دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية
|
تقوم الفكرة الجمهورية على تطوير بعض جوانب الشريعة الاسلاميةالمتعلقة بالسياسة والاقتصاد والاجتماع وفق منهجية تعتمدعلى التميز بين فروع القران التي قامت عليها الشريعة وأصوله التي تترتكز عليها السنة. فالفكرة الحمهورية تقوم على تطوير التشريع بالانتقال من نص فرعي خدم غرضه حتى استنفده الى نص أصلى أرجئ حتى يجئ وقته. ولذا فان الفكر الجمهورية لا تقوم بتطوير الشريعة من خلال تزييفها و"مطها" لتستوعب قضايا لم تكن اصلا من قضاياها. وهذا ما يفعله الدكتور الترابي وما يفعله السيد الصادق المهدي بغير ورع ولا علم... ولنا عودة أحمد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
الفكرة التي يستند اليها حسن الترابي
هي الفكرة السلطوية
لو وجد ان السلطة تكون في ركوب فكر طالبان
فهو على اتم الاستعداد للبس ثياب طالبان
ولو وجد ان السلطة تكون في ركوب مراكب كارل ماركس
فسنجده الماركسي الاول
هل تريد فكر الترابي
انظر الى هدفه السلطة والظهور الاعلامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
شكرا للاخوان الكرام عادل وهاني وأساسي على التعليق وأرجو أن أهمس للاخ أساسي لا تعارض الا بعد أن تتأكد فقد عارض قبلك أبولهب وأبو جهل وكانوا يعتقدون أنهم في معسكر الحق فوجودوا نفسهم في قاع الباطل. لا اطلب منك الا أن تتأكد حتى لا تجد نفسك في قاع الباطل وأنت تظن أنك الحق. الفكرة الجمهورية تقوم على أن الشريعة حق وتعرف حكمتها ولا تهزأ بها ولا بنصوصهاولا تقوم على التنكر لها وإزدرائها وذلك لأن الفكرة الجمهورية دين والترابي دنيا.... سأعود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
الدكتور الموقر احمد حسن احترامي اذن انتم كفكرة جمهورية تعارضون جميع الاسلام القائم الان كيف تحكم علي انكم علي الجادة والبقية من تبع ابو لهب بنفس منطقك اعلاه؟ كيف حكمت علي صحة الجمهورية التي تؤمن بانه لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها وباننا من نتبع الاصل وهو سيدنا محمد وننكر محمود علي خطأ.؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
Quote: الفكرة الجمهورية تقوم على أن الشريعة حق وتعرف حكمتها ولا تهزأ بها ولا بنصوصهاولا تقوم على التنكر لها وإزدرائها وذلك لأن الفكرة الجمهورية دين والترابي دنيا |
أعتقد أن هذه العبارة شديدة الوضوح.. هذا ما نقول به... وهذا ما ندعو له.. وهذا ما شدد عليه الأستاذ...
من أبجديات العلم أن تعترف بوجود المشكلة في البداية.. ومن ثم تسعى لحلّها... وهذا هو الفرق.. نحن قلنا ومنذ زمن طويل أن شريعة القرن السابع الميلادي لا تصلح للقرن الواحد والعشرين... هذا الاعتراف أفضل من التمسك بقشور الدين.. أو من استخدامه في صورته المشوّهه في سبيل المكاسب الشخصية.. هذا ما يفعله الترابي..
بنت الحسين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
الاخ د. احمد الحسين
تحياتي
كتبت
Quote: . فالفكرة الحمهورية تقوم على تطوير التشريع بالانتقال من نص فرعي خدم غرضه حتى استنفده الى نص أصلى أرجئ حتى يجئ وقته. |
اتفق معك تمام فيما كتبت اعلاه واجد فيه تفكيك وتفسير مقنع لفهم رمز صلاحية القرآن لكل زمان ومكان. واشكرك جدا على هذا الايراد لطالما بحثت عن مثل هذه الكلمات فالشكر لك مرة اخرى
كتبت
Quote: . ولذا فان الفكر الجمهورية لا تقوم بتطوير الشريعة من خلال تزييفها و"مطها" لتستوعب قضايا لم تكن اصلا من قضاياها. وهذا ما يفعله الدكتور الترابي وما يفعله السيد الصادق المهدي بغير ورع ولا علم... ولنا عودة |
للنتقل الى فتوى الترابي ووصفك بأن د. الترابي مزيف للشريعة ومن اجل ان تستوعب قضايا لم تكن من قضاياها اصلا.
هذا نقد موجه للدكتور اعتقد فى شخصه وفيه محاكمة لنواياه وليس له علاقة اصلا بما ذكره مؤخرا فما ذكره فى شأن المراة له علاقة بالسياسة والاقتصاد والاجتماع وعلاقة مهمة جدا وكانت احدى القضايا التى عمل الاستاذ جاهدا وقدم روحه من اجلها. فدعنا لانهدم افكار وقضايا نحن فى امس الحاجة اليها لمجرد ان ذكرها دكتور الترابي. دكتور الترابي فى الفترة الاخيرة تحدث عن قضيايا فى غاية الاهمية تهم العالم الاسلامي ككل والسودان بشكل خاص الرجل يعشق السلطة هذه حقيقة لا جدال فيها مجرم حرب نعم اشعل حرب وجعلها جهادية قتل فيها الملايين من السودانيين. واذا قدر ان تكون هنالك محاكمة القائمة سوف تكون طويلة واشك ان ينجو منها احد فى السودان. سبحان الله عاد الرجل واصبح اكبر مشاكس ومهدد للنظام فى الفترة الاخيرة. غرضه السلطة الجميع يعرف ذلك عرفنا غرضه فيما الخوف؟ حب السلطة اذا جلسنا وفككنا الحكاية هذه سوف نجدها فى عالمنا كبشر منذ ان الخلق الله الارض ومن عليها وهي طبيعة عند كل قيادي وتاخذ اشكالا وطرق مختلفة من قيادي لآخر. هذا ليس دفاعا عن د. الترابي وما فعله بالشعب السوداني او محاولة لتبرير خلقه وصناعته للانقاذ. وما اشبه الامس باليوم استقطاب الجبهة الاسلامية لكوادر الشيوعيين والاستفادة منهم استفادة قصوى مكنتهم فى تقديري الخاص من اعناقنا الآن. التاريخ دائما يعيد نفسه والرجل صانع الفصيلة هذه.وهو اعلمنا بدسائسها ومناوراتها ويوم الحساب ليس ببعيد. دعنا نأخذ فتاوي الترابي الاخيرة ونفككها بعيد عن النوايا حتى لانهدم قضايا حقيقة بغرض هدم ما هو معروف ومسلم به اصلا فالقضايا اكبر من ذلك.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
أخي الكريم الأستاذ الدكتور/ أحمد الحسين لك الود والتحية والتجلة . جئت فقط للتحية والسؤال عن الحال بعد زمان طويل . أما الموضوع والمداخلة فيه فأترك الأمر لأهل الاختصاص . أنا ميرغني علي الأمين قريب المرحوم الدكتور / جعفر عن الشايقي ، الذي كنت أعمل بجامعة الإمارات العربية المتحدة بمدينة العين أيام إعارتكم فيها . أنا عضو قديم بهذا البورد ولكن لم يسعدني الحظ بأن أطالع مشاركة لك أو أن أعرف عضويتك بهذا البورد إلا اليوم حينما كنت أطالع بوستات ومداخلات الأعضاء من خلال المنبر العام ، وفوجئت بمشاركتك ومطالعة صورتك فتذكرت تلك الأيام الجميلة. أردت فقط أن أزجي التحيات لك والأسرة الكريمة ، وأن أسأل عن حالكم وأراضيكم ، أين أنتم الآن . أنا ما زلت بدولة الإمارات العربية المتحدة ، وما زلت بمدينة العين . مجدداً لك الود والتحية وأتمنى التواصل . عنوان بريدي الإلكتروني موجود ببياناتي بالبورد . ألف تحية وشوق .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
الاخ أساسي المحترم أنت مستعجل لأن الحق في بدايته يكون دائماغريبا ومنكرا ولا يعني هذا أن كل ما يكون منكرا وغريبا حقا بالضرورة. ولكن الغرابة يجب أن تكون مدعاة للتثبت والتأكد. فقد جاء النبي بالاسلام وكان في بدايته غريبا ومنكرا فأنكره البعض دون تثبت حسدا وبغضا رغم معرفتهم لصفات النبي في الصدق والأمانة قبل بعثته, وقبله اخرون بعد تثبت ولمعرفتهم بأن محمد لم يكن ليدعي الكذب على الله ويدعيه على الناس. تثبت من سيرة الأستاذ محمود ومن خلقه ثم تثبت من الفكرة نفسها وأقبلها أو أتركها على واضحة. تخيل نفسك عائشا في فترة البعثة المحمدية في مكة وفجأة جاء محمد بهذا الأمر الغريب الذي يصادم كل ماهو موجود من عقائد ثم اخبرني أين يكون موقفك؟ هذا هو حال الفكرة الجمهورية الان مريومة شكرا على التعليق السنجك أنا لم انتقد الترابي في شخصه وارفض فتاويه من منطلق فكري بحت لأنه ينطلق فيها من أساس انتهازي يستخدم الدين لاغراض سياسية شخصية كما انني وددت أن أقول انه لا يحق له أن يقول ما يقول وهو لا يقبل بفكرة تطوير التشريع الاخ ميرغني حياك الله.... لا تحتاج لكل هذا التعريف لكي أتذكرك رحم الله الاخ د. جعفر الشائقي ... كيف اطفالك ارجو أن يكونوا تمام وتحياتي لكل من معك في العين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
مضمون فتاوى الترابي الأخيرة المثيرة للجدل يصب في المحصلة النهائية في مصلحة المراة و بالتالي في مصلحة قوى التقدم و التحرر. و لا أدرى اى سبب لمعارضة هذه القوى الخيرة للفتاوى أو لمحاولتها الشماتة بالترابي جراء حملات قوى الظلام عليه، لان هذه القوى مواقفها في غاية العداء لقوى التقدم و إذا كانت تكتفي بشتم الترابي من على المنابر فإنها لا ترضى بأقل من التخلص النهائي من أصوات التحرر. بل و أكاد ادعوا من قلب مربع قوى التقدم للتضامن و الدفاع عن حق الترابي في التمسك بفتاويه. الترابي مستشار السفاح.......نعم. الترابي مدبر الانقلاب.......نعم. الترابي المسئول عن كثير من تجاوزات مرحلة التمكين.....نعم. لكن هل الانجرار وراء طيور الظلام ضد الفتاوى يرد اى من تلك المظالم. الترابي السياسي في منتهى السوء و لا شك عتدى انه هو من أدخلنا عنق الزجاجة الذي نحن فيه الآن. لكن الترابي الفقيه درج منذ السبعينات على إصدار فتاوى جرئية و متحررة مما كان و لا يزال يؤلب ضده السلفيين و المتحجرين. لا أرى سببا واحدا يجعلني أقف في خندق واحد مع الظلاميين ضد الفتاوى المستنيرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
د. أحمد و المتداخلين تحية طيبة أجد نفسي اتفق مع ما جاء في مداخلة السنجك، و هو ما أحاول قوله في بوست منفصل، أجد ان مثل هذه الاطروحات قد تكون قريبة من الفكر الجمهوري و ارى أن تناول ما جاء في فتوى الترابي بغض النظر عن كونها صدرت منه يمكن من التحريك قليلا في راكد الفقه و طرق المناطق المحرمة ...
تحياتي و ودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
Quote: قد يكون الشكل العام لرد الفعل تجاه تصريحات الترابي مشوباً ببعض الخنق الذي يكنه الشعب السوداني لهذه الشخصية الجدلية.. وقد يكون لزوال عباءة السياسة من بين كتفيه دور كبير في أن يجعله معرضاً للنيران من كل حدب وصوب.. ردود الأفعال كلها سلبية ربما لأن الرجل أساساً مثار ضيق من كل الجهات.. يمكنني أن ألخّص المواقف كما يلي: -يرى المتشددون دينيّاً أن الأفكار التي أتى بها الترابي منافية للشريعة (وهذا صحيح) وبالتالى فإنهم يعتبرونه قد أنكر ما عُلم من الدين بالضرورة (على الرغم من أنه تعبير فضفاض)... ويجب عليه الاستتابه أو حد الردّة.. كما ينص عليه القانون السوداني... -حين يأتي ذكر الردّه هنا يثور العلمانيون/اليساريون/المدافعون عن حقوق الإنسان من منطلقين، الأول هو حرية الرأي والتي لا يجب أن يُقتل عليها إنسان.. والثاني قياساً على موقفهم السابق من إعدام الأستاذ محمود... ولو أنه رفض على مضض..
فيما أستطيع أن أقوله في هذا الشأن ان الترابي بغض النظر عن (ترابيته) قد أخطأ بما قاله.. وهو ليس مما يصّنف بالفتوى.. إن الخطورة في الدين أن يشرّع فيه دون ورع.. الهزء بالدين أمر في غايته الحساسية.. ولو كان باب التعديل في الدين مفتوحاً بمثل هذا الشكل ... لما شُرع حد الردّة.. ولا كان للدين القدسية التي يتمتع بها.. حين كان المعصوم في المدينة المنوّرة طبّق الدين تماماً كما نزل عليه.. ووضع عليه الضوابط التي تحكمه.. ولكنه مثله مثل أي قانون، ظهر عليه بعض القصور عن تلبية تطوّر حياة المسلمين.. فنهض علماء منهم الورع، واستند إلى القرآن والسنة الشريفة... وخرجوا بما يصطلح على تسميته "أحكام فقهيه" بمعنى أنها ناتجة عن القرآن والسنة باستخدام عدّة وسائل منها الإجماع والقياس والعُرف.. وفي كل حين تظهر مسألة جديدة يُقاس عليها ويُفتى فيها.. ما يجب معرفته في الأساس أنه لا إفتاء فيما فيه نص أي أن الإجماع والقياس يأتي بعد أن يتم التأكد تماماً أن القرآن لم يذكر بأي حال من الأحوال هذه الأمور.. ولم يبت فيها.. ما فعله الترابي ببساطه أن تجاهل القرآن والسنة.. وأفتى بدون حتى أن يبرر فتواه (إن صح أن نقول عن كلامه إفتاء).. لا يمكن أن يتم تجاهل حكم موجود وإختراع آخر (يناقضه) في الدين.. وإلا لأصبح الأمر لعبه... الشيء الذي يدور هذه الأيام في المنبر من عقد مقاربة بين الأستاذ محمود والترابي كلام بعيد.. من منطلق الكلام الذي قلته الترابي.. يقول الأستاذ أن الدين له أصول وفروع.. تم تطبيق الفروع (الشريعة) .. وأصبحت غير مناسبة لهذا القرن.. كانت صحيحة في وقتها.. وأدت غرضها تماماً.. وخدمت المجتمع الإسلامي.. وجعلت المسلمين سادة العالم.. والآن أصبحت هذه الأحكام ذاتها (كقميص ضيّق) ... وحان وقت العودة لأصول الدين.. |
Re: فتاوى الترابي ... بعيداً عن الأحكام المسبقة، (تجديد اصول الفقه)؟]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
Quote: الاخ أساسي المحترم أنت مستعجل لأن الحق في بدايته يكون دائماغريبا ومنكرا ولا يعني هذا أن كل ما يكون منكرا وغريبا حقا بالضرورة. ولكن الغرابة يجب أن تكون مدعاة للتثبت والتأكد. فقد جاء النبي بالاسلام وكان في بدايته غريبا ومنكرا فأنكره البعض دون تثبت حسدا وبغضا رغم معرفتهم لصفات النبي في الصدق والأمانة قبل بعثته, وقبله اخرون بعد تثبت ولمعرفتهم بأن محمد لم يكن ليدعي الكذب على الله ويدعيه على الناس. تثبت من سيرة الأستاذ محمود ومن خلقه ثم تثبت من الفكرة نفسها وأقبلها أو أتركها على واضحة. تخيل نفسك عائشا في فترة البعثة المحمدية في مكة وفجأة جاء محمد بهذا الأمر الغريب الذي يصادم كل ماهو موجود من عقائد ثم اخبرني أين يكون موقفك؟ هذا هو حال الفكرة الجمهورية الان |
الاخ د. احمد الحسين
خطرت ببالي فكرة حينما أطلعت على ردك أعلاه الموجه لاساسي, اليس من الممكن ان نفكر ايضا في ظهور أناس من قبل ادعو النبوة ووجدوا رواجا وقبولا ثم انكشف امرهم وزورهم وبهتانهم؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا علاقة لفتاوي الترابي بالفكرة الجمهورية (Re: د.أحمد الحسين)
|
الاخ عثمان كلامك صحيح ولكن الصحيح ايضا أن هناك من جاءوا بالحق ليس فقط في الدين ولكن حتى في مجال العلم ثم ثبتت صحة دغاواهم بعد انكار ومعارضة. أنا لا اطالب بقبول الفكرة الجمهورية وانما اطالب فقط بالتثبت من أمرها وأمر صاحبها فكل ما قيل عنها وعنه تشويه في تشويه. المقصود التثبت وعدم الركون الى مايقوله معارضيها وانما الرجوع الى اصولها وسيرة صاحبها ثم بعد ذلك أقبلها أو ارفضها على بينة وإلا فأصمت وردد مع العارف بالله الشيخ عبد الغني النابلسي ولا تنكر لما ما لست تدري فاتك سوف تدري بالتأني
| |
|
|
|
|
|
|
|