تجار الحرب يظهرون علي الساحة ويدقون طبولها

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 10:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-02-2003, 10:23 PM

abdel abayazid
<aabdel abayazid
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 400

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تجار الحرب يظهرون علي الساحة ويدقون طبولها

    http://www.rayaam.net/araa1.html

    السيد علي اسماعيل العتباني ريئس تحرير الرأي العام
    سمح لنفسه بان يتكلم باسم الشماليين.
    حسب كل المصليين في مساجد العاصمة مع النظام ولا يريدون عاصمة علمانية.
    كما قراتم في كلمته
    انه ياجج وبانفعال لنار الحرب ويدعو الجماهير ان تثور
    ضد اعلان القاهرة.
    بمقاله هذا قد اساء لكل الدول العربية فان اغلبها علماني فهل يستطيع ان يقول انهم ليسوا مسلمين.
    ذكر في المقال اعلاه ان علمانية العاصمة تعني وجود الدعارة ونوادي الشواذ جنسيا وكان العلمانية هذه تعني
    الانحلال والتحلل.
                  

06-02-2003, 10:39 PM

waleed500
<awaleed500
تاريخ التسجيل: 02-13-2002
مجموع المشاركات: 6653

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجار الحرب يظهرون علي الساحة ويدقون طبولها (Re: abdel abayazid)

    abdel abayazid
    تحياتى
    على حسب علمى اعلان القاهره وعلى حسب ردود السيدين الميرغنى والمهدى بينفى الدعوه لعاصمه علمانيه انما بيدعو لعاصمه قوميه

    وشايفك اوردتا كلام مهم جدا ماهى الدول العربيه العلمانيه ده سوال السوال التانى العلمانيه فى مفهومك شنو؟؟؟؟؟
    ثالثا انت بتحلم بعاصمه علمانيه؟؟؟


    @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

    بقلم علي اسماعيل العتباني
    ... لقد تكلمنا من قبل كثيراً عن حزب «المخربين» أو حزب «المطرشقاتية» أو «المبوظاتية» وتوقعنا أن يكون لهم دور كبير في مقبل الأيام في تخريب وهدم وضعضعة اتفاقية السلام.. ولكن ما حدث فاق ظننا إذ كنا نتوقع أن يكون «المبوظاتية» الذين يتربصون الدوائر باتفاقية السلام والذين لا يريدون للسودان استقراراً سياسياً ولا يريدون سلاماً اجتماعياً عادلاً أن يبرز هؤلاء «المبوظاتية» من الصف الثاني أو الثالث أو حتى من قيادات الصف الأول من المعارضة ولكننا لم نظن أن تتواطأ القيادة السياسية العليا الممثلة في الحزب الاتحادي الديمقراطي وحزب الأمة والحركة الشعبية لتكون في قيادة خط تخريب اتفاقية السلام. نظراً لأن هذه القيادات ما برحوا يؤيدون تلك الاتفاقية ولأنهم باركوا توقيع الاتفاق الإطاري في «مشاكوس» وكانت روح الاتفاق الإطاري واضحة رغم أن بعض المراقبين سماها «تفاهماً» وآخرين سموها «صفقة» وسماها البعض «واقعية سياسية»..

    ولقد قام الاتفاق الإطاري في جوهره على قضيتين.. الأولى الشريعة في شمال السودان والقضية الثانية هي تقرير المصير بالنسبة الى جنوب السودان وما كان ذلك إلا لأن «الوسطاء» و«الشفعاء» انتهوا الى أن «الجدلية السياسية» تتدافع في اتجاهين هما مطالبة الجنوبيين بالانفصال ومطالبة أهل الشمال بالشريعة وتمسكهم بها.. فتم التوفيق بين هذين المطلبين أو الرهانين.. بين الذين يراهنون على الشريعة في الشمال والذين يراهنون على تقرير المصير والانفصال في الجنوب.. وفي هذا الإطار تم إعفاء الجنوب من تطبيق الشريعة وتم الاتفاق على أن تكون الحركة الشعبية هي المسؤولة عن الجنوب في الفترة الانتقالية ثم أدرجت أو ألحقت هوامش موازية للاتفاقية لما يسمى بالمناطق الثلاث، وتم التوقيع على اتفاقية جبال النوبة ولكل هذه الأسباب اندهشنا واستغربنا لما برز في اجتماع القاهرة الثلاثي.

    إندهشنا لاجتماع القاهرة واندهشنا للتهليل والتكبير اللذين لازما ذاك الاجتماع لأن روح ذاك الاجتماع لم يكن هناك ما يبررها أو يشفع لها خصوصاً وأن السيد الصادق المهدي قبل مغادرته للسودان أسر لبعض المسؤولين الحكوميين مخاوفه حول الترتيبات المتعلقة بالسودان وأن هناك خطراً كبيراً على الشريعة الاسلامية وعلى حركة الثقافة العربية الاسلامية وأن هجمة جون قرنق السياسية إنما هي هجمة على الثقافة العربية وأنه يخشى على السودان من الثنائى الممثل في السيد محمد عثمان الميرغني وجون قرنق والجهود الأمريكية والمباركة الاقليمية.

    الأمر الثاني أن السيد محمد عثمان الميرغني عندما تم التوقيع على اتفاق «مشاكوس» الإطاري كان من أول المباركين والمؤىدين.

    والأمر الثالث الذي أدهشنا ما هي حقيقة المقصود بهذا الاتفاق؟! المسنود «إقليمياً» ومن دولة معروفة.. هل المقصود به نسف اتفاق «مشاكوس».. واذا كان المقصود به هو تخريب اتفاق «مشاكوس» فما هو البديل؟.. هل هو العودة الى مراحل الحرب؟.. أم العودة الى مناقشة كل الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها؟.. أم أن المقصود من ذلك فتح الحوار حول هذه القضية انتظاراً لمفاجآت وتحسبات المستقبل؟!.

    ولكن دعونا نتحدث عن بيان «السيدين».. فهو يتحدث أن تكون الخرطوم عاصمة قومية وهي في عالم السياسة عبارة «حمّالة أوجه» يمكن أن تفهم بأن هنالك أقليات دينية موجودة بالعاصمة لها كنائسها ولها مناشطها ولا أحد يستهدف هذه التنظيمات أو كنائسها وقد نصت اتفاقية مشاكوس على صيانة وحماية حقوق الاقليات وهذه واحدة.. أما من ناحية أخرى فيمكن أن تفهم هذه العبارة أنها تدعو لأن تكون الخرطوم عاصمة علمانية ومعنى عاصمة علمانية هو فتح باب الجدل السياسي الذي ظل قائماً في السودان منذ منتصف الخمسينات ومنذ أن تكونت الجبهة الاسلامية للدستور الاسلامي ومنذ أن طرحت شعارات «الاسلام دين ودولة» وهي بهذا الفهم محاولة لتجاوز كل تاريخ الجدل السياسي في السودان الحديث وذلك الحراك الفكري والروحي والاجتماعي الذي تدافع على مسيرة خمسين سنة للحيلولة دون أن تصبح العاصمة مثلها ومثل باريس ولندن ونيويورك وغيرها في نواحيها الاخلاقية وعدم انضباطها الروحي والاجتماعي والقانوني والعرفي على خط الأخلاق واللوائح الاجتماعية المرتكزة على ثقافة وتقاليد وموروث وعادات راسخة بمثل ارتكازها على شريعة وأصول دينية مترسبة في وجدان الاغلبية المسلمة. وهذا الفهم أيضاً يشير الى أن تعود العاصمة الى ماكانت عليه أيام كتشنر وغردون وأيام ما بعد الاستقلال حيث تكون البارات والخمارات مفتوحة والبنوك الربوية مفتوحة وبيوت الدعارة والرذيلة مفتوحة ومحروسة بالقانون.. بل أن بعض العلمانيين يذهبون الى أبعد من ذلك ويريدون أن يأخذوا بمظاهر الحداثة بأن تكون هناك جمعيات للشواذ جنسياً وأن تكون هناك حرية للزواج المدني ولأن مصطلح العلمانية يفتح كل المنافذ والخيارات ليختلط الحابل بالنابل وتضيع كل الجهود في سبيل أن تكون هناك قوانين قائمة على قيم وثقافة دينية ولأن التجارب في السودان أثبتت أنه بغير ذلك عاش السودان في فوضى اجتماعية ساندتها فوضى سياسية أدت الى عدم الاستقرار منذ أن نال السودان استقلاله.

    كما أن معنى فرض العلمانية على الخرطوم هو إهمال وتجاوز رأي الأغلبية وإرادة الاغلبية.. والخرطوم الآن تحتضن ثلاثة آلاف مسجد وكل مسجد ينادي بالشريعة ويصلي به قرابة الخمسمائة شخص في أيام الجمع وهؤلاء المليون ونصف المليون شخص يمثلون بعض ملامح القوة الانتخابية في العاصمة وكلهم مع الشريعة الاسلامية سواء كان ذلك في زيجاتهم أو على مستوى التدرج العائلي أو السلوك الاجتماعي. فهل قصد بيان «السيدين» بالعاصمة القومية أنها عاصمة لقهر معتقدات الاغلبية وعاصمة لقهر قيم وآراء الاغلبية وتحييد الأغلبية لمصالح الأقلية والعلمانية والثقافة الواردة أو الغازية من واشنطن وموسكو فهل يقصدون ذلك؟ الأمر الآخر أنهم يتكلمون عن الأخوة الجنوبيين كأقلية فهل اشتكى لهم الجنوبيون عن وضعهم في العاصمة ومتى اشتكوا؟.. واذا كانوا يشتكون من وضعهم في العاصمة فلماذا جاءوا اليها ولماذا لم يذهبوا الى «المناطق المحررة» الواقعة تحت سيطرة جون قرنق مبشر العدالة والحريات والسودان الجديد.. ألم يقرأ «السيدان» في أجهزة الاعلام الغربية ممارسات الحركة الشعبية في مناطقها المحررة، ألم يقرأوا في أجهزة الاعلام الغربية ممارسات «لوردات» الحرب الميدانيين لحركة جون قرنق ولم يقرأوا عن شكوى المواطنين الذين يجبرون على العمل بالسخرة.. ألا يعلم السيدان عن قضية حقوق الإنسان للمواطن الجنوبي في مدن رمبيك وياي وطمبرة وسرسيو ويامبيو ومريدي ومندري وكبويتا ولماذا لم يذهب غالبية الأخوة الجنوبيين الذين استجاروا بالشمال الى تلك المدن الاستوائية التي تغنى بها الشعراء. أليس لأنها واقعة داخل نطاق المناطق المحررة؟!.. ولماذا انتشر الاخوة الجنوبيون في مدن الشمال في وادي حلفا والدامر وخشم القربة ودنقلا وأرض السكوت والمحس وهي مناطق الشريعة واختلطوا بإخوانهم الشماليين وتعلموا اللغة العربية وأصبحت أشواقهم في اتجاه التكامل والتناصر واتجاه الإخاء والتعايش. كما أن هنالك ملاحظة مهمة تشير الى أن الهجرة الجنوبية الى الشمال اختلفت حتى عن هجرة غرب افريقيا القديمة الى شمال السودان فهي حينما جاءت الى شمال السودان وكان عمادها من قبائل «الفولاني» لم يختلطوا بالناس بل أقاموا «بالكمبو» والكمبو كان في ثقافة المجتمع السوداني منطقة معزولة لا يذهب إليها الناس ولا يختلطون بأهلها.. لكن الجنوبيين الذين توطنوا في العاصمة لا يقيمون في مناطق معزولة وإنما يتداخلون مع مجتمعات الشمال ويقيمون في المدينة وقد ثبت أنهم مستقرون ويتملكون فهناك خمسمائة ألف أسرة جنوبية مالكة لمنازلها في الخرطوم وحدها ولم تشتك أنها تفتقر الى «الويسكي» أو «الكونياك» أو «الجن» أو «العرقي»، بل أن القلة الذين يقولون إنهم يفتقرون إنما هم مافيا الفنادق ولوردات الحرب الذين يقتلهم الترف وأصبحوا لا يستطيعون النوم إلا على مؤثرات هذه المخدرات والمسكرات.

