اختلفت القوى السياسية، في أشياء كثيرة .. وهذا مشروع.. ولكنها، في محكات وطنية مهمة .. تناست خلافاتها .. وتلاشت تبايناتها .. كما حدث في قرار الاستقلال .. حيث كان الإجماع الفريد. واليوم.. اليوم .. ما أشبه الليلة بالبارحة .. إذْ يلتف كل السودانيين وكل قواهم السياسية والاجتماعية حول رمز البلاد ورئيسها عمر البشير.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة