شكراً الأخ خدر أولاً لرفع البوست وثانياً للشكر...
وكلى أمل فى ألا أخذلك بنظرية "###### لو شكّروا... بَرَك"...!
والحديث عن "###### بصورته "المثقفاتيه" يطول....!
لكن على العموم قد أثرت فينى الكثير من الشجون...وجعلتنى أعود طائعاً صاغراً للكتابه السياسو تاريخيه...!
والحقيقه اننى بعد أن ضاقت بى السبل قد هربتُ هذه الأيام نحو كرة القدم...لأنها الشئ الوحيد الذى تحدث فيه إنتصارات سودانيه...الهُم عُود فى كلِ عينٍ حَسُود...!
الطريف فى الأمر- يا خدر- اننى بعد أن كتبت هذا البوست الذى تراه بنفس المتداخلين فيه... قد إختفى –بعد ذلك-وراح شمار فى مرقه...وبعد أن أضنانى البحث قطعتها فى مصارينى وأعدتُ رفع حلقاته فى بوستٍ آخر لأنه فعلاً كان لدى إضافات أخرى...
وسوف انشر هذا الإضافات الآن بإذن الله...
وسوف ندعم البوست ببعض الصور الفريده...
لكن قبل ذلك أدعوكم للترحم على روح الحبوبه الزاهده العابده هاجر قاسم راسخ فقد توفيت الى رحمة مولاها بعد أقل من سنه بعد كتابة الحلقات...وإنشاء الله نفرد لها بوست خاص فهى إمرأه-كما قال عاصم شريف- من طرازٍ فريد ونادر...
دى وصلة البوست البديل...ويظهر بدون اى متداخلين:
Re: الدولة المهدية بين صورة التاريخ الرسمى...وحكاوى الحبوبات...!ه