|
Re: مرشح رئاسة الجمهورية و القراءة الراشدة (Re: محمد المعتصم ابراهيم)
|
Quote: الموضوع الدكتور ولا اتش اتش هاماتوك افتونا |
المعتصم الموضوع ياهو دا
وفيكي يا مروي!
الرأي وجهة نظر. وهي وجهة أصلها في الزاوية التي ينظر منها الكاتب للأمر بين يديه. وهي رزق تسوقه إلى الناظر فطرة سليمة وتثقيف لا ينقطع ومسئولية شجاعة حيال القاريء. فالكلام إذاً على الزاوية. ويبلغ الطرب بالزاوية المبتكرة حداً سمعت الأمريكي متى وقف على شأن ما من زاوية مبتكرة للكاتب يقول: « لماذا لم أفكر في الأمر هكذا من قبل؟» (WHY DIDN,T I THINK OF THAT?). وهذا الورع هو الأصل في عادة الديمقراطية. ومن يقف على جلال الزاوية فعل الأمريكي لن يرهن عقله أبداً لزواية ما أو حتى زاويا ما. لأن الزوايا والدة (حواء والدة). والأمور حمالة أوجه. والكتابة هي التي تزيح تلك الأوجه فنستبين الأمر من وجوهه كلها. وعند عتبة الكتابة المخاطرة الذكية تسقط «الطائفية» للأفكار. فالطائفية تبدأ يوم نكف عن تقليب الأمر من زوايا أخرى. وقد سأل عالم مسلم الله أن يحرره الله من زاويته للنظر بزاوية أفضل من آخر. توقفت خلال الأسابيع الماضية عند كتاب في صحفنا وغيرها وُفِقوا إلى زوايا مبتكرة للنظر إلى شئون شاغلة. فأبدعوا. قرأت للأستاذ عثمان ميرغني تعليقاً على مؤتمر صحفي عن بدء تشغيل كهرباء سد مروي وضع به الأمور على نصاب ربما لم يخطر على بال الكثيرين منا. لم ينشرخ صوته بالتهنئة على الإنجاز. وهي تهنئة مستحقة وربما أداها من قبل. ولم ينتهزها فرصة للشكوى من فرط العناية بالشمال دون أقاليم أخرى كما قد يفعل البعض. ولكنه قال هذا كله وأكثر منه من زاويته الطريفة للنظر. فقد تأسف عثمان لأن هذا النبأ العظيم عن كهرباء مروي لم يحتل مانشيتات الصفحة الأولى في صحف اليوم التالي. فحتى الصحف المعدودة حكومية وشبه الحكومية أخرته وهو حدث حكومي إنقاذي نادر. فقد تزامن مؤتمر كهرباء السد مع استعادة القوات المسلحة لبلدة مهاجرية من حركات دارفور المسلحة. وعينك ما تشوف إلا خير. وطغى خبر دارفور على خبر مروي. ولم تغن الصحف «فيكي يا مروي» بل «وليد دارفور». وفي هذا عبرة لأولي الألباب. أما الكاتب الآخر الذي أمتعت زاويته فهو الأستاذ ضياء الدين البلال في تعليقه على قول السيد باقان أموم (الأمين العام للحركة الشعبية) إن «90%» من الجنوبيين سيصوتون للانفصال إذا ما جرى الاستفتاء على وحدة الوطن في أيامنا هذه. وقد أكثر باقان من ترداد هذه التنبؤ. واضطر ضياء أن يسأله إلى أي عنوان يبعث بتنبؤه الفاجع. فهو لن يزيد المؤتمر الوطني وحتى الشماليين الأعطف على الجنوب إلا زهادة في الوحدة. ونصح باقان أن يكف عن تكرار تشاؤمه على مصير الوحدة ويستبدل ذلك بمواجهة أسئلة هي من صميم ما يواجه وحدوياً مثله متبعاً لعقيدة الدكتور جون قرنق في السودان الجديد. والأسئلة هي: 1- أي جهد ستبذله الحركة الشعبية وحكومتها لجعل الوحدة جاذبة ولو كره المؤتمر الوطني وجريدة الإنتباهة. 2- هل أصوات الحركة الشعبية هي من ضمن الـ «90%» الميئوس منهم لدعوة الوحدة أم أن لها حجة أخرى. 3- مع من سيصوت باقان نفسه: أللوحدة أم لغيرها؟ فإمتاع زاوية ضياء حيال تنبؤ باقان هي في جعله الوحدة في ذمة باقان كعضو بالطبقة الحاكمة في الجنوب وكأمين لحزبها الحاكم وكباقان «ظاتو» كما يقول السيد هشام هباني بصحائف الإنترنت. فلا ينبغي أن يفرح وحدوي كباقان بالرقم الفاجعة ويعرضه على العالمين ومنهم جماعة كبيرة خافت على وحدة البلد من اتفاق الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني ولم يقبلوا به إلا ثقة في وحدوية الحركة الشعبية. وهاهو باقان أمينها العام يروعهم بالرقم المفضي إلى تفرق البلد أيدي سبأ. وطالما كنا في سيرة كهرباء سد مروي لابد من التنوية بالزاوية الذكية التي نظر منها الأستاذ حسين ملاسي (ابن أستاذنا المميز إبراهيم حسين ملاسي رحمه الله) إلى بشائر كهرباء السد. فقد ألصق إعلاناً صادراً من إدارة الإمدادات بالهيئة القومية للكهرباء بمنبر سودانيزأونلاين بالشبكة الدولية. ويدعو الإعلان رجال الأعمال لمناقصة لتوريد وتركيب عدد 7 مولدات كهربائية جديدة وتوريد وتركيب أنظمة تشغيل أوتوماتيكي لـ 37 مولداً كهربائياً قديماً. وقال ملاسي بحق (وفي ظروف تفاؤلنا جميعاً الموثق من الحكومة بأن كهرباء سد مروي ستكون أخر أحزان النور قطع) إنه لو أغرى أحدهم بتشويه سمعة إدارة الكهرباء لما فعل أكثر من نشر هذا الإعلان. معلوم أن على الهيئة القومية أن تتحسب بالطبع لقطع الإمداد حتى في عهد كهرباء السد الزاهر. هذا عملاً بحكمة صديق الأستاذ عبد اللطيف البوني الذي كان يعلن لجمهور حفل العرس:» لو انقطعت الكهرباء جنريتر في». ولكن التوقيت ضرب من الذكاء: الكلام على التوقيت. ألم يكن من الحكمة أن تؤخر الهيئة مثل هذا الإعلان عن المولدات الكهربائية حتى ما بعد أول مارس وهو اليوم الموعود لدخول الكهرباء ولاية الخرطوم؟ فتزامن الإعلان عنها ووعود الفرج الكهربائي مربكة ومن حق المواطن أن يسأل إن كانت هيئة الكهرباء واثقة من نفسها وستنجز ما تعد. وهل صح إذاً نصح الأستاذ العبيد مروح أن لا نفرط في التفاؤل بكهرباء سد مروي؟
| |
|
|
|
|
|
|
الكوشه (Re: Hussein Mallasi)
|
اهو كده الواحد اكيد حينتخب الدكتور عبدالله على ابراهيم
كاااااك .... عبدالله كهرباء و مستشاره حسين اعلانات
الحق روحك يا عبدالله قبل ما يدخلوك الكوشه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوشه (Re: سارة علي)
|
انا ماعارف السيد الدكتور والمرشح الرئاسي ده قراء البوست كلو ولا اكتفي بالاشارات التي ذكرها لياتي بها كقول فصل في فذلكته التي طلت من مقاله اعلاه... والدكتور اعلن نفسه مرشحا لرئاسة الجمهورية الان نسال كمواطنين في رؤية السيد المرشح الكاملة والشاملة في تطوير كل الخدمات الاساسية في السودان من كهربا وموية واتصالات وصرف صحي وطرق ومواني وغيره مكونات البنية التحتية ونتمني ان تطل له روية بفهم هندسي يربط تنفيذها بصورة تواكب التطور التقني في كل هذه المكونات..... ومادام سعادته زائرا لهذه المكان نتمني ان يعطيه بكري ابوبكر اذن للمرور حتي يستطيع الجميع مناقشته فيها بوعي وادراك يوطن الفكرة الاساسية من ريادة التقنية الحديثة في كل موسساتنا الخدمية العامة... وسؤال اخير.. هل السيد المرشح يسترشد في امر مربوط بروية هندسية متخصصة في موسسة متكاملة الجوانب بكتابات فطير كتلك التي اتي بها ملاسي عوضا عن الدفوعات الهندسية المبررة تقنيا من مهندسي تلك الجهة..؟؟ وسنعود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوشه (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
Quote: هل السيد المرشح يسترشد في امر مربوط بروية هندسية متخصصة في موسسة متكاملة الجوانب بكتابات فطير كتلك التي اتي بها ملاسي عوضا عن الدفوعات الهندسية المبررة تقنيا من مهندسي تلك الجهة..؟؟ |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوشه (Re: الجيلى أحمد)
|
انت عارف يا الجيلي المقال الجابو ملاسي ده دي مدخل لاسواء دعاية انتخابية ممكن تتعمل لمرشح لمنصب رئيس جمهورية.. لو كان ياهو الدكتور عبدالله علي ابراهيم ما قبل الترشيح القصة مختلفة.. لكن مادام القصة فيها رئاسة جمهورية والتقدم لشان عام كبير وعريض زي ده.. هنا انا كمواطن ابحث عن العمق والفلسفة العميقة الفاهمة لمتطلبات الموقع ده ومافي رحمة تاني ابدا او مجاملة....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوشه (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
Quote: وكأمين لحزبها الحاكم وكباقان «ظاتو» كما يقول السيد هشام هباني بصحائف الإنترنت |
يا كيكي المرشح الرئاسي متابع بإمتياز ما تشكك في قدراتو ياخ
| |
|
|
|
|
|
|
|