    وليس ما ينقص الجنوبيين أو الأقليات هي المراقص والبارات أو الخمارات أو جمعيات الشذوذ الجنسي أو بيوت الدعارة أو القروض الربوية أو غيرها وإنما تنقصهم الصحة والتعليم وتنقصهم المواصلات والاتصالات وتنقصهم الزراعة وتنقصهم ضروريات الحياة الكريمة من مأكل وملبس وحد الكفاف في الحياة الكريمة المرضية.

    ولكن المترفين الذين يريدون اللعب بالسياسة في الحلقة «الدولارية» وتجار الحروب الذين يحصدون ثمارها هم الذين يتاجرون باسم الجنوب وباسم الثقافة الجنوبية وما نراه أن «بيان» اجتماع القاهرة هو محاولة رخيصة لنسف اتفاقية السلام فهل «أمريكا» الراعية لهذا الاتفاق على استعداد لمجاراة هؤلاء الناس مع القوى الاقليمية التي استضافتهم والتي قدمت عربون نسف وتخريب هذا الاتفاق وهذه واحدة.

    أما المسألة الثانية فأين هو الشارع الاسلامي وهل سيقبل بذلك؟! لقد رأينا النبي «صلى الله عليه وسلم» بعد عام الحديبية وحينما دخل مكة كيف اتجه اليه المسلمون قائلين أنظر الى هؤلاء الناس الذين هدتهم الحُمّي والأمراض فنصح الرسول الكريم صلوات الله وتسليمه عليه المسلمين «بالرّمل» والرمل هو الجري مع الهتاف.. فكانت أول تظاهرات في تاريخ الحركة الاسلامية والثقافة الاسلامية والتاريخ الاسلامي. إذاً المطلوب الآن من الحركة الاسلامية هو «الرّمل» ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليري «السادة الثلاثة» «ومن ساندهم» من نفسه قوة وصلابة.. فإذا كانت مظاهرة «أمان السودان» تلك الهبّة المليونية التي لوّحت بالقوة والتي نادت بثورة المصاحف والتي دعت الطيور الهجوع الى أعشاشها قد ردّت للشارع الاسلامي اعتباره في فترة ما بعد الانتفاضة فالآن فإن بيان القاهرة دعوة مجانية للشارع الاسلامي للانتفاض على كل من يحاول تجاوز الشريعة وينتفض على كل من يحاول أن يتاجر باسم الشريعة ودعوة الى «أمان السودان» آخر للسلام.. ولحماية مسيرة السلام.

    والآن خرطوم ما بعد الانقاذ تختلف عن خرطوم ما بعد الاستقلال وليست تلك الخرطوم التي كانت ترفرف فيها رايات «الأنادي» و«الخمّارات» ورايات الاحزاب العلمانية.. الآن الخرطوم أصبحت عاصمة مجتمعية إسلامية يمثلها الشباب المجاهد والمرأة المجاهدة والأسر المجاهدة والمثقفون المجاهدون وطلاب الحقائق سيكونون نواة لأكبر تكتل إسلامي اذا انطلقت صيحة «وا إسلاماه».. فهل يريد «السادة الثلاثة» فعلاً أن تنطلق صيحة «وا إسلاماه» في هذا الظرف العصيب الذي قدمت فيه الحركة الاسلامية تنازلات كثيرة.. والذي قبل فيه الشباب الاسلامي على مضض تسويات «مشاكوس» التي تنادى فيها الاسلاميون أن قدموا التنازلات من أجل الاستقرار ومن أجل الوحدة ومن أجل المصلحة الوطنية.. ولكن هل يمكن أن تنتهي التنازلات الى إنزلاقات؟!!.

