المحكمة الجنائية ... شمار في مرقة ........

Quote: أرواح 300000 سوداني قتلهم البشير في دارفور.. أيضا تروح شمار في مرقة؟ الباقر موسى

Quote: : اعلن الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الثلاثاء انه يتوقع من الرئيس السوداني عمر البشير "ردا مسؤولا جدا" في حال اصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحقه بتهمة ابادة في دارفور. . حاجة غريبة والله ... بي جهة تقولوا الزول ده كتال كتلة وبتاع ابادة جماعية واغتصاب ........الخ وبي جهة تانية دايرنوا يكون مسؤول جدا ............. الاتنين مابتلمو يا بان كي مون

Quote: بعدين الحيكومة كان جادة بترسل نافع ؟؟؟؟؟

Quote: سلام السودان| تاريخ النشر:يوم الأربعاء ,11 فبراير 2009 3:03 أ.م. تحرك ملف ازمة دارفور خطوة في طريق السلام الذي سيعم السودان، لينعم اهله بالاستقرار والوئام، وجلوس الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة معا في مفاوضات الدوحة يبشر بحل قريب ، ويساعد في ذلك جهد مخلص تبذله دولة قطر حيث تقف على مسافة واحدة من جميع الاطراف ذات العلاقة بازمة دارفور، لان هدفها هو حقن الدماء، والتوصل الى حلول جذرية ومقبولة من جميع الاطراف. كلمة معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبرآل ثاني، رئيس الوزراء وزير الخارجية، امام الجولة الاولى من محادثات سلام دارفور، كانت حكيمة، واحتوت على درر جميلة، وقدمت النصيحة، حيث قال" أرجو ان تتسع صدورنا وأن نتحلى بالمسؤولية والصبر والمثابرة لانهاء ازمة دارفور بشكل عملي وجدي " ووضع معاليه بذلك كل طرف امام مسئولياته لانه من المهم جدا ان نأخذ الفرصة بأيدينا وان نبدأ بعمل جدي دون مماطلة ومواربة مع احتفاظ الكل بحقه. على الفرقاء السودانيين عدم تفويت فرصة السلام الذي لاحت تباشيره في الدوحة، وعليهم ان يتذكروا معاناة اهلهم وأن يعملوا على وضع حد للحرب والمعاناة ،لان استمرار الازمة سيكون بمثابة جريمة في حق الانسانية واهل السودان جميعا، والاسراع في طي ملف هذه الازمة من شأنه فتح باب الامل ، ويساعد السودان في بناء مجده، ووحدته ووئامه، من حق كل طرف ان يطرح رؤيته للحل، ولكن الاهم ان تكون قابلة للتطبيق، وليس مقبولا إطالة امد الازمة، لان الحل بوسائل عنيفة ليس مجديا، والاسهل ان يسلك الجميع طريق السلام.ونأمل ان تكلل المساعي القطرية الخيرة بالنجاح . .

Quote: كشفت مصادر دبلوماسية عن اتصالات ومساع مصرية وعربية مكثفة مع عدد من الأطراف الدولية لتفادي تنفيذ قرار المحكمة الجنائية الدولية بتوقيف الرئيس السوداني عمر البشير الذي تم تقديمه إلى مجلس الأمن. وقالت المصادر إن أحد الأهداف الرئيسية لزيارة الرئيس مبارك لفرنسا هي التشاور مع الرئيس ساركوزي في البدائل المتاحة لتأجيل قرار المحكمة، مشيرا إلى ان مصر تطرح تأجيل تفعيل قرار التوقيف لمدة عام مقابل قيام الحكومة السودانية باصدار وثيقة جديدة لتحقيق السلام في دارفور واتخاذ اجراءات قانونية بشأن المتهمين بارتكاب الجرائم. وأوضحت المصادر ان ما يجري من مباحثات بين الحكومة السودانية وعدد من الفصائل في الدوحة يأتي في إطار الخطوات التي تتخذها الخرطوم من أجل تحقيق السلام الفعلي هناك واحتواء الأزمة مع الفصائل لسحب المبررات التي تستند إليها المحكمة في قرارها. وأشارت إلى ان التحرك المصري لاحتواء الأزمة يأتي رغم الفتور الذي يشوب العلاقات بين القاهرة والخرطوم على خلفية الموقف السوداني من احداث غزة، وتحميل القاهرة مسؤولية اغلاق المعابر وعدم نصرة الشعب الفلسطيني. من جانب آخر، توجه وفد رفيع المستوى من الجامعة العربية برئاسة السفير أحمد بن حلي نائب الأمين العام للجامعة إلى نيويورك بشكل عاجل لإجراء محادثات مع مندوبي الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن والتجمعات الاقليمية في الأمم المتحدة لتوضيح مدى خطورة وتداعيات الإعلان عن قرار توقيف الرئيس السوداني.