غاية ما يمكن ان تقوم به هو اخطار الدولة المعنية والدول الموقعة علي ميثاقها للتنفيذ اذا قام البشير بزيارتها واخطار الدول المنضوية تحت لواء الامم المتحدة للتعاون
وخلونا نقيف في كلمة تعاون دي شوية ففيهاالذريعة للقبام باعمال القرصنة والدول المرشحة للقيام بهذا الدور هي امريكا وبريطانيا وفرنسا امريكا لعدم اعترافها بالجنائية لن تقوم بدور ظاهر الا من خلال العمل الاستخباري بريطانيا في عهد براون اكثر استفلالية ولن تنجر لذلك الا من خلال المعلوماتية يعني الدولة الحاتشيل وش القباحة هي فرنسا وستري في هذه المهمة عملا مشروعا طالما انه تفويض من جهة دولية يعني يمكن ان تكون هناك عملية قرصنة منظمة وقت ما تريد الدول الثلاث ذلك
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة