|
|
|
 Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
إيلاف >> سياسة
إقتراب موعد البت بإصدار مذكرة توقيف بحق البشير
GMT 15:00:00 2009 الإثنين 23 فبراير
أ. ف. ب.
--------------------------------------------------------------------------------
لاهاي: اعلنت المحكمة الجنائية الدولية الاثنين انها ستصدر قرارا في الرابع من اذار/مارس بشأن طلب اصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني عمر البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب وابادة وجرائم بحق الانسانية في دارفور.
وجاء في بيان صادر عن المحكمة الجنائية الدولية ان "القرار سيعلن وفق العادة عن طريق بيان صحافي عادي وسينشر على موقع المحكمة الالكتروني".
وكان مدعي المحكمة الجنائية لويس مورينو اوكامبو طلب في 14 تموز/يوليو 2008 من القضاة اصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني بتهمة ارتكاب ابادة وجرائم حرب وجرائم ضد الانسانية في اقليم دارفور بغرب السودان الذي يشهد حربا اهلية منذ 2003.
وادت الحرب الاهلية في دارفور الى سقوط اكثر من 300 الف قتيل وتشريد 2,2 مليون شخص بحسب ارقام الامم المتحدة، فيما تؤكد الخرطوم ان النزاع لم يوقع سوى عشرة الاف قتيل.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
الجنائية تعلن قرارها بشأن البشير في الرابع من مارس المقبل
قالت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي إنها ستقرر الأربعاء في الرابع من مارس/ آذار المقبل ما إذا كانت ستصدر مذكرة اعتقال بحق الرئيس السوداني عمر حسن البشير بتهمة المسؤولية عن ارتكاب جرائم حرب في إقليم دارفور.
وذكر بيان صادر عن المحكمة أنها ستعلن قرارها "المتعلق بمذكرة المدعي العام المقدمة في 14 يوليو/ تموز بشأن إصدار مذكرة لاعتقال الرئيس السوداني عمر البشير".
وأضافت أنها قررت تقديم إشعار بتاريخ إعلان موعد إصدار القرار بسبب وجود "العديد من الشائعات على مدى الأسابيع الماضية عن موعد مفترض ونتائج القرار".
وكان المدعي العام في المحكمة لويس مورينو أوكامبو طلب إصدار مذكرة اعتقال للبشير في يوليو/ تموز الماضي، ليصبح بذلك أول رئيس دولة يوجه إليه اتهام من قبل المحكمة الجنائية الدولية بعد رئيس ليبيريا تشارلز تايلور ورئيس يوغسلافيا السابقة سلوبودان ميلوسوفتش.
وقد أكد البشير أكثر من مرة أنه غير معني بقرار المحكمة ويرفض التعامل معه، ويعده جزءا من مؤامرة تحركها بعض القوى الدولية بهدف عرقلة جهود السلام في دارفور والسودان عامة.
اجتماع القاهرة
وقد اجتمع الرئيس السوداني أمس مع نظيره المصري حسني مبارك في القاهرة وبحث معه الوضع في دارفور وإمكانية العمل عبر مجلس الأمن على تأجيل إصدار مذكرة الاعتقال.
ونقلت مصادر إعلامية عن السفير السوداني في القاهرة عبد المنعم مبروك الأحد أن الرئيس البشير طلب من نظيره المصري المساعدة في تأجيل أو منع صدور أمر محتمل من المحكمة الجنائية الدولية بتوقيف الرئيس السوداني.
وفي أعقاب الاجتماع بين الرئيسين، حذر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية سليمان عواد في مؤتمر صحفي من الانعكاسات السياسية المحتملة لصدور أي أمر بتوقيف الرئيس البشير وتداعياته الخطيرة على الموقف في دارفور والسودان عموما.
بيد أنه ألمح إلى أن المساعي المبذولة لمنع صدور قرار من المحكمة الجنائية الدولية باعتقال البشير قد لا تحقق نتائج كبيرة في مجلس الأمن الدولي.
