|
خبر سار ، الرئيس البشير لقناة الجزيرة : أتمنى أن أكون رئيساً سابق
|
بدأ الرئيس البشير حديثه عن أزمة المياه في دارفور التي زعم أدت إلي نشوء ت التمرد ، هذه المرة لم يشر إلي حادثة بعير الرزيقات ، والذي تقول الرواية الإنقاذية أنه فر إلي أرض الأفارقة مما جعل الحرب تشتعل بين بين العرب والأفارقة ، وكرر نفس الكلام السابق بأن الإنقاذ فتحت الجامعات بصيغة ما قبل الثورة وبعد الثورة . لكن الرئيس البشير أنكر قسمه الغليظ ، وذكر للجزيرة كلاماً مختلفاًً ، حيث قال أنه وافق على القرار 1769 على شرط أن تكون القوات القادمة من أفريقيا على أن يكون التمويل والقيادة من الأمم المتحدة ، وحسب ذاكرتي أن الرئيس البشير أقسم بعدم قبول قوات الأمم المتحدة من غير أستثناء ، وأقسم بالحرف الواحد أن أي " بوريه " غير " بوريه " قوات الإتحاد الأفريقي مرفوض ، وقبول ذلك " لحسة كوع " . الآن الرئيس البشير كما يزعم يتمنى أن يكون رئيس سابق ، وأن يقوم بتولي المهام في منظمة خيرية ، لا أعلم ما هو العسل الذي يوجد في رئاسة المنظمات الخيرية ، سوار الذهب ومنظمة الدعوة الإسلامية ، وحتى لواء التعذيب حسن ضحوي يدعي بأنه يرأس خمسة منظمات خيرية ، و ها هو الرئيس البشير يسير على نفس الدرب ، مع علمي التام أن الحزب الحاكم لا يملك ورقة غير الرئيس البشير ،
|
|
|
|
|
|