موقف الحزب الشيوعي من حرب العراق

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 10:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-04-2003, 01:42 PM

abdel abayazid
<aabdel abayazid
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 400

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
موقف الحزب الشيوعي من حرب العراق

    ..



    اهل مكة ادري بشعابها

    الحزب الشيوعي العراقي اختلف مع الفصايل العراقية التي تنادي بدخول القوات الامريكية الي العراق ولفداحة نظام صدام اختار هولاءاعني تجمع المعارضة ان يستعمروا من جديد ولايكونوا تحت حكم دكتاتور صلف مثل صدام واختلف معهم الحزب الشيوعي العراقي واليكم رائه في لقاء مع سكرتير لجنته المركزية اللقاء منقول عن موقع الحزب الشيوعي العراقي



    موفد الاتحاد من شقلاوه )سوران الداودي(

    في مدينة شقلاوه اجرت صحيفة الاتحاد)الصحيفة المركزية للاتحاد الوطني الكردستاني( لقاءً مع الرفيق حميد مجيد موسى سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، تحدث خلاله عن الاوضاع المستجدة على الساحة السياسية العراقية وتناول ايضا مسألة التغيير وموقف الحزب الشيوعي العراقي منه. بداية سألناه:

    *كيف تنظرون الى مسألة التغيير في العراق؟

    -القضية التي نواجهها هي قضيتنا اولا، واستحقاق التغيير قديم وليس بالمهمة الجديدة، النظام الدكتاتوري ارتكب جرائم بحيث لم يبق أي مجال للتهاون وان الحل الجذري لمعاناة العراقيين يكمن في التغيير، اطراف المعارضة ناقشت هذه المسائل منذ زمن بعيد وتوصلت الى قواسم مشتركة غير قليلة تؤهلها لبناء وحدتها لكن هناك جملة من التأثيرات والعوامل حالت دون تحقيق هذه الوحدة في اوقات سابقة وتركت بصماتها على شكل وطريقة هذه الوحدة وما زلنا نعاني منها, نحن كما تعرفون لم نشارك في اجتماع المعارضة في لندن وكانت لنا اسبابنا التي لا يمكن تفسيرها بانها موقف سلبـي او انعزالي من الحزب الشيوعي العراقي الذي كان دائما من المبادرين والمتحمسين والجادين في توحيد المعارضة وتفعيل وحدتها، لكننا كنا نرى الطريق الى الوحدة غير الطريق التي ارتأتها الفصائل الاخرى المشاركة في مؤتمر لندن، والخلاف هنا قطعا لا يتعلق بضرورة التغيير من عدمه، الحزب الشيوعي من القوى التي تؤمن بقناعة تامة بضرورة التغيير وضرورة الخلاص من الدكتاتور وضرورة اقامة عراق ديموقراطي تعددي برلماني فيدرالي موحد، الاختلاف نشأ حول كيف وبأي طريقة يجري التغيير, نحن كنا وما زلنا نعتقد ان صاحب المصلحة والقوة الاساسية المؤهلة لاجراء التغيير الذي يضمن الديموقراطية والفيدرالية للشعب العراقي ومصلحتهم هو الاعتماد على قوة الشعب نفسه وقيادة المعارضة الموحدة وبالاستناد الى دعم دولي شرعي وفق قرارات الامم المتحدة بمعنى اننا مقتنعون بالتغيير ونناضل من اجله ونؤمن عن قناعة بحاجة الاسناد الدولي وليس كما يجري احيانا تصويرنا على اننا نرفض الدعم الدولي، نحن نريد الدعم الدولي لكننا نريده ان يكون شرعيا، نريده يحترم استقلالية قرار المعارضة العراقية الوطنية هذا ما نسعى اليه الآن ونحن نواجه حالة معقدة تطرح على الساحة مجموعة افكار وتصورات عن عملية التغيير الطاغي الآن هو التغيير عبر الحرب عبر التدخل العسكري للولايات المتحدة الاميركية، نحن نرى ان التغيير عبر الحرب هو اسوأ الخيارات وهذا لا يعني اننا نطلب تأجيل الحرب لأن الحرب ان قامت فهي ليست استجابة لطلب العراقيين وليست من اجل سواد عيون العراقيين انما هي تنبع من مصالح معينة خاصة للادارة الاميركية ذات بعد عراقي واقليمي وعالمي, الحرب ستعني الدمار والخراب في البلد ولا يمكن ان تاتي بالديموقراطية, للحرب منطقها وللحرب احكامها، الحرب لا يمكن القبول بها من الناحية المبدئية والاخلاقية اذا نحن نبحث عن خيارات اخرى ليست اقل اهمية وبحاجة الى دعم دولي مثلا تفعيل القرار "688" سيعني حقا وفعلا زعزعة اركان الدكتاتورية وحرمانها على القمع والارهاب واتاحة الفرصة للقوى الوطنية العراقية المعارضة بمختلف احزابها وقومياتها وأديانها ان تأخذ هي على عاتقها مهمة التغيير حتى عبر انتخابات واشراف الامم المتحدة وبذلك يمكن حماية البلد من الكارثة الدعم الدولي يمكن ان يتحقق حتى بدون الحرب، مثلا هذا الجهد الذي يبذل وهذا الضغط الذي يمارس في تطبيق القرار 1441 لو مورس لتطبيق القرار "688" لكانت اوضاع البلد بشكل آخر وهذا القرار موجود منذ اكثر من "12" سنة اذا الحديث يجري ويتركز على آلية التركيز وعملية التغيير، فنحن لا نرى انه من الصواب ان نكتفي فقط بالحديث عن ضرورة التغيير وعما بعد التغيير ونترك عملية آلية التغيير الذي سيعتمد عليه ايضا الكثير من الامور والترتيبات المرتبطة بمرحلة ما بعد التغيير ونحن ازاء قضية تغلي واتمنى على المجتمعين في المعارضة العراقية ان يتخذوا قرارا حازما واضحا في التأكيد على رفض الاحتلال والحكم العسكري واتاحة الفرصة للعراقيين ان يتحكموا بمصير بلدهم دون ان يعنى ذلك اطلاقا تجاهل مصالح الآخرين
                  

03-30-2003, 09:58 PM

abdel abayazid
<aabdel abayazid
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 400

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقف الحزب الشيوعي من حرب العراق (Re: abdel abayazid)

    بيـــــان
    في الذكرى التاسعة والستين
    لميلاد الحزب الشيوعي العراقي


    تحل في الحادي والثلاثين من آذار الجاري، الذكرى التاسعة والستون لنشوء حزبنا الشيوعي العراقي.

    ففي اليوم المذكور من سنة 1934، رأى النور على يد مجموعة من الرواد الوطنيين المناضلين أول تنظيم ماركسي في العراق: " لجنة مكافحة الاستعمار والاستثمار" و بعد نحو سنة من ذلك، تم تغيير الاسم الى " الحزب الشيوعي العراقي".

    ومنذ ذلك الحين والحزب منغمر في كفاح لم ينقطع، مفعم بنكران الذات والتضحية، ضد الاستعمار والانتداب والوصاية، ومن أجل قضايا الشعب والوطن العادلة، وفي القلب منها قضية الجماهير الكادحة. كفاح من أجل الحرية للشعب واستقلال البلاد وتحررها السياسي والاقتصادي وضمان حقوق القوميات، خصوصاً الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، بما فيها حقه في تقرير مصيره بنفسه، وفي سبيل الديمقراطية والسلم. الى جانب النضال لنيل المساواة والعدالة والتقدم الاجتماعي، والتبشير بالأفكار والمثل الاشتراكية، وتحقيق الرفاه والسعادة للشعب، والوقوف الى جانب الشعوب، لا سيما الشعب الفلسطيني وبقية الشعوب العربية، وقضايا تحررها واستقلالها وتقدمها، والتضامن العربي من أجل تحقيق أهدافها هذه، والانتصار لسائر الشعوب المكافحة ضد الاستعمار ومن أجل الحرية والاستقلال.

    وفي هذه المسيرة الكفاحية المديدة، خاض الحزب الشيوعي العراقي معارك وطنية وطبقية مجيدة، هي من التراث الخالد لشعبنا، وستبقى حافزاً ومعيناً لنضاله اللاحق في سبيل أهدافه المشروعة.

    وحفلت تلك المعارك بكواكب المناضلين الشيوعيين من العرب والكرد والتركمان والكلدو آشوريين، وأخوتهم من الوطنيين والديمقراطيين الاخرين، الذين ضحوا بأرواحهم الغالية في سبيل حرية الوطن وسعادة الشعب.



    وحين نتوقف اليوم، في هذه الظروف، عند ذكرى تأسيس حزبنا، فلكي نستلهم العبر والدروس من نضاله وتجربته السياسية المتنوعة الاوجه، والواسعة والعميقة، خلال معاينتنا الواقع الراهن، وسعينا لمساعدة جماهير شعبنا على ادراك جوهر ما يتعلق بها مما يدور ويجري في الوطن وخارجه، وعلى تدقيق توجهها وتكوين موقفها، ولتمكين الحزب من ارشاد منظماته ورفاقه في شأن التعامل مع المستجدات، التي تلاحق جماهير شعبنا بكوارثها وبلاياها، وفي شأن تحديد آفاق المستقبل.

    وانطلاقاً من خِبر الحزب هذه ودروس نضاله نجد من الواجب التشديد على الثقة بالنفس وبالشعب، وعلى نبذ اليأس، وعدم الاستسلام لـ" القدر" مهما امتدت قسوة الواقع وطالت، والتطلع الى المستقبل بيقين راسخ من ان قضية الشعب ستتكلل بالظفر.

    وفي الوقت نفسه تبرز ضرورة :

    * الاعتماد على جماهير الشعب والدفاع عن مصالحها وحقوقها، وهي صاحبة المصلحة الحقيقية في تغيير الواقع والقضاء على هياكل الاستبداد والظلم والتخلف، وبناء دولة الديمقراطية والقانون والتقدم الاجتماعي.

    * الركون الى طموح شعبنا الاصيل الى الحرية، والحفاظ على الكرامة، والى عزمه الثابت على تقرير مصيره بنفسه، وتحديد شكل حاضره ومستقبله باستقلال ووفق مشيئته الحرة.

    * وحدة قوى الشعب وأحزابه السياسية المعارضة على أساس برنامج وطني ديمقراطي، يجسد القرار الوطني العراقي المستقل، بعيداً عن أي وصاية أو تدخل خارجيين.

    * تكاتف جماهير الشعب وأبناء الجيش والقوات المسلحة، وتلاحمهم في النضال لانقاذ الشعب والوطن من التدخلات الاجنبية، ومن أنظمة الاستبداد والدكتاتورية.



    لقد اتسمت مسيرة الشيوعيين الكفاحية، في العقود الاخيرة بالذات، بعزم وإقدام وطيدين في مواجهة أبشع دكتاتورية تسلّطت على شعبنا في تاريخه الحديث، دكتاتورية هي الاكثر دموية وايذاءّ للشعب وإضراراً بالوطن.

    فقد ملأت العراق سجوناً ومعتقلات، ولم توفر وسيلة قمع وترويع وإذلال وتعذيب في تعاملها مع جماهير الشعب، واعتمدت أساليب الاغتيال والتقتيل والاعدام نهجاً ثابتاً، وأمعنت في الابادة الجماعية لأبناء الشعب باستخدام السلاح الكيمياوي في حلبجة وغيرها، واقتراف مذابح الانفال الرهيبة، والعدوان المستمر على سكان الاهوار حتى تجفيفها، وغير ذلك وغيره من الآثام بحق الشعب والوطن.

    وبجانب حروب الارهاب والابادة ضد جماهير شعبنا، شن النظام الحروب العدوانية ضد الجيران في ايران والكويت.

    وبهذا كله جلب لشعبنا المصائب والويلات، وللبلاد الدمار والخراب، وتسبب في فرض العقوبات الدولية، التي كانت الاقتصادية منها وما زالت، الاقسى والأشد وطأة على الشعب.

    وخلال ذلك ألحق أفدح الاضرار بالوطن، وفرط تكراراً بالسيادة الوطنية، التي لم يكد يبق لها وجود عملياً منذ توقيعه صك الاستسلام في خيمة صفوان ربيع 1991 ، مختزلاً اياها ببقاء شخصه في كرسيّ السلطة، ودوام نظامه الدكتاتوري.

    ووفر النظام الدكتاتوري في الوقت نفسه، بمماطلاته في تنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بالعراق، وبكذبه وعنجهيته الفارغة، الذرائع الضرورية لاشعال الحرب، التي تحتاج اليها الادارة الامريكية في مسعاها لتحقيق أهدافها الستراتيجية على الصعيد الدولي كاملة.

    لقد طالب حزبنا بالحاح وتكراراً باستبعاد خيار الحرب، باعتباره أسوأ الخيارات، وأكثرها تدميراً، وأشدها ايذاءً لشعبنا ولمصالحه، وفي مقدمتها مصلحته في حل المشكلة المستعصية في البلاد بتغيير النظام الدكتاتوري القائم واقامة نظام ديمقراطي فيدرالي.

    وعوضاً عن طريق الحرب طرحنا بدائل منطقية وبرامج عقلانية، تتيح تحقيق أهداف شعبنا بأيادي أبنائه أنفسهم، من مختلف القوميات والشرائح الاجتماعية والتوجهات السياسية، والذين يتحدون في إطار جبهة وطنية واسعة، وعلى أساس مشروع وطني ديمقراطي، يحظى بدعم واسناد دوليين وفقاً للشرعية الدولية وميثاق الامم المتحدة. فضلاً عن الاستفادة القصوى من القرارات الدولية المناصرة لشعبنا في سعيه الى الحرية والديمقراطية، لا سيما القرار 688، وكل ما يعينه على فضح النظام وآثامه، وتقديم أقطابه الى المحاكم الدولية كمجرمي حرب ومجرمين بحق الانسانية، ورفع الحصار عن الشعب، وغير ذلك.

    واليوم وقد حلت الكارثة، واندلعت الحرب التي نعيش فصولها الدامية وحصادها المأساوي، وهي بعد في مراحلها الاولى، نرى كم كنا بالامس على حق حين رفضنا خيار الحرب، تماماً كما نحن اليوم حين نطالب بوضع حد لها، والبحث عن سبل أخرى لحل الازمة القائمة تنسجم مع الشرعية الدولية، وتجنب شعبنا المزيد من الضحايا البشرية، وبلدنا الخراب والدمار.

    ان رفضنا الحرب والغزو العسكري الامريكي - البريطاني، ومطالبتنا بايقافهما، لم يكونا يعنيان ولا يعنيان، بأي شكل من الاشكال، التعاطف مع الدكتاتورية والشفقة عليها، أو التقاعس عن النضال للخلاص منها، وهي أساس البلاء ويده الطولى، والمعجّل في اشعال نار الحرب بحماقاتها وعنجهيتها.

    وما زلنا نرى في الدكتاتورية ونظامها، وفي بقائهما متسلطين على بلادنا، عامل تحفيز وتوليد لكل المصائب والكوارث التي تنزل بشعبنا ووطننا.

    لذلك طالبنا الحكام أن يخطوا، ولو مرة واحدة في عهد نظامهم، خطوة في مصلحة الشعب، فيتنحوا عن السلطة وينقذوا البلاد من الحرب، ويتيحوا الفرصة لاعتماد حل سلمي، يؤمّن انتقال السلطة الى الشعب تحت أشراف الامم المتحدة، ويقطع طريق الاحتلال والهيمنة والوصاية.

    ان شعبنا العراقي، وهو مغيّب اليوم رغم ارادته، مثلما ظل مغيباً من جانب الحكام أنفسهم في السنين الماضية، ثم وهو يجهد لمعرفة ما ستؤول اليه الامور فلا يقع الا على المجهول.. سيبقى رغم كل شيء يتطلع الى يوم الخلاص، اليوم الذي يقرر فيه مصيره ويصيغ مستقبله بنفسه وبحرية تامة.



    وسيظل مع أحزابه وقواه الوطنية يطالب بـ :

    * انهاء الحرب واستبعاد ما يمكن أن تؤول اليه من احتلال وحكم عسكري؛

    * اعادة الحياة في البلاد الى طبيعتها، بتصفية آثار الدكتاتورية ومؤسساتها القمعية وقوانينها؛

    * تشكيل حكومة وطنية ائتلافية موقتة، واسعة التمثيل؛

    * اطلاق الحريات الديمقراطية في ميادين التنظيم، والصحافة، والتجمع والتظاهر وغيرها؛

    * اقامة حكم الشرعية والقانون، وسن دستور جديد دائم، واجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت اشراف الامم المتحدة، وكل ذلك لاعادة بناء العراق ديمقراطياً، وتثبيت أسس المجتمع المدني؛

    * الغاء العقوبات الدولية المفروضة على البلاد، وفي مقدمتها العقوبات الاقتصادية التي ألحقت أشد الاذى بالشعب وأبنائه؛

    * المباشرة بمواجهة عواقب الحروب والحصار والحكم الدكتاتوري من دمار وخراب، واعادة اعمار البلاد وبناء الاقتصاد الوطني.



    يا جماهير العراقيين
    يا منتسبي الجيش والقوات المسلحة!

    ان اعصار الحرب المروّعة المندلعة، واستهتار الدكتاتورية المقامرة المغامرة، يعصفان بشعبنا ووطننا، وينهشان أوصالها ويستنزفان دماءهما!

    فلنجمع قوانا ونوحدها، ونقف متأهبين لساعة المواجهة الحاسمة القريبة مع النظام الغاشم!



    لا للحرب وكوارثها!

    نعم للسلام والامان للعراقيين والعراق!

    لا للدكتاتورية!

    نعم للبديل الديمقراطي الفيدرالي!



    عاشت الذكرى 69 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي!

    وطن حر وشعب سعيد!





    شقلاوة اللجنة المركزية
    29/3/2003 للحزب الشيوعي العراقي
                  

03-30-2003, 10:10 PM

abdel abayazid
<aabdel abayazid
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 400

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقف الحزب الشيوعي من حرب العراق (Re: abdel abayazid)

    http://www.iraqcp.org/


    في الذكري التاسعة والستين نرفع ايادينا تحية للشعب العراقي وهو يقاوم سلطة وتسلط صدام حسين والغزو الامبريالي ونطالب من هنا هذا الطاغية وفي مثل هذه الظروف الحرجة العفو العام عن كل المعتقلين السياسين والمضي قدما نحو تغير ديمقراطي فوري حتي يقفل كل الطرق امام الغزو والاحتلال والوجود الاجنبي في المنطقة.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de