|
إذا أتتك مذمةً من فطيس فهي الشهادة بأنك رئيس ...
|
الرئيس تحدثت عنه جماهير الخرطوم اليوم التي انطلقت كما المارد من قمقمه . أما الفطيس (اوكامبو) فقد وصمته بعض الصحف العالمية بفضائح مجلجلة نذكر منها: 1- السيد «أوكامبو» - وبشهادة سكرتيره الصحفي نفسه - مارس جريمة التحرش الجنسي الفاضح والاغتصاب المتعمد ضد صحافية تعمل في جنوب أفريقيا، أثناء زيارة عمل قام بها إلى هناك يرافقه سكرتيره الإعلامي الذي عاد ورفع قضية ضد المدّعي العام مطالباً بإقالته من منصبه القضائي الدولي لانعدام الكفاءة والمسئولية الأخلاقية ؛ فضلاً عن القانونية.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إذا أتتك مذمةً من فطيس فهي الشهادة بأنك رئيس ... (Re: عمر التاج)
|
5-هدد الموظف السويدي كريستان بالي المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية لويس مورنيو اوكامبو بكشف مزيد من فضائح الفساد المتعلقة باستغلال منصبه اذا لم يتقدم باستقالته فوراً. وقال كريستان للصحف الهولندية ان قرار محكمة العمل الدولية ضد اوكامبو يمثل جزءاً يسيراً من فضائح الفساد التي ارتكبها مورينو مستغلاً سلطته وقال لديه ادلة وبراهن تؤكد ان اوكامبو يستخدم وسائل فاسدة دون ان يحددها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إذا أتتك مذمةً من فطيس فهي الشهادة بأنك رئيس ... (Re: عمر التاج)
|
7-قبل إصدار مذكرة البشير ، أوقفت محكمة الجنايات الدولية ، الدعوى التي تنظر فيها بحق توماس لوبانغا من الكونغو الديموقراطية، نتيجة «أخطاء ارتكبها المدعي العام لويس مورينو أوكامبو في كتابة محضر الاتهام». وقد رفضت محكمة الجنايات الدولية طلب أوكامبو بفرض تجميد أرصدة توماس لوبانغا، وهو قائد ميليشيات تجنيد المراهقين في شرق الكونغو.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إذا أتتك مذمةً من فطيس فهي الشهادة بأنك رئيس ... (Re: عمر التاج)
|
اوكامبو ياودالتاج أقذر من أن نجهد أنفسنا بتعديد مساؤه اسمع دي عشرات المنظمات الحقوقيه قدمت دعوات لأوكامبو ليحقق بجرائم غزه الرجل لم يجهد نفسه بالتحقيق إطلاقاً مع أن قانون المحكمه نفسه يخول له فتح التحقيق في أي بلد الرجل مسيس تماماً وقذر لأقصى درجه وثبت بما لايدع مجال للشك أنه يتعامل مباشرةً مع الـCIA ويستلم منهم تعليمات مباشرة وواضحه .
مؤونة عام من الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إذا أتتك مذمةً من فطيس فهي الشهادة بأنك رئيس ... (Re: محمد فرح)
|
عمر حسن البشير, الذي يشبه السودانيين طوله 6 قدم و 8 بوصات وعيناه عسليتان, هذه معلومات الجواز السوداني, تربى مثل اي طفل, درس بينهم, لا رعاية خاصة ولا سؤالا عاما في اي مرحلة يدرس.. فقد نما هكذا كالنباتات التي تنمو من دون رعاية تفتش بجذورها العميقة, واشواكها الحادة, واوراقها الشاحبة الصلبة عن الماء لا ترهق صاحبها النحيل »كالسوط« والمعتز بفضائه الذي لا يسأل فيه احدا, فاورثه كبرياء وعفوية وشفافية نادرة. انتمى باكرا للكلية الحربية السودانية مصنع الرجال.. وعرين الابطال, كما يحلو »للعسكر« تربى على حب السودان ووحدته, اكل من طعام اهله يعرف الاكلات الحديثة انما يحب الطعام البلدي, يا حبذا اذا صنعت له هذا الطعام والدته.. المرأة السودانية ذات السمرة المتوهجة و »الشلوخ« الراسخة.. حينما قرأ البيان الاول للثورة.. لم يعرفه الكثير من الناس لان اشعث اغبر يمد يده لله لأبره ورأى محللون كثر يومها ان الانقاذ ستذهب بعد اسبوع او شهر او سنة, وما ادركوا ان الحكم مثل الاجال لا يعرف مداه الا الله.
البشير كان يعمل اثناء الاجازة المدرسية لاجل تحصيل المصروفات المدرسية, لعب كرة »الشراب« وعاقبه »التعلمجي« في طوابير الصباح حين كان طالبا في الكلية الحربية السودانية التي تعلم منها الكثير الانضباط والمسؤولية وحب السودان الخالص وهناك مقولة ذكرها الكاتب الكبير »الطيب صالح« من اين جاء هؤلاء الناس.. اتوا من اقصى الريف.. يأكلون الطعام ويمشون في الاسواق.
لا يعرف الرئيس البشير التطهير العرقي لان ثقافته التي تربى عليها.. ان الناس كأسنان المشط لا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوى.. اما الزنا فهو فاحشة وساء سبيلا.. حتى يأمر عسكره ليفعلوا ذلك. اوكامبو جاء بفرية كبرى على السودان وعلى السودانيين لان خصال السوداني لا تعرف مثل هذه المآسي حتى في الحروب وهذا امر مشهود. فالذي يتوقع ان البشير يفعل ذلك مع سبق الاصرار والترصد يكون قد اهان جميع السودانيين لان من سماتنا التصافي والتسامح فهذه الصفات شائعة الى درجة تصيب الاستغراب من بعض الكيانات الاخرى.
عمر البشير رئيس خرج من الجماهير, ليس شعارا انما حقيقة واقعة ماثلة للعيان. لا ندري من اين جاء اوكامبو بهذه التفاصيل المزعجة وهو لم يزر السودان يوما واحدا, بل هي شهادات صناعية وتقليب في المواقع »النت«.
لا يهم اصدار التوقيف, فهذا يدل دلالة واضحة على ان السودان قد سلك طريقا استقلاليا يورثه الكرامة ولو انحنى للريح لكان من الاصفياء مثل شارون تماما وهو يخسف الاطفال والنساء والشيوخ في غزة ولا مدعي عام ولا يحزنون. • (أوافق الاخ عادل عبد الرحمن عمر - السودان الرأي فيما ذهب إليه)
| |
|
|
|
|
|
|
|