|
Re: لـم يغـزو جمالـه تأمـل طـرف (Re: dreams)
|
يا دريمز البورد الليموني
ما هذه اللغة (النابضة) باستنطاق الحس الراقي ، و (أنسنة) الذي ليس بجوفه كبد رطب ؟
ظلت الشمس تبحلق برأسها في بعض المدى و أقدامها لا زالت مغروسةً في بقايا الليل ... ارتفعت الشمس مجدداً بعد أن أكملت حكَّ قدميها
( دريمز) سودانيس أون لاين ، 27 أبريل 2003
تمرّغت الخرطوم في ظل التراب ، تمطّت ، فردت ساعديها و تثاءبت عميقاً مستنشقةّ عبير القرون .. ثم مسحت عينيها : اليسرى بضفة النيل الأزرق ، و اليمنى بضفة الأبيض - منديليها الأبديين- ثم فتحتهما و تأملت نفسها في مرآتها
(أبكر آدم إسماعيل) رواية الضفة الأخرى ، صفحة 9
ترى ، ما سر العلاقة بين شمس دريمز ، و خرطوم أبكر ؟
لكما الود حيثما حللتما
منوت الشمسخرطومي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لـم يغـزو جمالـه تأمـل طـرف (Re: منوت)
|
منوت الليمونى
هى علاقة شوق الخرطوم لشمس ملونة تحمل كل المعانى بجانب الحرقة
وعلاقة حيرة شمس الخرطوم من جمال يتدفق فيها وعيون تتأمل ولكنها لا ترى
وفى كل
احساس بالجمال
تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لـم يغـزو جمالـه تأمـل طـرف (Re: dreams)
|
تحياتى لك يادريمز
أقلقها الانتظار .. ظلت تهيم بين الخوف والرجاء .. خوف من المجهول ..ورجاء بالوصول ..و.. ذابت فى لحظة بين السحب ..رسمت وجه حبيبها على الزجاج البلورى الملون ..فشكلت برموشها ألوان العشق القزحية.. و..رنت الى نفسها الخجولة .. ثم افاقت فجأة حينما سمعت همسا ينبهها بأن الحبيب قد هبط بسلام إلى ارض الأحلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لـم يغـزو جمالـه تأمـل طـرف (Re: cola)
|
cola
حيث تنتظره هى
فى كفها الايمن كوب به رشفة واحدة من اكسير عطائها لا يشربه سواه
فى كفها الايسر باقة من معانى واغنيات ادخرتها له وهى ترسم فى رحيقها ملامحه
تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لـم يغـزو جمالـه تأمـل طـرف (Re: dreams)
|
إني أجعلهم يحسونني
أنا الحلم
و أحسهم
جميل أن نحس بعضنا و نتعامل دونما قيود الزمان و المكان و الحيز الفيزيائي
دوما نكون أصدق عنما نتبع درب إحساساتنا
تسلمي يا مشرع الحلم الفسيح
| |
|
|
|
|
|
|
|