|
|
 الإختــــــــشوا ماتوا
|
جريدة الرأى العام التاريخ: الثلاثاء 17 فبراير 2009م، 22 صفر 1430هـ
المهدي: (البشير جلدنا وما بنجر فيه الشوك
دنقلا: ضياء عباس
ألمح السيد الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي الى فشل مفاوضات الدوحة، واشار الى انها لن تحقق الكثير. ورهن المهدي حل قضية دارفور بما اسماه التشخيص الصحيح. وقال إن تشخيص أزمة دارفور ليس (بصداع او زكام) وانما هي مرحلة متقدمة من (التي بي). وقال لدى مخاطبته لقاءً جماهيرياً بميدان المولد بدنقلا أمس إن نزيف دارفور سيستمر ما لم يتجاوز التفاوض سقف نيفاشا وأبوجا، واضاف ان الاتفاقيتين لا تصلحان لحل ازمة دارفور. ودعا الى ضرورة توحيد هدف ومطالب الفصائل.وفيما يتعلق بقضية المحكمة الجنائية قال المهدي: تسليم رأس الدولة مستحيل، واضاف: هنالك من يطالبون بتسليم الرئيس البشير، واصفاً إيّاهم بأنهم لا تهمهم تداعيات الامر، وتابع انهم يعملون بالمثل (جلداً ما جدلك جر فوقو الشوك)، وزاد: (نحنا الجلد ده حقنا).وَجَدّد المهدي دعوته بالموازنة بين تحقيق العدالة واستقرار البلاد، وقال إن أطراف النزاع سيتأكد لهم ألاّ حل لأزمة دارفور إلا بهذه الطريقة. واشار الى ان البلاد تسير على خطى الديمقراطية واستشهد بوجود الحكومة والمعارضة في مكان واحد بجانب الفصل بين الرأى والرأى الآخر بغير عنف - على حد قوله -.وأضاف: الآن صار هناك اعتراف من جانب الحكومة والمعارضة ببعضها البعض. وقال: اخواننا في السلطة ادركوا ألا حل لمشاكل السودان إلا بالمشاركة.ودعا الى ضرورة ان تتحسب الأحزاب أوزانها الطبيعية واتهم جهات لم يسمها بالسعي لتمزيق حزبه.ومن جانبه دعا عادل عوض والي الولاية الشمالية الاحزاب السياسية في ولايته لعقد مؤتمراتها والنهوض بممارسة النشاط السياسي وقال نريد للشمالية ان تكون نموذجاً للتعايش السياسي.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
الكلام المبهم عن فوضى حينا
وحرب اهلية حين آخر
وفوضى شاملة فى مرات اخرى
دون تحديد الجهة أو الجهات التى ستتسبب فيها
يعتبر أمرا مضللا وخطرا
ربما تعلم جهات سياسية بوجود مخطط لاشعال الفتنة
تقتضى المسئولية الوطنية توفير كل المعلومات عنها للشعب السودانى
الشعب السودانى بستحق ان يعرف مايدور فى الخفاء
وإلا تكررت مهذلة علم الاحزاب السياسية كلها بانقلاب يونيو
وترفعها عن تمليك الحقائق للناس
ايها السياسيون أما ان يكون هناك مخطط لاشعال الفوضى فى حالة تحقيق العدالة
أو تكون لديكم رغبة فى اخافة الشعب من العدالة، ان كانت الاولى صحيحة
فملكوا الشعب المعلومات بكل وضوح وإلا فتلك هى المهذلة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
اما قول السيد الصادق:
| Quote: انهم يعملون بالمثل (جلداً ما جدلك جر فوقو الشوك)، وزاد: (نحنا الجلد ده حقنا( |
هاهى مصالح شبكة النخبة التى ظلت تتحكم فى مصير البلاد والعباد منذ ان
وجد مشروع الدولة بصورته الراهنة تسفر عن (جلد) متحقق فى المشترك التاريخى
ولن يذيد الإعلان الفصيح الأمر إلا سوؤ على سوؤ
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
مسكين هذا الرجل, فقد صار كمن يحمل صخرة سيزيف علي كتفه وبيدو انه
بعد طول اصطراع للنقائض في داخله قد انتصر اخيرا الامام علي المثقف
واظنه يعرف ان قانون تناقص الغلة كماينطبق علي الاقتصاد,ينطبق ايضا
علي الشخوص والافراد ذويالمواقف الهشة والاجتهادات المربكة
والله مارضيناللسيد الامام, نقص القادرين علي التمام, لكن غايتو علي
اي حال بخيت وسعيد عليك الجلد وكمان الراس ان وجد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: Hisham Osman)
|
شكرا عزيزى هاشم عثمان
يديك العافية ، ولك الود
ياخ والله السياسيين ديل حيرونا عديل كده
وكما قلت انت انهذم الصادق المهدى المثقف لمصلحة مصالح الإمام
وهذا فى الوقع حدث كثيرا طوال تاريخه
أرجوا ان يتواصل اسهامك معى هنا
شكرا مرة اخرى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
عبد الغفار ياخوي السيد الامام حايحيرك اكتر اول مايسمع بانو كابوس
الانقاذ انزاح, الانقاذ التي كاد السيد الامام ان يصبح بشيرا اخر لها,
اها زولك علي الايمان اول مايسمع بالديمقراطية رجعت تاني برضو حيجي
يقول ليك انحنا اسياد الجلد والراس, يازول السودان ده مسرح اللا معقول
وتراجوكوميديا مضحكة ومبكية في ان واحد.
المهم, ذي ماقالوا ارض الله واسعة.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: Hisham Osman)
|
شكرا هاشم
وعفوا للتأخير بسبب المشاغل
تعرف ياهاشم كل الجهات الاتكلمت او كتبت عن انه ستحدث فوضى فى حال صدور قرار ادانة البشير، يايورونا قوضة شنو حتحصل فى حال تخقيق العدالة
والبعملها منو؟
وكيف؟
ولماذا؟
وله يكونو مستهبلين وكذابين وشغالين لاغراض ضد مصالخ الشعب
أرض الله واسعة لكن بلدنا مابنخليها
كن بخير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: mayada kamal)
|
الشقيق عبدالغفار...
ياااخي طالت غيبتك بصورة أقلقتني عليك، وانت المنفعل بقضايا امته، حكيما تجري بالكلام
ولن يكون في مقدور احد القدح في وطنيتك، وان ملأوا البحر طحينا...
لا يهم الآن الحياء والفضيلة والأخلاق، فقد بداوا كاذبين وانتهوا كاذبين، فطوبى لهم. إن من
يضع ذرة صغيرة من حسن النية في ميوان هذا النظام الكاذب، يضع بيضه في سلتهم، ويأتي التيار
الكاسح يجرفهم سويا، فيموتون!
أقرأ التارخ فأجد ان السفينة تأخذ معها الطيور على اشكالها حينما تقع!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: mayada kamal)
|
سلام أخت ميادة كمال
راجعت خيطك ووجدت اول تعليفاتك على تصريحات السيد الصادق هو الاتى:
Quote: ياخي حضرتك أعقل سياسي في السودان
والله فيك وعي سياسي يكفي البلد دي
عفيييييييييييييييييت منك
|
لا أعرف كيف تقيميين العقل والتعقل ، لكننى اود ان اسألك سؤالين
هل تشتركين مع السيد الصادق فى الاعتقاد بأن تحقيق العدالة سيؤدى لاشعال الفوضى فى البلاد؟
اذا كانت الاجابة نعم ، فهل تفضلتى بشرح وتفصيل ذلك
من الذين سيشعلون الفوضى ، ولماذا ومتى ، وكيف؟
هل تعتقدين ان هناك اى تعقل او حكمة فى اعلان الصادق المهدى الفصيح الصريح بدفاعه عن البشير بسبب هذا المشترك ( الجلد ده جلدنا) ؟
ساكون فى انتظار ردك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
أهلا بك شقيقى عبدالإله زمراوى
مرحبا بشاعرنا الجميل
عندما يتحدث الساسة فى اكثر من تنظيم سياسى عن ان الفوضى ستعم البلاد
اذا تم تحقيق العدالة دون ان يشرخوا أو يحللوا أو يتهموا جهة محددة او ينبهوا الشعب
فذلك امر يدعوا للريبة والقلق ، على السياسيين الذين تحدثوا عن الفوضى عليهم
توفير المعلومات كاملة غير منقصوة للشعب وإلا فليعترفوا بعجزهم ويصمتوا
إن كانوا يعنون ان المؤتمر الوطنى سيحدث هذه الفوضى فلماذا لايصرحون بذلك
ويهيؤا الشعب لمواجهته؟
شكرا عزيزى
عدم الظهور مرتبط بالمشغوليات التى لاتنتهى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
هل تذكرون العام القبل الماضى عندما احتدم الحوار بين الامم المتحدة والمؤتمر الوطنى حول دخول فوات دولية الى الدارفور؟
كان المؤتمر الوطنى قد رووج الاشاعات التى تقول ان تننظيم القاعدة له جيوب فى دافور وانه سيضرب القوات الدولية فى حال دخولها وانه اى المؤتمر الوطنى لايتحمل المسئولية عن ذلك لان هذه الجيوب فالته ولا علاقة له بها.
ذهبت كل نلك التهديدات ادراج الرياح لانها ببساطة مجرد تهديدات لتخويف العالم
لاتختلف عن الشعارات الغابرة (أمريكا روسيا قد دنا عزابها) لان التهديدات والشعارات تنتميان لذت العقلية وتنتهجان ذات الاسلوب.
هل استطاع المؤتمر الوطنى من خداع الاحزاب وإيهامها بان هناك خطرا يتهدد البلاد والعباد فى حال صدور الإتهام الرسمى من فضات المحكمة الدولية الجنائية؟
ولكن لماذ يثق السياسيين و النشطاء فى منظمات العمل المدنى فى كلام المؤتمر الوطنى دون تمحيص حصيف وفحص دقيق ونظر كاشف؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
أرجوا ان تقرأوا هذا بتمعن وسوف اعود
السبت 21 فبراير 2009م العدد 5622 جريدة الصحافة
صلاح قوش: سنقطع أوصال المؤيدين للمحكمة الجنائية
تعهد بحماية الأجانب وحذر المخالفين
الخرطوم: جعفر السبكي
حذر المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الفريق أول صلاح عبد الله «قوش»، المؤيدين للمحكمة الجنائية الدولية.
وقال، ان كل من يحاول ادخال يديه لانفاذ مخططاته «سنقطع يده ورأسه وأوصاله، لأنها قضية لا مساومة فيها»، وتعهد في ذات الوقت بمواصلة الدولة لجهودها في تأمين المواطنين والاجانب والمنظمات والبعثات الدبلوماسية التي تحترم الاتفاقيات، «لكن كل من يخالف ذلك فلا يلوماً الا نفسه».
ووجه «قوش»، الذي كان يتحدث ليل امس في حفل نظمه ابناء الجنوب بالخرطوم بمناسبة ترقيته لرتبة الفريق أول، رسالة لمؤيدي محكمة لاهاي، قائلا «كنا إسلاميين متطرفين لكن اعتدلنا ونؤمن بالتعايش والسلام، لكن لن ننكسر وننخذل عن ارادتنا»، وزاد «لكن لا محالة لعودتنا الى التطرف لادارة المعركة»، وتابع «ما اقدرنا على ذلك.. نعرف كيف نديرها وكيف نصيب العدو». وقلل من اثار المحكمة الدولية، مؤكدا انهم لا يأبهون لها باعتبارها كسابقاتها من دعاوى اللوبي الصهيوني، وقال ان الحكومة لن تلتفت لمزاعم المحكمة ومدعيها العام لويس اوكامبو وستمضي في حل مشكلة دارفور.
ودعا «قوش» ابناء الجنوب للعمل من اجل الوحدة، وقال ان جهاز الامن مؤسسة تؤمن بان السودان ينبغي ان يكون موحدا، وتسعى لتحقيق ذلك.
وذكر «نعمل بقناعة وليس سياسة ومزايدة»، واردف «لكن ان اختار الجنوبيون الانفصال فهذا حقهم، لكن نأمل ان يختاروا الوحدة»، ونصحهم بعدم الانخداع بالمزايدات لان كل المؤشرات تؤكد الوحدة.
وشدد ان الجهاز له ارادة كالرياح وإلهام وعزيمة من اجل السلام.
وامن المتحدثون من ابناء الجنوب علي وقوفهم مع الرئيس عمر البشير، باعتبار ان القرار يهدد اتفاق السلام، مشيدين بمدير جهاز الامن لاسهامه في ادخال ابناء الجنوب في الجهاز.
من جانبه، قلل القيادي بالحركة الشعبية الدكتور لام اكول من دعاوى البعض بان تغيير النظام يأتي من الخارج، وقال ان ماتقوم به المحكمة الجنائية ليس بالسهولة التي يراها البعض، ومن يري ذلك يعتبر شخصا غير مسؤول، حسب قوله، وقال «لابد من الوضوح في معارضتنا»، وتابع «من يعتقد ان النظام يتغير من الخارج عليه قراءة تاريخ السودان.. لابد من حل المشاكل من الداخل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
هل يظن المؤنمر الوطنى وكل من دار فى فلك اعتقاداته ( بوعيه أو دون ان يدرى)،
ان قدسية منصب (رأس الدولة) قدسية دينية ام انه يكتسب تلك القدسية
باحترام من يشغل المنصب لشعبه ولحقوق شعبه ولارادة شعبه ولدستور البلاد؟
اذا لم يتبقى سوى التهديد والوعيد بمزيد من القتل والتعزيب لمن يقول كلمة الحق
يقول السيد مدير جهاز الامن:
Quote: «كنا إسلاميين متطرفين لكن اعتدلنا ونؤمن بالتعايش والسلام،
لكن لن ننكسر وننخذل عن ارادتنا»، وزاد «لكن لا محالة لعودتنا
الى التطرف لادارة المعركة»، وتابع «ما اقدرنا على ذلك..
نعرف كيف نديرها وكيف نصيب العدو |
وهذا الكلام اوضح من شمس الظهيرة فى صحرا العتمور ،
انه يهدد بتعليق الدستور واعلان حالة الطوارى
والتخلى عن اتفاق السلام واعمار بيوت الاشباح بحفلات التعزيب للوطنيين
أى عودة الإنقاذ لسيرتها الرسالية الاولى،لمشروعها الحضارى
الذى اعلنت بنفسها فشله، و(العدو) الوارده اعلاه ليس عدوا اجنبيا
استولى على الاراضى السودانية ( حلايب مثلا) لا...
ان العدو هو المواطنيين السودانيين الذين ينادون بتحقيق العدالة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
يقول مدير جهاز الأمن انهم كانوا اسلاميين متطرفين لكنهم اعتدلوا
وصاروا يؤمنون بالتعايش والسلام
إلا اته اضاف سيعودون مرة اخرى لتطرفهم من اجل ادارة المعركة!
انظر/ى إلى الاتى"
| Quote: «لكن لا محالة لعودتنا الى التطرف لادارة المعركة»،. |
يبدوا هنا واضحا ان المؤتمر الوطنى غارق فى متاهة خوفه
من الشعب السودانى فى مرحلة مابعد صدور مذكرة التوقيف،
غارق فى حقائق الدم الذى أهدره برعونة وحمق، ،الإزلا الذى
مارسه مع الضحايا، التبشيع الذى مارسه مع العزل، غارق فى
التناقضات بين الأقرار بواقعية التسليم بقرار المحكمة من اجل
الحفاظ على المقدسين الثروة والسلطة وصعوبة التسليم بامرها
باعتباره بداية النهاية لعهدهم المظلم الظالم المستبد،
كما ان الحقائق تقول ان الاعتدال أى اعتدالهم لم يكن نتاج
اقتناع بل جاء نتاج النضال المسلح والسلمى للشعب السودانى فى
الجنوب والشمال، و لفشل مشروعهم التخريبى الذى اوصل البلاد الى
ما أوصلها، وايضا نتاجا للضغوط الاقلمية والدولية
اذا هكذا ... سيعودون لتطرفهم ليس من اجل خوض معركة
مع عدو خارجى كلا وحاشا بل من اجل خوض معركتهم
ضد الشعب السودانى ، فهم طوال تاريخ تسلطهم
على الرقاب ظلوا يشرعون فوهات بنادقهم نحو
صدور ابناء الشعب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
يقول السيد مدير الأمن ايضا:
Quote: وتعهد في ذات الوقت بمواصلة الدولة لجهودها في
تأمين المواطنين والاجانب والمنظمات والبعثات الدبلوماسية
التي تحترم الاتفاقيات |
هل تلاحظون هذا التخبط الغريب والتضليل المريب،
هم وبتصريح مدير جهاز الامن سينالوا من اى مواطن
تسول له نفسه الامارة بالعدل أن يتخذ موقفا
أو ينبث ببنت شفة ، لكنهم سيواصلون جهودهم فى
( تأمين المواطنين والاجانب والمنظمات والبعثات
الدبلوماسية التي تحترم الاتفاقيات)، السؤال
تأمينهم من من؟ من انتقام جهاز الأمن ،
من الجيش ، من قوات الدفاع الشعبى
من القوات الخاصة! يا للعجب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
اى كانت التهديدات التى يطلقها الموتورون فيجب ان يملك
السياسيين المعلومات للشعب
يجب ان يطرحوا مخاوفهم وتوقعاتهم وتحليلاتهم ورؤاهم لسبل
تجنب المزالق للصحف وفى الندوات وعبر كل الوسائط الإعلامية ،
ومنها الانترنت والذى لاتتتحكم فيه اجهزة المؤتمر الوطنى او غيرها،
بوضوح وشفافية
وعليهم ان يتأكدوا ان الإسلامويين يدركون جيدا ان اليوم غير الامس ،
وان عيون كل العالم مسلطة عليهم جيدا وان عليهم التفكيير
ألف مرة قبل القيام باية أفعال متهورة لانهم سيدفعون ثمنها
باسرع من المتوقع، وان ادخال البلاد فى فوضى يقضى عليهم
هم اولا قبل غيرهم، لذلك يقع على عاتق الاحزاب السياسية
بجانب تنوير الشعب وتمليكه الحقائق، امر تبصير المؤتمر الوطنى
بعواقب التهور وبفوائد الحكمة والتعقل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإختــــــــشوا ماتوا (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
الإسلاموييون يلعبون مع المعارضين لعبة العصى والجزرة
فحينا يلوحون لهم مغازلين بحكومة موسعة مطلية بعبارة (قومية)، يدخلونهم فيها، وآخر يتوعدونهم
بتقطيع الأوصال فى حال تأيدهم لتحقيق العدالة
بين الوعد والوعيد
بعض المعارضين ماأنفكوا يصدقون الكذبة الفجرة
ولايدرون ان الإسلامويين الآن فى أشد اوقات إختلافاتهم وأعينهم ترافق
حقيقة امكانية ضياع المقدسين الثروة والسلطة
فى أشد ازمنة ضعفهم
فى احرج امكنة خوفهم
لذلك يشهرون انيابهم لكى يخيفوا الناس
لاتهابوهم بل افضحوهم للشعب
اكشفوا زيفهم، فسادهم و تكالبهم
حزروهم من اللعب بالنار فهى حارقة
فى الماضى كانو يحرقون بها الآخرين
وها هم الآن فى غيّهم يعمهون
لقد مضى ذلك الزمن وستحرقهم الآن أول ماتحرق
وإنا لهم ناصحون
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Hisham Osman
mayada kamal
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست