من تعبه ، و بدلا من أن تشكره ، عنفته قائلة :
    يعني كان تتصرف و تشتري البلوزات القلت ليك عليها و نسينا ما إشتريناها في السوق.
    فقلت لها و أنا ( أتقلقل ) من الغيظ : يعني يخش السوق و نحن ننتظر هنا و الباخرة تفوتنا ؟
    و كأنها لم تسمعني ، و واصلت الحديث مع زوجها :
    يعني ديل لو كانوا أهلك كنت جريت و جبتهم.
    و هو يبتسم إبتسامة لا مغزى لها ، خليط من الإستسلام و الإمتعاض و الإعتياد على تلقي الضربات فوق البردعة.
    واصلنا الرحلة ، و أنا نادم على هذه الرفقة التي ( ترفع ضغط الدم و تفقع المرارة ).
    وصلنا بورتسودان ، و حمدت الله أنني في الباخرة لم أقابل تلك الحية الرقطاء و ذلك السنجاب المنتوف.
    و تحركنا من بورتسودان صوب الخرطوم بعد أن إنتهينا من كل الإجراءات و إشترينا ما نحتاجه ، و تماما عند تلك الطلعة المخيفة وسط جبال الشرق،و الباص يئن و يطقطق من حمولته في ذلك المنعرج الضيق ، شق الصمت صوت الحيزبون : سجمي أنا نسيت البامبرز كلو.
    لم يرد عليها أحد ، فالكل يركز على الطريق و على الهاوية على يميننا.
    ثم كررت جملتها.
    فقلت لها و أنا أقدح شررا من عيني : إستعملي دلاقين ولا توبك لو لزم الأمر ، و بعدين إشتري ليهو في كسلا.
    قالت : إنت من الرياض مصاقرني مالك ؟. أنا بتكلم معاهو هو.
    ثم وجهت كلامها للسنجاب الوديع : إنت بقيت تنسى مالك ؟ بتحب واحدة تانية ولا شنو؟ و الله إستعمل قمصانك الفي الهاندباق دة.
    فنظر إليها بوداعة الطفل الغرير و إبتسم إبتسامة تعني أن لا مانع يا حبي الكبير.
    و توالت مواقف رفع ضغط الدم ، و أنا إستغرب مثل عينة هذا الرجل. بعد كل كم كيلو متر ، نجد الزوجة إياها تتفنن في إذلال صاحبنا الرافع إيدو لي فوق طول الوقت ، مسلم أمرو لهذه الزوجة التي لا ترعوي.
    كل الأسر تنزل عند كل محطة وقوف ، إلا هي ، تجلس و تصدر الأوامر له ، حتى الأطفال هو الذي يقوم بتوصيلهم للحمام و عمل اللازم نحوهم. و هي مستلقية على الكراسي الخلفية تبحلق في نقشة الحنة و تستمتع بموسيقى الأصفر الرنان الذي يملأ تضاريس جسدها.
    قالت واحدة معنا : أريتو راجل السرور. أهو الراجل ولا بلاش.
    قالت الأخرى : بري. دة لو راجلي بطلقو في يوم واحد.
    فقلت للأولى : يعني البسوي كدة يا هو الراجل التمام ؟
    قالت بعد أن تراجعت عن موقفها قليلا : لا مش كدة مية بالمية ، بس أنا عاجبني فيهو الهدوء.
    فقلت لها : هذا هو الهدوء الذي لن يسبق العاصفة أبدا. فعواصف زوجته تملأ خياشيمه و رئتيه و قصبته الهوائية . هو ميت حى و لا يدري ذلك. كان الله في عونه و عون من كان على شاكلته.
    عندما وصلنا الخرطوم بالسلامة ، و بصوت سمعناه كلنا ، قالت الزوجة لا فض فوها و لا فض حساب زوجها في البنك :
    أنا بمشي أعزي بت خالتي في أبوها ، باخد لي تاكسي من هنا ، إنت روح البيت عند ناس أمي و خد معاك الأولاد و العفش لغاية ما أجيكم.
    و دون مناقشة ، بدأ في تنفيذ الأمر بآلية يحسده عليها ( الروبوت ).
                  

07-23-2003, 02:23 PM

maia

تاريخ التسجيل: 03-05-2002
مجموع المشاركات: 2613

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: ابو جهينة)

    الاخ ابو جهينة
    فعلا الفهم السائد وسط كثير من النساء انه ( الراجل لا بد من استلامه حسب المصطلح السائد لديهم) فهذه السيطرة تتنوع وتختلف من واحدة للاخرى ولكن النتيجة وحدة يعني هناك كائن حي يدعى الرجل يتم السيطرة عليه والغاء شخصيته وهو لا يستطيع قولة ( بغم) هذه النماذج متوفرة وبكثرة في مجتمع النساء ، لكن الشيء المؤلم وبيغيظ في الموضوع انه الرجل ده مش دخل مؤسسة الزواج دي وهو بكامل قواه العقلية يعني كيف يسمح لزوجته انها تسيطر عليه وتمارس عليه كل صنوف الاذلال امام نفسه والاخرين ، هذه ليست بحياة بل اشبه بمعتقل يديره شخص مريض نفسيا بكمية هائلة من العقد
    في بعض الاحيان عندما يكون الرجل راقي السلوك مع زوجته ويعرف ما معنى احترام المراة تقوم الزوجة بفهم هذا الشيء بشكل خاطيء لتبدأ في اخراج كل طاقاتها من العقد المتراكمة لتتباهى امام اهلها وصحباتها بانه زوجها بيسمع كلامها ووو من تلك الجمل المكررة التي نجدها عند هذا النوع
    هذا النوع من النساء لا يستحق الاحترام ونموذج سييء للاحتذاء به
    والدعوة لكل الرجال المقهورين للانتفاضة على اوضاعهم في معتقلات الزوجية البائسة
                  

07-23-2003, 02:56 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: maia)

    الأخت مايا : تحياتي و تقديري
    لا فض فوك ، فقصصي كلها أوجزتيها في سطورك. و نحن نشد من أزرك و نضم صوتنا إلى صوتك و ندعوهم إلى غلإنتفاضة ، لو ما بالحجارة ، ممكن بالهتاف .
    تسلمي للطلة و المداخلة. و في إنتظار بقية البورداب.
                  

07-23-2003, 03:08 PM

ودقاسم
<aودقاسم
تاريخ التسجيل: 07-07-2003
مجموع المشاركات: 11146

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: ابو جهينة)

    الأخ أبوجهينة
    لك التحية
    والله هائل ، هذا حكي جميل وإبداع ونقد لظواهر اجتماعية وإراحة لأعصابنا من السياسة
    ودون أن أقلبها سياسة سأذكر أني أمس تحاورت مع بعض الأخوات الكريمات عن ضرب المرأة في بوست لأحد الاخوة ، وطالبت بإعادة النظر في فهمنا لديننا الحنيف ، وقد تساءلت عن المرأة تكون أقوى بدنيا من زوجها ، وفي نفس الوقت يكون له حق ضربها أو على الأقل الخيار ، وكانت في حساباتي قصة واقعية حكتها لي حبوبة إذ كانت حاضرة فصول القصة وهي في شبابها
    تقول حبوبة أن جدها قرر الزواج من امرأة ثانية وكانت زوجته الأولى ابنة عمه ، وكان الرجل غنيا وشبعانا لدرجة الترف ويتمتع بصحة عالية ولا ينقصه إلا أن تكون له زوجة ثانية أو حتى ثالثة ، فخطب إحدى بنات القرية ( لا تمت له بصلة القربى ) ودخل عليها وقضى معها أسبوعا ، ثم عاد إلى داره ليبدأ العدل بين الزوجتين ، ليلة لكل واحدة ، فنام ليلته تلك مع زوجته الأولى التي انتظرته حتى راح في سابع نومة ، فانطلقت إلى نار ، فأوقدتها وأتت بفحم فأحالته جمرا ، وحملته بالكوريك ووضعته على صدر زوجها وهو نائم ، فصحا من نومه ولم يفزع ولم يخف ، ونظر إليها فإذا هي تحمل في يدها ذلك الكوريك وتقف لتمده بالدفعة الثانية ، فقال لها والله يا ابنة عمي لو ما شلتي الجمر ده براك أنا ما أشيلو ، فظلت هي واقفة وهو تحت الجمر إلى أن مات ، لم يستنجد بأحد ولم يحاول الهرب
    حبوبة وصفتهما كالتالي
    المرة أصيلة ما بترضى الحقارة
    والراجل أصيل وما بيعرف الخوف
    لكن المسألة بالنسبة لي كانت انتقام أنثى وحماقة رجل
    سألت جدتي
    والبوليس عمل شنو
    قالت
    لم يكن هناك بوليس
    ولم تكن هناك حكومة
                  

07-23-2003, 03:19 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: ودقاسم)

    ود قاسم : لك تحياتي أيها الأخ العزيز.
    و الله قصتك تحير. فالزوجة الأولى تعتقد أن زواجه من ثانية حقارة ( طبعا بمفهومها الخاص ) ، و هو ككل فرسان زمان ، إعتبر موضوع شيلتو للجمر خوف و جبن ( رغم أنه يجب أن لا يلقي بنفسه للتهلكة ). و لكن حماسة ناس زمان و نظرتهم للجبن و الشجاعة تختلف عن نظرتناالآن.
    قصة شيقة للغاية.
    بالنسبة لضرب الزوجات. طبعا أنا فهمي للآية الكريمة ( و أضربوهن ضربا غير مبرح ) و هو الضرب غير المؤذي إذا إرتكبت فاحشة أو خطا جسيما ، و ليس الضرب من أجل الإستعلاء أو إنهاء نقاش.
    أو الإستعاضة عن الضرب بالهجر في الفراش. و أظن الهجر في الفراش مقصود بها هجر الزوجة في كل العلاقات بما فيها العلاقة الجنسية ،
    و أظن لو أحجم أحد الزوجين عن الآخر في هذه العلاقات فإنه أمر غير محتمل ، هذا إن كان لكل منهما غرض في الآخر ، أما إن كانت النية مبيتة أو الأمر وصل لدرجة الكراهية فلا ضرب ينفع و لا هجر ينفع، فإن الطلاق واقع لا محالة.
    و الله أعلم.
    و تسلم ود قاسم للطلة و نلتقيك إن شاء الله مرات و مرات.
                  

07-23-2003, 04:05 PM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: ابو جهينة)

    استاذنا القيم .. جلال داود ابوجهينه.. سلام محبه واحترام
    أحيي فيك هذا الكم الغزير من فن السرد والنقد بسخرية هادفه مستساغه ومهضومه لابعد الحدود
    واحسب أن من أهم مقومات الأسره السعيده هو التكافؤ بين الطرفين
    والتكافؤ يكون في شتى النواحي كالناحية العلميه والثقافية ووووو..الخ
    والنماذج التي ذكرتها من سطوه النساء علي حقوق الرجل واستسلام الرجل لقهر النساء له فيه الكثير من الدروس والعبر واجبه الدراسه والوقوف عندها لمعرفه اسباب هذا السلوك وهذا الرضوخ من الناحية الثانية
    واذا كنا نستنكر علي الرجل سطوته علي حقوق المرأة .. فلابد لنا من استنكار سطوة النساء مع استغرابنا لها كظاهره مخالفه لطبيعه الأشياء .. وأنا أعتقد أيضاً بأن الرجل مسئول بنسبة كبيره عن سلوك المرأة تجاهه بهذا المستوي المخل بعرف واساسيات الاسره
    وللأسف أن نجد من النساء من تستهوين مثل هذه التصرفات المشينه في ازلال المدعو رب البيت خاصه أمام أقرانه وأهله .. والأمثله كثيره ولا تخلو منطقه منها .. وكلو قصه أمر من اختها
    والسؤال هنا .. لماذا يرضي الرجل علي نفسه مثل هذا الوضع المشين؟؟
    ولما تقبل المرأة علي قهر زوجها لاي سبب كان .. مع أن هذا الزوج المقهور جزء من اسرتها بزواجه منها.. هل تجد متعه حقيقه في هذا الشئ .. وان كانت الأجابه بنعم .. كيف يمكن علاجها من هذا المرض المستشري في روحها العدائيه تجاه زوها؟؟

    تحياتي استاذي .. وشكرا علي طرحك الهادف
                  

07-26-2003, 09:03 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: HOPELESS)

    الأخ جمال لك التحية
    كلامك في المليان و خاصة :
    وللأسف أن نجد من النساء من تستهوين مثل هذه التصرفات المشينه في ازلال المدعو رب البيت خاصه أمام أقرانه وأهله .. والأمثله كثيره ولا تخلو منطقه منها .. وكلو قصه أمر من اختها
    والسؤال هنا .. لماذا يرضي الرجل علي نفسه مثل هذا الوضع المشين؟؟

    يعطيك العافية
                  

07-23-2003, 04:55 PM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: ابو جهينة)

    أخي المتجدد ابا جهينة وفي الصحيح أبو جهينة جلال بن داود نفعني الله ببركاته وحركاته وسكناته.
    كلما كنت بقربي
    تنطفي نيران قلبي
    زادني الوجد لهيبا
    هكذا حال المحب
    لا علاقة لهذه الأبيات بموضوعك من قريب وربما تكون العلاقة من بعيد لبعيد على إعتبار أنه إذا قدر لك أن تتغني بهذه الكلمات وهي للفنان البحريني خالد الشيخ - إن لم تخني الذاكرة وهي عادة ما تفعل – وأنت تستمتع بحمام منعش بعد يوم عمل طويل شاق وتصل الكلمات برغم رداءة صوتك إلى حرمكم المصون فتلعب جميع الفيران بقيادة الجقر في عبها وتبدأ ثورة الشك ، وتكون البداية شنو يعني الغدا ما عجبك ولا متغدي بره ، وإذا رديت فتلك مصيبة وإذا طنشت فالمصيبة أعظم ، يعني ما بتكلم معاك ولا خلاص كرهت البيت وناس البيت. لذلك أنصح المتزوجين ونفسي بأداء أغنية الكنداكه سيدي سيد الأراكه أو أغنية كل شئ لله وهي من أغاني الجلالات التي كان يتدرب بها الجيش في تمارين اللياقة البدنية وبخاصة الجري العابر للأحياء وبالمناسبة كانوا يتمتعون بأصوات منسجمة لو قدر لهم إكتشافها لتركوا العسكرية ودخلوا الوسط الفني حتى لو من طرفه وأثروا الساحة وأبدعوا وأمتلأت جيوبهم دنانير وجري الدم في عروقهم وفي رواية أخرى رطبوا ترطيبا كثيرا. أما خطوطنا الأمامية فالبركة في الدفاع الشعبي.
    يقول الله تبارك وتعالى في محكم تنزيله العزيز:
    ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون.
    وأجد أن السكن في بعض الحالات يكون عشوائياً لإفتقار ذلكم السكن للمودة والرحمة. يقال والعهدة على صديقي فتح الرحمن الذي لم يفتح حتى باب بيتهم أن الزوجة أول شئ تكرهه هم أهل زوجها فتصل الكراهية حد أن تقف عاجزاً هل تميل مع أهلك وتهلك أم تميل مع زوجتك وتهلك أيضا ، وقال لي أن الجمع بين أهلك وزوجتك يمثل ذلك اللغز الذي يتحدث عن خروف وذئب وقش ومطلوب من أن تنقل إلى بر الأمان شرقيا كان أم غربيا بمركب حمولتها شئ واحد من هذه الثلاثة في كل مرة بالإضافة إلى شخصك.
    هناك نوع من النساء أخي فور ويل درايف مهما كانت رجالتك فأنت في خضم معركة أو إقتتال معها لا محالة هالك والخيانة العظمي عادة ما تكون عقوبتها قاسية تصل إلى حد الإعدام لأنها طعن في الظهر ونفاق وغش وخداع وتدليس لذلك تكون ردة الفعل قاسية وعنيفة وفعالة تماماً مثل سوبر ريد ذو القوة الثلاثية ، والمرأة في كل الأحوال إنسان وديع رقيق نبع حنان وطيبة وهي ليست متوحشة أو شرسة إلا عندما يجبرها الرجل على أن تكون كذلك.
    لا أؤمن بحكاية الزلة التي تمسك بها المرأة الرجل مسكة مخلبية أو منومة حتى لأن الذي يرضي أو يرتضي تلك الزلة لا يهمه شئ بعدها عملاً بالقول المأثور إذا لم تستح فأصنع ما شئت. وكل إساءة قد تتجرأ المرأة على قولها أمام الملأ ضد زوجها ترتد بالضرورة عليها لأن الذي يحمل قربة مخرومة بتخر عليهو كما يقول مثل أبناء شمال الوادي أما مثل أبناء العوض المشابه فهو الليك ليك كان لبن عشر سوو في عينيك ، وأنتظروا أخونا أهل العوض الذي يقضي إجازته في بادية أم ضريوه بالجزيرة الخضراء لمزيد من الشرح والتوضيح.
    ----
    هناك مسميات زيجات لا إداري إن كان ينطبق عليها المقال أم لا مثل الزواج العرفي والزواج المسيار وزواج المتعة وزواج الورطه وزواج الكوره والزواج الجماعي وزواج قدر ظروفك .
                  

07-23-2003, 06:48 PM

كبسيبة

تاريخ التسجيل: 05-05-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: almulaomar)

    قلت لي لصقت ليه كف قدام العالم

    وبعدين لما تصل الرياض طبعا حتنفرد بالقون
                  

07-26-2003, 09:06 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: almulaomar)

    أخي الوقور الملاعمر
    لك تحياتي و تقديري
    تسلم للإطلالة المفيدة.
    و لفت نظري كلامك :
    وكل إساءة قد تتجرأ المرأة على قولها أمام الملأ ضد زوجها ترتد بالضرورة عليها لأن الذي يحمل قربة مخرومة بتخر عليهو كما يقول مثل أبناء شمال الوادي.

    تسلم أخي.
                  

07-26-2003, 09:07 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: almulaomar)

    أخي الوقور الملا عمر :
    تحياتي و تقديري
    تسلم على الإطلالة الجميلة.
    و خاصة :
    وكل إساءة قد تتجرأ المرأة على قولها أمام الملأ ضد زوجها ترتد بالضرورة عليها لأن الذي يحمل قربة مخرومة بتخر عليهو كما يقول مثل أبناء شمال الوادي.

    تسلمأخي.
                  

07-24-2003, 10:36 AM

Yassir7anna
<aYassir7anna
تاريخ التسجيل: 09-08-2002
مجموع المشاركات: 2634

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: ابو جهينة)

    استاذنا ابوجهينة

    Quote: إحتد النقاش بين زوجة و زوجها ، و فجأة سمعنا صوت ( كف ) يطرقع على خد الزوج ( كصوت شبشب يضرب ضبا ملصوقا بالجدار ). نعم و الله ، ناولته صفعة و قالت له: أنا بعرف شغلك هناك في الرياض


    قلت لي لصقت ليه كف عديييييييييييييل كده وقدام الناس

    هو البخليه يتطلامض شنو في المطار مايمسك خشمو علي، هسع كده كويس


    عالم جبانات
                  

07-24-2003, 02:38 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: Yassir7anna)

    إخوتي الأعزاء : جمال
    الملا عمر
    كبسيبة
    ياسر حنا
    لكم الود و التقدير و المحبة الخالصة
    جئت لغرض ما لمكتبي ، و إيدي أكلتني و فتحت البورد. و بما أنني في عجلة من أمري فسوف أعود لكم يوم السبت إن شاء الله.
    تسلموا أيها الأعزاء.
                  

07-24-2003, 09:13 PM

maia

تاريخ التسجيل: 03-05-2002
مجموع المشاركات: 2613

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: ابو جهينة)

    الاخ ابوجهينة
    ما زال مفعول كف الزوجة على خد زوجها يسري في اعماقي بكل الم
    والانتفاضة البدعو ليها ما انتفاضة حجارة ولا هتاف ( لانها ما بتجيب نتيجة) بل الامر عاوز تقوية للشخصية حتى لا يجد مثل هذا النوع الفرصة في اخراج طاقاته الاستلامية
    بس عندي سؤال ؟ الراجل بعدما ضربته كف واصل سفره معاها ولا عاد ادراجه لبيته ؟ لانه مصيبة لو سافر لانه يا هو الما قامت ليهو قايمة تاني
    دمت بكل الخير
                  

07-26-2003, 09:12 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22499

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عاجل ) الما بيخاف من مرتو ما راجل (Re: maia)

    الأخ كبسيبة : تحياتي :
    أكيد إنفردت بالقون و جابت عدة أهداف و مافيش حكم يحتسب أوف سايد أو أي مخالفات.
    تسلم أخي
    الأخ ياسر حنا : لك تحياتي:
    إنت في اللماضة ولا الإستسلام اللامتناهي ؟ يعني و الله لو كنت في مكاني يمكن كنت حتضرب الولية. غايتو. إيش نقول ؟
    تسلم أخي

    الأخت مايا : تصدقي سافر في نفس الطيارة و بيخدم فيها كأنو ما حصل شي. هي مبوزة الغريبة.
    تسلمي.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de