!غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 09:17 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-05-2003, 07:38 PM

Roada


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
!غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم!

    غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم!

    مدخل:

    القاتل ... والقاتل الأكثر قتلا .
    اللص ...و اللص الأكثر سرقة .
    المتفرج ... والمتفرج الأكثر صمتأ

    المقتول...و المقتول قد يقتل مرتين أو أكثر.

    هل القاتل قليلا ...مثل الزى قتل أكثر؟
    هل السارق قليلا ...مثل الذى سرق كثيرا؟
    هل المتفرج و الصامت يتساويان،؟
    هل الصامت عن القتل شريكا للقاتل؟
    هل الصامت عن اللص شريكا فى السرقة؟

    هل الفرق بين هذا و ذاك، أو ذاك وهذا قرقا كميا أو نوعيا؟

    كل من قال أن التاريخ يعيد نفسة . بليد. .

    و لأن التاريخ لا يعيد نفسة ولاهم يحزنون، ولان تاريخ السياسة السودانية منذ زمن طويل الى يومنا هذا لهو تاريخ
    هدم وتدمير وخراب، ومتى كان الهدم او التدمير أو الخراب يحتاج الى أبداع أنسانى ، أو حيوانى؟
    و (تشابة البقر) ليس بدائرية للتاريخ (ولا حاجة). تشابة أحداث التاريخ ، يدل على (القراءة ناقص الزمن) . ويدل على عدم (أبداع) الهادم ، فيحمل الهادم المعول، نفس المعول الذى أستخدمة الهادم السابق، وينصب هدما على نفس ما هدم سابقة. و هكذا دواليك. فهادمى أحلام العباد فى الحياة الأنسانية الكريمة فى السودان هم سياسيية، الحكام منهم،
    أسيادا و عسكر. فمشكلات السودان ماثلة أم الجميع (كالبعبع) هى هية، منذ الأستغلال و ليومنا هذا، دليل دامغ يلوح فى أوجة السادة والقادة بفشلهم المخجل. و هى ليست بمشكلات القضاء على الدكتاتوريات العسكرية، و تنصيب الديمقراطية نضاما للحكم و حسب ياى حال من الأحوال!

    و لأ نّا منذ سنوات طوال، نعانى الموت ظلما، وهما وغما، نعانى الجهل والمرض والجوع و العطش...نعانى الحاجة، نعانى من الظلام و قلة المنام.و لم تقفز الأرقام أيجابا، الموت نفسة، الظلم نفسة ، الجهل، الجوع نفسة....الخ

    فقادتنا مصابون ببطء التفكير...داء البلة ، لاشفاهم اللة منة . أكاديمينا و مثقفينا يمارسون بيع العقول، وبيع العقول كبيع الجسد، والعياذ باللة من كلاهما.

    تقسموا قادة سياسيين الى يمين ضد العباد، ووسط مستنقعى ويسارا (نكتة). و لأن الألة (التيوارا) صعد للسماء منذ زمنا بعيد، و بعد أن علم الفلاحة و عزق الأرض، ولم يحصد أحد... فمنذ زمن غابر توقفت الألهة عن حماية المغفلين، ومكافأة العاجزين أختيارا، و عن أطعام الكسالا. وان يكن ، السادة والقادة فى بلدنا غير متساويين فى التفكير أو التدبير أو العمل... وفى محدودية الأبداع...تساوا كاسنان المشط.

    لأ أستثنى أحد.

    ملامح ممارسة السياسة فى البلد الغير امن، أقرب الى الكهنوت منها الى تلك التى تضبط بتقاليد. فهى سياسة المفارقات حيث يختلط الحابل بالنابل وتذول الفوارق بين هذا و ذاك مما يحيل جل الأمر ألى غلوتية صعبة الرموز
    و عويصة على التفسير.

    ولأنا نعتقد أن ما أمامنا من مشكلات لا تحل باطروحات تغيير (النظام الدكتاتورى)، و (أعادة الديمقراطية)، نبد مشروع (الغلوتيات) هذة:

    الغلوتية الأولى:

    من يستطيع أن يعرف ، أن السيد أبن السيد، حفيد السيد، والى العباس.
    أصيل أبن اصيل، جدة القريب أقطاعى عجيب، و جدة البعيد أماما شديد
    فصيح اللسان ، و شديد البيان ،
    حديثة كثير، وقولة مثير،
    كلماتة مرصوصة، سلسة مسجوعة
    أقوالة حكم، للعقول واصلة و للنفوس شافية
    مجتهد حصيف، و رصين شريف
    موسوعى المسالك، وذو علم بالمخارج
    يفهم فى العلوم، والطب و الكجور. يحسن من الرياضة البولو و العبادة
    وفى فقة الذكور لا يضارعة أعتى كدندور
    و فى الطبخ لة حديث، وفى اللوغرثمات والفلك، وعلم النفس و الغناء والطرب...لة حديث.
    تاريخة البعيد، معقد شديد،
    وتاريخة القريب، يأتى من بعييييييييد:

    عاشق ولهان ، بالسلطة هيمان
    لم يوقف الحروب
    و الرق والمجاعة
    للقتل مؤيدا،
    بقناطير من ذهب مزودا
    تجمعها النساء من الحلى و الكساء

    يهرب السيد من السجن، ينضم السيد للمعارضة، ثم يعارض السيد النظام الدكتاتورى، ثم يترك الرجل المعارضة ، ينشق حزبة الى نضفين ، الأول مع الدكتاتورية ، والتانى ليس مع المعارضة، و لكنة ليس ضد الدكتاتورية ، ويقود المعارضة، يتصالح السيد مع حليفة و نسيبة. و يتخاصم السيد مع الحكومة، يبصم السيد العهود مع الذئاب والحمام، والتجار و الأصنام ، ويعود السيد زعيما للمعارضة ولكنة ضد المتعارضين، يبصم معهم العقود والعهود( تانى) ولكنة ضد المتعارضبن(تانى) يصول ويجول البلاد ، وعند المخاض يلد التراب.

    يصل السيد رحمة ولو كانوا من القاتلين، ويعدل بين اهلة المثنى فهو رحيم حكيم .

    مــــن هـــــــــو الملـهـــــــم المعصم؟
    و ماهـــــــو فاعـــلا بمعـــــول هدمــــــــة القــــــديم؟
    (ذاك المعول الذى نفد وقودة)


    ونواصل
                  

07-06-2003, 04:00 AM

حسن الجزولي
<aحسن الجزولي
تاريخ التسجيل: 12-05-2002
مجموع المشاركات: 1241

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم! (Re: Roada)

    رودا
    قيل ايضا ان اهل السودان يمشون نحو المجد فى شكل دائره ,, ثم ازيدك علما انه قيل ان السودان هو بلد المستقبل .. وهكذا سيبقى دائما .. فما اشقانا بوطن كهذا ,, ولكن ليس باليد حيلة ..( فليس من وطن غير هذا) كما يقول شاعرنا النابض محمد المكى ابراهيم ,,وهو القائل ايضا :- (لاانتمى اليك ابدا.. ولا اطيق تخليا) ..

    الاخت رودا

    صوب اى الجهات هوالملاذ اذن؟! ,, بالله عيك قولى .. او اجيزى !! ,, فهل بلاد الواقواق

    cuckoo land

    كما عرفها استاذنا( منصور خالد) هى الانسب لنا ام الى اين نطير, ان

    لم تطر عيشتنا بعد

    فما اترحنا

    تحياتى
                  

07-06-2003, 10:56 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم! (Re: Roada)

    شكرا يا رودا وحسن


    أبو فاطمة سأل هنا أسئلة جميلة أرجو نقل كتابة توقعاتكم هناك..

    هل سيتحقق السلام في السودان

    حتى لا يعيد التاريخ نفسه.. فإنه معروف أن كل تجربة لا تورث حكمة تكرر نفسها..

    أزمة السودان في مثقفيه وأكاديمييه بأكثر منها في حكامه..

    لكن السايقة واصلة

    واصلي يا رودا
                  

07-06-2003, 02:30 PM

alsngaq
<aalsngaq
تاريخ التسجيل: 04-27-2002
مجموع المشاركات: 2389

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم! (Re: Roada)


    الأخ ياسر تحياتي

    مشتاقين والله

    ولكن عفوا أي تاريخ هذا الذي لا يعيد نفسه؟؟

    قد لا يكون يعيد نفسه فعلا تعرف لماذا؟ لأنه ماثل أمامنا إلى الآن
    ماثل بتلك الاسماء التي كانت عقول مفكره لحكومات جعلت هذا
    الشعب يعاني يوما بعد يوم . هذا الاسماء ان لم تذهب فلن ننعم بسلام
    فالسلام لا يأتي على أيادي أمثال هؤلاء بائعي الضمير و المبادئ
    وحينما يذهبوا سوف يكون لنا لقاء مع سلام حقيقي ولن يعيد التاريخ
    نفسه فعلا.

                  

07-09-2003, 06:06 PM

Roada


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم! (Re: Roada)

    شكرا للمشاركة
                  

07-09-2003, 06:07 PM

Roada


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم! (Re: Roada)

    بين اليمين و اليسار... وسط!


    لأتزال تعبيرات اليمين و اليسار مستتخدمة بكثافة فى لغتنا السياسية. أطال اللة فى عمر (فرنسا).

    فمن مواقع مقاعد أعضاء الجمعية الاساسية الفرنسية صدرت لنا فرنسا هذة التعبيرات التى تعنى و ترمز الى ما يتبناة الناس من مواقف و أنتماءات سياسية، بل و (حياتية) فى بعض الأحيان!

    يأتى ملاك الأرض من منطقة (جيروند) الزراعية، و منصة الجمعية الأساسية أمامهم...يجلسون على يمينها.
    هؤلاء( الجيرونديين) أصحاب (أطيان) ملاك أراضى، يدفعون الضرائب بسخاء لدعم الملكية ، مصالحهم تتفق مع الملكية، و أيضا تتفق مصالحهم مع معارضة تدخل اللبراليين و الدولة فى شئؤن العباد. و قد كان ملاك الأراضى هؤلاء يظلمون العمال الزراعيين، و بالتالى يخشونهم، و تتضارب المصالح بينهما. و لأنهم كانو يجلسون يمين المنصة سميو باليمينيين.

    و لا يزال تعبير (اليمينين) يدل على أعداء العباد، و التقدم.

    و اعلى منصة الجمعية الأساسية، أحتل المقاعد المثقفين الثوريين، أصحاب المهن و صغار المنتجين. و سموهم ب(المونتانى) ولأنهم كانوا أعلى القاعة و من المنصة... يبدو كانهم يجلسون على جبل. و لانهم أيضا يتخذون موقع يسار المنصة فى جلوسهم، أطلق عليهم وصف (اليساريين). و مواقف هؤلاء كانت دائما مع التغيير، و ضد الملاك،
    و منحازة للعاديين و المقهورين من العباد.

    و لا تزال كلمة يسار(قديم أو جديد) ، تدل على مواقف كل من أنحاز لقضايا شعبة.

    بين أعلى القاعة و مقدمتها كانت مقاعد الوسط. يجلس فى هذة المقاعد المحايدين، (المؤمنين باضعف الأيمان)
    المترددين، وفاقدى الملامح المتميزة، الأنتهازيين. كانودائما كلأرض المسطحة فى مواقفهم،
    اذ لا موقف محدد لهم فهم ليسوا مع هذا أو ذاك، و لكن مع الأثنين فى الوقت نفسة....
    أطلق عليهم حينذاك (البلان) المسطحون.

    كان طرفى اليمين و اليسار يختلفون و بعضهم البعض فى كل شى، عدا فى السخرية من الوسطيون هؤلاء.
    أتفق أهل اليمين و اليسار فى تسميتهم ب(المارا) أو المستنقع، لما يحملو و المستنقع من خصائص و تشابة.
    و لا تزال السطحية و الركود و الرائحة الكريهة و المرض أوصاف تعبر بصدق عميق على المواقف
    المحايدة و المترددة و الأنتهازية الى يومنا هذان بل و الى يوم الدين!

    الغلوتية الثانية:

    من اليمين و من اليسار و من الوسط؟

    الغلوتية الثانية للأكثر ذكاءا:

    اليمين ... والقاتل الأكثر يمينية .
    اليمين...و اللص الأكثر رجعية .
    اامستنقعى ... والوسطى الأكثر صمتأ

    المقتول...و المقتول قد يقتل مرتين أو أكثر.

    هل اليمينى قليلا ...مثل الزى قتل أقل أو أكثر؟
    هل اليمينى قليلا ...مثل الذى سرق أقل أو كثيرا؟
    و هل المتفرج و الصامت يتساويان،؟
    هل الوسطى، المتفرج فى القتل شريكا للقاتل؟
    هل الوسطى، الصامت عن اللص شريكا فى السرقة؟

    هل الفرق بين هذا و ذاك، أو ذاك وهذا قرقا كميا أو نوعيا؟


    و نواصل...
                  

07-09-2003, 11:04 PM

فجراوى

تاريخ التسجيل: 08-29-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !غلوتية القاتل والمقتول و المتفرج، وجدل النوع و الكم! (Re: Roada)

    واصلى يارودا
    وماتنسى
    ناس الكفاح المسلح
    والفول المصلح
    وناس سيدى وسيدك
    وهى لله
    واصحاب الفتاوى

    سيبك من المتفرج وركزى على المقتول وكم من المرات سيقتل لاحقا,الصادق ما مهم الاهم الكاذب ابو حبلا طويل,اما القاتل
    ايدو لاحقه.والسرقه جهاد
    جدل النوع الكم وغنماية جدى الطاهر
    واصلى
    واصلى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de