|
في رثاء قصة قصيرة؛؛؛
|
سلام... ليلة القامرة و ما أدراك ما القامرة..يوم يزف الموت نفسه.. علي ألسنة كارهيه.. البني ادم صافي النيه... في رثاء قصة قصيرة،سميتها مجذوب؛؛ ...وانها لممتدة دومآ.تشق طقوس حياتنا والموت. والأرض تحضن بذرة الامكان.... يارباه؛ ما أبقاك ياأرض،انتخبتك مغذلآ للحب والأشعار....والحقب الجديدة. علكت الصبر.لحظة أن ات وألقاك.جوعآ..قلقآ..علمآ.. سياسة وهمآ..حتي انبسط في أشيبان؛؛ أحدهما، انفرد بي جانبآ.حدثني عن بياضي.رجلآ يتلقي الفجيعة واقفآ.لله راجع.لايخنع؛ قلت اذن... ولم أكن أدري تمهيده للخبر؛؛؛ لعنت ـ في سري ـ كل مبعوثي الحكومة. أعلنته رمزآ للسوء.يثقب الطمأنينة ويزيح عنك الستار يجعلك عاريآ بلا تفاصيل.ولم أعد أراه.....رغبة؛؛ ثانيهما، حاد مسافة عني و انعزل.اندهش البيننا. ظننته نصآ نقديآ يكتبه.قصة قصيرة يحبك قانونها الداخلي أوـ بتبرير باخوسي ـ يطهو علي نار هادئة بروستريكا تخصه. عشقته و البيننا،صديقآ أشتهيه حيثما كان ووقتما أريد... ولم أعد أراه......عنوة؛؛؛ أقصيت الأول،فامتد غياب الثاني... غطاني ومسخني ببهتان الأشياء،كماء ينغمر،يفضي خاصيته علي مجراه،لا طعم..لا لون ...ولا رائحة. ملوحة بطعم الدمع تلسع كل من تدعوه سودانيته بالتفوه..ده حال الدنيا.البركة فيكم والدوام لله.. علي حواف صدقة جارية،مازلت أضجر بالسؤال..ولا اجابة غير عضة كلب المولد والقدر الرسم تفاصيلك.. طرق لا يخمد.يتقافز،كالحيرة علي جبينك.يشد عليك عصب الحياة ولا يقطعه..يبقيك مشدوهآ بلا ملامح...وكان هذا الحوار... قلت/هل أغراك غياب الشمس فينا،أم استفز فيك التوهج؟ رددت بالنيابة عنه، وقلت/ للأرض حقها في مغادرة نقد.. ول نقد حقه في مغادرة الرطوبة صوب الاخر المشع... يتبلد ذهني. اخذآ من معين الفقه..فقه المؤامرة والخسة، أقول/لجسدك وظيفة أخري غير تقديم الخدمات وممارسة التعب؟ نفض غباره .. وها أنا بجسدي أنطرح،لأضمد جراح أرضك العطشي،تشققات و متاهة صعبة الطلاسم، حزينة بلا حل. جريحة بلا مشروع اندمال؛؛؛ وخرجنا... بثقافة الفقر مزهوين.متشابكي الأيدي متناغمين.غزل صباحي يحملنا ونحمله...طرق يعلن ثورة الموت والغيرة.. نحيب. غربان ادمية..لابسي الكفن..متصيدي الأجر الالهي..لاعبي الكورة..كاتبي الشعر..مدمني البنقو والسياسة..أمي والكل.. ولا أرغب الفكاك منه ومن حلمي... فأن يأسرك معني ما،هو أن تجعل من اثار قيده،خطوطآ تحكي بلذة،تعاطيها لجزر التواصل.من هاجس كشك الليمون وحتي تجاعيد هم الحاكم،مرورآ بأرق الأشياء الخاصة جدآ... انه ضنك الحياة؛؛ له معني كما الموت تمامآ.به يتأسس فعل الضم والاحتضان.. وبالرغم... يبقي الرحيل معينآ من القلق.يقتاتك بغتة.ترابي هو، يدمن المداهمة تحت وهم الضرورة... لم يكن رحيلآ، كان جنونآ مارسته،تماسيت معه. به تواصلت وتثاقفت معه.نظمته واستقيت منه جمال معدوم وروعة منفية؛؛ فاقت الذاكرة من غيبوبتها..أتذكرك أكثر وأكثر..أمقت البعد ولا أقدر علي زحه..أرتبك..أخوووووور..أتصبب عرقآ..يدق قلبي..أخاف أن أخاف..أحتاجك ولا أجدك..أتصبر بالمعوذتين وأقول هل من مزيد..يستجيب الاله..يطمئن قلبي أقول هامسآـ ولكن..من يكاتفني ويربت؟ من يتعاطي معي الآن أصل الحكاية؟ وقد أدمنتك شهقة و زفيرآ؛؛؛؛ أدعو لك بالرحمة.ولي الأرض وحبلها السري.. و سلام لكل الحاصروك عشية الوعد الأخير...
|
|
|
|
|
|