كما لفت عواد إلى أن مباحثات البشير في القاهرة تناولت أيضا التقدم الحاصل على صعيد تطبيق السلام الشامل مع الجنوب وفقا لاتفاق نيفاشا، بالإضافة إلى العلاقات السودانية التشادية وصلتها بتطورات الأوضاع في دارفور.
سطو مسلح
وفي إطار آخر صرح متحدث باسم قوات حفظ السلام الأفريقية والدولية المشتركة في السودان بأن مسلحين قتلوا اثنين من عمال منظمة إغاثة فرنسية في كمين نصبوه لهم جنوب دارفور، موضحا أن التحقيقات تشير إلى أن المسلحين هم مجرد قطاع طرق.
وقال متحدث باسم منظمة "إيد ميديكال إنترناشيونال" الفرنسية فردريك مار إن ثلاثة من طواقمها السودانيين كانوا عائدين في حافلة من زيارة ميدانية لجنوب دارفور عندما تعرض لهم قطاع طرق وأوقفوا الحافلة.
وقال المتحدث عبر الهاتف من العاصمة الفرنسية باريس، إن قطاع الطرق فتحوا النار على الركاب عندما أظهروا الفزع، فقتلوا اثنين من طاقم المنظمة وجرحوا أربعة مدنيين آخرين، مضيفا أن مكتب المنظمة في المنطقة سيغلق مدة أسبوع لأسباب أمنية وفترة حداد.
المصدر: وكالات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: Rashid Elhag)
|
لاهاي - ا ف ب
أعلنت المحكمة الجنائية الدولية الإثنين 23-2-2009 انها ستصدر قراراً في الرابع من مارس/آذار بشأن طلب اصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني عمر البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب وإبادة وجرائم بحق الانسانية في دارفور.
وجاء في بيان صادر عن المحكمة الجنائية الدولية ان "القرار سيعلن وفق العادة عن طريق بيان صحافي عادي وسينشر على موقع المحكمة الالكتروني".
وكان مدعي المحكمة الجنائية لويس مورينو اوكامبو طلب في 14 يوليو/تموز 2008 من القضاة إصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني بتهمة ارتكاب ابادة وجرائم حرب وجرائم ضد الانسانية في اقليم دارفور الذي يشهد حرباً اهلية منذ 2003.
وأدت الحرب الاهلية في دارفور الى سقوط أكثر من 300 ألف قتيل وتشريد 2,2 مليون شخص بحسب ارقام الامم المتحدة, فيما تؤكد الخرطوم ان النزاع لم يوقع سوى 10 آلاف قتيل.
واوضحت الغرفة الابتدائية الاولى للمحكمة في قرار نشر على موقع المحكمة الالكتروني انه "ظهرت العديد من الشائعات في الاسابيع الاخيرة بشان الموعد المحتمل لاعلان القرار وبشان القرار نفسه الذي ستتخذه الغرفة". ومن ثم قررت الغرفة الاعلان مسبقا عن موعد اصدار قرارها.
واستنادا الى مدعي المحكمة الذي يحقق منذ 2005 بشان دارفور بموجب قرار لمجلس الامن فان الرئيس السوداني عمر البشير "لديه نية الابادة".
واكد في طلبه "لقد استهدف بطريقة محددة ومخطط لها مدنيين ليسوا طرفا في اي نزاع بنية القضاء عليهم كمجموعة".
واشار الاتهام الى ان السكان المستهدفين وهم ينتمون الى قبائل فور والمساليت والزغاوة تعرضوا للقتل والاغتصاب والتعذيب والنهب والنزوح القسري.
واذا تقرر اصدار هذه المذكرة فانها ستكون الاولى التي تصدرها المحكمة الجنائية الدولية ضد رئيس دولة يمارس مهام منصبه.
وهذه المحكمة هي المحكمة الدائمة الوحيدة المختصة بمحاكمة جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية وجرائم الابادة.
وقد سعى السودان, مدعوما من الدول العربية الافريقية, الى اقناع مجلس الامن بتعليق اتخاذ اي اجراء ضد الرئيس البشير لمدة عام قابلة للتجديد.
وقد سبق ان اصدرت المحكمة في مايو/ايار 2007 مذكرات توقيف ضد وزير الشؤون الانسانية السوداني احمد هارون وزعيم ميليشيا الجنجويد الموالية للحكومة علي كشيب لاتهامهما بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية. ويرفض البشير حتى الان تسليم الاثنين.
من جهة اخرى طلب المدعي في 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2008 من قضاة المحكمة الجنائية الدولية اصدر مذكرات توقيف ضد ثلاثة زعماء متمردين لاتهامهم بجرائم حرب.
وهم متهمون بقيادة هجوم قتل خلاله 12 جنديا من قوة السلام الافريقية في 29 سبتمبر/ايلول 2007 في حسكينيتا. ولم يصدر القضاة قراراهم بعد في هذا الشان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: Deng)
|
Quote: الاخ إبراهيم علي و بقية الاخوة الكرام.
يجب أن لا نستعجل.
ربما يكون القرار ليس قرار توقيف. دعونا نعرف نوع القرار نفسه.
دينق. |
دينق سلامات
والله انت مفتح وحريص حرص مباالغ فيه
يعني اسع القافلين على يوم 4 مارس ديل لو القرار تاجل
حيودوا وشهم وين بس
لكن انت طلعت ماسك العصاية من النص
عجبني موقفك دا والله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: mayada kamal)
|
الاخوة والاخوات الكرام
تحية ومودة
لا احد يعرف طبيعة القرار
ولكنه كما تعلمون يتعلق بطلب امر قبض "توقيف" بشأن الرئيس السوداني
وهذا من شانه ان يؤثر على مستقبل السودان ومجريات الاحداث فيه
لذلك نتابع بدقة وحرص شديدين
ومهما يكن القرار فان مستقبل الرئيس البشير قد تاثر سلبا بصورة لا جدال فيها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
http://www.nytimes.com/2009/02/24/world/europe/24hague....cp=2&sq=sudan&st=cse
The New York Times
نيويورك تايمز: محكمة لاهاي ستلاحق الرئيس السوداني
وفي الشأن السوداني، أعدت مارليز سايمونز تقريراً نشرته صحيفة نيويورك تايمز تحت عنوان "محكمة لاهاي ستلاحق الرئيس السوداني"، قالت فيه إن من المتوقع أن تصدر المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي قرارها بإلقاء القبض على الرئيس السوداني عمر حسن البشير يوم 4 مارس المقبل، في أول سابقة من نوعها ضد رئيس حالي. وكان القضاة الثلاثة قد أعلنوا في بيان غير متوقع أمس أنهم حددوا التاريخ بناء على "شائعات عديدة خلال الأسابيع الماضية حول التاريخ المحتمل ونتيجة القرار"، ولكنهم لم يدلوا بالمزيد من التفاصيل. من ناحية أخرى، صرح محامون على صلة بالمحكمة بأن تحديد التاريخ يأتي لإعتبارات أمنية، حيث سيؤثر القرار على الدبلوماسيين وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وعمال الإغاثة الإنسانية في السودان والمنطقة، والذين سيصبحون مستهدفين. إذ يوجد نحو 10 آلاف من أفراد قوات حفظ السلام في منطقة دارفور، بينما ينتشر 10 آلاف من عمال الإغاثة في أرجاء السودان. وكان المدعي العام بالمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو قد طالب يوليو الماضي بإلقاء القبض على الرئيس السوداني بتهمة إرتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ومذابح جماعية ضد المدنيين في إقليم دارفور غرب السودان،وهي التهم التي أنكرها الرئيس السوداني.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: عز الدين بيلو)
|
سيناريو ...ما بعد القرار
الكاتب/ محمدلطيف
Wednesday, 25 February 2009
هل أخطأت الجنائية الدولية أم أصابت حين أعلنت الميقات المرتقب لإعلان قرارها في مصير الإدعاء المقدم من مدعيها العام ضد الرئيس البشير ...إذا كان البعض يرى أن المحكمة بخطوتها هذه قد وترت الأوضاع في السودان وجعلت الكثير من الأمور عالقة حتى ذلك التاريخ .....
