|
Re: و مازال الطريقُ سالكاً إلى المُدُنِ المستحيلة يا أيها الآدمي (Re: منوت)
|
يا أيها الليمونيون في زمنٍ يتقاسمنا شتاتا
منعم ، يا أيها الولد (الشوّاف) ذو الأفق (الزرقاوي) ، نسبةً إلى زرقاء اليمامة ، تلكم الليمونة الرؤى
بنت النيل ، و النخيل ، و توتي ، و معلمنا الجليل .. يا عروس الولد البلد ، و أم الرجل ( الرزان) هذا الشبل الفنان
يا أيتها البنت التي تمتد في (شتاتنا) تماسكاً و ليموناً يضيء .. يا جندريه ، يا أماني يا تراثيه
أقلقني غياب الولد الليموني الآدمي .. فدلفت إليه من باب مايحب و نعشق .. و السؤال ما زال قائماً : أهي غيبةٌ (إبداعية) ؟ أم (حردان) يا بن ليموننا المبعثر بين الجبال التسعة و تسعين ، و تلكم الجبال الصقيعية البارده التي تلف واقعكم
عامر ديكور يتقمصني حتى لحظة ذهاب (أسامه سرور) لوداعه ، و لم يلحق به ، فطلب من زوجته و هو يبكي بعض أنصاف التوازن بين ما يجب ، و لا يجب
و يظل الدرب مؤدِّيا إلى تلكم المدن الليمونيه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: و مازال الطريقُ سالكاً إلى المُدُنِ المستحيلة يا أيها الآدمي (Re: منوت)
|
منوت الليمونى الشحمان تحيات زاكيات يا سلطان الحمضيات راق لى والله هذا الكوتيشن لذلك انا أُقنطِره مرة اخري Quote: منعم ، يا أيها الولد (الشوّاف) ذو الأفق (الزرقاوي) ، نسبةً إلى زرقاء اليمامة ، تلكم الليمونة الرؤى |
لقد صدق الحدس وصار نداؤك كورالاً بزغاريد البنيات وحناجر الوليدات هل تسمع هذا النشيد يا أبكر الآدمى إنا نناديك يا جميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: و مازال الطريقُ سالكاً إلى المُدُنِ المستحيلة يا أيها الآدمي (Re: منوت)
|
عزيزي فتحي الصديق .. صدقت
لكم نشتاق هذا الأخدر (الليموني) و الزمان (شتات) .. نتماسك بما يحترق به كتابةً تفي بالمطلوب ، و تسبح بنا إلى مواطن الجمال (الزولي) المتدحرج - بفعل - الجفاف و التغرّب ، المفروض، لتلفانا و تلفحنا بالتماسك ، و ذاكرة الليمون
تعال و تمرّق في ترابنا.. فلن تجد سوى الود أصفاه يا أيها الآدمي
| |
|
|
|
|
|
|
|