دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: بعدادبت كونداليزا حكومة الخرطوم واجبرتها علي الاعتذار..سوزان رايس تعيد رسوم المغادرة بالنهر (Re: بكري الصايغ)
|
سوزان رايس من هي وماذا تريد ؟ ... ********************************** الـمصـدر: (كل الحقوق محفوظة © 2010 www.sudaneseonline.com- بتاريـخ: الإثنين, 11 تشرين1/أكتوير 2010- بقلم: خالد عثمان- ملبورن – فكتوريا – أستراليا- * رئيس تحرير صحيفة المهاجر - أستراليا- ------------------------------------- ***- كتب السياسي الامريكي المخضرم لورنس فريمان (Lawrence K. Freeman) في مجلة إكزكاتيف انتلجنس ريفيو (executive intelligence review) ما يلي:- ***- لقد أيقن القادة ، سواء في الخرطوم أوفي العاصمة واشنطن ، أن الاستفتاء على انفصال جنوب السودان ، المقرر عقده يوم 9 يناير 2011 ، لن يكون "حراً ولا نزيهأ ولا شفافاً" ولكن على العكس سوف يكون هناك فوضى ، تزوير، إهمال ، وتخويف. وكانت حكومة السودان قد أعلنت مع العديد من حكومات الدول الأفريقية الأخرى ، بأنها لن تقبل التصويت لصالح انفصال الجنوب عن الوطن السودان إذا لم يكن الاستفتاء "حراً ونزيهأً وشفافاً". لهذا فان القرار الذي اتخذته الولايات المتحدة بوضع جميع مواردها لفرض التصويت يعتبر بمثابة إعلان الحرب ضد السودان.*1 ***- ان اكثر شخص مسؤول عن هذه السياسة هي سوزان اليزابيث رايس سفير الولايات المتحدة للأمم المتحدة في حكومة الرئيس الأمريكي باراك اوباما منذ يناير 2009 وقد عملت رايس في مجلس الأمن القومي و عملت كمساعدة لوزير الولايات المتحدة للشئون الأفريقية خلال الفترة الثانية لرئاسة بيل كلينتون. وتستغل سوزان علاقاتها بالسيدة الاولى وصديقها العزيزة ميشيل أوباما للضغط على وزارة الخارجية لزعزعة استقرار السودان واغراقه مرة أخرى في حرب بسبب تصويت مزور. ***- يعرف عن رايس قوة شخصيتها وجرأتها في اتخاذ قرارات صدامية اذا كانت تخدم أجندتها، كما تعرف بعدائها الشديد لعمليات القتل الجماعي وتشددها في التعامل مع أزمة دارفور. كانت رايس تشغل منصب مساعد وزير الخارجية للشؤون الافريقية في عهد كلينتون ولم تكن تبلغ الثلاثين من العمر، وكانت من مؤيدي الهجوم الاميركي على مصنع الشفاء للدواء في منطقة أم درمان في السودان ، بذريعة انه احد استثمارات زعيم القاعدة أسامة بن لادن*2 ***- وكان السناتور الديمقراطي السابق لندون لاروش قد ذكر في مقابلة صحفية نشرتها نفس المجلة *3 ***- " لقد أظهر التاريخ بأن رايس "مؤمنة وتابعة للجغرافيا السياسية البريطانية على مدى العقدين الماضيين ، وانها بذلت جهودها من دون توقف لقلب نظام الحكم في الخرطوم كذلك سعت لتقطيع أوصال السودان ليصبح عدد من الدول في محاولة منها لتدمير سيادة أكبر دولة في أفريقيا. وقد كان هذا هو عين الهدف البريطاني للسودان لأكثر من قرن." ***- وعلى الرغم من التصريحات الايجابية المختلفة من قبل الولايات المتحدة التي تشير الى احتمال تحسن العلاقات ، والأجواء الودية التي توفرت خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الا ان تدخل إدارة أوباما بشكل سافر ، لدعم انفصال الجنوب ، وتهديد الشمال بمزيد من العواقب ، والدعم العلني لمذكرة إعتقال البشير يعني ارسال رسالة واضحة إلى الخرطوم بان تتوقع حتى التدخل العسكري الأمريكي في السودان اذا لم يتم الانفصال. ***- ويعزي فريمان فشل السياسة الامريكية المتواصل في السودان الي سوزان رايس واتباعها في مجلس الشيوخ والي فشل باراك أوباما الذي مثله بالدمية التي تنفذ اهداف الامبراطورية البريطانية طويلة المدي لتقسيم السودان. ***- وكانت سوزان رايس في ختام رحلتها الي السودان قد صرحت "للاسوشيتد برس" تعليقا ًعلى حديث رئيس حكومة جنوب السودان بان الخرطوم تمارس التعطيل ، قائلة " بحتمية إجراء الاستفتاء حتى لو عطلته الخرطوم " ***- وقالت رايس بأن مجلس الامن جاء الي السودان ليضع الخطوط تحت الكلمات وبأن المجتمع الدولي متحد ليتم الاستفتاء في موعده وبأن يكون متماشيا مع نصوص إتفاقية السلام الشامل.وتطرقت في حديثها الي وكالة إنر سيتي برس الي تضخيم الحكومة لاعداد الجنوبيين في الشمال والي موضوع قسمة الديون بعد الانفصال مصرحة بأنه توجد عوائق تشريعية أمام موضوع إعفاء الديون. وتحت عنوان صريح لوكالة الانباء الفرنسية بأن الجنوب يستعد للإنفصال بضغط من مجلس الأمن ذكرت سوزان رايس بأن "مؤسسات الدولة قد تم بنائها من لاشي" ***- لقد نجحت رايس في مساعها في فصل الجنوب ولازالت دارفور في بالها ، وجهاز مخابرات الدولة السودانية يتدرب ويتجسس لصالح وكالة المخابرات المركزية الامريكية ( CIA).!!.
* رئيس تحرير صحيفة المهاجر - أستراليا-
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعدادبت كونداليزا حكومة الخرطوم واجبرتها علي الاعتذار..سوزان رايس تعيد رسوم المغادرة بالنهر (Re: بكري الصايغ)
|
***- لم تلتق برجل أحلامها بعد... ***- ولن تترشح لمناصب رسمية... ***- كوندوليزا رايس تدين لوالديها بنحاح جعل منها الوزيرة الأشهر... *********************************************************** جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2010 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited © الأربعاء 13 أكتوبر2010 عبد الاله مجيد --------------------------------------- ***- لم تكن طالبة متميزة أو لامعة في سنواتها الأولى. ولم تكن عازفة بيانو موهوبة، بل بذلت مجهودًا شاقًا لإتقان العزف... هكذا تعرف وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس عن نفسها في مذكرات أصدرتها أخيرًا لتكريم والديها اللذين تدين لهما بكل ما وصلت إليه من مناصب وشهرة.
***- عبد الإله مجيد: صدرت يوم الثلاثاء مذكرات وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس بعنوان "أشخاص اعتياديون... لكنهم استثنائيون: مذكرات عائلة". ***- رايس أرادت أن تُشرِّح حياتها السياسية في كتاب أولاً، ثم عدلت عن الفكرة، واختارت أن تكتب مذكرات تسدد فيها دينًا للأشخاص الذين صنعوا منها أنجح أميركية ذات أصول أفريقية في تاريخ الإدارات الأميركية، وهم شخصان في الأساس، والدها جون وأمّها أنجلينا رايس. فكانت المحصلة هذه المذكرات.
***- تقول رايس في حديث نشرته صحيفة "يو أس أي توداي" إنها كثيرًا ما تُسأل "كيف وصلتي إلى ما وصلتي إليه؟"، ودائمًا تجيب: "كان عليكم أن تعرفوا والديّ".
***- ما يتضح من هذا التكريم للوالدين أن رايس عاشت طفولتها في أجواء مفعمة بالحب والحنان. فهي وحيدة مدرسَين من الطبقة الوسطى في مدينة برمنغهام في ولاية الباما عقدا العزم على أن تكون ابنتهما متفوقة على أقرانها بلا منازع.
***- كانت كوندوليزا اليافعة (جذر اسمها عبارة إيطالية تعني "بحلاوة") جائزة حماها والداها بكل جوارحهما. ورغم معارك الحقوق المدنية التي كانت محتدمة في برمنغهام إبان منتصف الستينات، تكتب رايس أن والديها لم يكونا يسيران جنبًا إلى جنب مع مارتن لوثر كنغ في تظاهرات تلك الحقبة الزاخرة بالمواجهات بين أنصار الحقوق المدنية وقوات الشرطة. وتوضح أن والدها كان ينظر بإعجاب كبير إلى كنغ، ولكنه كان رجلاً ضخمًا "لا أستطيع أن أتخيله مستكينًا، يسمح لأحد أن يضربه مثلما لا أستطيع أن أتخيل وقوفي على رأسي، بل كان سيرد" على ضربات الشرطة.
***- تكشف رايس في مذكراتها كذلك أنها لم تعرف أحدًا من الذين نزلوا إلى الشارع مع كنغ "إذ كان هناك عنصر طبقي على ما أفترض. ولكن حتى أولئك الذين لم يتظاهروا كانوا يساعدون الحركة، سواء أكانوا من صنف والدي الذي لم يبلغ على الطلاب المتغيبين للمشاركة في التظاهرات أو منظمي حملات جمع الأغذية في كنيستنا".
***- لم يكن في تربية رايس ما يُنبئ بأنها ستصبح قطبًا من أقطاب النزعة المحافظة في العصر الحديث. ورغم أن والدها كان جمهوريًا طيلة حياته فإن زعيم الفهود السود ستكوكلي كارمايكل كان من أصدقائه الحميمين. كما أمضى جون رايس حياته كلها في التواصل مع الشباب المحرومين، فيما نذرت زوجته أيامها لإيصال الموسيقى إلى الأطفال. وتوفيت والدة رايس بمرض السرطان عام 1958، كذلك فقد والدها الحياة والدها بعد عجز في القلب أوائل عام 2000.
***- نشاط والديها في المجال الاجتماعي الخيري ترك بصمته على الوزيرة السمراء، حتى إنها في عام 1976 صوتت للديمقراطي جيمي كارتر. ثم تغير كل شيء.
***- رايس تلفت في مذكراتها إلى أنها وفي أواخر السبعينات وبينما كانت تزور الاتحاد السوفيتي في إطار دراستها الأكاديمية وعندما غزا الروس أفغانستان قال كارتر إنه فجأة فهم ما يمثله الاتحاد السوفيتي. "ففكرتُ مع نفسي، ومع مَنْ كنتَ تظن أنك تتعامل؟ كنتُ أعرف هذا البلد، فوجدتُ نفسي منجذبة إلى سياسات رونالد ريغان. وهكذا كانت البداية".
***- تصحح وزيرة الخارجية الأميركية السابقة بعض الأوهام التي أُشيعت عنها. فهي لم تكن طالبة متميزة أو لامعة في سنواتها الأولى. ولم تكن عازفة بيانو موهوبة، بل بذلت مجهودًا شاقًا لإتقان العزف، وأرادت الكف عن العزف مرات عدة. وبوصفها راقصة على الجليد تصبو إلى ميدالية ذهبية أولمبية اعترفت بأنها لم تستطع القفز رغم العدد الذي لا يحصى من ساعات التمرين الصباحية. ***- كما تروي رايس في مذكراتها، وإن بشكل عابر، علاقاتها الغرامية مع محترفين من لاعبي كرة القدم الأميركية والخضوع لجراحة في الرحم عام 2006. وترفض أي تكهنات عن جنسويتها، قائلة إنها بكل بساطة لم تلتق بالرجل المناسب للتفكير في الزواج.
***- رايس أيضًا مثال ساطع على العمل الإيجابي. وهي تكتب عن سرعة تعيينها مدرسة في جامعة ستانفورد عام 1981 حين كانت في السابعة والعشرين من العمر لأسباب عرقية. وابتداء من تلك الفترة أخذ عملها يلفت انتباه المفكرين المحافظين ليثمر في النهاية عن ضمها إلى إدارة جورج بوش الأب بصفة خبير في الشؤون السوفيتية. وما تلا ذلك كان نتيجة منطقية.
***- تعمل رايس عضوًا في مجالس إدارة العديد من الشركات والجمعيات الخيرية، ورغم العروض الكثيرة لرئاسة جامعات فإنها اختارت العودة إلى جامعة ستانفورد حيث كانت البداية. لكن الفترة التي قضتها في ستانفورد لم تكن خالية من المفارقات المثيرة للجدل. ففي عام 1994 أدى قرارها تسريح موظف ذي أصول لاتينية إلى إضرابات عن الطعام نظمها طلاب الجامعة احتجاجًا. وهي تبدو الآن قانعة بعملها بروفيسورة في الاقتصاد السياسي وزميلة في معهد هوفر التابع للجامعة. وتعلن رايس عن أنها لا ترغب في الترشح مجددًا لأي منصب رسمي.
***- من جهتها، تؤكد إليزابيث بوليمر، التي كتبت سيرة حياة كوندوليزا رايس، أن الحكم النهائي على الوزيرة الشهيرة عالميًا لم يصدر بعد، مشيرة إلى أن هذا الحكم ينتظر ما ستؤول إليه الأوضاع في العراق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعدادبت كونداليزا حكومة الخرطوم واجبرتها علي الاعتذار..سوزان رايس تعيد رسوم المغادرة بالنهر (Re: بكري الصايغ)
|
***- سوزان رايس : جنوب السودان يخشى ان يكون الشمال يستعد للحرب... ***-سلفا كير طلب اقامة منطقة عازلة لمسافة 16 كيلومترا ... ***- امريكا: جنوب السودان يخشى الحرب مع اقتراب موعد الاستفتاء... ************************************************************** Copyright © 2008 www.sudaneseonline.com - All rights reserved يوم الجمعة 15/10/2010 الامم المتحدة (رويترز) - ---------------------------------------------------
***- قالت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة في الامم المتحدة سوزان رايس يوم الخميس ان جنوب السودان يخشى ان يكون الشمال يستعد للحرب قبل الاستفتاء على استقلال الجنوب.
***- وقالت رايس في بيان الى مجلس الامن يلخص زيارة قام بها وفد من المجلس المؤلف من 15 دولة للسودان الاسبوع الماضي ان رئيس جنوب السودان سلفا كير طلب اقامة منطقة عازلة لمسافة 16 كيلومترا تديرها الامم المتحدة على امتداد الحدود بين شمال السودان وجنوبه.
***- وأضافت أنه خلال اجتماع مع اعضاء المجلس في جوبا عاصمة الجنوب حذر كير "من انه يخشى أن يكون الشمال يستعد للحرب ويحرك قوات باتجاه الجنوب."
***- وقال دبلوماسي بالمجلس لرويترز ان تصريحات رايس تهدف على ما يبدو الى دعم التبريرات لاحتمال صدور قرار لمجلس الامن في المستقبل القريب بزيادة عدد قوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة المنتشرة في السودان زيادة مؤقتة.
***- وقالت رايس ان المجلس لم يسمع بعد رأي الخرطوم بشأن فكرة اقامة منطقة عازلة تشرف عليها الامم المتحدة لكن دبلوماسيين ابلغوا رويترز بأنهم يتوقعون ان يرد الشمال بفتور على الفكرة.
***- وقالت رايس للصحفيين "معظم اعضاء المجلس يتشككون -على اقل تقدير- في جدوى قوة يمكن ان تنتشر على طول الحدود بأكملها."
***- وأضافت "القوة غير موجودة ولا يمكن تشكيلها بسرعة كافية."
***- وتابعت "ولكن هناك مناقشات جادة بخصوص نماذج بديلة قد تركز على المناطق الواقعة على الحدود والتي تكون اكثر عرضة للخطر او يحتمل الى حد بعيد ان تتعرض للعنف وحيث يكون المدنيون اكثر عرضة للخطر."
***- وقالت ان مجلس الامن ينتظر الان اقتراحا محددا من الامانة العامة للامم المتحدة وقوات حفظ السلام الدولية في السودان التي تراقب الالتزام باتفاق السلام الشامل لعام 2005 بين الشمال والجنوب.
***- وقالت رايس ان المناقشات التمهيدية بين اعضاء المجلس اظهرت وجود "تقبل" للفكرة لكنها تحتاج الى مزيد من البلورة.
***- ومن المفترض اجراء الاستفتاء الخاص بانفصال الجنوب واستفتاء اخر بشأن وضع منطقة أبيي في التاسع من يناير كانون الثاني 2011. لكن الاستعدادات لكلا الاستفتائين متأخرة عن جدولها الزمني.
وقال زعماء من شمال السودان في وقت سابق يوم الخميس ان من المستحيل اجراء استفتاء أبيي في موعده وانه قد يؤجل أو يتم تسوية وضعها دون استفتاء.
***- ويخشى محللون ان يؤدي اي تأجيل للاستفتاء على انفصال الجنوب الى قتال جديد رغم ان زعماء الشمال والجنوب يصرون على انهم لا يريدون الحرب.
***- وقال دبلوماسيون بمجلس الامن انه قد يكون من الضروري زيادة عدد افراد قوة حفظ السلام الدولية المؤلفة من نحو عشرة الاف جندي وشرطي بشكل مؤقت لحراسة النقاط الحدودية الساخنة. وقوة الامم المتحدة في جنوب السودان غير القوة المشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي المنتشرة في دارفور..
----------------------------------------------------------------
تعليقات قراء جـريـدة الراكوبـة: ***********************************
(1)- سودانى طافش] [ 15/10/2010: ***- وينو محمد كبر ( صاحب المواسير ) وفصاحتو الخلت رايس تزعل منهم ! الآن رايس هى التى ستتكلم وطبعاً كللامها مش أى كلام ! بالله ورونا شهادات رايس وشهادات محمد عثمان كبر ! يكفى أنها مندوبة ( الولايات المتحدة الأمريكية ) فى الأمم المتحدة ! أما الكيزان الماعارفين حاجة إنو القوات الأمميه موجودة بالفعل من زمااااان لكن المرة دى حتكون مهامها مختلفة وجاهزة ( لحماية الدين ) وبصراحة هم أملنا الوحيد لأزاحة هذا ( البلاء ) الذى جثم على صدورونا 21 عاما!!
(2)- واحد] [ 15/10/2010 الساعة 10:48 صباحاً] ***- استقيل يا ......... ليس المحكمه الجنائيه الدوليه فقط بل وايضآ المحكمه الدستوريه السوداني ........
***- بلاغ الى المحكمه الدستوريه السودانيه الشاكى :-- الشعب السودانى المشكو ضده :-- العميد عمر حسن احمد واخرين يشار اليه لاحقآ بالمتهم واخرين الحيثيات الموجبه للشكوى: ---------------------- 1-- لقد قام المتهم بانقلاب ضد نظام حكم منتخب حانثآ بيمين الولاء. 2-لقد قام المتهم بالحنث باليمين ولم يحافظ على وحدة التراب الوطنى. 3--لقد قام المتهم بحرب دينيه فى جنوب البلاد ادت لمقتل 2مليون سوانى وتشريد 4 مليون من الجنوبيين. 4--لقد قام باعمال حربيه ادت الى اباده عرقيه فى اقليم دارفور وقتل 300000 سودانى وتشريد 2 مليون اخرين. 5-- قام المتهم بتشريد وفصل الاف الموظفين العاميين من وظائفهم ودون تعويضهم من غير مبرر وظيفى او عدم كفأة او مبرر خلقى. 6-- قام بقتل 28 ظابطآ من الجيش السودانى دون اى نوع من المحاكمات. 7- قام بقتل تجار سودانيين ==مجدى وبطرس دون وجه حق. 8-- قام بتجنيد طلاب المدارس والجامعات وقتلهم فى العيلفون. 9-- قام بسرقة وتمكين اقاربه من سرقة اموال الشعب السودان.
***- هذه حمله لجمع توقيعات شعب السودان لرفع عريضه للمحكمه الدستوريه السودانيه.
(3)- وش الضب] [ 15/10/2010: ***- الجديد من سوزان رايس بعد نشر القوات الدوليه في الجنوب مراقبة الحظر على السودان يعني بصراحة تفتيش السفن المتجهة للسودان في المياه الدولية ولاحظ هنالك إجرءات أخرى إذا عرقل الشمال الإستفتاء.
***- وقالت السفيرة رايس ان قرار مجلس الامن الجديد سيتضمن اجراءات لتشديد تطبيق الحظر على الاسلحة وايضاح التزامات حكومة السودان وغيرها من الدول بموجب نظام العقوبات.
***- واضافت "رغم ان اللجنة واجهت انتكاسات في السودان وقيودا على حركتها، فان وجودها وتقاريرها تؤكد التزام المجلس بسلامة شعب دارفور وحمايته".
***- وقال المسؤول الاميركي البارز ان المجتمع الدولي ق يتخذ "اجراءات اضافية" اذا تم تاخير اجراء الاستفتاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعدادبت كونداليزا حكومة الخرطوم واجبرتها علي الاعتذار..سوزان رايس تعيد رسوم المغادرة بالنهر (Re: بكري الصايغ)
|
***- سلطات حزب البشير تغلق اذاعة دبنقا ومكتب جماعة حقوقية..سوزان رايس: واشنطن "تدين بشدة" ما تردد من انباء عن اغلاق محطة الاذاعة والاعتقالات.. ******************************************************************* الأربعاء 03/11/2010 الخرطوم (رويترز) - -------------------- ***- قال رئيس جماعة حقوقية في السودان يوم الثلاثاء ان السلطات أغلقت مكتب اذاعة دبنقا في الخرطوم التي أثارت تقاريرها عن دارفور غضب المسؤولين السودانيين واعتقلت 13 من العاملين بالمكتب ومن جماعته التي تشارك الاذاعة مكاتبها.
***- وقال السفيرة الامريكية لدى الامم المتحدة سوزان رايس ان واشنطن "تدين بشدة" ما تردد من انباء عن اغلاق محطة الاذاعة والاعتقالات.
***- وقال عبد المجيد صالح رئيس (شبكة حقوق الانسان والمناصرة من أجل الديمقراطية) لرويترز ان تسعة صحفيين وأربعة نشطاء من الشبكة اعتقلوا في مداهمات مطلع الاسبوع.
***- وأضاف من الولايات المتحدة حيث يعيش حاليا أن السلطات داهمت مكتب الشبكة أيضا وأغلقته وصادرت كل ما بداخله من أجهزة كمبيوتر ووثائق ومعدات راديو دبنقا.
وصرح مسؤول في منظمات المجتمع المدني يوم الاثنين بأن تسعة أشخاص اعتقلوا.
***- واذاعة راديو دبنقا مسجلة في هولندا وهي أحد المنافذ الاعلامية القليلة التي مازالت تبث تقارير عن الصراع في دارفور. وقال صالح ان الاذاعة لا تحمل ترخيصا في السودان كما ان الحكومة السودانية تطالب باستمرار الحكومة الهولندية باغلاقها.
***- وشبكة حقوق الانسان والمناصرة من أجل الديمقراطية ليس لها وضع قانوني في السودان. ولاحقت الحكومة السودانية جماعات حقوقية بعدما أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق الرئيس السوداني عمر البشير لاتهامه بارتكاب جرائم حرب في اقليم دارفور. وفر العديد من النشطاء من السودان خوفا على حياتهم.
***- وذكر مصدر في جهاز الامن والمخابرات السوداني أنه ليس لديه معلومات عن الاعتقالات.
***- وقال المركز الافريقي لدراسات العدالة والسلام في بيان ان الاعتقالات توضح عزم الحكومة السودانية على قمع المجتمع المدني خلال هذا الوقت الحرج وتشير الى أن سقف حرية التعبير لن يتم التساهل بشأنه خاصة في ضوء التسجيل المقبل للناخبين والاستفتاء في الجنوب.
***- وفي نيويورك قالت السفيرة الامريكية رايس في بيان ان الاعتقالات " تشير الى نمط بدأ يتكشف من المضايقات والترهيب الذي تمارسه حكومة السودان في حق منظمات المجتمع المدني قبل الاستفتاء المقرر في التاسع من يناير."
***- ويقول محللون ان السودان يتخذ من الاستفتاء المقرر في التاسع من يناير كانون الثاني غطاء للقضاء على المعارضة في دارفور. ولم تحقق محادثات سلام تقدما يذكر وأدت انقسامات بين المتمردين وعمليات عسكرية مستمرة الى عرقلتها.
***- وعلى الرغم من وقف اطلاق النار عام 2004 فان الخرطوم أعادت تدريجيا فرض سيطرتها على معظم البلدات والمناطق التي كان المتمردون يسيطرون عليها وعملت على تهميش المتمردين
-------------------------------------------------------------------------------------------
***- وفي نيويورك قالت السفيرة الامريكية رايس في بيان ان الاعتقالات " تشير الى نمط بدأ يتكشف من المضايقات والترهيب الذي تمارسه حكومة السودان في حق منظمات المجتمع المدني قبل الاستفتاء المقرر في التاسع من يناير."
| |
|
|
|
|
|
|
|