فبالمقابل يرى البعض أن إعلان التوقيت كان خيراً لجهة أن الكثير من الأمور كانت عالقة فعلاً ..ولكن على سقف مجهول ...وحدها التي تضاعفت وتيرة حدتها كانت المجموعات الأجنبية العاملة داخل السودان من وكالات ومنظمات وحتى بعثات دبلوماسية ...رغم التطمينات المتتالية التي تطلقها وزارة الخارجية عبر ناطقها الرسمي السفير علي الصادق للسفارات ...!
الأسئلة المتداولة منذ ولوج الأزمة للمشهد السياسي السوداني زادت وتيرتها بالأمس ورغم أن أول سؤال منطقي يفرض نفسه في هذا الظرف يجب أن ينصرف إلى طبيعة وكنه القرار المنتظر صدوره من المحكمة إلا أن الجميع قد تجاوز ذلك باعتباره مفروغاً منه ...فلم يعد أحد يسأل ..ما هو القرار المتوقع ؟ بل يذهب السؤال مباشرة لما بعد القرار ..وقلنا من قبل أن لا أحد يملك إجابة قطعية لما يمكن أن يحدث ولكن الاجتهادات لا تنقطع ...وأكثر المتفائلين يرى أن تشهد العاصمة يوماً خالياً من المارة ...ولكن هذه الأخيرة يفندها من يقولون إن العاصمة ستشهد تظاهرات ضخمة احتجاجاً على القرار ...!
بعض المراقبين يرون أن عبارة ظل يستخدمها مسئولون حكوميون في الآونة الأخيرة ستكون هي سيدة الموقف في ذلك اليوم ..والعبارة هي ( إن الأمر لا يعنينا ) والمعنى هنا أن الحياة ستمضي سيرتها الطبيعية دون أن يكون هناك انعكاساً فورياً ومباشراً على سير الأمور ...وحين يقولون فوري ومباشر فهم يعنون المعنى الحرفي للعبارة ..أي أن المقصود هو تلك التداعيات المباشرة لما بعد القرار... وليس الآثار السياسية والاقتصادية التي يمكن أن تبرز لاحقاً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
http://www.nytimes.com/2009/02/26/opinion/26kristof.htm...cp=3&sq=sudan&st=cse
OP-ED COLUMNIST
Africa’s ‘Obama’ School
Nicholas D. Kristof/The New York Times
Students at the Obama School in Djabal refugee camp for Darfuris in Chad. The sign by the doorway says "Obama" in Arabic.
• COMMENTS (24)
By NICHOLAS D. KRISTOF
Published: February 25, 2009
DJABAL REFUGEE CAMP, Chad
After Barack Obama was elected president in November, the Darfur refugees here were so thrilled that they erupted in spontaneous dancing and singing.
Soon afterward, the refugees renamed the School No. 1 in this dusty camp the Obama School. It’s a pathetic building of mud bricks with a tin roof, and the windows are holes in the walls, but it’s caulked with hope that President Obama may help end the long slaughter and instability in Sudan.
Soon we’ll see whether those hopes are justified. Next Wednesday, the International Criminal Court is expected to issue an arrest warrant for Sudan’s president, Omar Hassan al-Bashir, for crimes against humanity in Darfur.
That would be historic — the first time the court has called for the arrest of a sitting head of state. It would be the clearest assertion that in the 21st century, mass murder is no longer a ruler’s prerogative.
There has been concern that Mr. Bashir will lash out by expelling aid workers or that Sudan’s fragile north-south peace agreement will become unglued if Mr. Bashir is ousted. Those fears are overblown. Time and again, Mr. Bashir has responded to pressure and scrutiny by improving his behavior and increasing his cooperation with the United Nations and Western countries.
It’s true that the slogan “save Darfur” should be reconceived as “save Sudan.” North and South Sudan are probably on track to a resumption of their brutal civil war that killed two million people until a fragile peace in 2005. But while saving Sudan raises immensely knotty, difficult challenges, President Bashir is part of the problem, and accountability is part of the solution.
In any case, Luis Moreno-Ocampo, the Argentinian who is the chief prosecutor of the International Criminal Court, is right when he says: “The question is not what President Bashir will do. The question is what you will do.”
If Mr. Obama needs inspiration, he can look at France, for it has shown that outsiders can make a difference. When I was here in the Chad-Sudan border area in 2006, Sudanese-sponsored janjaweed militias were rampaging through black African villages in Chad, killing and raping. These days, overall security is hugely improved, largely because the French president, Nicolas Sarkozy, led a push to insert a European military force. It was a messy solution, for Chad is corrupt and autocratic, yet at least the skies are no longer thick with smoke from burning villages.
On that 2006 trip here, I met Abdullah Idris, a young farmer who had just had his eyes gouged out by the janjaweed. The mutilation broke my heart, especially when I saw Abdullah’s 5-year-old daughter looking at her dad’s face in revulsion, seeing a monster.
On this trip, I tracked down Abdullah and found him living with his family in a camp for displaced people. His daughter and wife lead him around, hand in hand. Security has improved enough that a few people are even returning to their villages from the camps.
Hats off to France! There are thousands of problems with the deployment, but it’s far better than standing by as militias gouge out men’s eyes.
Unfortunately, conditions are still desperate within Sudan’s borders. This week, news filtered out from Darfur that two more aid workers had been shot dead — on top of 11 killed and 4 more still missing in 2008. By the United Nations’ count, the number of violent attacks on aid workers almost doubled in 2008 compared with the previous year.
Yet there is a ray of hope: There are whispers in the dusty Sudanese capital, Khartoum, that other senior Sudanese leaders are thinking about pushing Mr. Bashir out of office if the arrest warrant is issued.
At the Obama School here in eastern Chad, the refugees are waiting to see if the school’s namesake will resolutely back up the International Criminal Court. I’m betting that he will. In the last Congress, three of the strongest advocates for the people of Darfur were Senators Barack Obama, Joseph Biden and Hillary Rodham Clinton, and one of Washington’s strongest advocates for action on Sudan was Susan Rice, who is now the ambassador to the United Nations. (She terrifies Sudanese officials; parachute her into Khartoum, and the entire Sudanese leadership might surrender.)
Meanwhile, the Obama administration is undertaking a review of the policy on Darfur, and it’s being co-led by Samantha Power, a White House aide whose superb book, “A Problem From Hell,” catalogs all the ways that American politicians have found excuses to avoid confronting past genocides.
The students at the Obama School have nothing to keep them going but hope. Let’s not disappoint them.
•
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: 4 مارس صدور القرار من الجنائية الدولية (Re: ابراهيم على ابراهيم المحامى)
|
نيويورك تايمز: مدرسة أوباما بإفريقيا
وحول دارفور، كتب نيكولاس كريستوف مقالاً نشرته صحيفة نيويورك تايمز تحت عنوان "مدرسة أوباما بإفريقيا"، إستمر خلاله في إستعراض أحوال اللاجئين الدارفوريين في معسكرات اللاجئين في تشاد، والتي فروا إليها هرباً من الموت في إقليم دارفور غرب السودان. حيث إستهل الكاتب المقال بالإشارة إلى سعادة هؤلاء اللاجئين بإنتخاب الرئيس أوباما، حتى أنهم رقصوا طرباً بعد فوزه قبل أن يطلقوا إسمه على المدرسة الأولى بالمعسكر. ويصف الكاتب المدرسة المقامة بالطوب اللبن والأسقف المعدنية(الصفيح)، والتي لا تتعدى نوافذها كونها ثقوباً في الحائط، ورغم ذلك يحدوها الأمل في أن يستطيع الرئيس أوباما وقف المذابح وزعزعة الإستقرار في السودان.
ويرى الكاتب أن الفترة القادمة ستبين ما إذا كانت أحلام اللاجئين البسطاء ستتحقق، لاسيما وأنه من المتوقع أن تُصدر المحكمة الجنائية الدولية الأربعاء المقبل قرارها بإلقاء القبض على الرئيس السوداني عمر حسن البشير بتهمة إرتكاب جرائم ضد الإنسانية في دارفور. ويرى الكاتب أن مثل هذا القرار سيكون تاريخياً نظراً لأنها المرة الأولى التي تُطالب فيها المحكمة الدولية بإلقاء القبض على رئيس دولة حالي، وستكون أبلغ تأكيد على أن إرتكاب القادة المذابح الجماعية لم يعد مقبولاً في القرن ال21. بل ويرى أن المخاوف من طرد الرئيس البشير لعمال الإغاثة أو بتفكك إتفاق السلام بين شمال السودان وجنوبه مبالغ فيها، لاسيما وأن رد الرئيس البشير على الضغوط الدولية في الماضي كان بتحسين أسلوبه وزيادة التعاون مع الأمم المتحدة والدول الغربية.
ويضيف الكاتب أنه ربما كان من الأفضل أن يتحول شعار"أنقذوا دارفور" إلى "أنقذوا السودان"، لأن السودان بشقيه الشمالي والجنوبي على وشك إستئناف الحرب الأهلية بينهما، والتي أسفرت عن مقتل مليوني سوداني حتى تم التوصل إلى إتفاق السلام الهش عام 2005. ولكن بينما يثير إنقاذ السودان العديد من التحديات الصعبة والمعقدة، فإن الرئيس البشير نفسه جزء من تلك المشكلة وإعلان مسؤوليته جزء من الحل، وهو ما أكده المدعي العام بالمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو بقوله "المهم ليس ما سيفعله البشير، وإنما ما ستفعلوه".
ثم ينصح الكاتب الرئيس أوباما بالسير على نهج الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي حينما سعى لنشر قوة عسكرية أوروبية في تشاد، والتي ساهمت في منع مقاتلي الجانجاويد من حرق قرى الأفارقة السود في تشاد وحسنت الأوضاع الأمنية قليلاً. إلا أن الأوضاع على الحدود السودانية لا تزال صعبة، حيث لقي إثنين من عمال الإغاثة مصرعهما هذا الأسبوع في دارفور، بالإضافة إلى 11عاملاً آخرين قُتلوا عام 2008 ولايزال 4 مفقودين. ورغم ذلك لا يزال هناك بصيص من الأمل، حيث تنتشر بعض الشائعات في الخرطوم بأن بعض القادة السودانيين يبحثون إزاحة الرئيس البشير عن السلطة إذا صدر قرار إلقاء القبض عليه.
ولايزال اللاجؤون في إنتظار معرفة ما إذا كان الرئيس الذي أطلقوا إسمه على مدرستهم سيدعم قرار المحكمة الدولية، وهو ما يراهن عليه الكاتب نظراً لمساندة أوباما وهيلاري كلينتون وجوزيف بايدن قضية دارفور منذ كانوا جميعاً أعضاءً بالكونغرس. ثم يختتم الكاتب المقال بقوله إن طلاب مدرسة أوباما يعيشون على هذا الأمل، ولا يجب خذلانهم.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
نصار
عبدالكريم الامين احمد
elsharief
Rashid Elhag
احمد سردوب
محمد عادل
جعفر محي الدين
نصر الدين عثمان
Deng
mayada kamal
isam elzein
Sobajo
معتصم احمد صالح
عز الدين بيلو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست