|
Re: ما بين لاجئ فلسطين الذين قبلت بهم الإنقاذ ولاجئ أهل السودان الذين طردتهم إلي دول الجوار (Re: SARA ISSA)
|
يا سارة اغلب ناس المركز عندهم عقدة اسمها عربي / فلسطيني
يعني موت 10 اطفال على يد الاسرائليين ، يذرفوا الدموع ويدبجوا المقالات ويشتموا ابو اسرائيل ذاتها
اما اذا مات 100 الف طفل جنوبي (سوداني) او 20 الف غرباوي ( نوباوي او دارفوري) فالمسألة لا تحرك مشاعر اغلبهم.
حسي يجوك واحدين يقولوا ليك ديل ما سودانيين !!!
ويجوكي تانيين يقولوا ليكي الحركات المسلحة برضها بتقتل
طيب حماس ما برضها قاعدة تقتل
ولا الظلم الهنا يختلف عن الظلم الهناك.
يا ساره، السودانيين بيعانوا من استلاب فكري / ثقافي وكمان شعور بالدونية
اي حاجة بتمس العرب طوالي دمهم يفور اكثر من العرب نفسهم اي كارثة تقع على سودانيين ... تلقى عيونهم عمياء و آذانهم طرشاء والسنتهم بكماء.
اي شعب هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين لاجئ فلسطين الذين قبلت بهم الإنقاذ ولاجئ أهل السودان الذين طردتهم إلي دول الجوار (Re: Zoal Wahid)
|
نعم ، عندها سوف نرى الكرم الحاتمي ، سوف يهب رجال الإنقاذ من أجل نجدة أخوتهم من فلسطين ، بدل الخيام سوف يعطونهم بيوت جاهزة ، معفية من فاتورة الكهرباء والمياه ، ولا أعرف كيف قبلت الإنقاذ بهذه الإستضافة بينما هناك دول غنية مثل ليبيا طردت الفلسطينيين وألقت بهم في العراء من غير أن تستجيب للمناشدات الدولية ، وحتى دول تُسمي نفسها دول الضد مثل سوريا وإيران لم تقبل بهم فكيف قبل بهم السودان وهو البلد الذي يعيش فيه أكثر من سبعة مليون في مخيمات النزوح ، والمجتمع الفلسطيني الذي يعيش في المهجر في غاية السوء ، وراينا ماذا فعلوا في الكويت من نهب وسرقة في ايام الغزو العراقي ، وكيف تسببوا في مشكلة أمنية في لبنان أدت إلي مقتل أكثر من مائة وخمسين جندياً لبنانياً في معركة نهر البارد ، وهم في دول الخليج يحملون ضغينة وحقداً دفيناً على السودانيين بالذات ، مبعثه الرؤية الشامية التقليدية لأهل السودان ، وأزمة هذا المجتمع أنه لن يرضى بالعيشة في معسكرات النزوح ، ولا يرضى بأن تُطلق عليه كلمة لاجئ ، سوف تروا بأعينكم كيف ستفتح لهم المراكز الاستثمارية ..سوف ينافسون الأتراك في المخابز ودور اللهو والكافتريات ، فالشامي العيب عنده أن يكون فقيراً وليس نقص الشرف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين لاجئ فلسطين الذين قبلت بهم الإنقاذ ولاجئ أهل السودان الذين طردتهم إلي دول الجوار (Re: SARA ISSA)
|
شتان ما بين لاجيء و لاجيء
عندي بت عمرها كان زي 12 سنة بتسمع عن مخيمات اللاجئين الفلطسينين في لبنان وكان تصورها خيمة او راكوبة قش وناس تعبانة ما لاقية موية تشرب. مرة من المرات شافت حلقة عن مخيماتهم المزعومة فقالت مندهشة( دي مخيمات؟) (ديل يا بابا ساكنين عمارات و عندهم كهرباء.. بيوتهم احسن من بيوت ناس السودان). قلت ليها: ومع ده السودانيين بتبرعوا ليهم لانهم بيفتكروا انو الحسنة للفلسطيين فقط مع وجود سودانيين وافارقة جيران محتاجين اكثر من الفلسطينيين.
المثل بيقول ( امه عريانة مشي يكسي خالتو).
| |
|
|
|
|
|
|
|