    إن ما يطالب به «السادة الثلاثة» هو انزلاق كبير.. إنزلاق عن الوطنية.. وانزلاق عن الروح الاسلامية.. وانزلاق عن مقتضيات الجغرافية السياسية.. وما نعتقده أنهم يريدون أن يشقوا الصف الاجتماعي ويريدون أن يشقوا الجبهة الوطنية الداخلية.. ويريدون أن يعودوا الى مربع الاستقطاب.. ومربع المجابهة.. ومربع المنازلة.. ولكن لن يُمنحوا هذه الفرصة لأن الشعب أجمع على السلام وأجمع على تجاوز العناصر الانعزالية.. وأجمع على أن تظل الخرطوم - التي ستكون في عام 2005م عاصمة للثقافة العربية - عاصمة للسودان الموحد القوي - ولعل الخرطوم موعودة في العام القادم بالاحتفال بمناسبة مرور خمسمائة عام على قيام أول دولة إسلامية في السودان وهي الدولة السنارية فهل يمكن بين هذين الاحتفالين أن يحدث انزلاق سياسي كبير وانتكاسة لعملية السلام وتعود الخرطوم عاصمة للمترفين الذين يريدونها «مأخورة» في حجم السودان ويريدونها «إنداية» كبيرة.. كلا ثم كلا وليس هنالك فرصة للمخربين والمجترئين.. الذين يحاولون اللعب بالسياسة دون الاستناد الى مرجعيات.

    (عدل بواسطة waleed500 on 06-02-2003, 10:47 PM)
    (عدل بواسطة waleed500 on 06-02-2003, 10:59 PM)

                  

06-02-2003, 11:21 PM

abdel abayazid
<aabdel abayazid
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 400

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجار الحرب يظهرون علي الساحة ويدقون طبولها (Re: waleed500)

    الاخ وليد500
    سلام
    اولا اذا قلنا عاصمة قومية هذا يعني ان كل المواطنين يعاملوا فيها علي حسب مواطنتهم يعني لاتستطيع ان تفرق
    فيها بين احد واخيه في المواطنة.
    عن العلمانية هي بكل الاحوال لاتعني ما رمي اليه كاتب المقال ولاتدعو لها.
    شخصيا انا سوداني وارفض فرض اي قوانين تفرق بيني وبقية ابناء الوطن نسبة لاعتقادهم الديني او عدم اعتقادهم.
    مصر
    ليبيا
    الاردن
    الامارات
    اليمن
    البحرين
    الكويت
    قطر
    سلطنة عمان
    لبنان
    سوريا
    والبقية


    ////////////////////////////////////////////////////////
    فيمكن أن تفهم هذه العبارة أنها تدعو لأن تكون الخرطوم عاصمة علمانية ومعنى عاصمة علمانية هو فتح باب الجدل
    //////////////////////////////////////////////////////////

    الكلام اعلاه لم اتي به انا بل انه كلمات صاحب المقال
                  

06-02-2003, 11:28 PM

abdel abayazid
<aabdel abayazid
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 400

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجار الحرب يظهرون علي الساحة ويدقون طبولها (Re: abdel abayazid)

    وفي هذا السياق اود ان انتهز سانحة منبر مؤتمركم هذا لاوضح انني [عندما اقول ان وحدة السودان لايمكن ان تقوم على معياري العروبة والاسلام وحدهما فانني لست ضد العروبة ولا الاسلام فانا لست ضد العرب ابداً فكثير من مواطني من اصول عربية·
    وانا لست ضد الاسلام والمسلمين فكثير من مواطني من المسلمين اود ان اؤكد بانني للجميع·· للعرب والافارقة والمسلمين والمسيحيين ولجميع السودانيين بغض النظر عن اديانهم واعراقهم وقبائلهم وانواعهم لدينا في الحركة والجيش الشعبي لتحرير السودان كثير من العرب والمسلمين ولايمكن ان اكون ضد اعضاء حركتي لانني لم اشجعهم على الانضمام للحركة والجيش الشعبي في المقام الاول
    ·
    السادة اعضاء المؤتمر المهيب انني اتحدث بصراحة شديدة انني اقول الحقيقة فقط والحقيقة البسيطة هي ان السودان بلدنا جميعا بكل قومياتنا وادياننا وثقافاتنا رجالا ونساء والحقيقة البسيطة الواضحة هي ان بلدنا يمكن ان يكون موحدا وان يظل موحدا اذا قبلنا حقيقة التنوع هذه كاساس للوحدة[



    كلمة د جون قرنق التي ارسلها لحزب الامة بمناسبة مؤتمره
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de